مسا الخيْر شابَّ عشْريني رَاقِي ومؤدَّب اسْمراني نحيف وأمْلس بِدَور على زوْجيْنِ على مُسْتوًى مِن اَلرقِي والثَّقافة يُكوِّن مُحْتاجين صديق مُنَاسِب يفْهمهَا ويفْهم اِحْتياجاتهم ويحْترمهَا يُكوِّن عِيزين يُوصْلو لِحاجة بِجدِّ على أَرْض الواقع بس بِيدور على الشَّخْص اَلأمِين اَللَّي هِيحْفظ عَليهِم وَعلَى بَيتهِم وتكوُّن علاقتنَا عَلاقَة صَداقَة قَبْل أيِّ حَاجَة وَمِش شَرْط نُوصل لِحاجة يَكُون مَعْنَاه أن يَكُون فِيه عَلاقَة سرير وَإِنمَا يَكفِي أن أَحنَّا نُكوِّن سَوَاء على رَاحتِنا وَمِش مُهِم لََا السِّنِّ ( حرْفيًّا أيْ كان عُمرُك أَنْت تُشَرفنِي ) ولَا اَلمُيول ولَا الدِّين اَلمهِم الاحْترام المتبادل فِلو أَنْت أو أَنْت بَتدُور على كدًّا فَأنَا مَستنِي حضْرتك على اَلْخاص وَأنَا شابٌّ اِبْن ناسٍ ومحْتَرم ومتعَلِّم ومليش فِي الحوارات وَأَوعدَك أَنَّى هحافظ عليْك وَعلَى بَيتِك وَكُله فِي سِرِّية تَامَّة

" لَو ديُّوث بِتْرسل صُوَر مَرتَك بِدون عِلْمهَا أو لَو سَالِب أو لَو كَلبَة أو لَو خَوَّل عِيز مُتحرِّكات وَكَلام سَاخِن تَطفِي بِي شهْوتك أو لَو زوْجيْنِ عِيزين فَحْل سرير وَخَلاص فدَا مِشٌّ أنَا والْأفْضل مِتْجِيش "
 
عودة
أعلى