• بادئ الموضوع بادئ الموضوع حلمات
  • تاريخ البدء تاريخ البدء

حلمات

إداري
طاقم الإدارة
مشرف
إنضم
Jun 28, 2024
المشاركات
8,676
التفاعل
125
النقاط
63
القصه كما يرويها صديقي
كان الوقت مساءً و كنت اجلس وحيداً بعد أن سافرت زوجتي و أولادي إلى البحر ليقضوا أسبوعا و اتفقنا أن الحق بهم بعد يومين ، جلست أشاهد التلفزيون و شعرت بالملل الشديد فرحت ابحث عن محطات الجنس و استمتع برؤية أجساد الفتيات و هن يتمايلن و يتعرين أمامي و أتخيل نفسي بينهن و بدأت الرغبة في النيك تشدني و أردت أن اتصل بفتاة لتأتي و بينما كنت أقرر رن جرس الباب فذهبت و فتحت الباب لتدخل جارتنا و تسأل عن زوجتي و كانت معتادة أن تقضي سهراتها لدينا لغياب زوجها خلال الأسبوع في عمله في محافظة أخرى ولم أتحدث يوماً معها آلا بضع كلمات ، كانت سمينة قصيرة بضة ، تملك صدراً ضخماً و طيزاً كبيرة كل ما فيها يوحي بالاستدارة و الليونة ، و كانت تسألني و أنا انظر إلى صدرها الضخم و قد تملكتني الرغبة العارمة فقلت لها أنها في البحر فضحكت و قالت لقد أخبرتني و لكني نسيت و كنت قريباً منها أكاد أشم رائحة جسدها و لم انتبه إلا و أنا أضع يدي على كتفها وأتحسس الجسم الناعم الطري و أقول لها ادخلي فكلينا وحيدين فلنقضي بعض الوقت معاً و لم تستطع إجابتي فقد كان فمي على فمها و أنا أتذوق عسل شفتيها و لساني داخل لسانها و لم أفكر في عواقب عملي فكل ما كنت أريده هو أن انيك و رحت أمصها و أمص شفتيها و هي مذهوله و بعد حين بدأت تتجاوب معي و تضغط علي بصدرها فأنزلت رأسي إلى بزيها و بدأت الحس حلمتيها بشكل دائري ثم وضعت حلمتها في فمي و رحت أمصها و بيدي افرك البز الثاني و أحسست بزبي قد تطاول و تضخم و هو يكاد ينفجر من الشهوة و لم نتحرك من أمام الباب حتى أزلت عنها كل ملابسها و أنا أيضا و أصبحنا عاريين تماماً و أنا افرك زبي بجسدها و امسك بيدي طيزها الضخمة و سحبتها إلى السرير و أنا اسمع لهاثها و لهاثي و وضعتها تحتي و أنا أشبعها لثماً و تقبيلاً و لحساً و فركاً لكل جسدها و هي تغمض عينيها و تأن و تتلوى تحتي و أمسكت بزبي و دحشته في كسها الرطب المبلل فاخترقها اختراقاً و راحت تصرخ من الرغبة و أنا انيكها و انيكها كالمجنون و أضع زبي في كسها و إصبعي في طيزها و لساني في فمها و أنا افرك الجسد المكتنز الأبيض بكل جسدي و كل قوتي و هي تشهق و تشدني و ترفع كسها أكثر فقلبتها على و وضعت مخدة تحت بطنها و وضعت زبي على كسها ثم أدخلتها كله و استلقيت فوق ظهرها و أنا انيكها و اشعر بكل طيزها تحتك بي و أتتني رغبة في نيك طيزها فلم أفكر و أخرجت زبي من كسها وبدأت افرك فتحة طيزها قليلا و أدخلته و هي تصرخ و ظننت أنها تؤلمها و لكني سمعتها تقول لي أكثر ادخله أكثر و أكثر في طيزي و حينها أدخلته كله حتى لم يبق منه شيئاً و رحت انيك طيزها و أنا افركها بيدي و اضربها حتى احمرت من فكي و أفرغت بداخلها و قمت عنها و أنا لا ادري ماذا أقول فلم أكن قد حدثتها من قبل فرأيتها تنظر إلي و تقول هذه أول مرة استمتع بالنياكة و لم أدرك يوماً انه سيحصل لكسي ما حصل له اليوم و ذهبت إلى الحمام لتعود إلي و تقبلني و تذهب و هي تقول لا تنم فسأعود أليك بعد ساعة لنكمل ما بدأناه الآن
 
عودة
أعلى