• بادئ الموضوع بادئ الموضوع حلمات
  • تاريخ البدء تاريخ البدء

حلمات

إداري
طاقم الإدارة
مشرف
إنضم
Jun 28, 2024
المشاركات
8,712
التفاعل
129
النقاط
63
أستاذ ودكتور الجنس في إمبراطورية دال ج2

/ />
سألتها هل سيأتي أبو البنات قالت سيبك منه دا راجل مش تمام حياته كلها البيزنس دا إتصل بي و بيعتذر عن عدم إستطاعته الحضور ومطمئن لوجودك معنا , وأنه مد لنا الرحلة شهر آخر وحول لحسابي مبلغ كبير, وأوصاني بأن أعطيك ما تحتاجه من العملة الصعبة خلال فترة إقامتنا بنابولي ... ووجدتها تتصل علي إبنتها الكبري لتخبرها بأنها ذاهبة لسهرة مدعوة لها عند طنط سوزي وربما تبيت عندها وسوف تأخذني معها , وسكت ولم أعلق , فمن هي طنط سوزي هذه ؟؟

وطلبت مني أن ألبس بدلة سهرة و أنزل لأجهز السيارة للذهاب لحفلة صديقتها سوزي بقصرها الفاخر لأنها قررت أن تصطحبني معها وسوف أشاهد ليلة من ليالي ألف ليلة وليلة من الصخب والخمر الفاخر والنساء !! ونزلت معها ولم أرتدي بدلة سهرة كما طلبت مني , وعندما رأتني تغير وجهها , فقلت لها حنانيك ليس عندي مثل هذه البدلة , وذهبنا لأحد محلات الملابس وإرتديت منها أحلي بدلة سهرة , وعندما رأتني بها قالت لي , شكلك حتتخطف مني في الحفلة , عامة خذ راحتك عندما نصل هناك , وإشرب وإتمتع وصاحب ما يحلو لك , وذهبت بها للحفلة ودخلنا في بهو عظيم به ألوان الخمور وصالة رقص مكتظة بملكات جمال من جنسيات مختلفة يراقصن رجالا من مختلف الأعمار وجلست معها وجدت إمرأة ذات جمال أخّاذ تربت علي ظهري وتطلب مني أن أصاحبها بالفرنسية فحييتها ونظرت لرفيقتي فأومأت لي بالموافقة , وذهبت مع المرأة فخرجنا للتراس وأخذت تحدثني ومن أن أناقتي قد شدتها وتعارفنا ورجعت للبهو فوجدت أم البنات بصحبة أحد الرجال الأجانب تراقصه بإحترافية فتعجبت لذلك , فلمحتني وضحكت وإقتربت مني وقالت لي مش قلت لك عيش حياتك وسوف نبيت هنا الليلة وسوف أقابلك بالصباح , وتركتها وصحبت الفرنسية وإبتعدنا عنها وتوجهت للرقص مع صاحبتي الفرنسية , وإلتصقت بها فشد زوبري فإبتسمت و إلتصقت بي و قالت أنت اليوم الشرقي الذي أحلم به عاوزة أشوف خبرتكم في السكس وإنتهت السهرة وأخذتني بأحد غرفات القصر المعدة للضيوف ,ولمحت أم البنات بصحبة الرجل الذي راقصها ودخلت معه أحد الغرف المجاورة لي مع إبتسامة ماكرة منها لي وهي تلوِّح لي بيدها وهي بتقول لي أيوة يا باشا معاك حتة مُزَّة عسل!!!

وأخذتها ودخلنا غرفتنا ووجدتها أمامي تحتضنني ونحن بملابسنا نتبادل القبل الساخنة وعلي أحلي سرير جلسنا ونزعنا عنا ملابسنا , وإستلمت شفتاها بين شفتاي , وأدخلت لساني بفمها وأدخلت لسانها بفمي وصرنا نرتشف أحلي عسل ثم نزلت إلي رقبتها بالقبل والعض وحتي وصلت لثدياها أخذت أحسس عليهما بطريقة دائرية لإثارة شهوتها ثم فركت بحلماتها بأناملي ثم وضعت أحدهما بفمي أمصه وهي تتأوه وتتأوه وتتأحح وتتغنج , وأخذت وضع 69 أنا تحت وهي فوقي واستلمت كسها وبظرها أمص وأعضعض حتي جاءت شهوتها ونزل عسلها في فمي أحلي من عسل النحل وبيدها أخذت بزوبري تدلكه ثم وضعته بفمها وحلبته بالمص حتي سال منه لبني , ثم إعتدلنا ونيمتها علي ظهرها واضعا تحت طيظها مخدة ورافعا رجلاها بين أكتافي فظهر لي كسها الورد ي الجميل بشفايفه ومسكت بزوبري وأخذت أدعك رأسه ببظرها حتي إهتاجت تماما , وطلبت مني أن أدخله في غياهب كسها الوردي الجميل , ولكنني أخذت برأس زوبري مرة أخري وأخذت أدلك به أشفارها التي إنفتحت علي آخرها معلنة إستقبال ضيفها بشغف ومخرجة أحلي ما عندها من عسل لتسهل دخول هذا الضيف المشتاقة اليه بكل سهولة ويسر , ولكنني تماديت في التبويس من رأس زوبري لأشفار كسها , ووجدتها تزعق بكل قواها بعدين معاك دخله أرجوك أنا مش مستحملة كدة عاوزة زبك في كسي دخله دخله جو جدران عشه المشتاق له , ومسكت زوبري وأدخلت رأسه بين الشفرتين فغابت الرأس بينهما بالكامل ثم رجعت بمؤخرتي للوراء قليلا وأخرجت رأس زوبري فصوتت دخله بقي من فضلك أنا حأموت منّك , ثم تقدمت للأمام مدخلا زوبري برأسه وجسمه بالراحة حتي سمعت الأح الأح منها فأخرجت زوبري لأري ما ذا حدث له بعد أن إرتمطم جسم زوبري بجدران كسها قالت لماذا أخرجته قلت لإحساسي بتألمك قالت كيف أنا لم أحس بأي ألم حبيبي عند دخول زوبرك في عشي , قلت لها لأن عشك نسي نفسه عندما إستقبل حبيبه , ثم نامت واضعة المخدة مرة أخري تحت طيظها رافعة ساقيها لأستقبلها عي أكتافي ثم أدخلت زوبري وآه من الدفء الذي أحسست به لا يشعر به إلا من مارس الجنس مع أنثي متمرسة وشهوة لها طعم آخر تختلف عن كل الشهوات وأخذت أُدخل وأُخرج زوبري مرات عديدة وعندما إقتربت شهوتها علي المجئ أحسست بجدران كسها تقبض علي قضيبي بكل قوة وجبروت وتزيد من قوة إحتكاكه بأحشائها وجدت شلال من منيي يتدفق بكل قوة وصادرا من حبيبتي آهات الأح والأُف والصراخ فقلت لها مالك قالت لبنك شطة داخل كسي ولقد أحسست بقذائف منيَك كالمدفع داخل كسي , فتأوهت وتأححت وقالت آه منكم يا شرقيين أزباركوا ضخمة وطويلة وحاميين وإسترحنا قليلا ثم رن جرس الهاتف إنها أم البنات تسألني أين أنا فأخبرتها بأنني مع الفرنسية نستمتع فضحكت وقالت إنت لم تضيع وقت يا شقي وأخبرت الفرنسية بحديثها فضحكت ثم نمنا للصباح وذهب كل منا لحاله .

وبعد إنتهاء الشهرين رجعتنا لمدينتنا ولم تفتر علاقتي بالبنات إطلاقا بل إزددات من أني كنت أمارس الجنس الكامل مع كل بنت من الإمبراطورية دون علم الأخري أو الأم , وعندما كونت شركة ((دوللي لمنتجات اللحوم)) مع أم البنات خرجت من الفيلا وقطعت علاقاتي الجنسية بهن , ثم تقدمت للكبري للزواج وتزوجتها وعملت معي بالشركة وأصبحت شريكتي بعد إنتقال حصة أمها لها ...
إنتهت....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ
 
عودة
أعلى