ام امير ملكة السكس العربي

ملكة السكس العربي
إنضم
Jul 11, 2024
المشاركات
6,295
التفاعل
64
النقاط
48
الإقامة
مصر
الجنس
انثي
التوجه الجنسي
طبيعي
كنت فى سن العشرون حين ذهبت الى بورسعيد للعمل هناك اول ماوصلت بحثت عن مكان للسكن حتى لقيت مكان عند سيدة تبلغ 45 سنة زوجها متوفى جسمها كلة انوثة اول ماشفتها انبهرت بجمالة المهم سكنت هناك كانت اول الامر اكلام بيننا لايتعدى السلام فقط حتى جاء يوم وانا نائم فى حجرتى اللى فوق السطح وكنت تارك الباب مفتوح لاننا كنا فى الصيف والجو حار وكنت نائم بالكلت فقط فاذا بى احلم اننى انيك هذة السيدة فى الحلم وماهى الا لاحظات حتى قام زبى بانزال اللبن فقمت من نومى مسرعا فوجدت هذة السيدة جالسة جنبى على السرير فعللت وجودها انه كانت تدعونى للغذاء بحكم اننى عاذب وليس لى احد يجهز الطعام المهم انتهى هذا الموقف حتى جاء يوم كنت نازل لاشترى بعض الاشياء وانا نازل لمحتها طلعة على السلم فرجعت بسرعة الى السرير وخلعت البنطلون ونمت بالكلوت لكى ارى ماذا تفعل عندما ترانى هكذا لانها بالفعل جميلة تستحق النيك واخذت العب فى زبى حتى يقف واخرجت راسة من حافة الكلوت وعملت نفسى نائم فشعرت بيدها وهى تمشى على زبى بحنان فمسكتها بيدى فانخضت فى البداية وتاسفت ولكنى بادرتها بقبلة افقدتها الوعى للحظات نظرا لان زوجها توفى من زمان وهى فى اشد اوقات اتياجها للنيك فاخذت اقبلها من رقبتها وامص لها حلمات بزاها الوردية البزاز التى لم ترى عينى مثلها قط المهم قمت بخلع ثيابها وتركتها عارية تماما رايت جسم كالمرمر جعل زبى يقف كالحديدة الملتهبة فاجلستها على السرير وقمت بلحس كسها وهى تتاوة من المتعة وتقولى كفاية ياحبيى انا ولعت جامد اعطنى زبك وادخلة برفق فانا مشتاقة لة كثيرا فااجلستها وطلبت منها ان ترضع فية شوية ولا اقول لكم كم من المتعة التى شعرت بها وهى تدخل زبى فمها وتدعكة بين بزازها فمت بعد ذلك بدع زبى بين شفرات كسها وهى تصرخ وتطلب الرحمة بعد ذلك ادخلتة داخل كسها شعرت بكمية كبيرة من لبنها تفرغهم على زبى اثناء تدخيلة مع صرخة ورعشات متتالية اشعرتنى بالمتعة الحقيقية للنيك وظللت على هذا لفترة كبيرة لااريد ان انتهى من النيك وهى الاخرى نظرا لانها بالة فترة محرومة منة حتى جاء موعد التنزيل واخبرتها فى اى مكان تريدى لبنى فاخبرتنى داخل كسها فقلت لها لتحملى قالت لاتخف انا عاقر فقذفت كمية لبن كبيرة جدا نظرا لحلاوة التجربة داخل كسها اخذت تتاوة بف واح لفترة وبعدها نزلت بوس فيا وقالت من الان انا خادمتك وانت سيدى كم انتى جميل وزبك جميل ومن ذلك الوقت وانا اعتبرها زوجتى وظللت عاى هذا الوضع حوالى خمس اعوام حتى وفاة والدى هذا ماجعلنى اتركها واستقر بجانب اخوتى الصغار ولا اقول لكم كم العياط والحزن منها لاننى سوف اتركها وتوسلاتها لى فى النهاية اقول لها سوف اظل اعشقك الى اخر يوم فى عمرى
 
عودة
أعلى