قصص سكس محارم امي: ابن نسيبى ... قصة حقيقية

[ام امير ملكة السكس العربي]

أنا حنان متزوجة من القاهرة عندى 34 سنة وكانى فى عمر العشرين لم اكبر ولم يتغير جمالى ولا جسمى المشدود احكى لكم قصتى الحقيقية مع ابن نسيبى وهو مروان شاب فى عمر ال24 . ذات ليلة من ليالى وحدتى لان زوجى دائم السفر مللت من السهرة على التلفزيون فتحت الككومبيوتر وفتحت الياهو الخاص بى والذى لايعرفه احد وجدت اضافة من شخص عرفت من هو لانى كنت اعرف ميل ابن نسيبى واللى انا ابقى مرات عمه ولكن هو لم يعرفنى فكرت ان لا اعرفه وان اتكلم معه حتى يكون بطبيعته معى .. تحدثنا كثيرا وشدنى اسلوبه ورومانسيته وعاطفته الجياشة ولاول مرة اعرف انه بهذه المهارة فى سحر النساء تحدثت معه واتفقت معه ان نتقابل وان نقضى سهرة جميلة حتى وان تكون اخر مرة على شرط انه لن يعترض عندما يقابلنى سالنى ان كنت غير جميلة قلت له بالعكس ووصفت له نفسى اجمل وصف سالنى عن السبب قلت له ايا يكون لن تعترض وافق ووعدنى بذلك .. وجاء اليوم ولم اكن اعلم كيف استدرجه واحدثه ولكن فعلت وجدته متانقا ويلبس اجمل ملابس كان انيقا وكانه زهرة جميلة .. سالته اين تذهب قال لى وبمنتهىالصراحة .. رايح يا مرات عمى اقابل بنت جميلة اوى قلتله ولا بنت ولا حاجة انت هتكدب عليا نظر الى مستغرب ولكنى لم اعط له فرصة اكبر فى الدهشة ودعوته للصعود عندى حتى اتحدث معه فى امر مهم قال لى انه سيتاخر قلت له لم استغرق وقت طويلا . جلس فقلت له قل لى انك تذهب لامراة لتقضى معها سهرة .. سلنى وهوة مندهش وكيف عرفتى ؟؟ قلت له انا تلك المرأة صدم واصفر وجهه واحمرت عيناه وقال لى انت تمزحى دعينى انزل يا حنان ولاول مرة يقول لى يا حنان بدون مرات عمى قلت له انتظر انت عاهدتنى الا تعترض ايا كنت قال لى ولكنك امراة عمى لا انكر انك اجمل مما وصفتى لى لكنه لا يصح قلت له ولكنى احببتك دعنا نقضى يوما واحدا ولانكرره .. ومع الحاحه بالرفض والخجل . اقتربت فجاة منه وقلت له هقوللك كلمة فى ودنك بس دى سر اقتربت الى اذنيه واخدذت اقبلها وجدته يتلوى من المتعة والنشوة ويقول لى مينفعش لا لا .. الا ان وجدته كالفارس يحملنى الى غرفة النوم قلت له اصبر هلبسلك حاجة تليق بالليلة دى قاللى لا كدة حلو انتى اجمل من اى قميص نوم هتلبسيه قلتله استنى قاللى لا مرة كدة وباقى الليلة قدامنا طويلة فرحت جدا وشعرت انها ستكون اجمل ليلة فى حياتى اخذ يقبلنى ويمصمص فى شفايفى حتى احسست انها ابتلعها فى فمه وانا فى قمة النشوة والهيجان واخذ ينزل بشفايفه على رقبتى وشد بيده ملابسى فظهرت بزازى كاملة اماه مسكها بيده وظل يفرك بيده ووضع بزى الشمال فى فمه واخذ يلحس فيه وانا اتاوه من شدة المتعة والهيجان ويقول لى ازاى كنت هعترض مهما كان مينفعش انتى تتسابى وانا اقولله حبيبى نينكنى اكتر مص فى بزازى يا مروان انا بحبك ازاى كل ده مكنتش شايفاك قاللى انا كنت بحبك من زامن بس مقدرتش اقولك كنت خاف من رد فعلك كل ده وبزازى فى فمه يلحس تارة ويخرج فمه فيقول كلمة وانا بين اللحس والكلام اموت من المتعة ونزل بشفتيه على بطنى الى ان وصل الى كسى فأخذ يلحس بين شفرتى كسى والتهم كسى كله وانا اموت واتمنى ان يستمر هكذا طوال حياتى والا يتركنى والا يخرج شفتيه من سى ولسانه ينتشر فى كسى يلتقط عسله وانا اجيب مرتين او تلاتة او اكتر لدرجة انى نسيت كم مرة جيبت وهوة لم يدخله بعد انتصب قضيبه واخرجه فرايت اجمل زبر فى حياتى مع انى لم ارى غير زبر جوزى الا انى لم ارى زبر جميل على مواقع وافلام السكس مثله لم يكون كبير للدرجة متوسط ولكنه رائع ولامع اخذت امص فى زبره وهوة يقول فى اشعار واجمل كلام كنت اذوب مرتين اذوب من جمال زبره فى فمى وازوب من جمال كلامه الا ان اخرجه من فمى واخذ يحركه على شفرتى كسى وانا اتلوى من المتعة واقول له دخله بقى يا حبيبى وفعلا ادخله واحسست باجمل احساس فى حياتى وكانى بنت عزراء لم امارس الجنس من قبل واخذ يدخله ويخرجه بقوة مرة وبلطف مرة بسرعة مرة وببطء ورمانسية مرة وانا بين كل الحركات اتمنى ان لا يرخجه من كسى طول عمرى من قمة النشوة والمتعة وانا اقول له دخله يا حبيبى بحبك يا مروان بعبدك وهوة يدخله ويخرجه ويقبل بلسانه وشفتيه مرة شفايفى ويمص لسانى ومرة بزازى الشمال ويده فى فتحة طيزى اصابعه تلعب الا انا دخلت اصابعه واحسست انى امارس الجنس مع اربعةرجال الا انا احس انه سينزل واحسست معه قلت له انزله على صدرى على وشى وفعلها فوجدت ماء ابيض جميل غزير رائحتة رائعة وكان كثيفا وكانه لم يمارس الجنس من قبل وانا اول من لمسها فى حياته
وبعد ان انزلهم حضننى واخذ يقبل شفايفى وراسى ويدى وانا اشعر انى ملكة متوجة على العالم من شدة فرحتى ونشوتى وانا فى حضنه كاننت ليلة جميلة وحتى انتهت جلست وحكيت القصة ولم استكيع ان اصبر واوعدك فى كل مرة ينيكنى احكى لكم القصة