• بادئ الموضوع بادئ الموضوع حلمات
  • تاريخ البدء تاريخ البدء

حلمات

إداري
طاقم الإدارة
مشرف
إنضم
Jun 28, 2024
المشاركات
8,670
التفاعل
125
النقاط
63
جزء11

شعرت بثقل جسدى على سناء .. زحزحت جسدى للآستلقى بجوارها .. فأدارت وجهها ناحيتى وهى
تقول عاوزاك تبعبصنى فى طيزى .. أبتسمت ومددت يدى شاهرا أصبعى لدسه فى شرجها .. كانــت
لمساتى على فتحه شرجها من الخارج تظهر على تعبيرات وجهها وهى تعض شفتها .. لقد وجــدت
بعض الصعوبه فى دفع أصبعى داخل شرجها .. خفت أن أؤلمها .. مددت يدى وتناولت الكريم الذى كان
مازال موضوعا على الكومود .. وضعت بعض منه على أصبعى الذى وضعته على فتحتها وشرعت فـى
تمريره برقه .. بدء أصبعى فى الدخول ببطْ ء وهى ترتعش وتتأوه من اللذه .. حتى غاب أصبعى كامـلا
داخلها ..قالت وهى تتنهد بعبصنى بأصبعين جامد .. فعلت ما أرادت فغاب الاصبعين تماما مما شجعنى
فى أن أحركهم داخلها دخولا وخروجا وعلى الاجناب وهى تتأوه أسس اٍٍس اٍى أى أس
كمان كمان .. قالت وشفتاها ترتعش عاوزه اسألك سؤال ... توقفت عن بعبصتها وقلت أيــوه
قالت لا تتوقف أصابعك حلوه ... عاوزه أعرف هل أنا أمتعتك زى منى .. وبصراحه مين فينا أحلى وأمتع
وما أن أنتهت من كلمتها حتى أرتعشت ومدت يدها خلفها لتمسك بيدى المحشوره داخلها تضغط بهـا
داخلها أو لتثبتها وهى تنتفض وترفع بيدها الاخرى نصفها العلوى لتتمكن من الضغط بكل قوتها علــى
نصفها الاسفل وهى تقول أح أح أح جننتنى جننتى بأموت فيك وفى كل حته فى جسمك ...
مرت دقائق قليله وهى لا تبدى أى حركه وانا مستلقى بجوارها يدى تتحسس ظهرها العارى البــض
محركا يدى حتى أعلى فخذاها ثم أعود بيدى الى ظهرها مره أخرى ....
فتحت عينها ونظرت الى بهيام وشبق وهى تقول : ماجاوبتش يعنى على سؤالى ..
قلت : قبل أنأجيب عاوز أعرف عرفتى علاقتى بمنى أزاى وعرفتى أيه بالضبط
قالت : سأجيبك بعد أن تجيبنى ..
ـ حاضر شوفى ياستى ... نساء الارض جميعا كالازهار .. عمرك شوفتى زهره مش جميله
ـ قالت لا
ـ النساء كذلك كلهم يبحجو النفس ويثيرو الحواس ويدغدغو المشاعر .. الخلاف فى الشكل والرائحه
يفقد الزهره أسمها أنها زهره ..
ـ لا أعتقد
ـ النساء كذلك كلهن جميلات .. الاختلاف فى اللون أو الحجم أو موسم الازهار او حجم الاشواك التى
تحيط بأغصانها لتحميها وتدمى اليد العنيفه التى تتعامل معها .. الاشواك لا تدمى الايدى الرقيقـه
التى تحيطها بحنان ورقه ...
ـ ياسلام على الفلسفه
ـ مش فلسفه دى الحقيقه ... كل النساء فيهن ما يبهج .. هذه بصدرها .. وهذه ببياضها .. وهذه
بسمارها .. وهذه بطولها والاخرى بأمتلاء جسدها كلهن مثيرات كلهن جميلات كلهن ممتعات ..
ـ ممكن دلوقتى أحكيلك عرفت حكايتك مع منى أزاى . مددت يدها تطلبنى أن أخذها فى أحضانــى
بنفس تعبيرات الطفا الصغير .. فضممتها ....



جزء12

مدت يدها تطلبنى أن أخذها فى أحضانى بنفس تعبيرات الطفل الصغير ..فضممتها .. تأوهت وهى
تحتضن خداى بكفيها وتقبلنى قبلات كثيره خاطفه وسريعه وهى تقول عاوزه احكيلك وأنت بترضع
بزازى .. ممكن .. هززت رأسى بالموافقه .. نزلت بكفها ناحيه صدرها وامسكت بزها اليمين مصوبه
حلمته الشهيه نحو فمى وهىتقول على فكره فيهم لبن ... قبضت على حلمتها بأسنانى برقـه
مدغدغها بشفتاى فأنتفضت للخلف ونزعت حلمتها من فمى لا اراديا.. وهى تقول أح أح ايــووه
كانت تتمايل برأسها نشوه وهى تعيد حلمتها لتدسها بين شفتى الساخنتان وتتأوه ..
قالت وهى نصف واعيه ..بتقول النساء عندك زى الازهار .. يعنى مافيش ولاء لزهره ..كله زى بعضه
أخرجت حلمتها من فمى وبدأت أعتصر بزها الطرى المثير بيدى .. وقلت : أنا فعلا أحب الازهار كلها
ولكن أفضل عروس الازهار (الزنبق) فهى بسيطه بيضاء تشع براءه وعطرها هادئ .
قالت وهى تتنهد يعنى زى منى كده .... قلت : فعلا قالت : وبما تشبهنى أنا من الازهار
قلت : أنت كزهره القرنفل كثيره الالوان متنوعه التعاريج مبهجه وشقيه
ـ ومنى ألم تكن شقيه ـ لم أشعر بشقاوتها فهى هادئه وهى شبقه
ـ لاأحب هذا النوع من النساء التى لا تعبر بصخب عن مكنونها .. تصرخ وترقص وتغنى وتتمايل
وتحتضن وتقبل وتلحس وتمص وتداعب .. على طبيعتها ...
ـ انا معك ولكن منى كانت نوع خاص تصرخ بلا صوت وترتعش بلا حركه وتهيم وهى كامله الوعى
ـ فزوزه هى ـ حاجه زى كده . خلينا فى موضوعنا أنت عرفتى موضوع منى أزاى؟
ـ شوف ياسيدى بدأت الحكايه من خمس سنوات عندما جأءت منى لمنزلنا من أجل أعاده مذكرات
كانت استعارتها منى وذلك بناء على طلبى حيث أننى كنت فى حاجه لمراجعتها هذه الليله استعدادا
للامتحان .. وشعرت بالنظرات التى كانت بينكما التى تعرفها كل أنثى .. ومن يومها أصبحت منى كثيره
الزياره لبيتنا بحجج متنوعه .. وانت أيضا كنت كثير الجلوس معنا بحجج أخرى .. ولا تخطئ عيناى
منظركما عندما كنت أخرج من الغرفه وأترككم وحدكما سواء عن قصد أو غير قصد وحين عودتى كنت
أرى أحمرار الوجوه والشفاه وبعثره الملابس .. مما لا يغيب عن أنثى لماحه مثلى ...
حتى كان يوم زواج أبنه عمك مريم الذى قضيناه عندهم من اول اليوم وتركناك وحدك فى المنزل ...
ولكن لحسن الحظ وليس لسوءه كنت قد نسيت الحذاء الجديد الذى اشتريته لهذه المناسبه وعدت الى
البيت .. وفتحت الباب بمفتاحى .. لآسمع صوت يتحدث معك .. فتحركت بهدوء لعلك مع أحــد
أصدقائك تشاهدون فيلما جنسيا قد أتمكن من مشاهدته معكم دون أزعاجكم ولكى أتمكن من مشاهدتكم
وانتم تعبثون بأزباركم فتكون المتعه مزدوجه .. وعندما نظرت بطرف عينى عليك فى الصاله الكبيره
دهشت مما رأيت فكان أخر شئ يمكننى أتخيله .. أن أرى منى جالسه بين فخذيك وانت مستلقـى
على الكنبه وبنطلونك عند قدميك وهى ممسكه بزبك تلوكه بفمها بصوت عالى كانها تفتح زجاجه من
المياه الغازيه بأسنانها .. وأنت تتأوه وتنتفض ولا يخرج من فمك الا اٍس أس
أسس أسس وهى ترفع رأسها كل لحظه تنظر لك منتشيه ثم تعود لما تفعل ....
ثم قامت عنك وانا أرى زبك منتصب يهتز وعيناك تتبعها .. بدأت فى خلع ملابسها بشكل مثير وهى
تتمايل كأحسن راقصه استربتيز محترفه وعيناك جاحظه تتابعها حتى أصبحت عاريه تماما ووضع
كفها تخفى كسها وذراعها تلفه تحت بزازها تخفى بعضا منهم للآثارتك .حتى فوجئت بك تقوم تحاول
الامساك بها وهى تجرى منك فقد كان البنطلون بين قدميك يعيق حركتك .. بسرعه عجيبه تخلصت أنت
أيضا من ملابسك لتقف أمامها عارى تماما .. فنظرت اليك بشبق وأقتربت لتمسك زبك تدلكــه
حتى صار كعصا غليطه تمدها أم*** وأرتمت فى أحضانك فأحتضنتها وغبتم فى قبله طويله وما زالت
يدها قابضه على زيك .. شددتها من يدها وجلستم على الكنيه وأرتميت على صدرها تعتصر بزازها
بيدك ومددت فمك تمص الحلمات وهى تتأوه تأوهات تزيب الحجر .. أه أه أح أح حاسب حاســب
بزازى بتوجعنى .. بالراحه ... أف أف ... حاسب سنانك بتقطع حلماتى .. أه أه .. كفايه مش قادره
كفايه أرجوك...أه أه ... وانت فى عالم أخر لا تدرى بالدنيا .. وربما هى أيضــا ... سحبت
يزازها منن فمك وقفزت وجلست على أفخاذك بأفخاذها العاريه وتأوهت من ملمس أفخاذك وهى تقول
كفايه عاوزه أروح .. لم أسمع ما قلت لها .. ولكنك أمسكت بخديها مقربهم لوجهك وتعتصـر
شفتاها ثم قلت لها شيئا أخر فقالت بلالال لا ده بعدك كده كفايه عليك وسمعتك تستعطفها وترجوها
وهى تتدلل وتتمانع وعيناها تنطق بالرغبه .. وأخيرا كأنها أوجبرت على طلبك قالت علشان خاطرك
ممكن تدخله فى طيزى بس ... موافق .... سمعت صوتك وانت تلهث وصدرك يعلو وينخفض بسرعه
موافق







جزء13


تركتها ناثمه على الكنبه ودخلت حجرتك للحظات .. مدت يدها تداعب كسها بأصابعها
[/list]
وهى ترتعش وتهتز من الشهوه ..توقفت عندما سمعت صوت أقد*** .. نظرت اليك
كنت تحمل أمبوبه تشبه أمبوبه معجون الاسنان ..تركتها على الترابيره بسرعه وانت
تنزل على ركبتيك لتصبح أمام كسها بفمك .. فتحت فخذيها بيديك ورفعتها لاعلى لتتمكن
منها أكثر .. أخرجت لسانك ورايتك تلحسها كقط يشرب من أناء اللبن .. وهى تحاول
سحب جسدها فقد كان لحسك فوق قوه احتمالها وكانت تمد ذراعها تحاول دفع وجهك
لتمنعك من اللحس ..كانت المسكينه تتراقص وتنتفض للآمام والخلف وهى تتأوه وتزوم
واخيرا نطقت لتقول أه أه حرام عليك أرجوك مش قادره ارجوك أرحمنى أح أح أه
رفعت يداها ممسكه براسها وهى تهتز بعنف ورأيتك تبتسم فقد أمتلئ وجهك بمـاء
شهوتها .. خمدت حركتها قليلا . تركت كسها وصرت تقبل جوانب أفخاذها وهى تزيد
وجهها عصرا بيديها .. تحرك رأسها يمينا ويسارا وهى تزوم وتتأوه بصوت ضعيف .
أدرت جسمها فأصبحت تنام على بطنها رافعه طيزها الناعمه الطريه فى أتجاه وجهك
مسحت بيدك على فلقتاها تتحسسهم وتصفعهم برقه لتزيد أثارتها .. مددت يدك الى
الامبوبه وأفرغت منها على فتحه شرجها ودفعت أصبعك لتدس ما أفرغته داخل فتحتها
وجدت أصبعك يختفى وتعاود أخراجه وهى تتأوه أه أه بالراحه أرجوك بالراحــه
وانت مازلت تدلك شرجها وهى مازالت تزوم وقد دفنت وجهها بشلته الانتريه لذه او
ربما ألما ,, رايتك تدير اصبعك داخل طيزها فى دوائر حتى رأيت خرمها زاد أتساعا
فتركتها وامسكت بزبك تضع على رأسه بعضا مما فى الامبوبه وبيدك تدلك رأس زبك
بها حتى أصبح لامعا شديد الصلابه ..صدقنى لم أنسى منظر زبك ساعتها كان مثيـر
جدا لا تحتمل أى أنثى تراه الا أن تفتح فخذاها طلبا له .. ولقد أشتهيته ساعتها ونويت
أن أدلك به كسى يوما ما ,,أو على الاقل أدفسه فى طيزى .. فقد كنت لم أتزوج بعــد
أنتصبت على ركبيتك لتكون فى وضع أعلى منها وبدأت تقترب برأس زبك بين فلقتيها
حركت زبك لاعلى واسفل تختبر صلابته او تشعرها برغبه فيه لا أدرى .. لامســت
برأسه خرم ظيزها فرفعت رأسها وهى تتأوه وتقول بالراحه ياحبيبى أرجوك بشويـش
عاوزاك تمتعنى مش تموتنى ... كنت تتعامل مع طيزها برقه شديده .. تدفع زبك برفق
فيرتد ويتزفلط للخلف فتتركه ... ثم تعيد المحاوله وهى فى كل مره ترفع رأسها عندما تدفعه فيها وتسقطها عندما تلفظه طيزها ... با لصبرك .. كنت تتعامل مع طيزها
كصائغ يصنع قطعه ذهب ويخاف عليها من التلف ... مرات ومرات تدفعه حتى سمعت
منها أهه طويله ورأيت رأس زبك قد غاب ... أرتعشت وهى تقول أستنى شويه أرجوك
أستنى شويه ... لحظه ورايتها هى التى تدفع بطيزها للخلف بهدوء ... وزبك يختفــى
شيئا فشيئا .. حتى أختفى تماما ... بقيت لحظه لا تتحرك .. ساعتها شعرت بك كفنان
ربما مايسترو فى نيك الطيز .. وصممت على أن أتناك منك ولو أغتصبتك ومن يومها
وانا أحاول أثارتك بكل الوسائل حتى أصبحت الان بين أحضانى ... المهم
رفعت منى رأسها وهى تقول يلا ... سمعتك تضحك وتقول يلا أيه .. قالت : يلا نيك
وكأنك كنت منتظر الاشاره فتبدل هدوءك أعصار .. وأخذت فى أخراج وادخال زبك بقوه
وهى تتأوه وتتراقص وتكبش بكفاها فى قماش الكنبه وهى تزوم أه أه حلو حلو بحبــك وبحب زبك .. كمان ... أح أح أف أف ثم قالت بحبـك
أطول كلمه بحبك سمعتها حتى الان وهى ترتعش رعشات شديده قبل أن تخمد حركتها
من النشوه ,, بعدها وجدتك تتصلب دافعا زبك كله داخلها ولا تخرجه هذه المره وانت
ترتعش وتنتفض فتأوهت أوف أوف أوف سخن سخن بيحرق
 
عودة
أعلى