• بادئ الموضوع بادئ الموضوع حلمات
  • تاريخ البدء تاريخ البدء

حلمات

إداري
طاقم الإدارة
مشرف
إنضم
Jun 28, 2024
المشاركات
8,681
التفاعل
125
النقاط
63
لم اقاوم كثيرا حتى اطفات شهوتي الحارة بعد ان بدات لمياء تمص زبي وسط تلك الصخور خلف الميناء و جلست انا و احسست بنشوة اعادتني الى كل تلك المدة التي لم يذق فيها زبي طع النساء و لمياء كانت جميلة و لذيذة . و بعد راحة خفيفة عادت تلعب بزبي حتى انتصب و كنت اريد ان انيكها في الكس لكنها امتنعت و انا وقفت و وقفت هي و ادرتها والتصقت بها و وضعت زبي بين فلقاتها و لمياء تملك طيز كبير و جميل جدا بلون شديد البياض وزبي لما وضعته على طيزها احسست بحرارة جميلة جعلت زبي ينتصب اكثر و يسخن و انا احاول دفعه حتى ادخله و لكن مرة على مرة كنت امسح الراس باللعاب


و بدا راس زبي ينزلق داخل الطيز و احس بحرارة كبيرة و شهوة جميلة تشبه الشهوة الاولى لما اطفات شهوتي الحارة عن طريق المص و لكن الطيز كانت حلاوته جميلة و فريدة من نوعها و لمياء فتحتها جد صغيرة و بقيت ابلل بالعاب طيزها و احاول ادخال زبي . ثم انفتح الطيز امام زبي و ادخلته بقوة كبيرة و بدات انيكها هناك و احسست بحرارة جميلة و حلاوة اشتقت اليها و انا مائل خلفها امسكها من صدرها الجميل و العب بحلماتها و لكن لم اعري صدرها بل كنت المس فقط من فوق الثياب و زبي في طيزها و انا اطفات شهوتي الحارة الاولى لكن محنتي اشتعلت مرة اخرى


و كان زبي يتحرك في الطيز في الاول بصعوبة ولكنه تحرر بعد ذلك و مثلما اطفات شهوتي الحارة الاولى سخن زبي وانا انيكها و احسست اني اريد ان اكب و اقذف و لذلك بدات احرك زبي بسرعة كبيرة و انا الهث اه اح اح اه اه اه و لمياء ايضا كانت تئن و ساخنة . و من شدة الشهوة لم احتج الا لحوالي دقيقة و نصف حتى بدا زبي يقذف و لكن قذفت كل شهوتي داخل طيزها رغم اني اعرف اني كنت اناني و لكن لمياء فهمتني و كانت تعذرني و تعرف مدى محنتي و تركتني اطفات شهوتي الحارة و محنتي كلها داخل طيزها ثم سحبت زبي الذي ارتوى منالنيك و تشبع


و جلست احكيمعها لكني احسست ببرود في زبي و جسمي و حتى ايضا ببرد وسط تلك الصخور و غادرنا المكان و لكن متعتي و نشوتي كاننا جميلتين و تركاني انسى كل ايام المحنة في تلك القاعدة العسكرية التي لم ارجع لها بعد ذلك . و اتخدت لمياء عشيقتي و خليلتي نلتقي هناك او في احدى الغابات نمار النيك الخلفي و المص الساخن و احيانا الحس انا كسها و ارضع بزازها و كلما اطفات شهوتي الحارة عليها اتذكر هذا اليوم الجميل الذي نكتها فيه لاول مرة و اخرجت اسخن شهوتين الاولى عن طريق فمها و الثانية في طيزها
 
عودة
أعلى