• بادئ الموضوع بادئ الموضوع حلمات
  • تاريخ البدء تاريخ البدء

حلمات

إداري
طاقم الإدارة
مشرف
إنضم
Jun 28, 2024
المشاركات
8,718
التفاعل
130
النقاط
63
واخيرا قررت ان استعيد نفسى وكبريائى وان لا انغمس فى الوحل مره اخرى واخذت القرار ولم اتراجع وحاولوا معى كثيرا ولكننى كنت صلبه وانتبهت لبيتى وعملى الى ان جاءتنى البشرى بأننى حامل تفتح قلبى للدنيا واحببتها اكثر فأنا سأصبح ام يا له من احساس رائع واصبح كريم فى الصف الثالث الاعدادى وكنت اعامله بقسوه ولا اتذكر يوم دخلت فصله ولم اضربه وحقيقة كنت اتجنى عليه كثيرا وكلما الح فى طلبى كلما ذت قسوه عليه كنت فى شهرى الثامن وكان لدى ميول لممارسة الجنس بأستمرار وعندما سألت الدكتوره قالت لى انه وضع طبيعى وفى احد الايام وانا متجهه الى المدرسه قابلنى شخص لااعرفه واعطانى ورقه مكتوب فيها كل ما جرى لى مع كريم والاثنين الاخرين والمصيبه الكبرى انهم ذكروا علامه فى جسدى وفى منطقه حساسه جدا وقالوا لى ان لم اقابلهم اليوم سيوزعون تلك الاوراق اسودت الدنيا فى وجهى ولكننى صممت على عدم التراجع ولم اذهب بل وبصقت عليهم وانا امر من امامهم وهم فى انتظارى
وفى اليوم الثانى جاءت كامليا الى وهى حزينه فسألتها ما بكى فأعطتنى ورقه فوجدتها كالتى وصلتنى واخبرتنى انهم ان لم اقابلهم سيوزعونها وسألتنى هل ما فى الورقه حقيقى فبكيت وبشده فأخذتنى فى حضنها وقالت لى ما تخافيش فحكيت كل شىء لها ورجوتها ان لا تخبر احد وقالت لى ليس هناك غير حل واحد انك لازم تقابليهم وتهدديهم انك ممكن تبلغى عنهم البوليس فقلت اخاف اقابلهم لوحدى فقالت سأذهب معكى وبعد انتهاء العمل ذهبت انا وكامليا الى البيت الذى واعدونى فيه وكان فى اطراف القريه رفضنا الدخول فهددونا فعرضت كامليا عليهم فلوس فقالوا نتفاهم جوه فقالت كامليا احنا مش خايفين واننا حندخل بس اى حركه حنصوت وحنجبلكم مصيبه ودخلنا
قدموا لنا عصير فلم نشربه حرصا منا عرضنا عليهم فلوس فطلبوا مبلغ كبير جدا فقالت لهم كامليا وهى تستعد للخروج احنا مش دافعين حاجه واعلى ما فى خيلكم اركبوه وهنا رفع اشدهم يده وصفع كامليا على وجهها بقوه وكان اسمه عادل وجذبها من شعرها وهو ينعتها باقبح الالفاظ ثم رماها ارضا وقال لهاانتى مفكرانا تلاميذ عندك وارتمى فوقها فتحت فمى بصرخها كتمها الاخر بلطمه على فمى قويه وكان اسمه سعد وجذبنى على الكنبه وركب على بطنى المنتفخه بفعل الحمل وكتم انفاسى اما كريم فكان يساعد عادل فى خلع ملابس كامليا بالقوه وهى تصرخ وتبكى وتدفع بكل قواها الاثنين وفعلا لم يستطيعوا خلع ملابسها فمسك عادل البلوزه وقطعها من على صدرها فبصقت عليه وقالت له يا ابن الكلب فأنهال عليها بعدة ضربات على وجهها وكتفيها ووقف وركلها بقدمه وامسك الجيبه ونزعها بيديه حاولت كامليا النهوض فلم تستطع وتمسكت بأخر ملابسها حتى انهم جرجروها به حتى تخلعه وخلعت القميص ولم يبقى عليها غير الكلت والسنتيانه (كانت كامليا بيضاء وسمينه بعض الشىء وكان لها وسط رائع وشعر طويل اسود يتدلى حتى مؤخرتها وعينان واسعتان وفم صغير وشفاه غليظه ورقبه مملؤه لايظهر منها غير بياضها وصدر منتفخ بحلمتان وردى اما مؤخرتها فكانت افضل ما فيها ايه فى الجمال والانوثه)جذب عادل الستيان بقوه ومسكت كامليا به كاخر قطعه لها وبعد مجهود كبير نجح عادل ولكنه برغم قوته واشتراك كريم معه الا انهم عجزوا عن خلع كلتها حينما عرف انه لن يسطتيع اخرج قضيبه وامسكها اياه بالقوه فرفضت فحاول ادخاله فى فمها فلم يستطع فمرره على شفيفها وخدودها بقوه حاول وضعه بين صدرها فلم يستطع اما كريم فكان يحسس على افخادها ويقبلهم وهى تركله فيعود ويبتلع حلمات صدرها فتبصق عليه كانت مقاومتها رائعه لم يستطيعو اخذ شىء منها وعندما يئسوا منها طلب منها عادل ان يضعه بين فخديها حتى ينتهى فرفضت هددوها بالسكين فلم ينجحوا اما انا فلم يجد سعد مشقه فى خلع ملابسى عنى فقد كنت اقاوم ولكن الحمل كان له تأثير كبير على وعندما رأيت كامليا قد استقر وضعها على بطنها وهى تبكى وعلى ظهرها نام عادل وقضيبه بين فخديها ادركت اننا لن نستطيع الافلات فأستسلمت انا الاخرى لسعد الذى اخرج قضيبه وحشره عنوه فى فمى ثم اخرجه ومسك صدرى وتحسسه بلسانه وتحسس بطنى وعدلنى وادخل قضيبه فى كسى وما هى الا دقائق واخرجه وقذفهم على بطنى وكريم يراقبه نظرت الى عادل فوجدته مازال يتحرك فوق كاملياوكريم بجوارهم ممسك بيدها مسحت اللبن من على بطنى ولبست هدومى واذا بعادل يشهق كالوحش ويقذف لبنه على كلتها كان كثيرا جدا لم ارى مثله وقام وجلس مكان كريم الذى حاول جذب كامليا على ظهرها وما ان رأته حتى صفعته عدت صفعات وبصقت على وجهه ولكنه لم يبالى ونام فوقهاوقذفهم على بطنها وهو يعض على صدرها بأسنانه ثم ذهبوا جميعا الى غرفه مجاوره ودخلوها واغلقوا بابهاعليهم انتظرت حتى ارتدت كامليا ملابسها وكانت بلوزتها مقطوعه فخلعت جاكتى واعطيته لها وخرجنا ولم نتكلم كلمه واحده وكان الاعياء ظاهر عليها بشده ولم تذهب الى السكن بل اتت معى الى المدينه وفجأه سقطت على الارض من شدة الاعياء وعندما حملها الناس داخل سياره وهم يرشدوننى على اقرب مستشفى اشارت الى انها لا تريد الذهاب الى المستشفى بل الى البيت وفهمتها وتوجهنا الى البيت وعندما دخلنا اخبرتهم انها بخير وتريد ان تنام قليلا ودخلت معها حجرتها وعندما اصبحنا وحدنا قمت بخلع ملابسها ووجدت كلتها كانه منقوع فى المنى كان كثيرا جدا والرائحه تفوح منه فوضعته فى حقيبتى ونظرت اليها والدموع تملا عيناها وخرجت وفى الصباح ذهبت اليها فأخبرتنى امها انها مازالت متعبه ولن تذهب اليوم فذهبت انا وحدى الى المدرسه لاجد المفاجأه لقد قابلنى عادل واعطانى شريط فيديو قال لى شاهديه اولا وبعدها حنتقابل ولم استطع الانتظار حتى اعود دخلت الى غرفة الكمبيوتر بالمدرسه وكان بها فيديو وما ان رأيت بدايته حتى اكتملت الصوره سوادا فى عينى لقد صورونا بالامس صوت وصوره انا وكامليا
 
اسم الموضوع : تحت التهديد ج5 | المصدر : قصص سكس عربي
عودة
أعلى