• بادئ الموضوع بادئ الموضوع حلمات
  • تاريخ البدء تاريخ البدء

حلمات

إداري
طاقم الإدارة
مشرف
إنضم
Jun 28, 2024
المشاركات
8,670
التفاعل
125
النقاط
63




حماتى أرملة و منذ خطوبتى وانا أنظر لها فهى مهتمة بنفسها رغم أن سنها 47 سنة ومترملة وهى فى سن الثمانية وثلاثون كنت أذهب فى اجازتى لازور خطيبتى وكانت خطيبتى عندما تقوم لقضاء حوائج البيت أجلس مع حماتى واختلس النظر لها فهى صاحبة جسم فتاك وعندما اعود لبيتى أتخيل نفسى عليها وامارس معها ما طاب من الجنس

وحين تزوجت ابنتها كنت حينما اراها نتبادل القبلات والاحضان وكنت احس بصدرها دون حمالات حينما يلمس صدرى صدرها ولكن هى حماتى احضنها وتحضننى كحضن الام لابنها ولكن صدرها يلهب شهوتى
وفى يوم زارتنا وارتدت جلباب ابنتها ( زوجتى ) وهو مجسم عليها ويبرز منه مفاتن جسدها فبدأت اتغزل فيها بدعابة
وفى يوم وهى فى بيتى وابنتها فى السوق قالت لى تريد ان تشرب معى الشاى فقلت لا مانع ودخلت المطبخ ونادتنى اين تضعون السكر فدخلت المطبخ وقلت لها انه فى الرف الاعلى وكانت هى تحته فقالت ناولنى اباه حتى اغسل الاكواب وبدون قصد منى وهى ترجع للوراء واذا بمؤخرتها تصطدم بزوبرى وحينها شعرت باحساس اللذة الممزوج بالخوف فقلت لها آسف يا حماتى نبهينى انك سوف ترجعين للخلف شغلى الاشارة وضحكنا وانتهى الموقف ولكن لم ينتهى بخيالى
وخرجت واذا بها تصرخ والاكواب على الارض مكسرة وهى واقعة على الارض أسرعت عليها ما بك قالت وقعت ولويت قدمى فحملتها ويااااااااااااه على الاحساس طيزها تلتصق بزوبرى وانا احملها ووضعتها على الكنبة وقالت لى قدمة تؤلمنى فأحضرت المرهم ودلكت قدمها وارتفع بيدى لاعلى و لاعلى حتى وصلت ركبتها وهى لا تمانع وعليت بيدى حتى فخدها ادلكه بكل شهوة وفجأة دق جرس الباب .... أنها زوجتى اتت من السوق ... أوف كنت أوشك على نيك حماتى
وانتهت زيارة حماتى وفكرت فى حل لذلك وجائتنى فكرة أن أشترى لها هدية واذهب لها بمفردى علمآ بأنها وحيدة بالمنزل فإبنتها الصغيرة بالمدرسة ولا تعود قبل الخامسة مساء
وفعلآ أحضرت لها هدية قميص نوم ساخن جدآ جدآ وذهبت وقلت لها ارجو ان تقبلى هذه الهدية ... ففرحت وقالت لى ثوانى ثم نادتنى من حجرة نومها فذهبت واذا بها تلبس القميص وتقول لى ما رأيك ... ذوقك رائع ... والقميص يبين جسدها التى لم تلبس تحته أى شيئ لا كلوت ولا حمالات
فبدأت أتحسس جسدها واقول انه واسع بعض الشيئ من الصدر واضع يدى على صدرها فانتصب قضيبى ورشق بين فلقتى ظيزها ولا ادرى الا وانا امص شفايفها واعصر صدرها بيدى وخلعت القميص عليها وخلعت ملابسى كلها ولعبتبكسها باصبعى ثم انحنت على زوبرى واخذت فى مصه فرفعتها على السرير وبدأت أدخله فى كسها وهى تزداد هياجآ ونكتها بكل الاوضاع ومن حينها وانا امارس الجنس معها وانيكها كلما سمحت الرفصة ان نكون بمفردنا

االجزء الثانى :::: أطمع أكثر من حماتى وأنيك ابنتها الصغرى 19 سنة أخت زوجتى الصغيرة ::: قمة المتعة (قريبآ)
 
عودة
أعلى