ام امير ملكة السكس العربي

ملكة السكس العربي
إنضم
Jul 11, 2024
المشاركات
6,295
التفاعل
64
النقاط
48
الإقامة
مصر
الجنس
انثي
التوجه الجنسي
طبيعي
القصه كما يرويها صديقي
كان الوقت مساءً و كنت اجلس وحيداً بعد أن سافرت زوجتي و أولادي إلى البحر ليقضوا أسبوعا و اتفقنا أن الحق بهم بعد يومين ، جلست أشاهد التلفزيون و شعرت بالملل الشديد فرحت ابحث عن محطات الجنس و استمتع برؤية أجساد الفتيات و هن يتمايلن و يتعرين أمامي و أتخيل نفسي بينهن و بدأت الرغبة في النيك تشدني و أردت أن اتصل بفتاة لتأتي و بينما كنت أقرر رن جرس الباب فذهبت و فتحت الباب لتدخل جارتنا و تسأل عن زوجتي و كانت معتادة أن تقضي سهراتها لدينا لغياب زوجها خلال الأسبوع في عمله في محافظة أخرى ولم أتحدث يوماً معها آلا بضع كلمات ، كانت سمينة قصيرة بضة ، تملك صدراً ضخماً و طيزاً كبيرة كل ما فيها يوحي بالاستدارة و الليونة ، و كانت تسألني و أنا انظر إلى صدرها الضخم و قد تملكتني الرغبة العارمة فقلت لها أنها في البحر فضحكت و قالت لقد أخبرتني و لكني نسيت و كنت قريباً منها أكاد أشم رائحة جسدها و لم انتبه إلا و أنا أضع يدي على كتفها وأتحسس الجسم الناعم الطري و أقول لها ادخلي فكلينا وحيدين فلنقضي بعض الوقت معاً و لم تستطع إجابتي فقد كان فمي على فمها و أنا أتذوق عسل شفتيها و لساني داخل لسانها و لم أفكر في عواقب عملي فكل ما كنت أريده هو أن انيك و رحت أمصها و أمص شفتيها و هي مذهوله و بعد حين بدأت تتجاوب معي و تضغط علي بصدرها فأنزلت رأسي إلى بزيها و بدأت الحس حلمتيها بشكل دائري ثم وضعت حلمتها في فمي و رحت أمصها و بيدي افرك البز الثاني و أحسست بزبي قد تطاول و تضخم و هو يكاد ينفجر من الشهوة و لم نتحرك من أمام الباب حتى أزلت عنها كل ملابسها و أنا أيضا و أصبحنا عاريين تماماً و أنا افرك زبي بجسدها و امسك بيدي طيزها الضخمة و سحبتها إلى السرير و أنا اسمع لهاثها و لهاثي و وضعتها تحتي و أنا أشبعها لثماً و تقبيلاً و لحساً و فركاً لكل جسدها و هي تغمض عينيها و تأن و تتلوى تحتي و أمسكت بزبي و دحشته في كسها الرطب المبلل فاخترقها اختراقاً و راحت تصرخ من الرغبة و أنا انيكها و انيكها كالمجنون و أضع زبي في كسها و إصبعي في طيزها و لساني في فمها و أنا افرك الجسد المكتنز الأبيض بكل جسدي و كل قوتي و هي تشهق و تشدني و ترفع كسها أكثر فقلبتها على و وضعت مخدة تحت بطنها و وضعت زبي على كسها ثم أدخلتها كله و استلقيت فوق ظهرها و أنا انيكها و اشعر بكل طيزها تحتك بي و أتتني رغبة في نيك طيزها فلم أفكر و أخرجت زبي من كسها وبدأت افرك فتحة طيزها قليلا و أدخلته و هي تصرخ و ظننت أنها تؤلمها و لكني سمعتها تقول لي أكثر ادخله أكثر و أكثر في طيزي و حينها أدخلته كله حتى لم يبق منه شيئاً و رحت انيك طيزها و أنا افركها بيدي و اضربها حتى احمرت من فكي و أفرغت بداخلها و قمت عنها و أنا لا ادري ماذا أقول فلم أكن قد حدثتها من قبل فرأيتها تنظر إلي و تقول هذه أول مرة استمتع بالنياكة و لم أدرك يوماً انه سيحصل لكسي ما حصل له اليوم و ذهبت إلى الحمام لتعود إلي و تقبلني و تذهب و هي تقول لا تنم فسأعود أليك بعد ساعة لنكمل ما بدأناه الآن
 
عودة
أعلى