عصفورة الفن

عضو موثق
إنضم
Jun 30, 2024
المشاركات
4,825
التفاعل
11
النقاط
38
الإقامة
بورسعيد
الجنس
انثي
التوجه الجنسي
طبيعي
ساحكي عن اسخن نيكة في حياتي مارستها مع جارتي الجميلة الحسناء التي كانت معي في بيتنا في ذلك اليوم و كنا لوحدنا حيث انا لما خرجت امي اسرعت بمهاتفتها و اخبرتها ان فرصة ممارسة الجنس مواتية و جارتي جاءت مسرعة كانها لم تصدق الخبر و هي ايضا كانت تريد ان تمارس معي الجنس بحرارة . و لما دخلت انطلقت في تقبيلها من الفم بكل حرارة و انا المسها و اتحسس عليها و هي ترد على قبلاتي بحرارة و انا اعريها و في نفس الوقت كانت هي تبحث عن اخراج زبي حتى تلعب به و ترضعه و بما اننا كنا في البيت فقد كنت انيكها على راحتي و على مهلي


تركتها ترضع قليلا و نحن في اسخن نيكة جالسين على الاريكة حتى انتصب الزب جيدا ثم بدات انا الحس في كسها و كنت اريد ان انفذ تلك المتعة الجنسية التي اراها فقط في افلام البورنو و لكن هي سخنت بسرعة و بدات تتغنج لما لحست كسها . و لم يمضي وقت طويل حتى كنت راكب فوقها و زبي يدخل في كسها بحرارة حتى ادخلته تقريبا كله في كسها الساخن و انا فوقها اهتز و اهزها معي و كلانا يتاوه اه اح اه اه اه و القبلات الجنسية بيننا جميلة جدا و احيانا كنت اتحسس على الفخذين واحيانا على الطيز و احيانا اخرى على بزازها و نحن في اسخن نيكة و اجمل متعة جنسية ممكنة .


ثم نزعت زبي من كسها و غيرنا النيك الى وضعية اكثر حرارة حيث وقفت من خلفها و انا اواصل اسخن نيكة و ادفع زبي للخصيتين و اسمع وحوحتها الحارة اه اه اح اح و اضرب لها الطيز بالكف و ارى لحم يرتعد جميل و مثير جدا و ادخل زبي للخصيتين بلا توقف . ثم اعاود اخراج زبي و احركه للعمق بكل حرارة حتى استمتع اكثر في اسخن نيكة و هي تواصل الصراخ بقوة اه اه اه اه و انا امسك لها البزاز و احرك زبي بلا توقف في عمق كسها و الاريكة كانت تهتز بقوة و احيانا احس برغبة كبيرة في رفعها و تحريكها و ملامسة جسمها الناعم جدا و الطري كانه جبنة


ثم دارت الي مرة اخرى و فتحت لي رجليها و ارتميت انا عليها و ركبت بزبي فوق الكس و اعدت ادخاله بقوة و انا اواصل النيك و زبي يريد ان يكب و يمني حليبه و صرت اصرخ بمحنة كبيرة اه اح اه اه اه اه و انا اضمها و الشهوة تكاد تنفجر في زبي . و فعلا انفجرت الشهوة و بدا زبي يخرج حرارته الجنسية المخزنة بعد متعة اسخن نيكة و بحرارة جنسية كان زبي يقدف و انا اصرخ اه اح اه اح اه اه مع خروج شهوتي و لدتها الجنسية الكبيرة التي كنت استمتع بلحظاتها لحظة بلحظة
 
عودة
أعلى