حلمات

إداري
طاقم الإدارة
مشرف
إنضم
Jun 28, 2024
المشاركات
8,670
التفاعل
125
النقاط
63
.وبعد ان تعبنا تعبا شديدا طلبت منها ان تغادر كي
لا ينهض عمي فلا يجدها وغادرتني وهية تخرج من عندي كقحبة اجيرة لي
ولحماي ..خرجت عارية من عندي حتى انها نست قميص نومها عندي وثم عادت
لتاخذه وتوسلت بي ان امص استها للمرة الاخيرة…قبل ان ينهض حماي ..كان
استها في تلك الليله مثيرا جدا…بصراحة منظره كان مثيرا جدا بالنسبة
لي..ورائحته جدا مثيرة فلحسته لها لحسة جعلتها تكب على وجههي قبل ان
تغادر على عجل وهي ترتدي قميص نومها وتنام لجانب حماي الذي لا يعلم ان
زوجته تخونه..ومع من؟؟ مع زوج بنته .
في الصباح نهضت متاخرا قليلا على صوت حماتي نهال تناديني لكي اتناول الفطار كان
يبدو عليها السعادة..طبعا حماي لن يذهب للعمل لانه مجاز لاسبوعين…وانا
ساتركهها لوحدها….ترى هل حماتي نهال سعيدة لاني نكتها نيكة معتبرة بالامس ام
انها فرحانة لانها وجدت من يعربها ليلا ومن يعربها نهارا؟؟؟كان استها
المنفرج بشدة اخر مرة مثيرا جدا جدا لي…لا اعلم لماذا احيانا افرازات
الجسم تكون مثيرة جدا حتى وان كانت ذات رائحة غير مقبولة؟؟
طبعا كانت اياما صعبة علينا كلينا فلقد كانت حماتي نهال تاتيني خلسة دائما
بعد ان ينيكها حماي …لتزيدني هياجا على هياج…وصرت احب طعم استها
المشعر النتن..لعد ان تتناك من قبل حماي بل وادمنت استها بهذا الوضع..حتى
صرت استصعب الحال في غياب حماي ..من سياستب استها الحلاوة نفسها؟؟ كان منظر
استها بعد ان يتناك…وشفريه المحتقنين شهوة منفرجان اكثر ويكاد استها لا
ينطبق لانه قد عبث بشكله زب والدي…رطبا نتن الرائحة متعرقا ومشعرا
بكثافة وملبدا بشتى انواع السوائل والافرازات الجنسية والعرقيه…وجسدها
كان يلمع تحت ضوء القمر لانه متعرق …ورائحتها بعد النيك واصحة
جدا..ورائحة ابطيها ايضا لشدة العرق حين تتناك…كل هذا كان يثيرني جدا
بل ويجن جنوني ويجعلني اتعلق اكثر بها..بل وصرت اعشقها كعاشق
ولهان…كنت افضل ان نطبق وضع 69….ايضا لانها فنانة في مص زبي….ولعق
خصيتي…وابتلاع كبتي…لعقت استها وطيز ها وابتلعت جميع سوائلها.
اقتربموعد سفر حماي للخليج من جديد فاجازة تكاد تنتهي..وهوة لا عي ما
يحصل بيني وبين زوجته…كنا نتناوب على نيكها..حماي اول الليل وانا اخر
الليل…حماتي نهال لم تكن تمل من النيك ابدا…فاستها المشعر المتوسع بحاجة
للمزيد من الزبارة الكبيرة التي تملاه ليل نهار وتغرقه بالمني الحماي ض
الرائع …كنت نوعا ما مرتاحا للوضع لانني صرت اعشق ان تتناك حماتي نهال قبل ان
اعربها انا…بسبب الشذوذ….في حبي لمختلف افرازات الجسم الانثويه بعد
النيك…وبنفس الوقت كنت اتمنى ان يسافر حماي حتى اقضي معها كل ما
اتمناه بعد ان ملات عيني فلم اعد اشتهي امراة غيرها ولم تعد كل صبايا
المنطقة تثيرني او تستثيرني بقدر جسم حماتي نهال وطريقة تعاملها معي…حتى
انني صرت اشعر بان نيك اي انسانة اخرى لن يكون بمستوى نيكة حماتي نهال …وصرت
العب معها احيانا العابا جنسية..ففي احدى الليالي بعد ان جائتني ممحونة
جدا اذ ان حماي لم ينكها سوى مرة واحدة وبصعوبة بالغة…كانت كعبدة
جارية تفعل اي شيء فقط لتصل الى قمة لذتها ورعشتها الجنسية..كانت رطبة
بغزارة لم اعرف امراة رطبة مثلها ابدا..جائتني تلك الليه وقالت لي
وعلامات المحنة قد فضحتها “” بدي اياك تفلقني نصين اليوم…استي اليوم
ممحون كثير ..اريدك…تخليه مرتاح حبيبي وسيم “” وقالت هذه العبارة
باسلوبها المغري وغنجها المعتاد…طبعا انا طلبت منها ان تتمدد على
الارض…وتفتح رجليها بعد ان امسكت بقميص نومها بيديها رافعة اياه لتظهر
لي نهديها الكبيرن الذين مالا على جانب صدرها..واستها المشعر
بكثافة…فقلت لها”" خلينا نحلق شعراتك اليوم..شو رايك؟؟”"اجابت
بايمائة منها وقد استسلمت تماما ليدي لتلعب كيفما تشاء…فخرجت بهدوء
الى الحمام كي اجلب اداة حلاقتي وما تستلزمه الحلاقة…وحين صعدت وجدتها
في اعلى حالات المحنة ..كأنها تتمنى نيكا مدمرا..لا..بل ..اغتصابا يريح
عناء استها من هذه المحنة اكبيرة..ورحت ابداء طقوس حلاقة شعرة است
حماتي نهال …بهدوء وتفنن حتى بدى لي استها الذي لم اشاهده هكذا منذ ان نكتها
قبل اربع شهور…فتملكتني الدهشة لروعته وشدة احمراره…لكنه كان
استا…قد تلون شفريه فصارا اسمرين لكثرة النيك والولادة..بصراحة كان
ايضا جميلا..لكنني افضله مشعرا..وعلى اية حال انا غيرت من رايي حين
لحسته..فطعمه عندي اروع من كل شيء…كان استها طويلا..اي شقه طويل من
الاعلى للاسفل…وزمبورها منتفخ احمر وكبير…ومياهها تفيض بغزارة…كان
لدي كامرة ديجيتال صغيرة فصورته رغم شدة معارضتها واخبرتها انني اريد
ان احفظ ذكرى هذه الصورة لحبي الشديد لاستها الرائع…استها لذيذ الطعم
جدا..واسع الثغرة..بحيث ان زبي رغم انه كبير كان يدخل بسهولة في استها
لشدة توسعه ورطوبته…ومع هذا كنت احب نيكه لانه رطب جدا فيجعلني استمتع
اثناء النيك كما انها تمتص زبي باستها فهي خبيرة في النيك بحيث تجعلني
اكب مع كبتها…بعد ان حلقت است حماتي نهال اعجبني شكله الجديد ولحسته
ككلب…حتى شاهدت مياهها بام عيني وهي تخرج تتزحلق بين شفريها الى
الخارج نازلة حتى طيز ها مما دفعني لان الحس طيز ها ايضا..ثم طلبت منها ان
تكون بوضع الكلب ووجها ملتصق بلارض ..وصرت الحس طيزها وطيز ها بشراهة
وانزل من طيز ها الى استها واصعد من استها الى طيز ها وهكذا…وصارت حماتي نهال
تبكي لشدة شهوتها وهي تتوسل بي ان اطعنها طعنا بزبي حتى اريحها من
المحنة..صرت اوسع من طيز ها بلساني..واتف فيه حتى ارتخى ايما
ارتخاء…قررت ان اركبها كالبهيمة..فادخلت زبي في طيزها فانزلق بيسر
وسهولة دفعة واحدة حتى خصيتي …وهي تأن من اللذة واستها ينقط عسلا
يتساقط بعضه على الارض…لشدة شهوتها…فكنت ازيد من طعني بزبي في
طيزها حتى تهززت جميع اوصالها من شدة دفعي …فكنت حين اخرج زبي من
طيز ها اشاهد فتحتها وقد تشوهت وتوسعت لدرجة انني يمكن ان انفخ
فيها…ثم صرت اخرجه من طيز ها واطمسه في استها دفعة واحدة فصرت اعرب
فتحتيها بفي أن واحدحتى كبيت كبتي الولى في داخل طيزها والثانيه لحقتها
فصببتها على طيزها وظهرها..واستها..اختلطت سوائلي بسوائلها …وهي
تقول”" اعربني ضفع طيز عمتك قوة اكتر”" ماذا افعل اكثر من
ذلك؟؟؟وصلت كبتي الخامسة وكانت في استها ..عندها فقط ارتعشت حماتي نهال ووصلت
قمة شهوتها..فكانت تقول”" دخيلك لا تسحبو مني”"ولم اترك وضعا الا ونكتها
فيه…كي ازيد من عدد وصولها للذرروة الجنسية..كانت تصل اسرع حين
اعربها فرنسي,,,وحين اضع رجليها على كتوفي..كنت كررت من نيكي لها ووضعت
زبي في كل مكان من جسدها وبين نهديها وبين فخذيها…وفي فمها..وفي
طيز ها…وحت بين ابطها…وصلت معها نيكتي السابعة حتى صرخت من الذروة
الثانية…بعدها استرحنا من شدة التعب..وقالت لي”" ليتك تغتصبني وانا
في ملابسي و في مكان غير مكان السرير”" قلت لها”" لما يروح حماي ..اسوي
كل اللي بدك اياه”" ثم قالت”" فاجئني …فاجئني بالنيك من دون ما
احس…وقطعلي ملابسي…ونيكني بقوة ووحشية…وانا عم بشتغل في الحديقة
او في المطبخ..”"”فاطبقت فمي على فمها …وبلعت ريقها…واخبرتها انني
احبها..ومستعد لعمل اي شيء لاسعادها واخبرتها انني اعتبرها حبيبتي
وفتاتي واخبرتني بانها ايضا لم تعد تحس بانني ابنها بل انا حبيبها وهي
تغير علي من الهوى الطزب…وانها مظطرة ان تتناك من حماي كي لا يشعر
باي شيء..ثم ودعتها قبيل الفجر وهي تلبس ستيانها وما تبقى من ملابسها
المبعثرة في غرفتي..
ففففففففففففففففففففففففففففففففففف ففففففففففففففف ففففففففففففففففففف
ففففففففففففففففففففففففففففففففففف ففففففففففففففف فففففففففففففففف
في اليوم الذي قرر فيه حماي السفر….
بالطبع كنت متشوقا جدا لهذا اليوم….وهي ايضا كانت تحسب الساعات
والثواني لهذا اليوم..فحماي لم ولن يحس باي شيء بيني وبين حماتي نهال …كما
اننا سنحصل على ستة اشهر جديدة من الاطمئنان ومطلق الحرية للنيك…كنا
قد اعددنا الكثير من الخطط الشيطانية لذلك اليوم..اليوم الذي سافر فيه
حماي كان يوما من الايام التي لا تغيب عن ذاكرتي ابدا..كنت قد قررت ان
اشتري بعض الملابس الساستية المثيرة التي تلبسها الساقطات في دور الخلاعة
واخترت اكبرها,,,كي تناسب قاسها وعمرها…حين عدت للبيت وجدتها منشغلة
باعداد الطعام…كانت.. تطبخ لي الغداء..فاحتظنتها من الخلف
وقبلتها…وابتسمت في سكوت..ثم اخرجت لها الملابس ..ودون ان اطلب منها
اي شيء..فان حماتي نهال خلعت ثوبها عن جسدها..ولم تكن ترتدي اي شيء
تحته..وارتدت الكمبلسون الساستي بصعوبة اذ كان ضيقا عليها رغم انه اكبر
قياس ولم ينجح في اخفاء جزء كبير من استها بل ان احد شفريها..كان خارج
حافة الكمبلسون الساستي المخملي الشفاف الذي يبان استها من تحته
اصلا…وارتدت التسيان الحريري..ثم نظرت لي فطلبت منها ان تبقى هكذا
امحماتي نهال وتواصل طبخ الطعام..كنت اراقب كل هزة في جسدها الممتليء مع كل
حركة من حركاتها…وهي تعمل الغداء وتضحك احيانا وتقهقه احيانا فرحة
لانني معجب بجسدها المغري ودلالها المعهود وغنجها الزائد…ثم اخرجت زبي
افركه وانا اشاهدها تعمل…ضحكت اكثر…ثم دنوت من طيزها وهي واقفة
تعمل..اشمه والحس فلقتيه التين كشفتا بسبب الكمبلسون السكسي..لم اعد
احتمل…رفعت حافته قليلا وشممت عطر طيزها…فدفعتني حماتي نهال واجلستني على
الكرسي…ثم بدات تفرك زبي بيديها…وتمصه بشراهة…تركنا كل شيء..فلم
يعد يهم الطعام…ولا الغداء بل النيك….صرنا نغيب في شراهة الجنون
الجنسي..هي تمصني كعطشة منذ قرون..وانا مستسلم لمصها…قلت
لها”"”..حماتي نهال …ليش استك بيجنن..رغم انه كبير وواسع …ليش استك عندي
اطعم من استاس العالم كلهن؟؟ ليش؟؟”"قالت”" هذا لانك..بتحبني زي ما تحب
اي بنت او ست..”" ثم اخرجت استها من جانب الكمبلسون السكسي..كانت شعرتها
نمت بشكل خفيف فصار استها في اجمل هيئة منذ ان نكتها….وصارت تلعب
بشفريها الرطبين..وزمبورها المنتصب…ثم تضع اصبعها الرطب في
فمي ..وانا امصه…فاطيب سائل ذقته كان ماء استها…صار زبي
كبيرا..وحماتي نهال تزيد من مصها وانا اتاوه..وهي تأن..فدفعتها…سقطت على
الارض..وهجمت على استها الحسه وامتصه كمجنون…وهية تأن وتصرخ…استها لو
كان است قحبة عادية لما نكته ابدا..فهو است..اسمر الشفرين..واسع وعريض
ومتهدل…وكبير…ولقد تشوهت حافاته بسبب الولادة والنيك والعمر…لكن
لانه رطب ولانه محرم علي ..كان عندي من اشهى استاس الدنيا….صرت العقه
والعق شفريه بحنون وامتص مياهه..والحس طولا وعرضا ونزولا وصعودا
وعضا..ومصا..والتهاما..فمي يغيب بسهوله في فتحة استها ..ودهليزها واضح
كبير واسع مرتخي متوسع متهيء للنيك والمص…فالحس حتى اسفل الى
ديرها…وصعودا…نكت استها بلساني الذي دخل معظمه بسهولة…لم اعد
احتمل فانزعتها كمبلسونها …وجعلتها عاريه تماما…صار شق استها كبير
لدرجة ان لساني كأنه يدخل في جرة كبيرة…صارت تأن من اللذة وتطلب مني
ان ادخله في دهليزها وتقول”" دخيلك…دخيلك..دخلو وريحني…نيكني كأني
زوجتك…نيكني ..ريحني..”" فقفزت على جسدها..ورفعت رجليها على كتوفي
فهي تحب هذا الوضع…وصار جسمي يحتك بكل قطعة من جسدها…وقابلت وجهها
وهي في اعلى حالات المحنة..كنت اهيجها بتحريكي لزبي على استها من الخارج
وزمبورها..وقلت لها محاولا ان ازيد من هياجها”" بحبك….بحيك
حقيقي….تصيري زوجتي؟؟؟”" فقالت وكانها تريدني للابد”" زوجتك
؟…انا…زوجتك….تتجوزني؟ وما تتجوز غيري؟؟”" قلت لها وقد صار زبي
حديدة …وهي في ارطب حالاتها…”" ايوة زوجتي انا…وما اريد
غيرك….”" قالت”" وما تنيك غيري؟؟
تمت القصه ونرجو ان تكونوا استمعتوا بها
 
عودة
أعلى