ام امير ملكة السكس العربي

ملكة السكس العربي
إنضم
Jul 11, 2024
المشاركات
6,295
التفاعل
64
النقاط
48
الإقامة
مصر
الجنس
انثي
التوجه الجنسي
طبيعي
ازاى بالضبط ؟ علشان أتعلم منك أنا وأختى لأن دى فرصتنا
الوحيدة كبنات
كبار على وشك الزواج وفى سن جواز، وبرضه تحكى لينا ايه
الشىء اللى الست
مفروض تعمله وهى نايمة مع جوزها ؟ يعنى سامحينى ياخالتى
وماتتكسفيش
مننا ، لما ييجى جوزك ينيكك ، مفروض تعملى له ايه علشان
تمتعيه، وعلشان
يحبك ويلزق فيكى وما يبصش لأنثى تانية فى أى مكان فى
العالم..
وبدأت خالتى تتكلم وتشرح ونحن نغرقها فى السؤال عن أدق
التفصيلات
الصغيرة، حتى نجعلها تتمادى ، وراحت أصابعى تتسلل فى
بطء لجسد خالتى
تتحسس ركبتها ، وأفخاذها وتضغط لحمها الطرى وأنا أتأمل
شفتيها وعينيها
بتعمق، وأحست خالتى بنظراتى، وشعرت خالتى باشتهائى
لجسدها تسرى لها من
أطراف أناملى بين أفخاذها، فارتخت فخذاها ووسعت لى
بينهما فتسلقت
أصابعى فخذها حتى لامست قبة كسها ، فصمتت خالتى قليلا
وسرحت ببصرها وهى
تنظر فى عينى ، فعرفت أنه لاسبيل لى للعودة والتردد فى
اغتصابى لها،
فدسست اصبعى ببطء تحت الكلوت من الجانب ، وضغطت طرفه
على بظرها لينزلق
بإصرار بين شفتى كسها، ليعود لأعلى وليجرى لأسفل مرارا
أدلك به بظرها
وبين شفتى كسها الداخليين ثم ينزلق داخلا فى مهبلها ،
فرأيت خالتى تغلق
عينيها باستمتاع كبير، وتتلجلج فى الكلام قليلا، وهمست
تدارى ما أفعله
بها: أيوة كدهه بالضبط ، مفروض زوجى يسيحنى ويهيأنى كثير
شوية بصباعة
ويدعك لى بالضبط فى الحتة دى ياميرفيت، ويبقى راجل شاطر
لو انه قبل ومص
ولحس لى بزازى فى نفس الوقت دهه. فرحت فورا أمتص حلمة
ثديها وأدلكه
بلسانى ، فبدأت خالتى تتأوه. كم كانت سعادتى واشتياقى
لأننى لأول مرة فى
حياتى أغوص داخل الكس والمهبل بأصابعى ، فخالتى هى أول
أنثى متزوجة
مفتوحة الكس غير عذراء تنام معى ، ولا أخاف من أن أفقدها
عذريتها لأنها
مخروقة ومنجبة. رحت أدلك مهبل خالتى من الداخل بأصبعين
معا بقوة وبجرأة
وبعنف فى كل اتجاه وفى دوائر، كانت حركتى عنيفة وسريعة
داخل كس خالتى
التى بدأت تشهق وتتأوه وتغنج وأصابها الشبق وقد انطلق
كسها ينقبض
ويرتعش ويصب افرازاته، وعانقتنى خالتى بقوة وأطبقت
بشفتيها على شفتى
تقبلنى وتعض شفتاى ، وظلت تتأوه وتصرخ وتغنج وقذفها
يتوالى بلانهاية،
وقد استدارت لى تعانقنى بقوة وتلف فخذيها حول خصرى ،
بينما أختى
تحتضنها من الخلف تقبلها فى عنقها وظهرها وكتفيها وتمتص
حلمة أذنها،
بينما تدخل وتخرج إصبعين من يدها فى فتحة طيظ خالتى بين
أردافها
الجميلة الممتلئة. بقينا ساعات ثلاث على هذا الحال
تبادلنا فيها الأوضاع
فحلت أختى مكان خالتى مرارا وحللت أنا بينهما مرارا ،
حتى حل الظلام ،
فانهارت خالتى بيننا تضحك فى سعادة وتقسم أنها المرة
الأولى فى حياتها
التى تعيش فيها لذة القذف والوصول الى قمة متعة الشبق
التى كانت تسمع
عنها ولكن زوجها لم ينجح أبدا فى الوصول بها إليها
بتاتا. منذ ذلك
الوقت انضمت خالتى الى طابور الحريم الخاص بى تأتينى
يوميا لأشبعها
جنسيا ولأنهل من جسدها الجميل الذى طالما اشتقت له.
حتى كان يوما أسود قرأت فيه أن السحاق وممارسة الجنس بين
ألأناث هو نوع
من الشذوذ الجنسى ، ولايجب أن أمارسه وأنه يتنافى مع
الأخلاقيات والأديان،
فأنا محافظة على العبادات وشديدة التدين بالرغم من كل ما
يحدث. فقررت
فورا الأقلاع عن ممارسة الجنس مع الأناث، وقررت الذهاب
الى طبيب نفسى
للعلاج. ولم يكن الأمر سهلا على الأطلاق، فقد كان ادخار
العشرين جنيها
اللازمة لزيارة الطبيب من ألأمور الصعبة بالنسبة لمصروفى
المحدود، ولكننى
تدبرت الأمر، وأقنعت أكثر البنات العشيقات جمالا وإثارة
وتعلقا بى لدرجة
استعدادها أن تفدينى بعمرها، أقنعتها بالذهاب معى للعلاج
النفسى على
أيدى طبيب نفسى تعبت حتى وجدته لقلة عددهم فى مصر كما
تعلم. كانت مأساة
بكل معانى الكلمة، فما أن وجدت الشجاعة أنا وعشيقتى على
أن نحكى للطبيب
على مشكلتنا حتى اقترب منا ، وطلب الكشف على أعضائنا
التناسلية
ورؤيتها، فلما خلعنا الكلوتات ونمنا على السرير مفتوحتين
مبتعدتى
الأفخاذ ، حتى وجدت الطبيب يداعب بظرى ويدلكه بقوة ويحسس
كسى وأردافى
بشهوانية ، وأخرج قضيبه واعتلانى يعانقنى يريد أن ينيكنى
ويغتصبنى ،
فصرخت عشيقتى وارتدت لباسها وهربت تصرخ من العيادة ،
وبالكاد أستطعت
تخليص نفسى أنا من تحته وقضيبه يدك بقوة بظرى وشفتى كسى
على وشك أن
يخرقنى ، ولولا أننى أفلت فى اللحظة المناسبة لوقعت
الكارثة وأفقدنى
عذريتى. وجاءت الممرضة فأسعفتنى وساعدتنى على مغادرة
العيادة بسلام وقد
انهرت وأنا أسبح فى بكاء لاينقطع أنا وعشيقتى. فى تلك
اللحظة تأكدنا أن
السحاق والعلاقة بين أنثتين أرحم وأنظف وأرقى وأرق من
علاقة الأنثى بأى
رجل مهما كان ، فازداد تعلقى عن اقتناع بالسحاق وأنه آمن
وأكثر متعة لى
ولكل أنثى ، وقلت فليذهب كل الرجال الى الجحيم.
بهذا الحادث الهام فى حياتى قفزت بكل قوتى إلى أعماق
محيطات السحاق
فأصبحت من كبريات الحيتان التى تجوب أعماق محيطات
السحاق.
كانت لى مدرسة أراقب جسدها ووجهها وأنوثتها بإعجاب شديد
واستمتاع ،
كانت مدرسة اللغة العربية ذات الأرداف الرائعة والعينين
الساحرتين
والبشرة الناعمة الوردية البيضاء، كنت أتعمد دائما أن
أحتضنها وأقبلها
فى المدرسة فى كل مناسبة وبدون مناسبة ، وكنت أتعمد أن
أجعلها تشعر
بقبة كسى تضغط قبة كسها ولو فى ثوان عابرة سريعة، فكانت
تشعر بقلق خفيف
سرعان ما يبدوا فى ارتجاف جفون عينيها.، كنت أحب أن
أتحسس ثدييها أو
أضم خصرها فى زحام التلميذات حولها بكتفى أو بكوعى، كنت
أحب الألتصاق
بأردافها من الخلف وأن أزنقها فى المنضدة فلا تستطيع
الهروب منى فى زحام
التلميذات اللاتى يحطنها من كل جانب، فأتلذذ كثيرا
بأردافها الطرية
الممتلئة أضغطها بكسى وأفخاذى وأنا أعانق خصرها وأتحسس
بيدى بطنها
لتنزلق على بطنها متجهة نحو قبة كسها. فتسرع الأستاذة
بالأمساك بيدى
والهروب فى فزع من أمامى وعينيها تلمعان تنظران لى نظرة
خوف وضعف ورعب
منى ، فكانت نظرتها هذه تمتعنى وأتلذذ بها ومن خوفها منى
فأصر على
زيادة المطاردات للأيقاع بها، حتى لم أعد أحتمل الصبر
عليها وقررت أن
أستمتع بها عارية، فذهبت إليها فى يوم لم تأت هى فيه
للمدرسة فى
موعدها، فاستأذنت أنا من المدرسة وأسرعت أليها فى بيتها،
كان الأمل
يحدونى أن يكون زوجها بعمله وأبناؤها بمدارسهم، وأن تكون
وحدها بالبيت
، وفعلا كان لى ما تمنيته. فبمجرد أن فتحت لى مدرسة
اللغة العربية
الجميلة المثيرة باب الشقة ، حتى ارتميت فى حضنها أضمها
وأقبلها بلهفة
واشتهاء شديد، أبثها لواعج الحب والعشق ، ضممتها بقوة
وأنا أقول أننى
أصابنى القلق عليها لعدم حضورها للمدرسة اليوم وأننى لا
أطيق المدرسة
بدونها واننى أذهب خصصيصا للمدرسة لأراها وأكون على
مقربة منها أتنسم
الهواء الذى تزفره من صدرها ليعطينى الحياة، دهشت
المدرسة من فيضان
الحب والقلق الذى غطيتها به ، ومددت أنا يدى وأغلقت خلفى
باب الشقة،
وعدت أحيط خصرها بقوة أضمها كزوج عاشق عاد بعد سفر وفراق
طويل لأنثاه
هائجا جنسيا يريد ان ينيكها على باب الشقة قبل أن يخطوا
خطوة واحدة.
حاولت المدرسة أن تتخلص من عناقى وتقاومنى بسرعة قبل أن
أتمكن منها
وأتحكم فى حركتها فدفعتنى ببطء وبضعف خجول بعيدا عنها،
فقررت أن أمنعها
من التفكير فى مجرد منعى مما أريده منها ومن جسدها ،
فصفعتها على وجهها
صفعة قاسية قوية رهيبة خاطفة ، فبهتت المدرسة ، وجحظت
عيناها وامتلأت
بالدموع وفورا استسلمت مدرستى لقبلاتى الولهانة المشتهية
، التى سرعان
ما انزلقت من خدودها الى شفتيها ، فأطبقت على شفتيها
أقبلهما باشتهاء
هو أقرب للأغتصاب بينما اندس فخذى أضغطه بقوة بين فخذيها
بعنف يضغط على
كسها ويباعد بين فخذيها يفتحهما بالقوة كأى رجل يريد ان
ينيك زوجته
فورا، وحاولت مدرستى أن تتهرب ولكنى لم أترك لها فرصة،
فاستسلمت لى
تماما وأغلقت عينيها وتركت لى شفتيها أمتصهما وأدس لسانى
بينهما فتمتصه
مدرستى بتلذذ وبضعف أنثى غلبها الذكر بقوته واصراره
العنيف على أن
ينيكها، بل وتباعدت فخذاها تتسع لفخذى ليرتاح ويدلك بين
فخذيها ، فرحت
أدلك بكسى كسها ، وأنا أتحسس أردافها الكبيرة وأعتصرهما
وأجذبها نحوى
من تحتهما بقوة وأدس إصبعى بين الردفين يغوص بفن وحساسية
متلذذة
بالأخدود العميق، ما كدت أبتعد بفمى عن فمها ثوانى
لألتقط أنفاسى حتى
تأوهت المدرسة وأغمى عليها فسقطت مغشيا عليها تحت أقدامى
، وبكل الجهد
والقوة استطعت أن أسندها وأعاونها حتى نقلتها الى حجرة
نومها ،
فألقيتها على السرير وعريتها تماما ، وخلعت ملابسى كلها
عارية تماما ،
وأخذتها فى أحضانى أعانقها وأقبلها وهى تغنج وتتأوه
وترتجف، فأخرجت من
طاقتى ووحشتى واشتياقى كل رغباتى وشهوتى فيها ، فرحت أعض
كسها وألحسه
وأنيكه بأصابعى، وأنتقل الى بطنها وثدييها ثم أكتافها
ورقبتها وشفتيها
وعينيها ، ثم أقلبها على وجهها فأقبل ظهرها وخصرها
وأردافها وبينهما
وأفخاذها حتى كعبى رجليها، ثم أعيدها لأقبل وألحس وأعض
فخذيها وكسها ،
ثم أتبادل معها أفخاذى متقاطعة مع فخذيها لأدعك كسى
بكسها بقوة لتختلط
افرازاتنا الساخنة وهى تشهق وتغنج ، حتى إذا جن جنونى
طلعت على وجهها
أضغط كسى على فمها فتلحسه وتمتصه بجنون. وهكذا كنت أسعد
سحاقية فى
العالم حين اغتصبت مدرستى معلمتى الجميلة ، والتى كانت
مغرمة مجنونة من
قبل بزوجها الشاب الجنسى المعطاء الذى طالما حكت
لزميلاتها عن تفوقه
الجنسى واشباعه لها، من هذه اللحظة قررت مدرستى أن تكون
مطيعة لى وأن
تصبح عشيقتى المفضلة، تضم متعتها معى الى متعتها من
زوجها، وتمددت فى
فراشها أراقب أنوثتها الجميلة الرائعة وقد تحركت تحضر لى
المثلجات
والمرطبات وقد جلست بجوارى تطعمنى بيدها بحب وتودد
واشتهاء فى عينيها
لممارسة المزيد من الجنس معى.
عرفت بهذا المزيد عن وسائل اخضاع الأناث ، فأحسنت
استغلالها فى الجامعة
بعد دخولى الى الكلية ، فسيطرت على أحلى وأجمل البنات
كما ترى ولاحظت
أنت فى نظراتك العابرة لى، ولكن مالا تعلمه هو أننى
اتخذت من بعض إناث
أعضاء هيئة التدريس من الدكاترة والمعيدات عشيقات لى
يطعننى وكل منهن
رهن أمرى ، وكذلك من الموظفات العاملات فى شئون الطلاب ،
وكل منهن تتمنى
رضائى وتنتظر بلهفة اللحظة التى أزورها فيها لأختلى بها
فى فراش العشق
والجنس ، فقد لاتعلم ياسيدى أن أشد أنواع الجنس قوة
وتأثرا فى الأنثى هو
السحاق، تفضله على ممارسة الجنس مع أفضل ذكر فى العالم
كله، كذلك من
المحتمل أن يتوب اللواطيون ، وكل انسان يمارس نوع من
الجنس يدمنه
ويعشقه ، كلهم يتوبون ويرجعون عما يفعلون، ولكن الأنثى
التى استمتعت
بالسحاق لحظة واحدة فمن المستحيل لو هبطت السماء على
الأرض أن تتوب عنه
وأن تمتنع وتترك السحاق ابدا حتى ولو دخلت قبرها، لهذا
فهو الأخطر
والأقوى تأثيرا على الأنثى.
أستاذى الدكتور، كما أننى مستمتعة ومتلذذة ومدمنة للسحاق
مع الأناث ولا
توجد أنثى فى الدنيا تستطيع الأمتناع عنى، إلا أننى أشكو
إليك أننى أشعر
أيضا بأننى ضحيته ، وجئت اليك تبحث لى عن مخرج أهرب منه
حتى لا أجر إليه
المزيد من الأناث الأخريات ، إننى لى ضحيتان أو ثلاثة فى
كل يوم جديد.
أبحث عن مخرج لى وللأخريات من عشيقاتى ، هن يمنعننى
ويقاومن كلامى عندما
أتحدث معهن عن التوبة ، ويشجعننى على الأستمرار بحجة
الحب والعشق لى ،
وهن لايفعلن شيئا يساعدننى به على الأبتعاد عن السحاق
،لكل هذا جئت إليك
تنير لى الطريق ، ولدى إحساس قوى جدا بأنك منقذى ، ولن
أكتمك أن قلبى
يحدثنى باحاديث كثيرة تخص وجودك فى حياتى أكثر من وجودك
ودورك كأستاذ
لى؟؟
نظر الدكتور / سامى فى صمت طويل لميرفيت، وهمس وكأنه
يزيح عن صدره
كابوس ثقيل ، لابد أن تعرفى الحب مع شاب مثالى رقيق
متفاهم عطوف صبور
وتتذوقى متعته حتى تخرجى من دوامة السحاق هذه . هناك بعض
الشباب هم فى
نعومتهم وشكلهم وتصرفاتهم ورقتهم أقرب مايكونون للنساء
وللأنوثة. يجب أن
تبدأى بواحد من هؤلاء ليقوم معك بدور الأنثى السالبة ،
وتقومين معه بدور
الذكر الموجب ، فإذا تفاعلت وتذوقتى منه قضيبه ومتعته
وعرفت لذة الأحساس
بالأعضاء التناسلية الذكورية ، فبالتدريج بعد هذا يمكنك
الأنتقال الى
أحضان شاب أكثر رجولة وذكورة وسيطرة ، ليعيدك الى حظيرة
النساء ويمارس
عليك رجولته بدون قسوة وبالتدريج حتى لاتنتكصين وتفرين
للأبد الى عالم
الأناث والسحاق.
استطرد الدكتور سامى قائلا : أنصحك الآن بإحضار بعض
الكتب والأفلام والقصص
الجنسية وتأملها فيها قضيب الرجل وخصيتيه ، وتمثلى كيف
تستمتعين
بذكورته هذه ، وياريتك تمارسين العادة السرية وأنت
تتخيلين هذا الزبر
فيكى ، أتمنى لو تجدين فتاة شخصيتها أقوى منك مؤقتا
تمارس عليك السيطرة
وتخضعك لأرادتها فتشعرك ببعض من أنوثتك التى اختفت منك؟
هل رأيت زبرا
ناضجا منتصبا حقيقيا ياميرفيت؟
قالت ميرفيت : أتمنى أن أراه وأتحسسه وأعرفه حقا
يادكتور.
قال : أتحبين أن ترى زبرى أنا الآن ؟ ولكن عليك أن
تثيريه بلمساتك حتى
ينتصب ويستجيب لك؟
قالت : أفعل أى شىء معك فأنا واثقة منك تماما ، وأنك
تريد علاجى فعلا.
قال: تعالى اجلسى على هذا المقعد الملاصق لى واعط ظهرك
لبقية الحديقة
والجالسين فيها إذا.
انزلق الدكتور سامى فى مقعده لأسفل حتى أصبح شبه مستلقيا
على مقعده
الواسع الوثير، وألصقت ميرفيت مقعدها المجاور له أكثر فى
مقعده ،
وهمست : يالى يادكتور ورينى .
فقال : أوريكى إيه؟
قالت : زبرك !!
قال : يالبوة .. يامتناكة ؟؟
قالت: إيه ده بأة موش انت اللى قلت واتفقنا على كدهه؟ ،
هوه انت كنت
بتهزر؟ أنا و**** كنت فاكراك بتتكلم جد.. ،
استغرقت ميرفيت فى الضحك والقهقهة من قلبها وهى تضحك
بسعادة من شرب
مقلبا ساخنا ، وهمست : انت عارف اننى أحببت شتيمتك لى
وانت بتقولى
يالبوة يامتناكة .. ، حسيت انك بتدلعنى وبتقولها بحب
جامد قوى. لو أنت
موش الدكتور سامى أللى بيقولها أنا كنت زعلت قوى وقطعتك
بالجزمة من غير
زعل يعنى ولا سمح ****.
قال : عارف ياميرفيت وحسيت أنا غالى عندك وبتثقى فيا بلا
حدود لأن مافيش
بنت بتحكى اللى انت قلتيه دهه الا لما يبقى خلاص بتحب
وبتثق 100% فى
الشخص اللى بتقول له سرها دهه بالذات.
استطرد بجدية قائلا: أنا أقدر آخذك معايا البيت عندى
دلوقتى ، بس أنا
موش عاوز أعقدك ولا تشوفى شىء موش مستعدة له دلوقتىز
اسمعى يا ميرفيت ،
انت بصحيح نفسك تشوفى وتلمسى زبرى ؟ هو أكبر شوية من
بقيت أزبار الناس
العاديين ، ربنا عاوزنى كده يبقى زبرى كبير زيادة علشان
ده نعمة أمتع
بيها البنات والستات الغلابة والمحرومين وأعمل بيه حسنات
لروحى..
كادت ميرفيت تنقلب على جنبها بمقعدها وقد ازدرد وجهها
محمرا بالدم وهى
تضحك وتشهق مما قاله سامى عن توزيع الصدقات والحسنات
بزبرة الكبير على
الستات والبنات المحرومة وكأنه يوزع الزكاة فى صباح
العيد.
قال مبتسما وهو يحاول جاهدا أن يرسم الجدية المطلقة على
وجهه: انت باين
عليك غلبانة ويتيمة وتعبانة قوى ياميرفيت ، انت يابت
تستاهلى حسنة من
راس زبرى عدل فى كسك ، بس الظروف فى الجنينة ما تسمحشى
بعدين النسوان
دى كلها تيجى تجرى تشحت حبة هى كمان.
 
عودة
أعلى