حلمات

إداري
طاقم الإدارة
مشرف
إنضم
Jun 28, 2024
المشاركات
8,670
التفاعل
125
النقاط
63
قصتي غريبة جدا حيث عشت اسخن نيك محارم مع عمتي المطلقة التي كانت جريئة جدا و تملك جسم فاجر مثير و بالقدر الذي كانت عمتي تحب الزب كنت انا اريد ان انيك معها لانني احب ذلك النوع من النساء لكن بما انها اكبر مني و عمتي كنت اجتنبها و احاول ان اتفاداها في كل مرة . و في تلك الليلة كانت عمتي مصرة جدا حيث جاءت الي في غرفة نومي و دخلت علي عارية تماما حيث رايت بزازها الجميلة و كسها المحلوق و زبي قام بسرعة و انتصب عليها ثم لم اجد مفرا من ممارسة الجنس و النيك معها و اخرجت انا زبي و جاءت عمتي ترضع و تلحس فيه و كانت المحنة الجنسية عليها بادية .


و ما ان التقى زبي مع فم عمتي حتى ارتفع شبقي و اصبحت الهث اه اح اه اه و احسست بشهوة قوية جدا و انا مندهش حيث وجدت نفسي في اسخن نيك محارم مع احلى عمة و امسكت راسها و صرت احركه و ارفعه و انزله و هي تمص بحرارة و لذة نارية . ثم وضعت انا زبي على بزازها و بدات احك الزب على الصدر واشعر بمتعة جميلة جدا جعلتني ارغب في ادخاله في كسها او طيزها و فعلا لما ادخلت زبي في الكس كانت الحرارة اجمل و الانزلاق جعلني اشعر اني في حلمي و انا في اسخن نيك محارم و اللذة الجنسية قوية جدا و اصبح زبي يتحرك بسرعة كبيرة لوحده الى الامام و الخلف .


ثم صرت ادفع زبي للخصيتين و فعلا ادخال الزب كاملا في الكس يعطي النيك متعة اكثر و حلاوة لا توصف و انا في اسخن نيك محارم و عمتي ايضا سخنت و كانت توحوح بقوة اه اه اح اح اه اه اه و جعلتني ارتعش حتى قبل ان اقذف . و كنت انوع تارة فوقها و تارة هي فوقي لكن عمتي كانت هائجة جدا و كانت تحرك كسها على زبي بسرعة مما جعلني اقذف بنشوة جميلة في ذلك الكس الساخن و انا اصرخ اه اه اه…. اي .. عمتي كسك نار …. اه اه اح اح اح و هي تقبلني و تمص لساني و رعشتها ايضا كانت ساخنة جدا و انا امسكها من الطيز و احرك فيه .


و شعرت ان جسمي كان يذوب حين كنت اقذف و المتعة تكبر لكنها بمجرد ان توقف زبي عن القذف حتى احسست بالاسترخاء و انا في حضن عمتي و ما زلت اقبلها و الاعب الشفاه على بعضها حتى اشعر بنشوة احلى و الذ . و لما اخرجت زبي من كسها امسكته عمتي و هي تترجاني ان انيكها مرة اخرى و تحاول ان تلعب به لكن انا شعرت بالتعب و وعدها ان نكرر العملية و نمارس اسخن نيك محارم مرة اخرى حين تسنح لنا الفرصة و فعلا كررناها و ساحكي عن تلك النيكة في قصة اخرى
 
عودة
أعلى