• بادئ الموضوع بادئ الموضوع حلمات
  • تاريخ البدء تاريخ البدء

حلمات

إداري
طاقم الإدارة
مشرف
إنضم
Jun 28, 2024
المشاركات
8,670
التفاعل
125
النقاط
63
النهاردة هحكيلكم قصتى مع اختى الصغيرة ، اول حاجة احنا مكونين من 5 أفراد انا و امى و ابى و اخويا و اخوانى البنات الاتنين واحدة متجوزة و التانية اصغر منى ، أعرفكم بيا انا احمد و بيقولولى يا ميدو و عندى 21 سنة و اختى ( اللى القصة عنها ) النهاردة عندها 19 سنة ، و اول حاجة امى و ابى أغلبية الوقت يكونون خارج البيت اما اختى المتجوزة ف هيا عايشة فى بيتها و اخويا اكبر منى و أغلبية الوقت بيكون فى الشغل اما اختى الصغيرة فهى دايما بتكون فى البيت و بنقعد لوحدنا كتير ، اوصفلكم اختى ، هيا طولها حوالى 130سم و هيا رفيعة و بيضاء الجسم و البشرة ، و انا كنت لا انظر اللى اختى من ناحية الجنس ولكن كنت انظر لها من ناحية الجمال ، و بعد فترة بدا احساس النظر الليها من ناحية الجنس ينمو بداخلى لان اختى فائقة الجمال و بحكم انها قاعدة فى البيت كانت ترتدى ملابس البيت العادية التى لا تستحتى منها ، و فى يوم كنت مع صحابى و خلصت القعدة و روحت البيت و اختى عملتلى الاكل و قالتلى هدخل استحمة عشان الجو حر جدا قولت دى فرصتى انى اشوف جسم اختى الفتاك عشان فى خرم فى باب الحمام ، و بالفعل دخلت اختى الحمام وانا تركت الطعام و بعد لما قفلت الباب فضلت باصص عليها لحد لما قلعت هدومها و كانت ناصعة البياض و فائقة الجمال و عندما قلعت السنتيال و الكلوت رأيت الصدر الذى أعشقه فى أفلام السكس اللى بشوفها ( الصدر المدور و حجموا مش كبير اوى يعنى ) و رأيت الكس الوردي الذى يعشقه الجميع ، اول م شوفت المنظر دا زوبرى وقف زى الحديدة و كنت كالمجنون نفسى اخش عليها و اقفش بزازها و ادخل زوبرى فى الكس الجميل دا ، بس مكنش ينفع طبعا ، رحت قلعت البنطلون طلعت زوبرى و كنت حاسس انو هينفجر من

سكس اغتصاب مراهقة محارم الأخ واخته الام السحاقية وبنتها سكس ام وبنتها محارم نيك ام وبنتها

الانتصاب ووانا باصص من الخرم بتاع الباب يادوب لسا بحط ايدى على زوبرى عشان أنزلهم مع اول فركة لقيت نفسى نزلتهم و مكنتش قادر ، و لبست البنطلون و كنت عامل زى المجنون مش مصدق ان الجسم دا قاعد معايا فى آلبيت لوحدنا ، و من ساعتها قررت انى لازم اشوف اى طريقة انيك بيها اختى و كنت عايزها تبقا فى أسرع وقت لانى مكنتش قادر استحمل ، فقررت انى أتعمد اتفرج على سكس و هيا تشوفنى عشان اعرف اى رد فعلها من ناحية الموضوع عامةً ، و فعلا الْيَوْمَ اللى بعدوا نفذت اول الخطة و دخل فتحت الكمبيوتر و فتحت موقع السكس قفلت الباب و علّيت الصوت و بدأت اتفرج و الفلم شغال حسّيت ان الباب بيتفتح براحة قولت شكلها كالت الطُعم و فضلت اتفرج على أفلام لحد لما لقيت الباب بيتقفل و قولت هيا كدا مشيت رحت قفلت الكمبيوتر و قومت لقيتها قاعدة قولتلها انا عايز اكل اعمليلى اكل قالتلى حاضر قامت تعمل ، ف روحت وقفت معاها فى المطبخ و فضلنا نتكلم وانا متعمد اعمل كدا عشان اشوف هتقول حاجة ولا اى بظبط ، و فضلنا نتكلم لحد لما عملت الاكل و متكلمتش فى اى حاجة تخص الموضوع قولت كويس و قررت انى الْيَوْمَ اللى بعدوا اقولها تعملى اكل و وهيا واقفة احك زوبرى فى طيزها و اشوف اى رد فعلها ، و فعلا جيه الْيَوْمَ اللى بعدوا و رجعت من عند صحابى و لقيتها كانت فى الحمام بتستحمة بصيت عليها من الخرم تانى و بردو زوبرى بقا واقف زى الحديدة بس قولت انى مش هطلع زوبرى عشان منزلهمش دلوقتى و خرجت من الحمام و قولتلها اعمل اكل عشان جعان و فعلا قامت رحت داخل ورآها ووهيا بتعمل الاكل حظى انها كانت عايزة الملح و كانت أيديها مش نضيفة فقالتلى معلش يا ميدو هات الملح دا من فوقيا هنا المهم وقفت لزقت فيها و زوبرى الواقف بقا على طيزها و هيا اول م زوبرى لمس طيزها راحت مخضوضة خضّة بسيطة و انا عملت نفسى مش عارف هو فين بظبط عشان أفضل كدا و فضلنا حوالى دقيقتين كدا لحد لما جبت الملح و اديتهولها و لقيت نفسى عرقت و هيا وشها احمر و كان بتاع واقف ع الاخر و بارز اوى من البنطلون ف كنت هخش الاوضة بتاعتى بس مرضتش عشان أتعمد ان هيا تشوفوا وهو واقف و فعلا فضلت واقف معاها و هيا شافتوا كدا و بقيت متوترة و هيا بتعمل الاكل ووشها

نيك وقبلات ساخنة سكس محارم نيك فى الطيز محارم اب وبنته تحميل فيلم سكس مشاهدة افلام سكس

احمر وانا كنت على الاخر و مش عارف أمسك نفسى ف قولت فى نفسى انا هاخد الملح و احطوا مكانوا عشان احك زوبرى فى طيزها تانى و فعلا اخدت الملح و رحت احطوا مكانوا و لزقت فيها بردو و لقيتها ساكتة ف قولت انا هحركوا على طيزها و فعلا مسكتوا وهو فى البنطلون و بدأت احركوا على طيزها و هيا واقفة مخضوضة ووشها احمر و لما لقيتها ساكتة رحت منزل البنطلون راحت زعقت و قالتلى اى اللى انت بتعملوا دا قولتلك مش قادر انا بحبك اوى و نفسى انام معاكى قالتلى انا اختك انت اهبل قولتلها أنسى ان انا اخوكى و قربت منها و لسا هبوسها راحت زعقت تانى و قالتلى لا و راحت طلعت تجرى على اوضتها و انا مكنتش قادر استحمل و جيه الليل عليا و كل البيت نايم وانا كنت صاحى و بفكر فاختى و زوبرى واقف مش قادر استحمل فقولت انا هخش عليها و هيا نايمة و احاول مرة تانية و فعلا قومت و فتحت الاوضة بتاعتها لقيتها رايحة فى النوم رحت نمت ورآها و بدأت ادخل ايدى من تحت البنطلون فى طيزها و بقيت ماسك طيزها براحة لقيت نفسى مش قادر رحت رحت قالع البنطلون و طلعت زوبرى و نمت تانى ورآها و بدأت احكوا فى طيزها و كان سخن جدا من كتر الانتصاب اللى كنت فيه بدأت العب بايدى فى طيزها و احك زوبرى فيها و مرة واحدة لقيتها بتلف و اول م شفتنى كانت لسا هتصوت رحت حاطط ايدى على بوقها و قولتلها بس لحسن حد يسمعنا قالتلك انت بتعمل اى هنا رحت حاكك زوبرى فى طيزها و اول لما حسّيت بيه قالتلى اى دا انت عبيط انت اكيد مش طبيعى قولتلها يابت انا بحبك و مش قادر هموت و انام معاكى قالتلى انا اختك يعنى مينفعش قولتلك أنسى انى اخوكى دلوقتى قولتلها اهدى شويا كدا و قوليلى انتى حسا ب اى قالتلى انت هتعمل اى قولتلها استنى بس وانتى هتشوفى رحت نزلت البنطلون بتاعها شويا و دخلت زوبرى فى طيزها من ورا كانت لسا بردو هتصوت رحت حاطط ايدى على بوقها تانى و مقدرتش أتكلم اسالها حتى حسا بأيه رحت حاطط ايدى على بوقها و فضلت ادخلوا و اخرجوا بسرعة جدا و هيا عمالة تقول اه وانا حاطط ايدى على بوقها و عمال انيكها لحد لما قومت منزلهم على طيزها و رحت لابس البنطلون وانا ع السرير من غير م هيا تشوفوا ( يعنى هيا لحد دلوقتى لسا مشفتش زوبرى ) و دخلت نمت وانا فرحان جدا ، جيه الْيَوْمَ اللى بعديه و نزلت مع صحابى و رجعت كانت و قولتلها اعمليلى اكل بصتلى بصة غريبة كدا و قامت دخلت المطبخ عشان تعمل الاكل رحت قالع التيشرت و البنطلون و بقيت عريان خالص و زوبرى واقف ع الاخر رحت بصيت عليها لقيتها مدياني ظهرها رحت دخلت و ووقفت ورآها من غير م اقربلها و وهيا راحت لفيت لقتنى فى وشها قالع كل هدومى و اول لما شافت زوبرى شهقت شهقة جامدة رحت عليها و حطيط ايدى على بوقها عشان الناس قولتلها بصى بقا انا مبقتش قادر استحمل اكتر من كدا و رحت جايب أيديها و نزلتها على زوبرى و خليتها تمسكوا و اول لما حطيت أيديها عليها قولتلها اى رأيك ادخلوا فيكى زى بليل مرضتش رحت منزل البنطلون بتاعها و رحت مدخل زوبرى في طيزها جامد و راحت اول م دخلتوا صوتت بردو وانا حاطط ايدى على بوقها و فضلت انيكها و هيا واقفة و ساكتة و كان عندى احساس كبير انها مستمتعة و فضلت انيكها لحد م نزلتهم تانى على طيزها قولتلها بليل هجيلك و انيكك بردو بس عايزوا يبقا بمزاجك عشان تستمتعي اكتر رحت سايبها و دخلت لبست هدومى و قولتلها كملى الاكل عشان جعان و فعلا عملت الأكل و كانت داخلة على الاوضة بتاعتها قولتلها تعالى اقعدى معايا جت من غير م ترد و قعدت معايا و رحت مطلع زوبرى من البنطلون و هيا اول م شفتوا بعدت وشها قولتلها بصى عليه و رحت جايب وشها ناحية زوبرى و خليتها تشوفوا وهو واقف رحت جايب أيديها و قولتلها العبى فيه وانا باكل و فعلا فضلت تلعب فيه وانا باكل لحد لما امى خبطط ع الباب رحت لابس البنطلون بسرعة و دخلت الاوضة و قولتلها هجيلك بليل و لو سألتك عنى قوللها نايم المهم فضلت قاعد فى الاوضة بتاعت لحد بليل خالص و اتاكدت ان كل اللى فى البيت نايمين رحت دخلت الاوضة بتاعتها و فتحت النور راحت هيا صاحية علطول و بصتلى رحت

نيك طيز محارم سكس عربى خليجى سكس عربى افلام سكس عربية فيلم سكس مصرى محارم الاخ واخته

قالع التيشرت و البنطلون و بقيت عريان و قولتلها قومى و قامت وقفت فضلت أبوس فيها و هيا راحت مسكت بتاعى لوحدها من غير م اقولها و دى خليتنى اهيج اكتر رحت راميها ع السرير و قلعتها البنطلون خالص و رفعت التيشرت اللى هيا كانت لابساه و قلعتها السنتيال و اول م شوفت المنظر كان هيحصلى حاجة فضلت امص فيهم و الحس فيهم و هيا ماسكة زوبرى رحت منيمها و مدخل زوبرى فيها و فضلت ادخلوا و اخرجوا بسرعة جدا و هيا عمالة قول اه اه اه اه اه اه و عمال انيك فيها جامد و بسرعة و هيا تقولى براحة يا ميدو مش قادرة اه اه اه اه اه اه اه لحد لما نزلتهم و لبست هدومى و دخلت نمت و الْيَوْمَ اللى بعدوا صحيت و نزلت مع صحابى و لما رجعت قالتلى انا داخلة استحمة قولتلها ماشى و دخلت رحت قالع هدومى رحت فاتح الباب و دخلت عليها قالتلى اطلع دلوقتى و لما اخلصى هنعمل اللى انت عايزوا قولتلها لا خلينا استحمة مع بعض رحت قولتها ادعكيلى جيمى وانا هدعجلك جسمك و فعلا فضلت تدعك فى جسمى و تمسك بتاعى و تلعب فيه قولتلها استنى هدعكلك انا جسمك بقا و فضلت أدعك فى جسمها و اقفش بزازها و العب فيعلو ابوسها و اقفش طيزها و قولتلها لفى بقا عشان ادخلوا و فعلا لفت و دخلتوا و فضلت انيكها فى الحمام لحد لما نزلتهم و قولتلها اى رأيك ان طول م مفيش خد موجود محدش فينا يلبس حاجة نقعد عريانين احنا الاتنين و كدا كدا ألجو حر قالتلى ماشى و فعلا نشفت جسمها و جسمى و خرجنا من غير م نلبس حاجة و بقيت انيكها فى اى وقت انا عايزو
 
عودة
أعلى