سكس في الظلام و احلى لحظات رومنسية في الطريق المقطوع مع حبيبتي

[حلمات]

ما احلى المتعة الجميلة حين امارس اسخن سكس في الظلام مع حبيبتي التي تعمل معي و انا اكتشفت طريق مقطوع تتوسطه الاشجار و فيه معمل قديم مهجور كنت اذهب انا و هي هناك حيث نخرج امام السيارة و نمارس السكس على راحتنا من دون ان يزعجنا احد . في هذه الحادثة كنت اسوق السيارة و قلبي ينبض و اريد ان انيك و لما وصلنا كالعادة الطريق فارغ تماما و المكاني خالي و انا اوقفت السيارة على الجهة التي تقابل نهاية الطريق و خرجنا و اخذتها في حضني ابوس و اقبل الشفتين و هي مستسلمة لي و مستمتعة و انا اقبلها و العب بجسمها المثير بكل حرارة ثم بدات افتح لها ملابسها .


ولما بدات اعريها سخنت اكثر و في ذلك الظلام كانت حلماتها تلمع تحت ضوء القمر و انا الحس فيهما في اسخن سكس في الظلام ثم انزلت لها السترينغ الذي كانت ترتديه و امسكتها من فلقات طيزها اعجب و العب بهما و لحظتها اخرجت زبي . و اتكات على مقدمة السيارة و هي امسكته و لحسته من الخصيتين الى فتحته ثم بدات ترضع و تمص و انا متكئ و اغلي و اسخن بمحنة جنسية كبيرة جدا و اوحوح و المكان كان هادء جدا و النيك حار و نحن في اقوى سكس في الظلام و لم اقاوم اكثر و اجلستها على مقدمة السيارة و ادخلت زبي في كسها بحرارة كبيرة لتبدا في التاوه اه اه اح اح اح اه اه اه اه


و انطلقت انيك و استمتع بحرارة جميلة في اسخن سكس في الظلام و حبيبتي فتحت لي رجليها و تركت زبي يندفع و يغوص في اعماق كسها و انا اقبلها بمحنة جنسية كبيرة جدا و ادخل لها زبي بحرارة و هي كانت تخرج انين جميل اه اه اه اه اه . و انا احسست بحرارة الكس و التهابه و زبي كان ينزلق فيه بسرعة كبيرة لما ادفعه و احركه و انيك و متعتي كبيرة و لما التصق بها اجد فمي على فمها يقطع لها الشفتين بالقبلات الساخنة جدا و هي تضمني و تحضنني بقوة كبيرة و انا اواصل اسخن متعة و اعيش لذة النيك و اسخن سكس في الظلام و زبي كان يدخل بقوة في كسها و انا ائن اه اح اه اح اه اح اه


و انا سخنت و صرت اخرج انين جميل جدا اه اح اح اه اه اه و انا انيكها و اريد ان اخرج في كسها محنتي و حليبي و كل جسمي كان يرتعش و هو في اقصى درجة من التلذذ الجنسي و ادخلت زبي للخصيتين و تركته كب المني بقوة حارة جدا و هي ترتعش ايضا . ثم انسحب زبي بعدما جعل المني يغرق كس حبيبتي من القذف الكثير الذي اخرجه و انا في اقوى سكس في الظلام اتمتع ثم انسحبنا و نحن منتشيين