حلمات

إداري
طاقم الإدارة
مشرف
إنضم
جوا 28, 2024
المشاركات
8,570
مستوى التفاعل
113
النقاط
63
أنا فتاة أبلغ من العمر عقدينوالنصف_
أعيش في منطقة جده بالسعودية
متزوجة ولدي ولدان -_
اسمي سلمى جميلة ولكني متينةقليلا
حدثت أحداث هذي القصة بعد زواجيبسنتين
حيث كان لي ابن اخ يعيش في جدة مععائلته _ يقارب الثاني و العشرين عاما
اسمهفهد
كانت علاقتي به غير علاقتيبإخوته
فقد كان يحب الضحك و المزح وكان اصغراخوته
وكنت انام في بيتهم عندما يكون لدىزوجي دوريه في عمله لأنني أعيش مع زوجي في شقة في أحد عمائرجدة
،وكان يتركني في بيت اخي إذا كان لديهدوريه في عمله_ وكنا على هذا الحال من يوم زواجنا
المهم ابن أخي وسيم جدا
على حلاوةلسانه _فقد كان يداعبني _وإذا اتيت إلى بتهم فهو الوحيد الذي يحظني لأنه معتاد عليمنذ صغره_وكان إذا جلسنا أنا وهو لوحدنا في الصالة يستغلها فرصة في ضربي على خدي أوتهزيئي بكلام أحلا من العسل
كان يلقبني يا( أم طيزين)
وإذا كان احد معنا يلقبني ب(الدب)
فكانت هذه النبرات تقربني إليه أكثرفأكثر_وكان حينما يضربني يحتك بصدري
فيشعل بيالنشوه
فذات يوم كان زوجي في أحد دورياتهفذهبت الى منزل أخي
فعندما دخلت قابلتني زوجةاخي ورحبت بي فأخذتني إلى الصالة فوجدت فهد جالسا ممسكابالجوال_
وعندما رآني اختلفوجهه
ولم يأتي ليحضنعمته
فكسرت حواجز الأوهام فذهبت إليه
فعندما اقتربت منه قام فاحتضنته
إلا أن هناك شي مختلف في فهد
فعندما ضممته احسست بشي غريب لامس فخذي
ونظرت إليه فإذا بوجههمحمر
فضممته مرة أخرى لأجد أن قضيبه منتصب منوراء القميص
فأعطيت زوجة أخي العباءة لكي لاتشاهد قضيب فهد منتصب
فأخذت العباءة لأحدالغرف
وجلست أنا و فهد في الصالة وكان محرجاجدا
فسألته عن أخباره فيردعلي
بكلمة (تمام) ولاينظرإلي
فعزمت على سؤاله عما كان يشاهد في جوالهوكنت أكلمه بنعومه مع الضحكه
فيقوللاشي
فطلبت منه أن يعطيني جواله فرفض إلى أنالححت عليه
فأعطاني جواله الذي كان مليئابالصور والفديو الجنسية_
فضحكت وقلت له_هذااللي ماخلاك تقوم من اول الصالة
وتحضني هاه _ وأثاريك مقوم ياالملعون يا( ابو زب)
؟ ؟ ! ! !
فتغير شكله وضحك
فقلت له_أوراق وجهك تلخبطت يوم شفتني~ تنادييا ( أم طيزين) وأنا دلحين بناديك يا( أبو زب)
فصرت اتمسخر به أقول (توك ورع زبك صغير لاتكلمني ماأكلم ورعان)
ويرد علي_ (أحسن من اللي طيزه مغطيكسه)
ومابين احنا في الكلام تدخل امهومعاها القهوة فجلسنا نسولف شويه _ وكان عقلي وفكري مع زب فهد !
فجاتني فكرة لأكون أنا وفهد في خلوة معبعضنا_فطلبت من فهد ياخذني للسوق لشراء بعض الأغراض وأترك أولادي عند زوجةاخي____
فوافق فهد على توصيلي للسوق
فعندما ركبنا السيارة طلبت منه أن يأخذنيإلى شقتي لأخذ بعض الأغراض منها__
فطلبت منهالدخول إلى الشقة لأني سأبحث عن البطاقات الإتمانية
فذهبت إلى غرفة النوم وغيرت ملابسي فلبست قميص شفاف ولكن ليس بالشفاف الواضحبالمرة
فخلعت السنتيانه ولبستكلس
صغير _كان يرى من وراء القميص هو وحلماتنهودي
و ناديته ليبحث معي عن البطاقات_ فعندما دخل دهش من لبسي
فقلت له _دور فيأدراج التسريحه وأنا بدور تحت الكرسي
فعطيتهظهري ونزلت تحت السرير لأبحث عن البطاقات التي اريد ان اتمم بها مخططي _وكنت رافعةطيزي برا السرير فشاهدته دون أن يلمحني ينظر إلى مؤخرتي وكأنه يريد ان يفجر قضيبهداخلها _
فعرفت ان شعوري و شعورهواحد
فقلت له _لقيت البطاقات يا(ابو زب)
فقال لي _يمكن بين طيزك يا(أم طيزين)
فطلعت له من تحت السرير وأنا أضحك وقلتله_شكلك بتتزوج وبتطلق
قال لي _ليه -قلت زبكما يوصل كسها هاهاهاي
قال _انا معي زب يفتحأكبر من طيزك
قلت له _طب وريني
قال لي _وإذا كانكبير؟
ضحكت وقلتله_ اوريكطيزي_
فقال لي_قدكلامك؟
قلتله_قده
فطلع علي زبه وهو نايم
فضحكت فقلتله_صغير
فقال لي_خليه حتىيقوم
قلت له_طب ومتىيقوم
قال لي_خليني احضنك من ورا ويقوم منحاله
قلت له_خلاص احضن ياحبيبي حتى نشوف أخرةالمدمر هذا هاهاها
فضمني من ورا وصار يبوسأذاني ويلحس رقبتي حتى بدت النشوة تشتعل___
صار يحك زبه بين شطايا من ورا القميص حتى صار أكبر من الليتوقعته
(مدمر)
فصار يرفع قميصي من ورا وأنا أساعده حتى صاريدخله من بين شطايا ونزل الكلس __
فانحنيتحتى ياخذ راحته في الإستمتاع بطيزي ليقلبه على كيفه _
فطلع زبه من طيزي وبدا يلحس كسي اللي أولمره أجرب لحسة الكس الذي كنت أشاهدها في الجوالات والتي كان زوجي حارمني منها _
فصار جسدي يرتعش لايتحمل التعذيب _فسحبتجسدي عنه وألتفت إلى قضيبه المدمر_هل سيتسع إلى فمي؟هل سيتحمله كسي؟ فقررت نشوتيإلى أن ألتهمه
فعندما كنت أمص له زبه _وضعأصبعه بين شفرتي كسي__
ووضع يده الثانية علىحلماتي
فلم استطيع التحمل أكثر من ثلاثدقايق حتي هربت من بين يديه وارتميت على السرير وأرتجيه بأن يدخل المدمر إلىأحشائي_ فأدخله فصرت أصيح أدخله بقوه بقوه
آهآه بسرعه أكثر حتى ارتعش جسمي مرتين فأحسست ببركانه الثائر يصهر داخلكسي
فوقف لحظة وأخرجه من كسي وبصق على فتحةفلقتي _
ثم اصبح يدخل رأسه وأنا أتاوه من قوةالألم ولذته
حتى تمكن من إيلاجه كله وكأنفلقتي التهمته _
فصار يدخله و يخرجهبسرعة
حتى توسعت فلقتي وكأن الألم قد خفلتعوده عليه _
فأصبح يزيد من سرعته إلى أنقذف داخل تلك الفجوة التي امتلت من قذائف المدمر
فضمني من الخلف وأدار وجهي نحوه وأخذنا نتبادل رحيق بعضنا البعض
ثم ابتسم وقال لي_لقيتالبطاقات
قلت لهباستغراب_وين؟!
قال لي_بينالطيزين
هاهاها
 
عودة
أعلى