• بادئ الموضوع بادئ الموضوع حلمات
  • تاريخ البدء تاريخ البدء

حلمات

إداري
طاقم الإدارة
مشرف
إنضم
Jun 28, 2024
المشاركات
8,681
التفاعل
125
النقاط
63
أول قبلة جنسية فى حياتى
وأول مرة الزبر يلمس كسى
يوم ماخرقنى خالى
الدكتور سامى
أرجوكم اقرأوا القصة بجدية
وأرجوا أن تعيشوا معى فيها كل مشاعرى وأحاسيسى
التى لن أنساها أبدا
وغيرت مجرى حياتى
وأنا متأكدة أن مثلى مئات البنات قد تم خرق كسهن مثلى من الخال أو الأخ
أو الأب أو عم أو قريب أو صديق للأسرة ، فى لحظة انفعال عابر أصيب الشاب
فيها بهيجان وانتصاب فى زبره ، فأدخله فى تلك البنت الصغيرة الساذجة
التى استسلمت باستمتاع وحب لقضيبه ليدخل كسها لأول مرة فى عمرها
اسمعوا حكايتى الحقيقية

بعد أن تعب الفتى (سامي ) من النيك الشديد ، واستحم واغتسل تمدد بين كل
من جسدى نادية وسالي العاريتين ، وأغمض عينيه ونام ، ولكنه استيقظ بعد
ساعة أو مايزيد على همس وصوت منخفض وكلام ، فلم يفتح عينيه ، واستغرق فى
الأستماع لما يقال بين نادية وسالي ، وظل مغلق العينين وكأنه نائم ، همست
نادية ، بعبصينى بحساسية فى كسى ياسالي .
قالت سالي لنادية : هل تتذكرين أول مرة لمس جسدك فيها قضيب ولد ؟ أنا
أتذكر هذا تماما ولا أستطيع أن أنسى أبدا ..
كان خالى (سامي) يزورنا كعادته كل يوم جمعة ، نضحك ونلعب ونفطر ونتغدى
ونتعشى ، ثم يعود إلى بيته فى وسط القاهرة . وكنت أنا فى اليوم الموعود
فى السنة الخامسة الأبتدائية ، فى سن الحادية عشرة ، ولكن ثديى وجسدى
كان يظهرانى أكبر من هذا بكثير كما لو كنت فى الثامنة عشرة ... ، لم
يعرف جسدى بعد الدورة الشهرية ، ولكن أمى كانت تتوقعها فى أى يوم لى ...
جلسنا حول المائدة نشاهد فيلم الظهيرة فى التليفزيون ، .. كثيرا من
الضرب والحب والمغامرات ، وكثيرا من القبلات والعناق فى الحب ومشاهده
على الشاشة الصغيرة ...
خالى (سامي) وهو طالب فى السنة الرابعة فى الجامعة ، كان فى العشرين ،
نحيفا رشيقا أنيقا ، رياضيا ، خفيف الظل ، كلنا نحبه ونعشق تواجده بيننا
....
إلتفت إليه وهمست : أونكل ... ممكن تبوسنى ؟
نظر إلى (سامي) باستغراب قليلا ، ثم مال على خدى وقبلنى ، وعاد يلتفت إلى
متابعة الفيلم ...
وضعت يدى على فخذه وملت عليه وهمست فى أذنه : مش كدة . أنا عاوزاك
تبوسنى زى عمر الشريف ماقطع شفايف فاتن حمامة فى بوسة واحدة فى فيلم
صراع فى الميناء ...
فنظر إلى باستغراب أشد ، ونظر إلى ثديى طويلا يتفحصه ، ثم إلى بقية جسدى
وبالذات أفخاذى ... ، مال على جسدى ، أحاطنى بذراعه وجذبنى حتى رفعنى
فالتصق ثديى بصدره ، وتحسس خدى بأصابعه وهو ينظر فى عينى ، وأطبق
بشفتيه على شفتى ، وامتص شفتى طويلا بتركيز وتمعن وكأنه يتذوق دخان
سيجارة جديدة غالية من السجائر الأمريكية المستوردة التى كان يفضلها
دائما ، أغمضت عينى وأحسست بدوخة من قبلته ، وداعب لسانه شفتاى ، ثم شق
طريقه إلى داخل فمى فامتصصت لسانه بلذة فائقة ، وأحسست بسخونة فى جسدى
كله ، ... أحطت عنقه بذراعى ودفعت صدرى ليلتصق بشدة بصدره ، وامتدت
يداه تتحسس ثديى ، ثم خصرى ، ثم بطنى ، ثم أردافى ، ورفع فستانى ،
وأحسست بيده على لحمى العارى تحت الفستان ، ثم وهى تدخل بين الكلوت
ولحم أردافى لتغوص بينهما ، ويرفعنى من بينهما بيده القوية فيجلسنى على
فخذيه ، ففتحت أفخاذى وأخذت فخذيه بين أفخاذى ، وتحسس أفخاذى من الأمام
، واندست أصابعه تبعد فتحة الكلوت الجانبية وتدلك كسى بشهوة وبطء ،
تقفش شفتيه تعتصرهما ، وتدلك بظرى الذى لم يختن ، وتغوص عميقا بين
الشفتين تباعد بينهما ، وكان كسى مبللا ساخنا ، فزادت قبلته حلاوة
ولذة ... ، هذه أول قبلة جنسية فى حياتى
ترك كسى ثوانى ، فتح سوستة بنطلونه وأخرج قضيبه المنتصب الضخم ، وأخذ
يدلك به كسى بقوة ويضغطه بين الشفتين .. ، أحسست أن كسى يعوم فى البلل
وارتعش جسدى رعشات متتالية لذيذة ، غبت عن الوعى وشفتاى تمتصان شفتيه
ولسانه بجنون ، كنت أنهج وأتأوه بشدة ، همس فى أذنى : وطى صوتك بعدين
تفضحينا ... ، كنت أريد أن أرقد وأجعل خالى (سامي) يرقد فوقى ، لا أعرف
السبب ، ولكننى أردت هذا بقوة ... فقلت له : تعالى إلى حجرة الغسيل فوق
السطح ، لا يوجد أحد يصعد إلى هناك أو يدخلها ... وسارعنا إلى هناك ،
كانت حجرة نوم كاملة مفروشة ، بالحمام ومطبخ وتواليت كما تعرفين ، فى
نهاية السطح المعزول عن العمارة بباب ، أحضرت مفتاحه معنا وأغلقته
وراءنا ، فيستحيل أن يكتشفنا أحد هناك ...
جلسنا على حافة السرير ، وخلع عنى (سامي) الكلوت تماما ، والفستان ، وخلع
بنطلونه واللباس ... وراح يفترس براعم أنوثتى وأنا متلذذة فى نشوى
وتوهان عن الدنيا كلها ، لا أشعر سوى بشفتيه على ثدييى وكل جزء من جسدى
الصغير ، وأصابعه ويده تتحسس كل سنتيمتر فى جسدى تفحصه وتدلكه حتى جن
جنونى ، فأخذت ألتصق بصدره وأضمه من رقبتى وأنا ألتهم شفتيه وأمتص
لسانه كالمجنونة ، وأمسكت بقضيبه أدلك به بظرى كما فعل بأسفل من قبل ،
أدارنى وفتح أردافى وضغط قضيبه فى فتحتى الشرجية ... سامي بذل كل
المحاولات
واستخدم اللعاب والماء والصابون .... ولم يستطع إدخال قضيبه فى بطنى
أبدا فى هذا اليوم ، فعاد يدرنى ويضم صدرى إلى صدره وهو يدلك كسى
بقضيبه بسرعة وقوة ، ... ، غبت معه فى قبلة طويلة ، أغمضت عينى ،
واحسست أننى أريد هذا القضيب بشكل أكثر وأعمق ، ... ، لم أعرف إلى أين
أريده ، ... ، أخذت قضيبه من يده لأثبته وأمنعه من تفريش كسى ، وضعته
بين شفتى كسى ، وجلست عليه ببطء ، كان لذيذا جدا ، أحسست ببعض الألم
الخفيف ، وأنه لا يمكن أن يدخل أكثر من هذا ، رفعت قدمى فوق السرير
فانفتح فخذى ، وانفتح كسى أكثر ، واستطعت أن أجلس أكثر فيدخل المزيد من
رأس القضيب فى كسى ، أحسست أننى لابد أن أرفع رجلى الأخرى وأضع قدمى
الأخرى على السرير أيضا ، فرفعت قدمى لأضعها على السرير ، ماكدت أفعل حتى
نزلت بكل ثقل جسدى جالسة بقوة على رأس القضيب المغروس فى فتحة مهبلى ،
فانزلق داخلى ... أحسست بألم وحرقان خاطف ، ولكننى شعرت أكثر بلذة
شفتى خالى (سامي) وهو يضمنى ويمتص شفتى بلهفة وجنون ، وانتشرت لذة خطيرة
ورعشات داخل بطنى وجسدى ... ، أرقدنى (سامي) على السرير ، وراح كالقطار
يدك قضيبه فى كسى ويخرجه بجنون وسرعة ، تأوهت كثيرا وغنجت كثيرا وتلذذت
باللبن الساخن وهو يملأ بطنى ... ظللنا ننيك حتى غروب الشمس عندما سمعنا
الأخرين ينادون علينا ويبحثون ، أخذنى (سامي) إلى الحمام وغسل لى كسى
وأردافى جيدا من الدم واللبن ، وألبسنى ملابسى ، وهمس لى : بأحبك وبأموت
فيك يا سالي ... من النهاردة إنت مراتى حبيبتى .. بس فى السر .. إوعى حد
يعرف إللى حصل أبدا ..
جلسنا على مائدة الغذاء ملتصقين ، أطعمه بيدى ، وأضع له اللحم والفراخ
فى فمه وبين شفتيه ، وهمست : ياللا علشان نطلع السطوح ، كل بسرعة
 
عودة
أعلى