حلمات

إداري
طاقم الإدارة
مشرف
إنضم
Jun 28, 2024
المشاركات
8,670
التفاعل
125
النقاط
63
مبعثرة هنا وهناك وملابسي صارت تتلابس مع ملابسها..ثم قالت لي”" انا
علمتك درس اليوم يا وسيم …انت بدك فيني..وانا بدي فيك…لا تتردد او
تقول شي ضمير وشي عيب..احنا سوى سرنا في بير مش ممكن احد يعرف
فينا..كلما انتة بدك تنيك…تجي وتنيكني حتى لو كنت في العادة
الشهرية..وكلما انا بدي اتناك بجيك…وتنيكني حتى لو كنت تعبان…بدنا
نعيش حياتنا من غير هموم شو بدنا بغير ناس؟!..احنا موجودين
لبعظنا..انتة جربت الزواج وفشلت وانا زوجة زوجها ينيكها بشكل ممل كل
ستة اشهر مرة…انا عمري مراح اخلفلك طلب…وبدي احسسك انك تنيك بنت 24
..مو حماتك …سوي معي اللي بدك اياه..وانا كمان..اتفقنا؟؟”" طبعا انا
وافقت بالتاكيد على هذا العرض المغري وقررت الاستسلام للوضع الحالي خاصة
انني كرهت الزواج بعد طلاقي…وكنت كثير العمل لتامين المعيشة وبحاجة
الى امراة تلبي رغباتي الجنسية دون ان تسود علي عيشتي مثل زوجتي
السابقة..فقلت لها”" ولما يجي زوجها من السفر..ايش راح نسوي…اخاف يحس
بينا؟؟”" قالت”" ساعتها يحلها الف حلال…”"…ثم اشرت الي انها مستعدة
الان لكي المسها.. بعد ان قطعت لها وعدا ان لا امس امراة غيرها ..بانها
مستعدة لعمل اي شي ارغب فيه منها وهية كذلك ستقوم به من اجلي فقلت
لها”" ا انا زوجتي كانت ترفض تمصلي …بس انتة عوضتيني
هالشي…وكمان سويت معاك حركات عمري ما سويتها مع مرتي…بس احنا
علاقتنا غير عادية ولما كانت غير عادية انا حابب اعمل كل شي غير عادي
معك..انا..بفكر في نيك خلفي..لان عمري ما جربت النيك بالطيز ايش رايش يا عمه اعربش من طيزش”" قالت لي
حماتي نهال “” ايوة..فكرة تهبل ..انا كمان اسمعت ام خالد جارتنا كثير تقللي ان
زوجها احيانا يعربها من الخلف..وسالتها ان كان عراب الطيز حلو ولاَ لا؟؟
قالتلي يا عيب الشوم ..ليش لسة ما مجربة تعتربي بطيزش يا نهال ؟ قلتلها
ومنين بدي اعرف قالت لازم تجربي مع زوجك لازم وانت حتعرفي كيف النيك
الخلفي يكون”" فقلت لها وانا بدات العب بزبي وانا مستلق بجانبها…”"
يلله نجرب حياتي شو رايك”" فقالت لي”" اوكي بس بشويش علي لحد ما اتعود
على النيك الخلفي انا عمري ما اعتربت في طيزي بس مشانك حبيبي اعمل
كلشي ويمكن عراب الطيز يكون حلو كمان ليش لا.. خلي نجرب”" فطلبت منها
ان تنام على شكل الدوكي ستايل او وضع الكلب بالبلدي تبتس ولكنها حنت جسمها اكثر بحيث
التصق وجهها على السرير وارتفع طيزها الكبير الممتليء باللحم الشهي
عاليا…وقالت لي بغنوجتها ودلعها المعهود واغرائها”" هايدي طيزي
سلمتها الك اعمل اللي بدك فيها”" فمسكت طيزها بكلتا يدي غير مصدق
لكبره..وحلاوة شكله حين يطوبز في الهواء هكذا…ورحت افرد فردتيها الى
الجانب بكلتا يدي وانا متمتع بملمس لحمها الطري اللين…لكنني وجدت
صعوبه من بين هذا اللحم كي اشق طريقي فشعرت حماتي نهال بذلك وقبضت بيديها بقوة
على فردتي طيزها لكي تباعدهما عن بعضهما كي تكشف طيزها الحلو…فرايت
خزق طيزها الجميل المنسق الدائري الوردي الضيق…كانت رائحته جميله
جدا..جدا…وبعض الشعر ايضا غطى جوانب الخزق ..بدات اتقرب من فتحتها
بتردد فهل ما اشاهده من افلام جنسية حول لعق الطيز هو صحيح ام مبالغ
به..هل هو طيب فعلا…علي ان اجرب لاعرف وفعلا قررت ان ادس وجهي في كوم
اللحم بين فردتي حماتي نهال …وصار فمي مقابل فتحتها وصرت ابوسها في البداية
بوسا خفيفا فضحكت حماتي نهال فقلت لها لماذا تضحكين قالت بانها تدغدغت
قليلا…واصلت بوسي حتى هاج زبي من جديد اقول الحق لكم ان الشهوة حين
تصعد فان كل شي يبدو لذيذا وجميلا اثناء ذلك..وعلى اية حال اخرجت لساني
العقه…مممممم..كان طعمه جيدا..حيث رغم الشعيرات الا ان حماتي نهال كثرا تعتني
لنفسها ومضهرها وكان طيزها له طعم خاص كانه طعم استها لان بعض سوائل استها
قد نزلت على طيز ها من النيكة الاولى…على اية حال زاد من تحريكي بلساني
لها حتى احسست ان طيزها شيئا فشيئا يرتخي كثيرا ويخرج باطنه
الوردي..اما حماتي نهال فسمعتها بدات ترتخي كلها وتقول”" اااه ايش هذا؟؟ كثير
هيجني…مش متصورة حلو هاقد كثير”" وصارت تحرك بطيزها باتجاههي كي ازيد
من لحسي وانا انفعلت جدا وصرت احرك زبي وبيدي واقرص فردات طيزها بايدي
الاخري وهي تحاول ان تفتح من طيزها بيديها اكثر وانا الحس اكثر ..وحين
احسست انها جاهزة نفسيا بعد ان صارت تصرخ من اللذه…صرت خلفها احاول
ان اسنتر زبي على فتحتها…حتى حاولت ان ادفعه لكنه لم يدخل خاصة ان
حماتي نهال كانت تلقائيا تسد خزق طيزها من الالم..وهي تقول”" دخيلك لا تاذيني بشويش
حبيب عمتك “”..لكن زبي لم يدخل..فقررت ان اضع بصاقا كثيرا عليه …وصرت
العقه بهيجان بفمي كطريقه لترطيبه وصرت ارخيه بلحسي له حتى هاجت حماتي نهال
كثيرا جدا..عندها حاولت ان ادخل زبي بخزق طيزها وهية تأن وتصرخ حتى خفت ان
سمع الجيران صراخها…لكنني تجاهلت صراخها حتى دخل راسي بصعوبه في
طيز ها المحمر المشعر…وصارت حماتي نهال لا اراديا تلعب بزمبورها المنتصب..وهي
تان ونتتاوه …صار زبي ايضا محتقنا بفعل ضغط طيزها المتقلص على
زبي انه اكبر من ظغط عالي ..لكنني صرت ادفعه درجة درجة…وهي تصرخ وتصرخ..فقالت وهي تصرخ”"
ينعل ابو النيك…ولك شقيتني شق…ي**** كمان شقني دخيلك ريحني ولا توقف”"
حتى صار زبي بكامله داخل طيزها المسكين الذي قطر دما قليلا وشعرت به
يلون زبي ..لكنني كنت كحيوان هائج..وهية لا تعلم من شدة الالم ان طيزها
صار مدمى…وصرت احرك بهدوء كي تتعتاد عليه حماتي نهال وصارت هية شيئا فشيئا
تعتاد رغم الالم على ذلك…فقررت اخراجه من طيزها…وشاهدت خزق طيزها مشوها
كانه مفتوق وهو واسع بشكل كبير مع بعض الدماء تلون اطرافه …مشهد
الدماء زادني هيجانا وانا اريد ان اضيع الدماء منه كي لا تفزع حماتي نهال لو
حست بذلك وصرت ازيد من ترطيبي وبصاقي عليه وهي تتوسل بي ان اكمل النيك
في طيزها …فوضعت زبي فيها وهية صرخت صرخة اخرى لكن يبدو ان الالم كان
يثيرها هي..ايضا…وبدات احرك زبي قليلا قليلا..وهي تصرخ كقحبة …وانا
اهتاج لهياجها وبدات حماتي نهال تسمعني كلاما خشنا كي اسرع من حركاتي لها حتى
صرت متناسيا زعيقها وصراخها وبدات انيك بسرعة …وشاهدت الدم مرة اخرى
يخرج من طيزها ملوثا و ملونا زبي …لكنني تجاهلت ذلك…حتى كبيت فيها
كل منيي…وارتعشت رعشه وانا اسقط على ظهرها المنحني…وزبي كب فيها
كميات الحليب الذي تستحقه بجدارة…فسقطت شبه منهك على جانبها..وهية قد
سكتت..فوجدتها تتلمس طيزها وعندما خرج اصبعها مدمى….نظرت لي بشهوة
ودلال واغراء ووضعته في فمها تمتصه..فطلبت منها ان نكون في وضع 69
…لكنني انا كنت تحتها وقررت ان العق طيز ها كي اوقف الدم الاتي منه اما
حماتي نهال فراحة كالمجنونة تمص زبي وكان لونه الاحمر الملون بفعل دمها جعلها
اكثر هياجا…وراحت تمصه كشرموطة..وانا صرت العق طيز ها المتوسع بفعل
نيكتي حتى صرت االعق المنطقه كلها…استها وطيز ها ومابينهما وفلقتي
طيزها..وهية تلحس زبي وتمصه وتلعق جسمه وتمص خصيتي..حتى بقينا هكذا
حوالي نصف ساعة حيث استخرجت حماتي نهال من زبي منيا هائلا واقبضت بفمها على
راس زبي لحظة القذف فلم اشعر اين ذهب لكن يبدو انها ابتلعته كله…ثم
انقلبت علي فجاة تمصمص فمي وكانها تحاول ان تجعلني اشعر بطعم المني في
حلقها…وصرت اقبله بجنون واعتصر نهديها وصرنا كعروسين نتقلب على
الفراش بفعل القبلة الجنونية ..كالمجانين..ثم قررت ان اعربها مرة اخرى
لكنني رايت ان اعطي فرصة لطيزها لكي يرتاح حتى تتعود…وعربتها من استها
المشعر بعد ان لحست شعرته وزمبورها وشفريها ومصيت رطوبتها الجميلة وثم
عربتها …بحيث صارت رجليها الممتلئتين على اكتافي كي يظهر استها بارزا
لاقصى حد ممكن ..كنت استمتع جدا بنيكها ..بحيث لم اكن امل منها
ابدا…وقبل ان اقذف في استها صاحت هية عليه…”"” جيب ميتك..حطها
بثمي …بثمي ابني”" فاخرجت زبي بسرعة ووضعته في فمها فالتقفته
وامتصته ولحست زبي المبتل بماء استها وشربت حليبي ثم انحنيت فوقها
اقبله والعب بنهديها ..ثم تبادلنا القبل والكلام الناعم وكاننا عاشقين
ولسنا محرمين على بعضنا بل وكانها حبيبتي. بعد ان عربتها في طيز ها قالت
لي حماتي نهال “” وسيم شقيتني بزبك و وجعتلي طيزها.يمكن رح يوجعني اسبوع ..ما
كنت عارفة ان النيك الخلفي مؤلم هيك”" فقلت لها”" بس انا تونست
كثير ..صدقيني انتي حتحبي لما تتعودي عليه”" فقالت”" اكيد انا
بحبك وانتة تفتقني بالم وقوة واكيد النيك الخلفي حيعجبني كثير لما
انتة تضل تنيك فيه وتعودني عليه”" وهكذا صرت اناديها احيانا حماتي نهال
واحيانا حبيبتي فكنت اسمعها الطف عبارات الغزل وكانت هيه تفرح بها
وتسمعني كلاما تحسسني انها ملكي انا ..في النيك كنا عاشقين …وفي غير
النيك كانت علاقتنا اعتيادية كي لا يشك احد بنا..احيانا كانت تضع حماتي نهال لي
رسائل غراميه كي تزيد من احساسي باني مع امراة تحبني ومستعدة لان تفعل
كل شيء لي…طبعا استمر هذا الحال كل يوم..كل يوم..بلا ملل او
كلل ..كانت حماتي نهال تخترع لي كل مرة اسلوبا جديدا ونيكا جديدا كانت تلبس لي
مختلف الملابس ومعي في النيك لاتعرف الحدود…كنا ننغمس في الللذه دون
شعور..صرت اعربها من طيز ها بشكل عادي حتى ادمنت حماتي نهال النيك فيه…صرت
اعربها كل ليله على الاقل اربع مرات ..كنت اشتاق لها اكثر..في نهاية
الاسبوع كانت لنا طقوسنا الخاصة اذ كنا نمارس الجنس لحوالي تسع
مرات..كانت لا تمل مني ابدا..ولقد اشترت لي كل ما يمكنه اثارتي من ملابس
نوم كي اعربها …عربتها بالحمام مرات عديدة ..وعربتها على سطح
البيت
ليلا…وعربتها في فناء الحديقة ظهرا وفي طيزها وكأننا نتحدى الجيران ان
ينظرو الينا من سطوحهم… وعربتها و في الدورة الشهرية فكانت نيكة لا
انساها بل ربما احلى نيكة حين كانت حماتي نهال في عادتها الشهرية…احيانا هي
تقتحم غرفتي حين تهتاج واحيانا انا اقتحم غرفتها حين اهتاج…وعربتها
قبل ان اذهب للعمل صباحا وفي طيزها..بل احيانا كنا نقضي ليله كاملة دون
ان اصل استها ففي ليله من الليالي عربتها سبع مرات في طيزها فقط واحيانا
نقضي الليل في وضع 69 فقط حتى الصباح فيصل كلانا الى القمة خمس مرات او
اكثر..احيانا كنا ننام منفصلين بعد ليالينا الحمراء خوفا من ننسى
انفسنا ويكشفنا احدما..واحيانا كانت حماتي نهال تفضل ان تبقى بحظني الليل كله
عاريه ووانا ممسك بها وظهرها لي…فاعربها اولا اعربها كانت تسعد بكل
الاحوال…كنت كل يوم حين اعود من العمل فاجدها بالحمام ادخل استحم معها
واعربها نيكة حلوة قبل العشاء…في مرة من المرات وجدتها عارية تماما
حين فتحت لي الباب…خفت ان يراها احد لكنها امسكت بي في الكراج واصرت
ان اعربها على الاسمنت في الكراج وتحت قمرية العنب,,فعربتها وكنت خائفا
ان يكشف سرنا الجيران..ومرة طلبت منها ان تنام معي عاريه وكان وجهها
مقابل وجهي..واحتضنا بعضنا حتى الصباح..لا اعرف ماذا احكي لكم؟؟ قضيت
احلى ايام مع حماتي نهال اعربها كيفما اريد دون ملل او كلل…لحست كل جزء في
جسدها ورطبته بلعحماي وذقت طعمه ..عربتها وهي مستحمة وعربتها وهي وسخة
وعربتها وهي تعمل في الحديقة وكانت الدنيا حارة لا تلبس شيئا تحت ثوبها
ومتعرقة بحيث لم تقبل ان اعربها حتى تستحم لكنني رفضت واخبرتها اني
اريد ان اجربها وهي وسخة في جسدها عرق كثير ورائحة ابطيها واضحة لانها
كانت تعمل جاهدة في البيت وفي الحر…فلحست عرقها الطيب واخبرتها انها
لذيذة حتى وهي وسخة..ولعقت شعر استها وشعر اباطها الناعم ولحست اباطها
اللذيذ ..لم اترك انجا واحدا من جسمها الا ولحسته او اغرقته
بمنيي…عربتها مرات عديدة في المطبخ..وهي تعمل لي العشاء..وعربتها على
السفرة..وعربتها ..حتى في مراحيض البيت …عربتها بكل الاوضاع…..لم تمل
مني ولم امل منها..كانت علاقتنا تمر باقوى مرحلة ..واستمريت اعربها
اربعه اشهر..دون كلل او ملل… لحين ان جاء حماي من السفر ..وتلك حكاية
اخرى سارويها لكم ان اعجبتكم القصة..وسافعل ان راق لكم هذا القسم من
القصة فالقصة طويلة جدا..لكنني حاولت ان اختصرها قدر ال***ان وساوافيكم
ببقيه اجزائها قريبا فانتظرو المزيد.
ججججججججججججججججججججججججججججججججججج ججج
اصدقائي..طبعا تتذكرون جزئي الاول من قصة وسيم المطلق وامه
المهجورة…ساكمل لكم الان القسم الثاني…من القصة عساها ان تعجبكم…
الجزء الثاني— حين جاء عم وسيم او حماه من السفر—
كنت قد تكيفت تماما مع الوضع الجديد..وبصراحة كنت سعيدا جدا
ومرتاحا اذ ان المسالة صارت عادية جدا ولم يعد ضميرني يؤنبني قطعيا
فالشغلة حين تتعود عليها تصبح امرا عاديا جدا..وعلي ان اعترف..انني لم
افكر بامراة اخرى ابدا…مالذي احتاجه ولدي عمه تتدللني وتعمل كافة
طلباتي…وهي في قمة سعادتها ولا تطلب مني اي مقابل ..كزوجتي
السابقة…سوى ان حماتي نهال تريدني فقط ان اكون وفيا لها ..وهي تجعلني معها
انسان اخر واثناء الجنس ننسى اننا ابن وامه ..بل نتحول الى عاشقين
مراهقين ورومانسيين نمارس كافة الاوضاع ودون اية قيود..طبعا مر الوقت
سريعا..ونسيت ان هناك شيء سيخرب هذا الحلم الجميل الذي اعيشه…فلقد
تعودت على هذه الحياة..وادمنت حماتي نهال لدرجة اني صرت اغير عليها من الهوى
الطزب…كنا نقضي بعض الامسيات امام التلفزيون وهي تضع راسها بحظني
وانا اداعب شعرها القصير ونتسامر كاننا عاشقين..وحين نندمج في المشاعر
تقرر حماتي نهال ان تقبلني قبلة فرنسية طويلة تنتهي بان تمص لي زبي وتبلع
كبتي ثم تعاود تقبيلي..ولقد ادمنت شعرة استها الرائعة ورائحته البهية
وشعر ابطها الناعم ايضا كنت احذرها من تغير من هيئتها لانني كنت احبها
هكذا بشعرة كثيفة جدا واباط خفيف الشعر..صار زبي يدخل طيز ها بسهولة
وهية صارت تستلذ النيك الخلفي حتى انها قالت لي “” الان فقط عرفت ان
النيك الخلفي بيجنن “” صرت استحم معها مرات عديدة كانت تحتاج مني طاقة
عالية جدا فلم اعرف امراة تحب النيك بقدرها فهي لا تمل ولا ترفض
ابدا…كنت اعشق استها جدا جدا وافضل النوم احيانا ووجهي فوق شعرتها
لغاية الصباح حتى اصبح وقد امتلا انفي بعطره….كانت تفضل حماتي نهال وضع
الفارسه كثيرا كي تحرك جسمها الثقيل نوعا ما امام عيوني وانا انهش لحمه
نهديها بيدي واسناني… لكن هذا الحلم..كاد ان يتكدر او ينتهي..اذ حدث
ما كنت اخافه…حماي ؟؟؟ حماي …نعم حماي …لقد اصبح موعد اجازته
قريب…وسوف ياتي لبيت زوجته< حماتي نهال > ليرتاح لاسابيع قبل ان يعاود
سفره…ترى ماذا ساصنع ؟ امور كثيرة راودت بالي…اولها هو هل سيلاحظ
حماي علاقتنا..خاصة ان حماتي نهال تعودت ان تتصرف معي بنعومة زائدة ووود
كبير…وهل ساتحمل ان ينيكها حماي بعد ان اقسمنا على بعضنا اننا سنكون
لبعضنا فقط ولن يمس حماتي نهال غيري…ساموت من الغيرة ان ناك حماي حماتي نهال …وكيف
ستمر هذه الايام؟؟ كانت حماتي نهال قد احست بحزني فلم يكن امامها سوى ان
تعوضني بنيك زائد…نيك حتى الصباح لكي نعوض الايام التي ربما سنحرم
فيها من بعضنا بعد ان ادمن كلانا الاخر…وطلبت مني ان اتحمل
لخاطرها…حتى لا يكشف سرنا ونتعرض للهلاك والفضيحة…وكنت اخبرها باني
لن اتحمل ان يلمسها رجل غيري حتى وان كان حماي …وكانت تقول لي بانها
ايضا لا تتحمل حماي لكنها مجبورة ان تفعل هذا ثم اقسمت انني لن اشعر
بغيابها عني حتى في وجود حماي …
وهكذا مرت الايام سريعا حتى جاء اليوم الموعود…الذي كنت اخشاه…في
ذلك اليوم هاتفنا عمي واخبر حماتي نهال انه سياتي للبيت مسائا…في السابعة
مسائا…طبعا حماتي نهال الممحونة المجنونة طلبت مني ان اعود باكرا من العمل
لعلي استطيع ان اريح استها بنيكة لذيذة قبل ان ياتي عمي ..لكنني خفت ان
نندمج في الجنس ونتعرض لخطر الاكتشاف من قبل حماي ..فقررت ان لا اعود مبكرا
وظل في نفسي وندمت لانني لم اعربها …حين دخلت البيت استقبلتني حماتي نهال
ببرودها القديم وهي ارتدت ثيابا محتشمة..وقالت لي بان عمي جاء من السفر
وهو في الداخل وينتظرني بلهفة لكي يسلم علي…طبعا انا افتعلت الاشتياق
ورحبت بعمي ايما ترحيب..ولا كأنني كنت اعرب زوجته طوال هذه المدة وحماي
المسكين مستحيل انه سيخطر على باله هذا الشيء..بقيت اسله عن حاله وعمله
وتبادلنا الحديث مطولا وكان شيئا لم يكن…وكانت حماتي نهال تعمل لنا العشاء
وحين تمر بجانبني كنت استرق نظرة لطيزها وهي تهزه باغراء دون ان
يشعر حماي بهذا..كنت نادم لو انني نكتها اليوم؟؟؟ لماذا لم اعد مبكرا؟؟
على اية حال..كانت حماتي نهال تتناول العشاء معنا وحماي المسكين يغازلها بكلامه
المعتاد وهي تبتسم وتنظر لي وتظع الخيار في فمها باغراء كي تذكرني
بمصها لزبي…اكملنا العشاء وانا على نار كيف سافارقها الليلة وستكون
في حظنه ؟؟ وذهب حماي كالعادة لمشاهدة التلفزيون..وحماتي نهال ذهبت للمطبخ لغسل
الصحون…فدخلت عليها…وامسكتها من الخلف بقوة وقلت لها”"” كيف يعربش
غيري اليوم؟؟كيف..مش ممكن”" كنت اداعب نهديها من خارج الملابس واحاول
تقبيلها من الخلف..وهي تتهرب مني خوفا من ان يلاحظنا عمي ..وقالت”"
يمجنون..ديربالك لا يحس بيك فينا؟؟”"” قلت لها “” مش قادر ..بحبك..بموت
فيكي”" وهي تقهقه خفيفا وتتهرب بغنج مني..ثم امسكتها بمواحهتي وقبلتها
وهي لم تقاوم قبلتي كأن وجود حماي جعل مني اجن لرغبتي بها…ثم ابعدتني
بقوة واخبرتني اننا يجب ان نصبر والا انكشفنا…قلت لها “” مش قادر ..مش
قادر بدي اعربك..اشم استك ..”" فرفعت ثوبها بسرعة واظهرت لي استها المشعر
الرهيب وقالت”" تعال شم بسرعة قبل لا عمك يصيح لي”" وفعلا شممته ولعقت
*****ها على السريع ..الا نده حماي حماتي نهال فانتزعت نفسها مني بصعوبة وطعم
استها لبد فمي…في الليل كان الليل رهيبا علي..اذ لم اتمكن من
النوم..وحين ذهبت حماتي نهال وحماي للنوم والقى علي تحية المساء..كنت انظر لها
والغيرة تقتلني…ثم لم اتحمل ان ابقى في غرفتي ..لقد
ارقت ..وتعبت ..انها الان في احظانه ماذا افعل؟؟ فكرة..ساذهب لانصت
لغرفتهما..لعلي اسمع شيئا…وفي الليل ..سمعت همهم واذناي ملتصقتان
خلف الباب..زكانت اصوات نشوة جنسية وثم سمعتها تقول”" انت طول عمرك
تعبان…ما بتلحسلي..ولا تعربني سوى…”" فقال لها”" يا مرة…انا مو
بتاع هيك شغلات ..واستك كمان شعراتو كبار كيف بدي الحسو؟؟”" ياه ؟؟ انه
يكرهه مشعرا..في حين انا بموت في هذا الكائن المحرم علي…فقالت له”"
حلقنا ولا بقينا شعراتو انت عمرك ما لحستو…”"ثم سمعت حماتي نهال تقول له”"
خليني انا اقعد عليك يرجال”" وقال لها”" اي من وين عرفتي هالشغلات؟؟
كمان جارتنا ام حسن علمتك هيك شغلات؟؟ اي انتو النسوان ما يرضيكم شي”"
وقلت في نفسي”" اي لو تسيبها الي عمي ..افطراستها من النيك وابسطها
اخر انبساط”" ثم سمعت حماتي نهال تتنهد وحماي يطلب منها ان لا تسرع كثيرا..فهو لا
يتحمل هذا الوضع….وانا اعرف ان حماتي نهال تحب وضع الفارسة…على اية حال
استشطت غضبا وغيرة وقررت النزول لغرفتي..ولم اتمكن من النوم
ابدا…وبعد حوالي ساعتين…سمعت طرقا خفيفا على بحماي …طبعا كانت
حماتي نهال ..زفتحت لها الباب كانت ترتدي قميص نومها الشفاف فقط..ونهديها
الكبيرين وشعر استها واضحين من خلف الثوب…كانت متعرقة وبها رائحة نيك
وتعب…رائحة عرقها واضحة واستها رطب جدا…وهيه نظرت لي و انا في عيوني
نظرة عتاب وغيرة وخوف وقلت لها”" بابا نام؟؟؟”" فقالت وقد دخلت علي
الغرفة واغلقت الباب خلفها “” نام نوم الاطفال لانو ما كمل معي غير بس
مرتين كان حيموت من التعب “”"لا اعرف لماذا رائحتها استثارتني جدا جدا
وكأن فكرتها وهي منيوكة للتو زادت من هياجي…ثم امسكتني من راسي وهي
واقفة وزجت به بين فخذيها تحت قميص النوم…وصار وجهي قبالة استها الذي
تفوح منه رائحة النيك والرطوبة ..كانت رائحة غريبة جدا تختلف هذه المرة
ربما لان من ناكها شخص اخر مختلف عن عني…ومن دون اسالة صرت كالبهيمة
مهتاجا ومثارا من استها …الذي كان متعرقا ايضا ورائحته لا تطاق ..لكنني
لانني شاذ مثلها بدات اتعود هذه الرائحة ..بل وحين اندمجت في لحسي لاستها
صارت ارائحة اطيب من المسك…كان استها عريضا ووشفريها بارزين وغير
منتظمين بسبب نيكة حماي و مع هذا صرت الحسه بلهفة وجنون…وابلع مياهه
الزنخة والحس عرقه واشم عطره وهية تظغط باصابعها على راسي كانها تريدني
ان أأكل استها..صار فمي يدخل بين شفريها ونحو العمق ..ولساني ينيكها
اكثر وهي تردد”" بس انتة تعرف كيف ترضي خالتك…الحسني كمان..كمان”"هذه
المرة بدى لي طعم استها هوة الاطيب على الاطلاق…منذ ان نكتها…ثم اندمجت
حماتي نهال وانهارت فلم تعد تستطيع الوقوف..فارتخت ونزلت على الارض…وانا لم
افارق استها ابدا..حتى استوت تماما على الارض..وهي لا تزال مرتديه ثياب
النوم…فرفعت ثوبه حتى غطى وجهها..وصرت العب بنهديها بقوة لكي اعوض
حرماني منه لساعات..ولساني يلعق ككلب نهم..ويغوص اكثر في اعملقها..
فمصصت وبلعت كل سوائل استها ولا ادري ان كانت قد غسلت استها قبل لن تاتيني
فلم يهمني بعد سوى ان هذا يعجبني كثيرا..صرت الحس بنهم حتى صار زمبورها
احمر ومنتصب..وسوائلها تجري كنهر مفتوح…فقفزت بسرعة عليها رافعا
فخذيه ليكونان على كتفاي…وانزلق زبي بسهولة كبيرة في استها لشدة
توسعه ورطوبته..وهي تنهدت تنهيدة كبير لارتياحها لزبي..ثم عضضت نهديها
واعتصرتهما بيدي حتى انكبيت على وجهها اقبله…ولما لامس لساني لسانها
كان طعم فمها كانها ابتلعت مني حماي لكن هذا ايضا لم يهمني ما همني اننا
كنا نمارس اغرب انواع الشذوذ المحرم…وصرت اعربها واقول لها”" مين
اكثر يعجبك..زبي ولا زبه…قولي ..؟؟”" قالت وهي تهمهم”" يا قواد زبك
هو اللي جابني لعندك…”"ثم قبلتها بنهم جنوني وانا اتمتم لها”" مممم
بحبك..بحيك وموت فيكي وفي استك …ما بدي تكوني لغيري”" وهي تجاوب وانا
ازيد من حركات زبي”" انا كمان حبك ومثل ما وعدتك انا الك دايما”"فكبيت
منيي فيها ..كبيت كبه هائلة…وصرت امص فمها بقوة..وهي ايضا..ولم اخرج
زبي منها بل واصلت العراب فيها وصرت العق حبات عرقها من اي مكان بل ان
رائحة عرقها من نيكة حماي زاداتني جنونا..صرت اعربها وهي متعرقة وطلبت
منها ان ترفع يديها لكي الحس اباطها اللذيذ كان لذيذا جدا..بشعره
الخفيف كنت اعشق كل شيء فيها..حتى كبيت فيها للمرة الثالثة…كنا
مستمتعين لاخر درجة هي وانا وكأن وجود حماي هيجنا اكثر نحن الاثنين..صارت
الساعة الخامسة فجرا وانا كنت اعربها من طيز ها للمرة الثانية وهي
مستلذة بعراب طيزها..
 
عودة
أعلى