حلمات

إداري
طاقم الإدارة
مشرف
إنضم
Jun 28, 2024
المشاركات
8,670
التفاعل
125
النقاط
63
كنت املي عيوني من جسمها وثدييها الرائعين ..كانت غائبه
في اللذه مغلقة عينيها ولا زالت تأن من الشهوة…كانت تبدو لي كعروس 14
سنة..ولم تكن تبدو كحماتي نهال …حتى ليلى بنت الجيران التي عربتها ايام
المراهقة لم تكن تمنحني هذا المقدار الكبير من اللذه…بل ان حماتي نهال فاقت
كل مراهقات العالم بتغنجها ودلالها وانسجامها معي…ثم نهضت من
السرير…وجلست على الكرسي القريب من السرير..ولا زلت استمتع بمنظر حماتي نهال
وهي عاريه…ومستسلمة للذه ومليانة بمنيي…وما ان هدات انا…حتى
شاهدت حماتي نهال تنهض من السرير وانا اراقب كل هزة من جسمها وهي تمشي
نحوي…هزة لحمها ابدين وهي تتجه نحوي عاريه مبلله بالعرق واستها المشعر
ذو الشعرة الكثيف جدا لم يعد يستطيع ان يستر زنبورها المتورم والمتقد
من الشهوة…فانحنت حماتي نهال على الارض وصارت على اربع وهي تمشي بانوثة طاغية
واغراء دامي على اربع نحوي لم يكن اروع من مشهد نهديها الكبيرين وهما
يتهدلان ككرة مطاطية نحو الارض…ويضربان بعضهما البعض من الحركة…وهية
تقول لي”" اجة دوري مشان اريحك يا وسيم “” قلت لها “” حماتي ؟!! انتي
تجننين …انتي كثير حلوة ياعمه “” فقاطعتني وقالت”" الوقت انا مش عمتك
انا جاريتك…مرتك اللي بدها تريحك…وتعملك كلشي..انا مرتك
وعبدتك ..سيدي”"ثم اقتربت بين رجلي وباعدتهما ووجهها يتوجه نحو زبي
الذي رجع لحيويته…حتى امسكته بيدها برفق ورفعته حتى الصقته ببطني
وانكبت تلعق خصيتي..بنهم…كانت هي اسفلي ولم اكن ارى نهديها بل فقط
وجهها الذي يلعق خصيتي وظهرها الاملس الرائع وخزق طيزها تبان من ورائها
سجادة الغرفة…اي انها صارت تلعق خصيتي تحتي وتضرب بيديها
بزبي ….فانجن جنوني وصرت اتاوه وامسك شعرها الناعم القصير…ثم صارت
تلعق جسم زبي وكانها فنانة في المص..ثم بصقت من لعابها الشهي على راس
زبي …واحتوته بفمها الدافيء الرطب…يييييااااااااااااااااه ياله من
شعور رائع..حماتي نهال تلحس زبي وزوجتي كانت تعتبر ذلك اهانه لها؟!؟…ثم
صارت حماتي نهال تجلس القرفصاء وتلعب باستها بيد وتحرك بزبي بيد…وتمصه
وتلعقه كانها فتاة ملاهي…اما انا فكنت انتهي من اللذه حتى قذفت حممي
ولم اشعر اين قذفت لشده استمتاعي …لكني ادركت ان قسما من منيي سقط في
فمها وابتلعته وقسم اخر لوث عينيها ووجها وصدرها الرائع…فصارت تمسح
المني من وجهها وتظعه في فمها ..لم اكن اصدق ان المراة الحارة كبركان
نار امامي هي حماتي نهال ..؟؟؟….فقالت لي “” عجبك مصي…؟؟”" قلت لها “”مين
زيك حبيبي ياريت نسوان العالم كلهم مثلك”" فقالت”"اشششش….ولا بنات
العالم كلهم حيريحوك مثلي …مش رح خليك تبص لوحدة غيري انا حكون اعمتك
ومرتك …بس ما تعرب وحده غيري مشان خاطري “”فقلت لها”" لو نكت
الدنيا كلها مافي مرة تحلالي غيرك حماتي نهال …انا بس اعرفت انك اجمل واحلى
امراة في الكون”"” فصارت تزيد من غنوجها ودلالها وانسعادها بكلامي الاخير
وراحت تتلوى باغراء اماي ووجها امام زبي وهي تحاطبني وتلعب بخصيتي
وزبي ..وشعر زبي …وقالت باسلوب مغري وتنهيدة مثيرة ومحفزة لي لكي
اعربها “” صحيح …عجبتك كل هالقد؟؟؟”" قلت لها وانا امسك بيديها
واسحبها نحو وجهي واجلسها على قدمي”" مستحيل مرة غيرك تعجبني من زمان
بدي اعربش …من زمان”"فجلست حماتي نهال على فخذي وزبي تحتها لايزال غير منتصب
وصارت تعبث بشفاهها مع شفاههي وصرت اعصر ثدييها وامسكهما بقوة…وهية
تقبلني من جديد حتى احسست ان لسانها لايزال يحمل طعم منيي في فمها مع
ذلك اعجبني هذا كثيرا…فاهتاجيت كثيرا وانتصب زبي المشحون
المجنون…حتى احست به حماتي نهال وحركت يديها نحوه وبحركة خفيفة وسريعة ثنته
من تحتها لتدخله جحرها الدافيء الذي لا يزال مليئا بالسوائل…فانزلق
بسهولة كله ..وصارت حماتي نهال جالسة على رجلي وزبي في جوفها ونحن لا زلنا
نقبل بعضنا كالعشاق المجانين…وحين اشتدت المحنة بحماتي نهال من جديد صارت
تنهض بكل ثقلها وتجلس على زبي ..كما يسمون الوضع”" حركة الفرسة”"
وصدرها الكبير يتهزهز ويصدم وجهي وهيه رفعت وجهها للسقف حيث بدات
تصرخ…ويديها على كتفي…وصدرها الناعم يغطي وجهي وحركاتها تجعله يحتك
بوجهي..وانا التهمه واعضعضه والعقه وافركه ثم مسكتها من وسطها الممتليء
كي اساعدها على الحركة…وزبي يدخل في اعماق اعماقها…حتى نزلت منيي
في جوفها وشعرت انها ايضا قذفت حيث ارتعشت وضغطت بحوضها بقوة على رجلي
فانحصرت خصيتي بين عجزها العريض وفخذي وشعرت بالالم حيث ابتلت خصيتي
كلها بسبب سوائلها…وحين ارتعشت حماتي نهال اكبت بوجهها على وجهي وقبلتني
بقوة وشعرت بانفاسها اللاهبة وشعرها القصير يغطي كل وجهي…وحركاتها خفت
وهدات…فارتحت وارتاحت حماتي نهال لكنها بقيت على رجلي وكنت اشعر بالالم من
خصيتي الا اني قررت ان اتركها على هواها..وحين نهضت شاهدتها تستلقي على
بطنها على السرير..وقالت لي ..”"تعال …نام فوقي وسيم حبيبي وعرحماي يا شاحن حماتك “” طبعا لانها
اضخم قليلا مني كانت تستطيع تحمل ثقل وزني..فنهضت ونمت على ضهرها…قبضت
بيدي على نهديها رغم انهما كانا محصورين بين جسمها والفراش..وما ان نمت
على ضهرها ووركي فوق وركها حتى انتصب زبي مجددا وشق طريقه بسهولة نحو
استها من الخلف بين فردتيها..وصرت اتحرك بسرعة وهي تأن من اللذه ..حتى
نزلت حممي للمرة السادسه..ساعتها لم يعدبامكاني ان انيك اكثر من ذلك
لانني تعبت كثيرا..فانبسطت كثيرا ونمت بجانبها…وحتى جاء الصباح كنا
مستغرقين بنوم هانيء بعد عذا التعب اللذيذ
في الصباح استيقظت فلم اجد حماتي نهال بجانبي..كنت عاريا ومتعبا جدا وكأني
عريس دخلة لاول مرة ..سمعت حماتي نهال تناديني من تحت وهي في المطبخ تعمل لي
الفطور.”" وسيم .. حبيبي..اصحى تاخرت على شغلك قوم افطر بسرعة”"فارتديت
ملابسي على عجل وكاني غير مصدق لاني وجدت نفسي في غرفة حماتي نهال وعلى
سريرها.؟؟كما اني كنت خجلانا ايضا لاني عربتها كما انيك وكانها زوجتي
وليست حماتي نهال ..نزلت على عجل وبعد ان اخذت حماما سريعا دخلت المطبخ وجدت
حماتي نهال مشغول بعمل الفطور وهي ايضا كان يبدو عليها الخجل والعجلة…وقالت
لي في استحياء عروس”" نمت كويس ؟؟”" قلت لها في خجل ايضا”"
نعم…اه..ايوة!”"كانت لابسه روبها المعهود..وحين جلست قبالتي على
السفرة لم تكن هذه المرة ترتدي شيئا تحته ربما لانها ايضا كانت على
عجل..بصراحة كانت تفتح روبها بحيث ان صدرها العظيم معظمه مكشوف
لعيوني…وكنت طبعا لا افوت هذ الفرصة فانتبهت حماتي نهال الى نظراتي وابتسمت
فرحة باني لا زلت اشتهيها…فلم تعدل من روبها ابدا بل انا كنت واثقا
انها ترغب بنيكة سريعة الان…لكنني كنت احتاج لاسابيع طويلة حتى اقضي
منها شهوتي…وعلى ايه حال طبعت على خدها قبلة وتركتها ذاهيا الى العمل
وقبل ات اخرج من البيت سمعتها تسالني”" وسيم ..بدك تلاقي السفرة جاهزة من
تجي للبيت..ولا زاي ما هية؟؟؟”"” ولقد فهمت اهنا كانت تعني تنظيف استها
من الشعر ام انني ارغب ببقائه هكذا كما انها اشارة اضافية الى اننا
سنمارس الجنس هذه الليلة ايضا…فقلت لها”" لا ..ابدا يا بنت القاضي..انا احب
يكون هيك اصلا انا بموت في هيك”" فابتسمت وعلمت اني اعشق استها مشعرا
بكثافة فلا طعم اشهى من طعم شعرتها ولا رائحة اجمل من رائحة شعرتها… لم
اصدق حين ذهبت للعمل كنت شارد الذهن ولا ادري ان كنت ما عملته امرا
عاديا ام لا ..انني ارغب في حماتي نهال هذه حقيقة لكن هل ساستمر على هذه الحال
وهل سيبقى سرنا ام سينكشف …هل ساقاوم رغبتي في جسدها ام استلذ به ما
استطعت ما دام سهل المنال…في الليل حين عدت تعبا جدا من
العمل….وجدت حماتي نهال في الحماما كعادتها….وحين سالتني “” وسيم انتة
اجيت حبيبي ؟”" كنت اجبتها بالايجاب لكنني ترددت كثيرا من الذهاب لرؤيتها
في الحمام تستحم كنت اشعر بعدم الراحة والتردد ولا اعرف لماذا كنت راغبا
جدا في حماتي نهال لكنني خائف من المجهول…حتى قاطعت افكاري وقالت…”" تعال
وسيم بدي اياك”" فذهبت فوجدتها وقد فتحت باب الحمام عن اخره وكانت
المياه تتساقط منحدرة على جسدها..معطيه له لمعانا رائعا ومشهيا وهيت
تلعب بشعرة استها وتفتح شفريها بيديها وتنظر لي باغراء كبير…وقالت”"
وسيم ….شو؟؟ ما بد اياه ..مش انتة كنت تريدني اخلي هيك؟؟ تعال
ذوق طعمه..مش حابب تذوق شعره؟؟”" وحين رايت اناملها الناعمة تغيب بين
شعيرات استها الطويله بل غابة الشعر تلك…تهيجت من جديد وهي تحاول
الوصول باصابعها الى زمبورها…تلعب به..فجننت وقلت لها في استسلام “”
اي …بدي ايه ..بدي اياه باموت فيه”"” وانحدرت تحت الماء وانا في
ملابسي وقد تبللت من الماء متناسيا كل شيء..حتى هجمت على استها
المبلل..والتهم قطرات الماء المتشبعة بطعمه,,فصار الماء ينزل من شعر
حماتي نهال الى صدرها وثم سرتها منحدرا الى شعرتها ثم فمي…بدت حماتي نهال تحك استها
وحوضها بفمي ووجهي ضاع بين فخذيها وشعرتها تغمرني باللذه..فاهتاجت هي
واهتاجيت انا ايضا..فنهضت من مكاني والمياه تغمر ملابسي …وقبضت بقوة
على نهديها حتى صرخت حماتي نهال صرخة قوية من شده الالم…وصار زبي ..حديدة
ملتهبة..وقبلتها بعد ان صرخت وكتمت انفاسها وانا اطبق فمي على
فمها…وصار زبي يدخل بين فخذيها بعد ان باعدت حماتي نهال رجليها فاخرجته من
بنطالي على الفور…وادخلته في دهليزاستها المبلل اللذيذ الذي لم اجرب
مثل طعمه ابداوصرت احركه فيها بسرعة مستلذا بشفاهها وعتصرا ثدييه
الكبيرين ونائكا لاستها الكثيف الشعرة…وبعد ان تحركت بسرعة ولشده
هياجي اردتها ان تعاست نفسها بعد ان سحبت زبي …وهي تنظر لي بدلع وتغنج
واغراء كبير …فاعطتني ظهرها مستندة لحائط الحمام بيديها ومفرجه
رجليها فادخلت زبي باستها من الخلف..وقبضت مرة اخرى على نهديها
الكبيرين وصرت اعصرهما مستمتعا بصراخ حماتي نهال الذي ضاهى صراخ المراهقات
اثناء النيك..وادارت حماتي نهال وجهها بصعوبه نحو وجهي كي التهم شفتيها وصارت
حماتي نهال تحبس صوتها بفمي وهي تهمهم من اللذة وانا احرك جسمي بقوة حتى صار
وركها يهتز وكان موجات من اللحم تمر عبر وركها…وصرت انيك بجنون..وصرت
اتفوه بكلمات لم اتفوها من قبل “” بحبك..حماتي ..انتي الي..الي وبس…ما
حدى غيري حيلمسك..انتي مرتي انا “” كانت حماتي نهال تتفوه ايضا بهمهمه واضحة
وتقول لي بجنون”" اه..اه..ايوة انا ملكك انت بس وانتا كمان ما تلمس
وحدة غيري ..زبك حيكون الي وبس …انا كمان بحبك..مممممم…ممم”"
وكلماتها كانت تخرج من بين شفتينا…..حتى نزلت حممي اللبنيه الهائلة
بشكل انا نفسي لم اتصوره فلاول مرة استمتع فعلا بالجنس ومع من؟ مع
حماتي نهال حماتي اللي ادتني است بنتها تزوجتها وعربت استها وبعدين طيز بنتها الصغيره علا والان استها هي حماتي والاصل اروع ؟؟…فتساقط قسم من مني خارج استها وانزلق على باطن فخذيها…وبعد ان
هدئنا…كنت لازلت اقبض بيدي على صدرها وشفاهي لا تدع لها مجلا
للكلام….حتى رن جرس البيت؟؟؟ فارتبكت حماتي نهال وارتبكت انا….فمظهري وانا
مبلل بملابس العمل…وهية عاريه تماما ترى ماذا سنفعل فامرتني حماتي نهال ان
اركض الى غرفتي بسرعى لكي اغير ملابسي ..اما هية فارتدت بسرعة روبها
وخرجت…اما انا فغيرت هدومي بسرعة ..ونظرت من شباك غرفتي الارضية لسور
الدار فوجدت ان ام حسن جارتنا كانت منزعجة لتاخر حماتي نهال بفتح
الباب…وسمعت بصعوبة مادار بينهما من حوار حيث قالت ام حسن لحماتي نهال “” ليش
متاخرة يا نهال ..انا لسة شايفة وسيم جاي من الشغل..الافندي متكبر علينا
ما يفتح النا الباب؟؟ ولا انتي ايش هذا الماي على شعرك لازم كنتي
بالحمام ..”" واعتذرت منها حماتي نهال باسلوب جميل..وتنفست انا الصعداء لانني
كنت خائفا ان يكون عمي في الباب فهو ياتي كل ثلاثة اشهر او سته في اجازة
عمل…عندما عادت حماتي نهال كان واضحا انها سعيدة جدا بالكلمات التي اسمعتها
لها وانافي قمة شهوتي..اما ماحدث في ليلتها فذلك شيء اخر…فلقد ندمت
انا على الكلمات التي لفظتها لانني بعد لم اكن مرتاحا جدا للوضع خاصة ان
اجازة زوجها اقتربت…مالعمل هل سيشك في علاقتنا وهل ستتحمل حماتي نهال طول
وجوده في البيت من دون ان المسها؟…في تلك الليله عملت لي حماتي نهال
عشائا لذيذا وكانت في غير طبيعتها ابدا..فلقد كانت سعيدة كانها عروس
جديدة..اما انا فكنت محتارا بين لوم الضمير الذي يغيب عني حين تكون حماتي نهال
عارية امامي..وبين استسلامي للامر الواقع…كانت حماتي نهال ناعمة الكلام والاسلوب
معي…وكانت معتنيه بنفسها لافضل درجة..في تلك الليله كنت مترددا بين ان
انام او بين ان انتظر حماتي نهال حتى تاتيني للغرفة..ام هي تنظرني انا كي
اعربها في غرفتها…في ذلك اليوم العالق بذهني لغاية الان حدثت امر
كثيرة…ففي نفس الليله قررت ان لا اصعد لحماتي نهال …لكنني في الليل وجدت حماتي نهال
تفتح على باب غرفتي وهي تلبس ملابس رهيبة شفافة ..ستيان اسود وكمبلسون
اسود وفوقه ثوب نوم حريري شفاف كانت قد فتحته لتبرز من تحتة اتفاصيل
جسمها الرائع…ونظرت الي تندهني بصوت ناعم حريري مغري وطاغي
الانوثة..”" وسيم ..حبيبي شو…نايم؟ مابدك تشوف عمتك الليلة كيف متجملة
الك عمري”"” فعلا فتحت عيني فلم استحمل ان اتركها وهي في قمة الشهوة
هكذا دون ان اريحها وارتاح…فتحت النور لاجدها في ابهى طلعة…متزينة
بالمكياج الخفيف الرائع…وهية تترنح باغراء كبير..اقتربت مني …وانا
انظر اليها بذهول..رفعت عني بطانيتي..وجلست بجانبي تحادثني بتغنج”"
شو..ما بدك اياي مليت مني بسرعة؟؟”" فقلت في تردد”"
لا…بدي..اه..بس”"فقالت..”"” اشش…الوقت حماتك هي اللي حتعملك كل حاجة
بنفسها”"” وصارت تنزع عني ملابسي بهدوء…وحين صرت عاريا تماما كانت
لاتزال جالسة بقربي…فانحنت بوجهها تقبلني ..حتى بدات ابادلها
القبل…وما ان قبلتها حتى صارت حماتي نهال ..تلعب بيديها الناعمة بزبي ويدها
الاخرى تلعب بصدري وتزيد من هياجي وصرنا نبادل الالسنة وهي تمص لساني
وتبلع ريقي وانا ايضا كنت اشعر ان ريقها احلى من العسل..وما ان انتصب
زبي وصار كبيرا جدا …حتى شاهدت حماتي نهال ,,تعدل من هيئتها واعتلت جسمي بعد
ان جلست على حوضي وهية لا تزال تقبلني لكنها تركت زبي محصورا بين
مقعدها وجسمي…رغم انها لا زالت تلبس كمبلسونها…وصارت تحك بطيزها
بزبي من خارج الملابس..وهية انتصبت الان وانا اشاهد حركات صدرها العاجي
مستور بستيانها فمددت يدي لالمسه لكنها ابعدت يدي عنه وامسكتني بقوة
وقالت في شهوة ولهجة شيطانية لم اعهدها من قبل”" عيب…ا حبيبي …كيف
تلمسني انا محرمة عليك..!!”" فجننت من الشهوة وقلت”" بدي اياك بدي
اياك يلعن هيك حرمة بدي اياك “” ثم قالت وهي تضغط بشدة على زبي
بطيزها حتى المتني..”"” اششش…انا بدي اعمل كل شي بنفسي…ديربالك
تلمسني انتة…علشان حرام!!”"قالتها وهية تهمس بصوتها وانفاسها تضرب
وجهي وجعلتني اجن من الشهوة ..قالتها بشكل مغري..كي تثيرني اكثر..ثم
قالت”" انا ممكن المسك لان انتة زي ابني وانا ممكن اعمل اللي بدي اياه
معاك”"ثم انسحبت عن حوضي وانحنت بشكل بحيث وجهها صار قريبا من
زبي …اي انها صارت مطوبزة بس وجهها على مكان زبي وبدات تنفخ هوا على
زبي وتلعب به باناملها وهي تنظر لي بعيونها كالقحبة المعتادة على
ذلك…ثم بدات تلحس خصيتي وانا اجن من اللذة حاولت امساكها لكنها كانت
تنهرني وتوبخني وتذكرني بحرمتها علي؟؟؟ ثم واصلت لعقها لخصيتي…وانا
مستسلم لها…وهية تعبث بجسم زبي ثم انقضت بفمها على راسه تلحسه
وتلعقه وتمصه بصورة جنونيه وانا كلما حاولت ان امسك شي من جسدها كانت
تضرب يدي بخفة مبعده يدي عنها وتنهرني بالكلام…بعد ان صار زبي
نار …نهضت حماتي نهال بطولها ثم نزعت ثوب النوم ورمته على الارض ثم نزعت
ستيانها ورمته على وجهي وقالت “” خذ ..شم ريحة عمتك فيه يا حبيبي..بدك
تنيك احماتك يملعون انا حورجيك اليوم كيف اعمل بيك”" كانت رائحة ستيانها
عطرة جدا وفعلا رحت اشمه وابلله بفمي محاولا امتصاص مافيه كالمجنون..كان
كمبلسونها رطب تماما..ثم نزعته لتوريني احلى شي حاب فيها..استها الكثيف
الشعرة..فقلت لها”" بدي المسك لله يخليكي..”" فقالت”"” ابدا..انا
حوريك كيف تقدر تهملني بعد اليوم..ما تجيني للغرفة بتاعتي قوَاد…تتكبر
على ؟ ؟؟ ليه مش انتة بدك تنيكني؟ تتكبر علي يبن السافلة؟؟”"قلت
لها”" انا بحبك..بحبك دخبلك خليني الحس استك دخيلك”" قالت لي”" لما
تتعلم الدرس اليوم …بعدين رح اخليك تلحس شعراتو”" ثم نزعت لباسها
والقته على وجهي فالتهمته كالاعمي وصرت الحس رطوبته واشم رائحته…ثم
امسكت حماتي نهال بزبي وهي تحاول ان تجلس عليه..متوسطة حوضي وقالت لي وهية
تحاول دسه بيديها من بين شعرتها الكثيفة حتى يدخل لجوفها”" رح خليك
تنيكني كلما انا بدي نيك مفهوم!!”" ثم جلست على زبي دفعة واحدة..وانا
تأوهت من لزوجتها ورطوبتها ودفئها…قلت لها”" ايوة حماتي متى ما بدك”"
ثم قالت وهي تتحرك بجسمها البدين قليلا وبقوة تسحق خصيتي تحت ثقلها
ومهزهزة ثدييها الجميلين وكأنها تحاول معاقبتي لتاخري في استجابة
طلبها…”"” مثل ما بدي انت فاهم؟..اوعدني …اوعدني ..مثل مابدي”" قلت
لها وهية قد سيطرت كليا على بحركاتها…”" ايوة اوعدك..اوعدك..”"ظلت
عشرة دقائق تحرك بجسمها كيفما شائت…الى ان سكبت في جوفها شهوتي
الكبيرة وانا اصرخ من اللذه”" بحبك مثل مرتي ..بحبك وما اقدر افكر
بغيرك”"..وهية صرخت حتى سقطت بجسمها على جسمي وزبي لايزال يحتك بسقف
استها الداخلي …فضغطت بصدرها على وجهي حتى كادت تخنقني…وبعد ان
هدانا قليلا كنا نجلس بنفس الهيئة…ثم قالت لي”"” بدي اياك تلحسني”"
كيف الحسها وقد كببت فيها الان؟؟ فلم اجازف باغضابها وانتظرتها…حتى
نهضت بثقلها عني وجلست على وحهي…فلم اعد ارى سو استها المشعر امام
عيوني وفمي مقابل فتحته وحنكي مقابل خزق طيزها المشعرة بشكل اقل من
استها…ثم قالت..”" الحسني…الحسني”" كانت رائحة استها غريبة جدا وكان
استها قد انفرج كثيرا بسبب نيكتي له…وكانت شعرتها رطبة تماما من
مياهها ومياهي على ما اظن…بدات الحس وهية تحرك باستها على فمي وووجهي
وصرت العق وابتلع كل ما يجود به استها من رطوبه حتى اخترق لساني جوفها
وصرت اعربها بلساني ..وحنكي يدق خزق طيزها.وياه من طيز حماتي ما احلاه والذه انه ظغط عالي فعلا لدرجة اني لما قربت من خزق طيزها ككنت احس بالحراره المنبعثه من طيزها وكانها من فرن ..وانفي قد تغطى تماما
بشعرتها…حتى اتت برعشتها الثانية واغرقت وجهي بمياهها..وصرت التهم
مياهها بلهفة …وظلت حماتي نهال واستها فوق وجهي حتى نشفته تماما من
الرطوبة…وما ان فرغت من ذلك انكبت حماتي نهال على فمي تلحسه بلسانها كانها
تستطعم بقايا كبتها في فمي…وبقينا في قبلة فرنسية حيوانيه لحوالي ربع
ساعة…ثم ارتاحت حماتي نهال بجانبي والفراش قد تلوث بمياهي مياهها..والملابس
 
عودة
أعلى