قصص سكس محارم ديوث سارة اللبوة وجوزها الديوث

[حلمات]

قصة سارة اللبوة وجوزها الديوث عن لسان صاحبة القصة المتناكة
" اتعرفت علي جوزي احمد من سنتين وحبينا بعض واتجوزنا ومن غير تضييع وقت فتفاصيل قبل احمد كنت بحب البس ضيق وابين انوثتي وجمالي بس لما اتخطبنا عارض كل ده وبقيت مضطرة البس لبس واسع واما اتجوزنا احمد كان بيحب ينيك فيا كتير كان مخليني علطول هايجه بكلامه عن طيزي وبزازي وفضلنا فترة طويلة مرتاحين لحد ما حسيت انه مش زي الاول مبقاش هايج اوي وبقينا بننام مع بعض كل فين وفين بس بعد مدة عاكسته وانا بتدلع عليه انه مبقاش زي الاول وكدا ومرة علي مرة صارحني انه بيشوف سكس وكنت كل ما اطلب يوريني بيشوف ايه يرفض لكن في مرة وهو عاوز ينيكني اتمايصت عليه عالاخر وطلبت يفرجني علي سكس وكان هايج فمفكرش كتير وساب نفسه وشغلي فيلم علي اللاب كان واحد زبه كبير اوي حسيت جسمي بيتنفض وانا شابفه منظره البت بتمصه وبيحطه فكسها وطيزها وهيجت خالص وبان عليا واحمد حس بكدا وهيجاني خلاني بعمل كل حاجه تحتيه وبقوله نيكني واشده عليا فده جننه خالص وابتدا يشتمني ويقولي هايجه ياشرموطة عجبك الزبر الكبير يالبوة عاوزه تتناكي يابت المتناكة من زبر كبير كدا وانا سمعت كلامه روحت دنيا تانية وهو غرق كسي لبن يوميها وبعدها نمنا فحضن بعض محدش كلم التاني خالص هو قفل اللاب ونمنا او عملنا نفسنا نايمين افتكر كل واحد فينا فضل سهران يفكر فالي حصل والي قاله ليا وقد اي استمتعنا وتاني يوم كلامنا كان قليل واما رجع بالليل فضل لوحده بس انا كنت تعبانه خالص وكنت محتاجه اتناك فروحتله وفضلت اتمايص عليه واحك طيزي علي زبه واقعد علي رجليه بس كان متوتر ومتردد وزبه كان بيقف وينام تاني وحاسه بيه علي طيزي مش هايج فمعرفش عملت كدا ازاي ولا جتلي منين الجرأة بس طلعت زبه ومسكته وهو نايم علي ايدي وقولتله عاوزه زب كبير زي بتاع امبارح واول مقوت كدا زبه اتنفخ وكبر ووشه اتلون من الاحراج فقولتله بتحب مراتك تتمحن من زبر راجل غريب راح غمض عينه مكانش قادر يواجهني ولا قادر يوقف المتعه الي حسها كل الي عرفته وقتها ان التجربه الغريبة الي مكنتش عالبال دي كان ليها اثر السحر وغيرتنا للأبد من اتنين محافظين وبيغيرو علي بعض لاتنين عاوزين متعه وبس بأي تمن احمد غمض عينه وسابني اعمل الي عاوزاه فزبه ففضلت امصهوله واوصف قد اي كان زب الراجل عجبني لقيته نطر لبنه علي وشي وفايدي ومقدرش يتحمل وزبه كان لسه واقف فلحست اللبن من زبه وايدي ولفيت فتحت اللاب وانا مصدراله طيزي وقولتله بتجيب منين السكس عاوزه زب كبير راح فتحلي موقع سكس ورجع مكانه ومسك طيزي يضرب عليها ويبعبصها وانا بتمحن وبتفرج علي فيديوهات كتير وكسي بالل بنطلوني راح قلعني وبيبعبص كسي وطيزي وانا بتأوه واعض شفايفي لحد ما لقيت واحد زبه كبير اسود شغلت الفيديو وشوفت البنت وهي جسمها ابيض زيي وهو بجسمه بعضلاته بزبه الاسود الكبير بينيك فكسها وهي بتصوت ومحستش بنفسي غير وانا بقول نيكني نيك كسي يا احمد وهو دخل زبه فكسي وفضل يشتمني وانا بتمتع اكتر وهايجه ويضرب طيزي وانا موطيه قصاده بتفرج عالفيديو ويقولي يا لبوة يامتناكة عاوزة زبر كبير ينيك كسك وطيزك يابت الشرموطة وانا ارد عليه ايوه عاوزة اتناك عاوز راجل زبه كبير يحشره فكسي عاوزاه يا احمد هاتلي واحد ينيكني ينيك مراتك سارة حبيبتك ويفشخ كسها هنا لبنه كان بيغرق كسي وانا فضلت افرك كسي لحد ما نزلت كتير ونمت فحضنه ومن ساعتها فضلنا نتكلم كدا فوقت الجنس بس وبرا وقت الجنس طبيعيين لكن فاتت فترة والحكاية مبقتش زي الاول وكنا محتاجين اكتر بقينا نشوف فيديوهات جنس جماعي ونتخيل اني بتناك من رجاله قصاده وكل واحد فاشخ خرم مني ولحمي فايد الرجاله وبرده فترة وزهقنا فابتدينا نتخيل اني بتناك من محصل الكهرباء او الغاز او الولد الي فالسوبر ماركت وفاتت فترة وبقينا واضحين لبعض اننا محتاجين ننقل الخيال ده كله للحقيقه