حلمات

إداري
طاقم الإدارة
مشرف
إنضم
Jun 28, 2024
المشاركات
8,670
التفاعل
125
النقاط
63
وكان يمررها على الخط الفاصل بين فلقتي طيزي ظل يلحس هيدا الخط ذهابآ وإيابآ حوالي خمس دقائق حتى توقفت لسانه على فتحة طيزي وظل يلحسها ويضغط لسانه عليها وكأنه يحاول ادخالها وكنت احس بدغدغه بفتحة طيزي بسبب حركات لسانه عليها وصدام حبيبي يحاول ادخال لسانه بفتحةطيزي وكنت احس بطرف لسانه تدخل طيزي وهيدا الشي هيجني واتمنيت تدخل لسانه اكتر وصرت اتأوه آآآآآآآه آآآآآآآه كمان حبيبي دخل لسانك آآآآآآآه دخل لسانك حبيبي وانا بتكلم هيدا الكلام تفاجأة بأخويا يخرج لسانه وهاي الشي ازعجني لاني كنت مرتاحه وقالي حبيبتي فتحة طيزك ضيقه ماقدرت ادخل لساني فيها وانا نفسي ادخل لساني كلها وامتع لساني فيها انا خطرت ببالي خطه وحطيت يدي على فلقتي طيزي وحاولت افارق على فلقتي طيزي ونجحت خطيتي وحسيت بفتحة طيزي تنفتح وقولتله هلا راح تقدر تدخل لسانك قالي صدام عنجد انتي ذكيه شلون ما فكرت بهيدا الشي قولتله حبيبي لاتضيع الوقت دخل لسانك طيزي مشتاقه لدخولها وراح اخويا صدام مخرج لسانه وقربها على فتحة طيزي وبدأ يدخلها وحسيت بدخول نصف لسانه عنجد هيدا احلا احساس شوفته وهو يحرك لسانه داخل طيزي كنت احس بدغدغه داخل طيزي وكنت احس بشهوه ولذه وكنت من المحنه اتأوه آآآآآآآه آآآآآآآه صدام آآآآآآآه آآآآآآآه حبيبي عمحس لسانك داخل طيزي آآآآآآآه آآآآآآآه حبيبي مابدي إياك تخرجها حاول تدخلها اكتر حبيبي واخويا صدام جن جنونه من هيدا الكلام وصار يدفع لسانه اكتر وانا بدوري كنت احاول افارق بيدي على فلقتي طيزي اكتر حتى يستطيع صدام حبيبي ادخال لسانه اكتر كانت كل هاي المحاولات مني من صدام وفعلآ كانت محاولاتنا لها مفعول في ادخال اكبر قدر من لسانه داخل طيزي وكنت احس بإبتلاع طيزي للسانه وجن جنوني من هاي اللسان التي فتحت باب طيزي الورديه ودخلت تغوص الى اعماق طيزي الضيقه وتتلمس جدرانها الناعمه ما اجمل هاي اللسان التي كانت اول ضيفه تعرفت عليها طيزي وكانت اول من غزة هاي المنطقه اللذيذه ما اجمل هاي اللسان التي كانت اول من اقتحمت عذريت طيزي وكان اجمل إقتحام لها كنت مستمتعه بلسان اخويا صدام وهي داخل اعماق طيزي وكان اخويا صدام يحاول يثيرني كان يلعب بلسانه داخل اعماق طيزي وكنت احس بملاعبت لسانه على جدران اعماق طيزي وكانت هاي الحركات تثيرني وتزيد محنتي وكنت اتآوه واقول آآآآآآآآه آآآآآآآآه آآآآآآآآه حبيبي انت راح تجنني بهاي اللسان اللي عمتريح طيزي آآآآآآآآه آآآآآآآآه حبيبي كماااااان الحسها آآآآآآآآه كمان حبيبي آآآآآآآآه آآآآآآآآه شوف شو حلوه لسانك وهي بأعماق طيزي آآآآآآآآه آآآآآآآآه شوف لسانك وهي تتغزل بأعماق طيزي آآآآآآآآه شوف لسانك كيف عمتخترق اعماق طيزي حبيبي من اليوم ورايح ما بدي لسانك تفارق طيزي هيدا الكلام زاد إثارة اخويا صدام وبدأ يحرك لسانه اكتر وصار يخرجها ويدخلها وكانه ينيكها وانا زادت محنتي وصرت اصرخ آآآآآآآآه آآآآآآآآه آآآآآآآآه ايه حبيبي آآآآآآآآه نيكها آآآآآآآآه نيك طيزي آآآآآآآآه آآآآآآآآه كمااااان نيك طيزي بلسانك آآآآآآآآه وصدام يزيد سرعة نيك طيزي بلسانه ظل صدام ينيك طيزي بلسانه حوالي نصف ساعه وكانت احلا لحظات قضيتها مع صدام هي لحسه لطيزي اخرج صدام لسانه من طيزي وقالي هلكتيني جننتيني انا عنجد راح امووووت بهاي الطيز اللي عمري ما شفت بحلاوتها حبيبتي من اليوم ورايح لازم اذوق طيزك وراح اكون الحسها وما راح اكون اتركها الا وشبعت منها اوكي حبيبتي قولتله اكيد حبيبي واذا ماسويت هيدا الشي راح ازعل منك ونظرت الى الساعه كانت الساعه 7:30مساء وقولت مو معقول حبيبي شوف كم صار الوقت وهلا راح يجوا بابا وماما واذا جائو واحنا هيك راح يموتونا قالي اوكي حبيبتي البسي ملابسك بسرعه عشان ماننفضح بس راح نكمل بعدين اوكي حبيبتي قولتله اكيد حبيبي وراح نكون كل يوم وراح تكون كل يوم عندنا مرحلتين نمارس فيها الجنس المرحله الأولى بعد مايروحو بابا وماما دوامهم حتى وصولهم والمرحله الثانيه راح تكون في الليل واخويا ابتسم من كلامي وقالي انا راح انزل تحت عشان اشاهد التلفزيون قولتله وانا راح البس ملابسي واجيك هلا عشان ننتظر بابا وماما لبست ملابسي بسرعه ونزلت وجلست بقرب اخويا صدام نشاهد التلفزيون وجاء بابا وماما ورحت انا وماما المطبخ عشان نسوي عشان وكنت مبتسمه ونشيطه في مساعدة ماما وكانت ماما مستغربه من تصرفي اليوم ومو عارفه سبب فرحي ونشاطي وقولت لماما انتي روحي اجلسي جنب بابا واخويا وانا راح اقدم العشاء قالتلي مو من عادتك تقولين هيدا الكلام قولتلها انتي لازم ترتاحي ماما عشان انتي جايه تعبانه من شغلك ولازم اريحك يا احلا ماما ومن اليوم ورايح راح اكون انا اسوي كل شي في البيت ماما وقالت فيك الخير ياساره هلا انتي كبرتي بنظري وخرجت من المطبخ وراحت وجلست مع بابا واخويا وانا بدوري قدمت العشاء وانا بقدم العشاء سمعت ماما تقول لبابا مو ملاحظ اليوم في تغيير قالها خير وشو التغيير قالت ماما مو ملاحظني جنبك وساره هي اللي تقوم بعمل البيت قال بابا و**** فيها الخير قالت ماما عمتصدق ان هي اللي طلبت مني ارتاح عشان جايه تعبانه من شغلي وقالت من اليوم ورايح راح تسوي كل شي عنجد انا مستغربه منها اليوم قال بابا لا تستغربي من شي عشان البنت كبرت وعرفت مسؤليتها في البيت وعرفت طاعة الوالدين وحبت انها تكون مكان الأم وعنجد انا مبسوط منها وعرفت ان تربيتنا فيها كانت صحيحه وهيدا الشي ريحني كنت اسمع كلام بابا وماما وكنت فرحانه عن كلامهم لي وانتهيت من تقديم العشاء ورحت ودعيت بابا وماما واخويا وقولتلهم العشاء جاهز ورحنا وجلسنا في طربيزة العشاء وكنا بنتعشي وقالي بابا اليوم انا مبسوط منكي ياساره قولتله من شو مبسوط بابا قالي عشان اسلوبك مع ماما واسلوبك في عمل البيت قولتله هيدا الشي يعود لتربيتكم لي انت وماما قالي هلا انا مرتاح منك عشان حسستيني بأننا عرفنا نربيك وانا وماما راضين عنك ياساره انا ابتسمت لهيدا الكلام وكنت انظر لأخويا وهو مبتسم ويغمزلي بعينه وكأنه عرف سبب تغيري اليوم وفعلآ هو كان سبب تغيري المهم تعشينا ورحت وسويت الشاي وقدمت الشاي لبابا وماما واخويا وسمعت اخويا يقول شو هاي التغيير المفاجأ اللي غيرك وصرتي هيك نشيطه قولتله انت مو شغلك لكان انت عايز ماما تتعب مو شايفها طول اليوم في العمل ومو عايزني اريحها من شغل البيت قال بابا لأوخويا كلام اختك صحيح ياصدام وهيدا الشي لازم يبسطك وما بدي اياك تزعلها اوكي قال صدام انا ما كان قصدي ازعلها انا بصراحه زعلت على اخويا صدام لانه هو اللي كان يستحق المدح مو انا عشان هو كان سبب تغيري وحبيت ارفع من قيمته امام بابا وماما وقلت لبابا انت عارف بابا اني اليوم انا مبسوطه اكتير من صدام قالي بابا من شو مبسوطه من صدام قولتله عشان اليوم كنت مستصعبه في بعض المواد واخويا فهمني كل شي لدرجة انه ترك مذاكرة دروسه وظل يفهمني دروسي طول ما انتو غايبين عنجد اخويا صدام اليوم ما قصر معاي وكنت انظر لصدام وهو يبتسم لسماع هيدا الكلام وبابا وماما مو عارفين انه كانت دروس صدام لي هو الجنس قال بابا لنا هلا انتو هيك ريحتوني الإثنين وانا اليوم مبسوط منكم وبدي اياكم تروحو هلا عشان تنامو كويس وتصحو الصباح وانتو صاحيين في دراستكم استأذنا من بابا وماما وكل واحد منا راح لغرفته وكنت في غرفتي منتظره متى راح يجي الليل لانها كانت الساعه 10مساء وظليت انتظر وكنت افكر شو راح نسوي الليله وقولت شلون لهلا ماعرفت اير اخويا ياترى شو حجم ايره الليله لازم اشوف ايره وراح اهلك ايره متل ما هلك كسي وطيزي وكنت انتظر متى راح يجي الليل وكنت متشوقه لرؤية اير حبيبي صدام خصوصآ انها راح تكون اول مره اشوف فيها اير امامي بعد طول انتظار وفكرت اني البس احلا لبس الليله ولازم يكون مغري عشان امتع حبيبي صدام وتذكرت انه في معاي تنوره قصيره جدآ يعني تصل الى افخاذي فوق الركبه انا كنت البس هاي التنوره مع بنطلون جينز بس هاي المره ماراح البس غير التنوره فقط حتى الكلسون ماراح البسه يعني ما راح اكون لابسه غير فانيله والتنوره القصيره فقط وهيدا راح يهيج حبيبي صدام واخيرآ صارت الساعه 12ليلآ اكيد هلا راح يجي حبيبي وكان احساسي بمحله واذا بباب غرفتي ينفتح واذا به حبيبي صدام اول مادخل واغلق الباب انا اسرعت ناحيته وارتميت بحضنه وقولتله وحشتني موووت موووت موووووووووت حبيبي وانت عارف لو كنت ما جيتني هلا كنت جيتك حبيبي قالي انا كمان مشتاقلك اكتر حبيبتي ولو كان بيدي كنت جيتك قبل ساعتين بس خوفي يشوفونا بابا وماما قولتله احبك احبك احبك مووووووووووووووووووت قالي احبك احبك احبك مووووت موووت مووووووووت وشال جسمي وحطني على صدره وصار يدور وانا فرحانه وبعدها ترك جسمي وقرب فمه وانا عرفت شو بده وقربت فمي وصرنا نقبل بعض وكل منا يمص شفات الأخر ورحنا في قبلات عميقه وكانت يديه حول خصري كان يدفع فيها خصري ناحية جسمه ونحن مازلنا نقبل بعض واحسست بيديه تنزل من خصري وصولآ الى طيزي وكان يتلمس طيزي من فوق التنوره وكان كلآ منا مازال يمص فم الأخر بينما كانت يديه تتلمس طيزي من فوق التنوره احسست بيديه تقوم برفع التنوره وبما ان التنوره كانت قصيره تصل الى فخذي استطاع ان يرفع التنوره بسهوله وهيدا اسهل عن ما تبحث يديه عليه بينما كانت يده ترفع التنوره من الخلف وما ان رفعها قليلآ حتى ظهرت له طيزي وراحت يديه تتجول على فلقتي طيزي ونحن مازلنا نقبل بعض ويديه تتجول وتتمتع بنعومة فلقتي طيزي واحسست باحدى اصابعه تقترب من فتحة طيزي وكانت تتجول حول الفتحه وكنت احس باصبعه تضغط على فتحة طيزي وكأنها تحاول الدخول ولكن خفقت هذه الاصبع من المحاوله والسبب كان ضيق فتحة طيزي يأس اخي من ادخال اصبعه داخل طيزي واكتفى في مداعبت طيزي بيديه استمرت هذه القبلات ومداعبت يده بطيزي حوالي نصف ساعه وفكرت في ايره وقولتله انت اليوم ماخليت شي من جسمي الا وتمتعت فيه وهلا صار دوري بدي اشوف ايرك واتمتع فيه متل ما اتمتعت في كسي وطيزي قالي ايري تحت امرك قولتله بدي اياك تنام على ظهرك بالسرير قالي انتي تأمرين ياروحي وراح نام على السرير انا رحت على طول ناحية بنطلونه وبدأت اخلعه وصدام كان يساعدني بخلعه واخيرآ خلعت البنطلون وبقي الكلسون وخلعته بسهوله واخيرآ شفت اير حبيبي وكان واقف انا خفت منه لانه عنجد كان كبير بس مو اكبر من اير الشاب الأسود اللي شفته في الفلم يعني كان طول ايره تقريبآ 25سم انا حاولت اكون شجاعه وما اكون خايفه وبدأت المسه وكان ناعم وصرت امرر يدي عليه وكان عرض ايره بمقاس قبضة يدي وكأني كنت قابضه بيدي على زجاجة كوكاكولا لأن كان عرض ايره بمقاس عرض زجاجة الكوكاكولا صحيح اني كنت خايفه من عرضه بس تذكرت اير الشاب الأسود لأنه كان اعرض من اير اخويا صدام وكان تذكري لأير الشاب الأسود يبعد خوفي من اير اخويا وكنت اقول اذا كانت الصبيه متحمله كل اير الشاب الأسود وكانت مستمتعه فيه وانا اكيد راح اتحمل اير اخويا خصوصآ ان مقارنة اير اخويا بأير الشاب الأسود فرق كبير يعني لو قارنا وشفنا الفرق راح يكون اير اخويا صغير وراح اكون جبانه لو خفت من هيدا الأير وحاولت اكون شجاعه وماأكون خايفه وما حبيت اشوف اخويا يشوفني خايفه وحبيت اني اثبتله ان ايره ما يخوفني وما يقدر يمنعني من الإستمتاع بكل شبر منه وراح اهلكه واثبتله اني قادره على ايره مهما كان حجمه وبدأت اقرب فمي واخرجت لساني وصرت الحس رأس أيره وبدأت انزل بلساني وامرر لساني على طول أيره وصرت الحسه من كل مكان ورحت الى رأس أيره وفتحت فمي وادخلت رأس أيره بفمي وصرت امص رأس أيره وكأني امص آيس كريم وبدأت انزل شويه وكان قد دخل ربع أيره وحسيت بأيره عميغطي تجاويف فمي كنت فاتحه فمي لأقصى درجه وهيهات استجاب فمي لعرض أيره صحيح اني ما استوعبت ايره وكنت احس أيره راح يشق فمي بس حاولت اتحمل واكمل المشوار لاني راح اكون جبانه لو استسلمت وتراجعت عن كلامي وما حبيت انه هيدا الأير ينتصر علي وحاولت اخوض هاي المعركه لاني حسيت اني عمحارب شخص ولازم انتصر على خصمي وحاولت ازيد من ادخال أيره حتى صار نصف أيره داخل فمي واحسست بأنه وصل الى بلعومي وحسيت انه يقطع انفاسي بس كنت متحمله وما حبيت استسلم وكنت إذا حبيت ارد انفاسي اخرج أيره حتى ربعه وارد انفاسي من انفي وارجع في ادخال نصفه وهاي الحجم كان اقصى حجم يستوعبه فمي ولو كان فمي يستوعبه كاملآ كنت ادخلته بس ما كان فمي يستوعب غير نصفه المهم كنت قد ادخل نصف أيره حتى يصل الى بلعومي وكلما كنت احس بأنفاسي راح تغيب اخرج ربعه وارد انفاسي وارجع ادخله مره تانيه وصرت اكرر هاي الحركه حتى احسست بأير اخويا عمتشتد عروقه وكان يتآوه وعرفت انه راح يخرج شهوته وانا بدوري توقفت وكان ربع أيره بفمي وما حبيت اخرجه وحبيت يخرج كل شهوته داخل فمي خصوصآ اني اول مره اذوق هيدا السائل وكنت متشوقه لمعرفة طعم هيدا السائل زاد تشنج اخويا وكنت احس بعروق أيره عمتتقلص وحسيت راح يشق فمي وانا مستحمله عشان شوقي لتذوق سائله وبدأ أير اخويا بالقذف وكنت احس بالقذفات تنبع الى حلقي وكان حار وكثيف وحسيت انه ملأ فمي وحسيت اني راح اختنق خصوصآ ان ربع أيره مازال داخل فمي وحاولت اخرج أيره من فمي بس يادوب خرج من فمي وجميع السائل صار في معدتي اول ما خرج أيره من فمي كانت انفاسي عمتتسارع وانا يادوب ارد انفاسي من هاي المعركه الجباره بس كنت مبسوطه لأني ما حسيت بالهزيمه وحسيت اني منتصره عشان ما استسلمت لأيره حتى اخرج شهوته وصار اخويا عميضحك ويقولي انتى بصراحه فاجأتيني ما كنت متوقع انك مثيره لها الدرجه وما توقعت منك هاي المهاره انتي فعلآ متعتيني وقدرتي تريحي أيري انتي فعلآ ذكيه وفنانه في مص أيري ياريتك ماكنتي اختي ياريتك كنتي مراتي قولتله ياحبيبي لاتزعل اعتبرني مراتك وماراح اتخلى عنك حتى لو تجوزت راح اظل مراتك وراح اكون مخلصه معاك اكتر من جوزي وراح يكون جوزي فقط بنظر الناس بس بنظري ونظرك راح تكون انت جوزي اوكي حبيبي قالي اوكي يا مراتي قولتله شو بدك هلا من مراتك شو تأمرني ياجوزي بدك امصلك ايرك تاني قالي بصراحه بدي انيكك يابعدعمري قولتله بدك تنيكني ما يصير حبيبي انا أختك قالي انتي من هلا كنتي عمتقولي انك مراتي وهلا غيرتي رأيك وصرتي تقولي اختي قولتله انا هلا مراتك في المص واللحس بس في النيك لسه اختك وراح اكون مراتك في كل شي بعد ما اتجوز عشان هلا حبيبي انا لسه عذراء وما يصير تنيكني وإذا نكتني راح تصير فضيحه لأختك وطبعآ هيدا الشي مايرضيك حبيبي قالي انتي فهمتيني غلط حبيبتي واكيد انا مايرضيني المس عذريتك ومستحيل ارضى حتى لو طلبتيني وانا عمبفهم هيدا الشي بس انا قصدي انيكك من طيزك قولتله يعني بدك تنيكني من طيزي عنجد ما توقعتك تنيكني من هيدا المكان واذا كان هيك ما راح احرمك منها حبيبي بس حبيبي ما يصير هلا تنيكني قالي وليه ما يصير هلا حبيبتي شو اللي يمنعنا قولتله شلون حبيبي تنيكني وبابا وماما في البيت قالي هما هلا نايمين لكان هلا شو عمبعمل بغرفتك بس عشان نتكلم قولتله ليش ما عمتفهمني حبيبي انت هلا مايصير تنيكني لأنك إذا نكتني راح توجعني وماراح اقدر اكتم وجعي واكيد بابا وماما راح يسمعو صوتي وراح ننفضح وتصير مصيبه فهمتني هلا حبيبي قالي هلا فهمت ولو اني مشتاق لنيك طيزك وانتي عارفه اليوم من بعد ماتعشينا ورحت غرفتي كنت افكر اني انيك طيزك وكنت اقول ياترى إذا طلبت منك هيدا الشي شو راح يكون ردك وكنت خايف ترفضين طلبي وصرت افكر بطريقه اقنعك فيها لأنها كانت اجمل امنياتي ولازم اني احققها وما توقعت انه راح يتحقق حلمي بكل سهوله لاني فكرتك راح ترفضين قولتله وليه انا اقدر ارفض حبيبي وجوزي الغالي وراح انفذلك طلبك واحققلك حلمك بس عندما يكونو بابا وماما في شغلهم يعني راح يكون بكره بعد العصر يعني راح يتحقق حلمك بكره يابعدعمري قالي شو رأيك حبيبتي ما تروحين انتي المدرسه وانا ما اروح الجامعه ونأخذ راحتنا قولتله إذا سمعت منك هيدا الكلام مره تانيه راح ازعل منك وماراح اخليك تلمس جسمي ما بدي هيدا الشي يأخذنا عن دراستنا وبعدين إحنا عندنا وقت نسوي فيه هيدا الشي براحتنا ومايصير كمان نضيع دراستنا أوكي حبيبي قالي انا آسف حبيبتي انا ماكان قصدي حبيبتي انا بس كنت اقول ما نروح الدراسه بكره فقط وباقي الأيام نروح بس إذا كان هيدا رأيك انا احترم رأيك وكلامك صحيح حبيبتي قولتله انا عارفه انك مشتاق لنيك طيزي ومو قادر تنتظر وحاسه فيك بس حاول تكون صبور حبيبي وما راح احرمك من اي شي عمتفكر فيه وراح انفذلك كل طلباتك وراح اكون الصبيه اللي انت عمتتمناها وراح اخليك اسعد شخص بس بدي اياك تنسى كل شي بيني وبينك وانت في الجامعه وتركز في المحاضرات وبعدها ممكن تفكر في حبيبتك ومراتك ساره بس بدي اياك توعدني انك تنفذ هيدا الكلام قالي اوعدك اني اسوي كل الكلام اللي قولتيه ياحبيبتي يامراتي قولتله هلا شو رأيك ننام عشان بكره عندنا شغل جامد قالي شو هو الشغل الجامد اللي يحرمنا عن بعض ويخلينا ننام قولتله شو حبيبي عمتساوي نفسك ما عمتعرف يعني انت هلا ما عمتعرف ان أيرك اعلن بكره يقصف على طيزي جميع قنوات الأخبار عميتكلمون عن هيدا الشي والشي اللي خوفني اني سمعت في قناة الجزيره ان أيرك اعلن استخدام اقوى انواع الأسلحه لقصف طيزي قالي عنجد انا ما شفت الأخبار وهيدا الخبر لسه سمعته منك طيب ما عمتعرفي شو سبب اعلان هيدا القصف المفاجأ قولتله يقولون ان أيرك طلب من طيزي الصلح وطلب منها تفكيك الحدود بين الدولتين وكان رد طيزي بالرفض وقالت انها مستحيل تتصالح مع عدوها ومستحيل تفكيك الحدود وراح تظل دوله مستقله وعندما سمع أيرك هيدا الرد الجارح اعلن الحرب عليها وقرر انه يحتلها بالقوه لأنها لا تحب السلام قالي طيب شو كان رد طيزك بهيدا الإعتداء قولتله كان رد طيزي لأيرك قالت صحيح اني سأواجه خصم قوي وعميمتلك جميع انواع الأسلحه وانا لا امتلك اي شي ولكن بإرادتي وعزيمتي راح اتصدى لهيدا العدو وراح اتحمل هيدا القصف وبصبري وتحملي راح انتصر عليه قالي وكيف راح تنتصر وهي ما عمتملك اي سلاح قولتله عندما أيرك يقوم بضرباته على طيزي طبعآ طيزي راح تتحمل وتتصدى لضرباته وراح تكون صامده ولن تستسلم حتى يهلك عدوها وبهيدا راح تكون منتصره عليه عرفت هلا كيف راح تنتصر قالي راح نشوف مين راح ينتصر على الأخر قولتله انت بنظرك مين راح ينتصر قالي انا بصراحه بنظري راح ينتصر أيري قولتله وانا بصراحه بنظري راح تنتصر طيزي قالي راح نشوف وصرنا نضحك حتى صارت الساعه 3:00 وقولتله حبيبي لازم ننام ونرتاح عشان بكره نكون جاهزين لهاي المعركه قالي اوكي حبيبتي انا هلا راح اروح انام ولقائنا بكره تصبحي على خير يا اجمل صبيه سكنت قلبي قولتله تصبح على خير يا اجمل احساس شفته بحياتي وطبع قبله طويله في فمي وخرج من غرفتي وانا فرحانه ونمت وانا مرتاحه وجاء الصباح وصحيت من نومي ورحت المدرسه وطول الدراسه وانا عمفكر في اللي راح يصير اليوم وكنت خايفه وكنت اقول كيف راح تتحمل طيزي أير اخويا صدام وكنت اتخيل باللي سواه أيره في فمي وكنت اقول إذا كان فمي ماتحمل حجمه كيف راح تتحمله طيزي وكنت اتخيل عندما كنت قابضه أيره بيدي وصرت الف اصابع يدي وكاني قابضه على أيره وكنت انظر على الفتحه التى تلفها اصابع يدي وكنت اشوف الفتحه كبيره وكنت اقول مو معقول يعني فتحة طيزي راح تكون مفتوحه متل هيك بس تذكرت الفلم والصبيه اللي كان عمينيكها الشاب الأسود عندما كان عمينيكها من طيزها وعندما اخرج أيره من طيزها وكيف كانت فتحة طيزها وتذكرت انها كانت مستمتعه رغم اللي سواه فيها وقلت ياترى انا راح اكون مستمتعه متلها وكنت اقول بما ان الصبيه تحملت اكبر من أير اخويا وكانت مستمتعه اكيد انا راح اتحمل أير اخويا واكيد راح اكون مستمتعه وتذكرت لسان اخويا صدام عندما كان يدخلها داخل طيزي وكيف كنت مستمتعه وكنت اقول ياترى راح يكون أيره ممتع متل لسانه وصرت متشوقه لمعرفة هيدا الإحساس اللي حيرني وصرت منتظره مرور الوقت كان الوقت يمر بصعوبه وصرت ملهوفه لموعدي مع حبيبي الذي أيره راح يغزي طيزي العذراء أيره الذي راح يخترق طيزي ويغوص في اعماقه ويتلذذ بأحضان جدران طيزي الناعمه انتهى وقت الدراسه وانا متشوقه لمقابلة حبيبي صدام وخرجت من المدرسه وانا في الطريق فكرت اشتري ملابس البسها لأخويا صدام ودخلت محل ملابس واخذت ملابس مغريه وسكسيه ورجعت البيت وصدام ماراح عن تفكيري ورحت غرفتي وغيرت ملابسي ولبست واحد من الملابس اللي اشتريتهم كان عباره عن فستان قصير جدآ يصل الى افخاذي فوق الركبه كان لونه اسود لبست هيدا الفستان فقط وما لبست اي شي غير الفستان حتى كلسون مالبست عشان لو حب اخويا يلعب بكسي وطيزي راح تكون جاهزه وتعطرت بأحلا عطر وسمعت جرس الباب عميرن وكانت الساعة 12:00ظهرآ وقلت اكيد هيدا حبيبي وكنت فرحانه بوصوله بدري عشان راح يكون عندنا وقت قبل وصول ماما وبابا من الدوام ونزلت مسرعه وعندما كنت اجري كنت احس بالهواء عميدخل كسي وطيزي وكنت احس بإنتعاش بهيدا الهواء الذي عميدخل بأجمل جزئين داخل جسمي وفتحت الباب دخل اخويا واغلق الباب ونظر الي وكان يجول نظره لجميع اجزاء جسمي وكان يقول ياسلاااااااااااااام ياساره شو هاي الحلاوه انتي اكيد راح تجننيني مو معقول اني اكون مع اجمل اميرات العالم ومهما حاولت اوصف جمالك راح يكون قليل في حقك انا عنجد مو مصدق ان هيدا الجمال راح اتمتع فيه انا حاسس اني عنجد عمبحلم قولتله لا حبيبي اطمن هيدا مو حلم انا حبيبتك ومراتك ساره هو اول ماسمع هيدا الكلام راح شايل جسمي على ذراعيه وراح على طول لغرفتي وحطني على السرير وراح يمص فمي وانا ابادله المص وراح على طول لكسي يمص فيها ويلحسها وزادت محنتي وصرت احثه على المزيد صار يمص كسي ويمص زنبوري وينيك كسي بلسانه وصرخاتي وآهاتي تتزايد استمر عبثه لكسي حولي نصف ساعه وبعدها طلب مني انام على بطني وارفع طيزي واكون متل الساجده وسويت متل ما قال وصار يبوس طيزي ويبوس فتحتاتها وصار يخرج لسانه ويوجولها حول الفتحه وانا عمحس بلمسات لسانه حول فتحة طيزي وكنت اسمع اخويا وهو يلحس فتحة طيزي عميقول ممممممم مااطعمها مممممم ماألذها ممممممم عمري ماذقت بهيك حلاوه مممممم عنجد هيدا احلا شي ذقته بحياتي وكنت انا مستمتعه بهيدا الكلام ومستمتعه بلسانه التي كانت تتغزل وتتلهف على فتحة طيزي بعدها حسيت بطرف لسانه عمتضغط على فتحة طيزي وكانها تحاول الدخول انا فهمت رسالتله وحبيت اساعده وصرت ادفع بطيزي للخلف حتى اسمح للسانه الدخول وصار اخويا عميدفع لسانه وانا ادفع طيزي للخلف كانت المحاولات من كلا الطرفين استطعنا بهاي المحاولات ادخال نصف لسانه وكنا عمنحاول ندخل اكتر بس ضيق طيزي كانت تمنع هاي المحاولات لدرجة اني كنت احس بفتحة طيزي تقبض على لسانه وتضمها بقوه وكان هيدا بسبب ضيقها وكنت مستمتعه بلسانه التي تضمها جدران طيزي وحبيت الإستمتاع اكتر ورفعت يدي الى فلقتي طيزي وصرت افارق بيدي على فلقتي طيزي واحسست بإفتتاح فتحة طيزي واخويا حس بإفتتاحها وهي ترحب بلسانه وهو استجاب لدعوتها واوغل لسانه وانا احسست بها وهي تغوص في اعماق طيزي وكنت احس بدخولها وهي تحتك على جدران فتحة طيزي وكان احتكاك لسانه على جدران فتحة طيزي تثيرني وتزيد محنتي اصبحت لسان اخويا في اعماق طيزي واصبح اخويا يلعب بلسانه وكانه يريد الإستمتاع بأعماق طيزي واصبح يلحس جدران أعماق طيزي وكانت هاي الحركات تثيرني وتزيد محنتي وصرت احثه على نيك طيزي بلسانه وكنت اصرخ ايه حبيبي الحسها آآآآآآه آآآآآآه نيك طيزي نيكها بلسانك ياصدام آآآآآآه آآآآآآه كانت صرخاتي تثير اخويا صدام وكان يزيد لحسه لجدران أعماق طيزي وينيكها بلسانه استمر لحس ونيك طيزي بلسان حبيبي صدام حوالي نصف ساعه قالي صدام هلا صار دور نيك طيزك قولتله لا لا لا شو تنيك طيزي هلا صارت الساعه 1:00ظهرآ يعني بعد نصف ساعه بابا وماما راح يكونو موجودين وشلون راح تنيكني بهاي النصف ساعه ما يصير حبيبي قالي حبيبتي صعب اصبر اكتر من هيك اسمحيلي انيك طيزك بهاي النصف ساعه وبعدين راح نكمل الباقي حبيبتي قولتله حبيبي حاول تصبر احنا صبرنا الكتير وما بقى غير القليل وراح تكون طيزي تحت أمرك وراح تساوي فيها شو ما بدك وبعدين طيزي لسه مو متعوده على أيرك وبدها شوية حنان وبدها وقت عشان تستوعب أيرك وعشان طيزي لسه ما دخل فيها شي غير لسانك مو معقول تنيكني هيك بكل سهوله لكان انت بدك تنيكني هيك على طول عنجد هلا صرت اخاف منك عشان باين عليك ما راح ترحم طيزي قالي معقول حبيبتي تخافين من حبيبك معقول اسوي فيك انا هيك معقول انا ما راح ارحم حبيبتي قولتله لكان انت شو كان قصدك تنيكني بهاي النصف ساعه قالي انا بس كنت ناوي اداعب طيزك وابدأ انيكها بأصابعي بهاي النصف ساعه وبعد ما يروحو بابا وماما الدوام راح تكون فتحة طيزك استوعبت اصابعي وراح أبدأ في ادخال أيري فهمتي شو كان قصدي حبيبتي قولتله لا حبيبي انا برأي نسوي كل هيدا الشي بعدين وانت على شو مستعجل راح يكون عندنا وقت من الساعه 3:30عصرآ حتى 8:00مساء يعني معاك أربع ساعات ونصف راح تهلك طيزي بهاي الساعات اوكي حبيبي قالي إذا كان هيدا رأيك انا راح احترم رأيك وراح احاول اتحمل واصبر بس عشانك ياروحي قولتله حبيبي صار لازم اغير ملابسي عشان بابا وماما مايصير يشوفوني بهاي الملابس انت روح هلا شاهد التلفزيون وانا راح اغير ملابسي واجيك عشان ننتظر بابا وماما قالي وليش اروح وحدي وانتي تغيري الملابس وحدك وليش ماتغيري الملابس وانا جنبك وبعدين نروح سوى ننتظر بابا وماما والا انتي ناسيه انك مراتي وما فيها شي اذا غيرتي ملابسك امام جوزك قولتله لا مافيها شي وهيدا الشي يسعدني بس انا كان قصدي لو شفت جسمي راح تشتهيني وماراح تقدر تتحمل وراح تحاول تطفي نارك بجسمي وانا ما بدي هيدا الشي يصير عشان ماعندنا وقت لسه مافي غير ربع ساعه لوصول بابا وماما عرفت شو كان قصدي حبيبي قالي لا حبيبتي انتي بس غيري ملابسك وانا راح احاول اكتم شهوتي وما راح اسوي شي وانا بعرف هيدا الشي قولتله براحتك حبيبي بس انت هيك راح تتعذب بشوفة جسمي وصرت اخلع الفستان وصرت عاريه واخويا عيونه ما راحت عن جسمي وكأنه عايز يفترسني بس كان يحاول يمسك نفسه وصرت البس بنطلون جينز وفانيله وتنوره وقولت لأخويا هلا ممكن ياجوزي نروح ننتظر بابا وماما في الصاله قالي اوكي حبيبتي بس مابدي مراتي تتعب رجلها وتمشي للصاله وشال جسمي على ذراعيه وخرج من غرفتي وهو شايلني وقرب فمه لفمي وصار يمص فمي حتى وصل الصاله وما بعد فمه عن فمي وراح جلس على الكنبه وانا صرت بحضنه وكانت طيزي فوق أيره ومازال فمي على فمه وظلينا على هيدا الشي حتى وصول بابا وماما وجاء وقت الغداء وتغدينا وإحنا كنا نتغدي حبيت اتكلم مع بابا وقولتله انت عارف بابا اليوم طلبت من اخويا صدام يفهمني دروس في الرياضيات وهو رفض وقالي انه اليوم عنده نزهه هو واصدقائه وانا عارفه انه شاطر في الرياضيات شفت بابا كيف عميفظل اصدقائه على اخته كنت انا بجوار اخويا وكنت احس برجليه تدق على رجلي من تحت الطربيزه وكأنه يقولي ليه عمبكذب انا نظرت ناحيته وغمزت بعيني وهو ابتسم وكأنه حب يكمل كذبتي قال بابا لأخويا صدام ليه ياصدام تزعل اختك هي طلبت منك تساعدها بدروسها وانت لازم تكون سعيد بأن اختك تحب تستفيد منك قال اخويا صدام لبابا اصلآ يابابا اختي ساره طلبت مني امس افهمها بعض المواد وماقصرت معاها وفهمتها واليوم حسيت انها صارت تعتمد علي وانا بدي تعتمد على نفسها قولت انا لبابا انا دائمآ اعتمد على نفسي وما بطلب من اخويا إلا إذا كنت مستصعبه من بعض الدروس وانا فعلآ اليوم عندي دروس صعبه في الرياضيات وقلت ماراح ينقذني غير اخويا صدام قال بابا صدام مو معقول ان اختك طالبه مساعدتك وانت ما عمتفكر غير في النزهه مع اصدقائك انا معتمد عليك وبدي اياك تساعد اختك في اي وقت عمتطلبك عمتفهم قال صدام أوكي بابا أمرك قولت انا لبابا بس بابا عايزك كمان تكلمه انه يكون حنون معايا وهو عميفهمني لأنه عميستخدم معاي العنف إذا ما فهمته قال بابا لصدام مو معقول ياصدام طريقت معاملتك مع اختك وكأنك عمتعامل طفله اختك صارت كبيره ولازم تكون لطيف معاها وما بدي اسمع هيدا الشي قال اخويا لبابا اصلآ هي ما عمتفهم إلا إذا كنت عنيف معاها قولت انا لأخويا صدام يعني كمان اليوم راح تكون عنيف معاي كان اخويا فاهم شو قصدي بكلامي وقالي بس عشان خاطر بابا راح اكون حنون ولطيف معاكي قولتله ماراح اصدقك إلا إذا عاهدتني امام بابا وماما انك ما راح تستخدم معايا العنف مره تانيه قالي اخويا اوعدك اني من اليوم راح اكون لطيف وحنون معاكي قالي بابا هيك انتو حلوين بس إذا سوى فيك شي مره تانيه بدك اياكي تحكيلي أوكي ياساره قولتله أوكي بابا وانتهينا من الغداء ورحت سويت شاي وقدمت الشاي لبابا وماما واخويا صدام واخذنا نتكلم ونضحك حتى صارت الساعه 3:30عصرآ وكان موعد خروج بابا وماما وكنت فرحانه بمرور الوقت حتى اخويا كان مبين عليه فرحان اكتر مني خرجو بابا وماما من البيت وأول ما خرجو رحت انا وصدام نقفل الباب وكأننا ماصدقنا خروجهم وقفز اخويا ناحيتي واراد يشيل جسمي بذراعيه وانا منعته وقالي شو بك حبيبتي خلاص بابا وماما راحو شو في تاني قولتله أول شي لازم اروح البس شي حلو وبعدها سوي اللي بدك حبيبي قالي أوكي حبيبتي بس لازم اشيلك لغرفتك قولتله أوكي وشال جسمي على ذراعيه وراح حتى وصلنا باب غرفتي وقولتله حطني عشان ادخل اغير ملابسي وانت انتظرني هون قالي حبيبتي راح ادخل معاكي انا عنجد ما اتحمل بعدك وحرام تبعديني عنك قولتله حبيبي هما خمس دقائق وبعدها راح اكون معاك طول اليوم حاول تستحمل هاي الخمس الدقائق قالي راح اتحمل بس عشانك بس لا تتأخرين وإذا تأخرتي راح اكسر الباب قولتله أوكي حبيبي ودخلت غرفتي وأغلقت الباب واخويا منتظرلي خارج غرفتي وخلعت ملابسي بسرعه ولبست من الملابس اللي اشتريتها اليوم كانت عباره عن فانيله سوداء وكانت سكسيه يعني صدري مكشوف ونصف نهودي مكشوفه وكان خصري مكشوف ولبست تنوره قصيره تصل الى فخذي فوق الركبه وكانت التنوره ضغط بحيث ان كانت طيزي بارزه وتفاصيلها واضحه وكانت تفاصيل افخاذي واضحه ونظرت الى المرآه وكان شكلي مغري وانا بهاي الملابس السكسيه التي تفضح تفاصيل جسمي وصرت اتعطر بأحسن العطور وصرت ابخر الغرفه وكنت اسمع اخويا عميدق الباب ويقول حبيبتي صارلك خمس دقائق ما اقدر استحمل اكتر من هيك افتحي الباب وانا كنت خلصت بس حبيت ازيد شوقه لي وكنت اقوله حاول كمان تستنى خمس دقائق وكان يقول انتي انجنيتي انا ما صدقت استنيت خمس دقائق واكتر من هيك ما راح اقدر وإذا مافتحتي راح اكسر الباب انا خفت لأنه راح يسويها ورحت وفتحت الباب بالمفتاح بس مافتحت الباب وبعدت عن الباب ورحت بقرب الشباك وكان وجهي
 
عودة
أعلى