• بادئ الموضوع بادئ الموضوع حلمات
  • تاريخ البدء تاريخ البدء

حلمات

إداري
طاقم الإدارة
مشرف
إنضم
Jun 28, 2024
المشاركات
8,670
التفاعل
125
النقاط
63
اعود لكم اليوم بعد ان حكيت لكم عن معاركى انا وسالى وقد تعددت اللقاءات وفى احد الايام كانت سالى مريضة ودخلت الى المستشفى فى وعكة صحية وكنت فى زيارة لها وكانت عائلتها واصدقائها فى زيارتها وكنت اتوق الى رؤيتها والاطمئنان عليها ووجدت عندها فتاة تكبرها ببضع سنين هادئة الملامح واسعة العينين وذات اشفاف مغرية ونظرات ملتهبة وعرفتنى عليها رشا ابنة خالتى ورحبت بها وحين هممت ب الانصراف بعد الاطمئنان عليها قالت لى سالى ممكن توصل رشا فى طريقك ورحبت خاصة انى كنت انظر اليها خلسة واطالع جسدها النارى وانصرفنا ونحن فى الطريق تجازبنا اطراف الحديث وعرفت انه كان عقد ****ها ولم يتم الزواج وانها تعمل فى احدى شركات الاعلام المكتوب وانها تعيش مع والدتها فى شقة ب احدى المدن الجديدة واصررت ان اوصلها الى باب المنزل وتحججت ب انها امانة لابد من ايصالها وحين وصلنا دعتنى كى اتعارف على والدتها ورحبت بى والدتها وكانت سيدة فى منتصف الاربعينيات وتفوق رشا جمالا محافظة على اناقتها وعرفتها رشا بانى مدير ابنة خالتها سالى فى العمل وشكرتنى السيدة وانصرفت بعد ان تركت لها رقم هاتفى ان احتاجت اى شىء .
وبعد يومين دق جرس هاتفى ورددت فاذ بها رشا تشكرنى على يوم ان اوصلتها الى المنزل وان والدتها تود ان اتناول معهم طعام الغذاء فى يوم عطلتى فرحبت بذلك وحددت موعد وفى هذا اليوم ذهبت ورحبت بى والدتها وتناولنا طعام الغذاء ونحن نتجاذب اطراف الحديث العام وانا ارى رشا ترمقنى بنظراتها الملتهبة وكانت ترتدى بادى مفتوح منالصدر ويظهر منه الفرق بين بزازها وبياضهما وقصير الى الوسط وبنطلون جينز ستريتش يلتصق بجسدها كانه قطعة منه وانتهينا من الغذاء وقامت والدتها وادعت انها مصابة بصداع فى راسها وانها تود ان ترتاح قليلا وقالت لى البيت بيتك وانتقلت انا ورشا الى غرفة المعيشة واحضرت الينا كوبان من العصير وكنت اتابعها وهى تسير جيءة وذهابا وارى جسدها يصرخ طلبا الى من يتحسسه ويخرج بركانه ويكشف اسراره وقدمت لى رشا العصير وهى تنحنى نحوى ورايت صدرها المنتفخ الابيض ولمحت رشا تلك النظرة وابتسمت فى ابتسامة خبيثة وهى تقول احم نحن هنا ورفعت عينى اليها وانا اتناول الكوب منها وحرارتى ترتفع مما رايت وسارت رشا كى تجلس على كرسى مقابل وتعثرت فى السجادة وسقطت ارضا وانتفضت كى احملها وعندما سقطت انكشف عنها البادى وظهرت اطراف مؤخرتها وكم هى جميلة وملفوفة وحملتها بيدى وساعدتها على النهوض واجلستها على الكرسى وهى تتالم من قدمها ومددت يدى وتحسست قدمها وما ان لمستها حتى اطلقت اه وسالتها هل تؤلمك فقالت قليلا وبدات فى خلع الحذاء عن قدميها وانا اتحسسها ببطء وهى تأن ومددت يدى الى ساقها وتحسست فيها ببطء وهى تان ونظرت اليها فايت عينها مغلقة قليلا وعرفت ان يدى بدات فى استثارتها وفتحت عينها وراتنى وانا انظر اليها وانزعجت وشدت قدمها من بين يدى وقامت مسرعة وعدت الى مكانى فى انتظارها وغابت بضع دقائق وعادت وهى تمشى وتنظر الى وعينيها تلمعان واقتربت وجلست بجوارى وقالت لى انت بتعمل مساج حلو رجلى خفت ايديك فيها سحر وهى تمد يديها وتلمس اطراف يدى فاجبتها عندى خبرة كويسة فى المساج والتدليك لو تحبى ممكن اعملك تدليك كامل فتنهدت وقالت ياريت بس ازاى ماينفعش فقلت لها انتى ها تتكسفى منى فقالت اكيد فقلت لها ما تتكسفيش منى فقالت لى ماشى واعتدلت واعطتنى ظهرها كى ابدا فى تدليك ظهرها وبدات فى لمس وسطها وكتفيها وهى تان بصوت خفيض وانا اسالها الالم هنا فتجاوبنى اااه وانزل بيدى الى اطراف مؤخرتها واسالها هنا فتقوول امممممم فاعتدلت وقلت لها مش ها ينفع المساج كدة لازم زيوت ويكون من غير ملابس فقالت لى طيب منين الزيوت دلوقتى قلت لها ايه رايك تيجى واجيب الزيت من البيت عندى واعملك المساج فقالت لى المسافة بعيدة وها نروح ونرجع فقلت لها خلاص استاذنى والدتك ونروح نشترى من اى مكان قريب وب الفعل قامت مسرعة وعادت الى بعد دقائق وهى مكملة ارتداء ملابسها وخرجنا وذهبنا الى احد المولات فى المدينة وتحججت ب انه لايوجد وقلت لها البيت بقى قريب تعالى نروح نجيب اللى هناك ووافقتنى وما ان وصلنا الى منزلى حتى دعوتها الى الصعود ووافقت وقلت لها ثوانى اجيب الزيت ودخلت غرفة نومى واذ بها خلفى وتحتضننى من الخلف وتقول لى دى اوضة نومك فتعجبت وقلت لها نعم فقالت لى وهى تجلس على السرير وتسالنى ياترى كام واحدة عملتلها مساج على السرير دة وهى تتحسس بيديها السرير وتنام عليه منفردة بجسدها فنظرت اليها وقلت كاذبا انتى اول واحدة فضحكت وقالت هى سالى ما عملتش مساج هنا واندهشت من قولها وقلت لها ليه بتقولى كدة فقاطعتنى وقالت لى سالى حكيت لى على كل حاجة وانها بتحبك اوى وبتمارس معاك الجنس وانى من كثرة ما سمعت منها تمنين ان اتعارف عليك واننى دبرت لقائى بك فى المستشفى فجلست بجانبها وقلت لها وانتى عاوزة تبقى زى سالى فنظرت الى وقالت انت اللى ها تحكم انا ولا سالى واعتدلت وقالت لى ممكن ادخل التواليت فاشرت اليها ب الطريق وانتظرت لمدة عشر دقائق وخرجت على وهى ترتدى قميص ابيض شفاف قصير يختلط بياضه ببياض جسدها وحمرة حلماتها الصغيرة التى تشبه طبق المهلبية ووسطه قطعه من الكرز الاحمر واقتربت وهى تبتسم وانا انظر الى جسدها وتوقفت واخذت تلف امى وهى تقول ايه جسمى مش حلو ؟ فنهضت اليها وانا اضمها واقول يجنن وبدات فى احتضانها وهى تتأوه بقوة وتقول ب الراحة ايه دة واعتصر بزازها طارة بيدى ومسك بكسها الناعم طارة اخرى وبدات تخلع عنى ملابسى وكذا فعلت معها وصرنا عاريين تماما وتوقفت قليلا عن مداعبة جسدها وانا اقول لها انتى مازلتى عذراء ام ماذا فجاوبتنى اكتشف بنفسك وانهلت على بزازها وانا اطوق الى اكلهاما وهى تتاوه وتقول لى كفاية حرام عليك بزازى اااااااااااه وانا اذداد فى اكلهما ومص حلماتها الوردية ونزلت الى بطنها وغرزت لسانى فى سرتها العقها بشهوة عارمة ووصلت الى كسها وما ان لفحت انافسى كسها الا ووجدتها تصرخ وترتعش من الشهوة وتشخر كثور هائج وتقول اااااه يا ابن الوسخة كفاااية وتضم راسى بين افخاذها وتلقى بعسلها ومددت لسانى اداعب كسها وانا اذداد شبق وشهوة مما تفعل وفتحت ساقيها فى قوة ومددت لسانى اداعب بظرها وهى تقوول ااااااااااااااح نيكنى بقى وانا العق فى كسها اكثر وامص بظرها اكثر ونهضت وبدات فى مداعبة راس زبرى المنتصب عن اخره فى بظرها استعدادا للالتحام بكسها وشعرت به وهى تقول نيك بقى نيك مش قادرة ووجدت زبرى ينساق الى رغيتها ويدخل فى كسها ويخترق مهبلها فى قوة وهى تشخر فى قوة يا ابن المتناكة اخيرا اااااااه ادينى كمان ارقعه جااامد ارقع وانا ادفعه فى قوة واقول لها خدى اكتر يا بنت الوسخة لقد اثارنى كلامها مما جعلنى اتجاوب معها فى الكلمات الخارجة الساخنة
وبدات ترتعش مرة اخرى وهى تشخر بقوة وترتعش وتنتفض ويزداد جسدها فى الاحمرار ويتشرب البياض ب الاحمرار الشهوانى وانا اذداد سخونة وعدلت وضعيتها الى وضعية الدوجى ستايل ووقفت خلفها وبدات ادخل زبرى فيها وامسك بها من شعرها واقول لها اتناكى يا لبوة خدى الزبر كله اتناكى اكتر وادفعه فى قوة وشهوة وهى تتاوه وتصرخ واحسست ب انى قاربت على القذف فاخرجت زبرى وما ان خرج حتى انتفض فى قوة وبدا فى القاء حمم سائلى المنوى على ظهرها وطيزها ووصل الى فتحة شرجها وهى تتاوه وتصرخ
وخارت قوانا من الشهوة العارمة وجلسنا ما يقرب من ربع الساعة دون حديث الى ان دق هاتفها وكانت والدتها فاسرعت فى ارتداء ملابسها وانا ايضا واتجهنا فى صمت مطبق الى منزلها و نظرات بها الكثير والكثير
 
عودة
أعلى