عصفورة الفن

عضو موثق
إنضم
Jun 30, 2024
المشاركات
4,825
التفاعل
11
النقاط
38
الإقامة
بورسعيد
الجنس
انثي
التوجه الجنسي
طبيعي


الحرمان (القصه كامله)




بطلة هذه القصه هي (ناهد) ، التي عاشت مراهقه تعيسه بسبب وزنها الزائد ، وافتقارها الى الجمال ، وحدة طباعها التي كان ينفر منها الجميع



كبرت ناهد واصبحت مهندسه معماريه ناجحه ، وتزوجت من احد اقاربها ، الذي كان اكثر بدانه منها ، وانجبت منه ابنها الوحيد (طارق)



ولم يستمر زواجها اكثر من عام ، لان زوجها كان دائما ما يعايرها بانها ليست انثى مثيره



لم تمر ناهد باي تجربه عاطفيه ، ولم يحدث ان تعرضت لاي نوع من الغزل ، او حتى التحرش طوال حياتها



وبسبب هذه التراكمات ، قررت ناهد ان تنسى انها انثى ، وتكرس حياتها لرعاية ابنها طارق ، ومواصلة نجاحها على المستوى المهني



والان ..... تجاوز عمرها ال ٤٠ عام ، واصبحت مهندسه لامعه ، تدير شركة كبيره ، يخشاها كل العاملين ، لدرجه انهم اطلقوا عليها لقب " البعبع"



اما طارق ... فهو شاب في ال ٢٠ من عمره ، يدرس بكليه الطب ، وليس له اصدقاء مقربون ، الا زميله من الكليه (خالد) ، وهو شاب رياضي ، وسيم ، ذو شخصيه قويه



تبدا احداث قصتنا في حفلة عيد ميلاد طارق ، التي نظمتها له ناهد بمنزلهم الفخم ، وسمحت له بدعوة بعض زملاءه من الكليه



كان هذا اول يوم يذهب فيه خالد الي منزل طارق ، حيث قام طارق بتعريف خالد وباقي زملاءه الي ناهد



قامت ناهد بالترحيب بالمجموعه ، وما ان انتهت مراسم عيد الميلاد حتى انسحبت ناهد الي غرفتها لتنام ، وتركت طارق يجلس مع اصدقاءه



وفي صباح اليوم التالي استيقظت ناهد لتحضر كوب الشاي التي تعودت عليه كبدايه لكل صباح



ذهبت الى المطبخ ، وهي لا ترتدي الا فانله قطنيه ، فقد اعتادت ان تخلع لباسها التحي قبل ان تنام ، وفي اثناء شربها للشاي ، فوجئت بخالد يقف عند باب المطبخ !!!!



ومن هول المفاجأه ... انزلقت ناهد على الارض ، ووقع عليها كوب الشاي الملتهب ، فاحرق صدرها وبطنها وفخذيها

وانطلق خالد يحملها الى غرفتها واجلسها على السرير وهو يقول : انا اسف يا طنط ... نامي على ضهرك عشان اشوف الحرق



ردت ناهد : انام ايه يا متخلف ..... وقبل ان تكمل كلامها ، صرخ خالد في وجهها : يلا نامي



في رد فعل غير متوقع ... نامت ناهد ولم تفتح فمها بكلمه واحده ، فهذه اول مره تتعرض فيها للتعنيف



وسارع خالد بقص الفانله وعمل الاسعافات الاوليه لناهد وقال لها : الحمد لله مفيش حروق ، مجرد التهاب في الجلد ، هانزل اجيبلك مرهم ..... واياكي تتحركي من مكانك



ردت ناهد بصوت خاضع : حاضر ، بس طارق فين ؟؟

رد خالد : طارق نزل الكليه وانا نايم ، وبعدين مش وقته الكلام ده يا ناهد !!!



عاد خالد فوجد ناهد مستلقيه عاريه تماما على سريرها كما تركها ، فقام بتدليك ثديها وبطنها وفخذيها بالمرهم الملطف



ولاحظ ارتعاش جسمها وتورم حلماتها اثناء قيامه بتدليكهم



و برغم الالم .... احست ناهد بنشوى غريبه اثناء ملامسة خالد لجسدها ، وطلبت منه الا يخبر طارق بما حدث



وافق خالد ، وقبل ان ينصرف قال لها : مفيش نزول من البيت لمدة ٣ ايام ، واسف يا قمر اني السبب في وجعك ، ثم قام بتقبيل يدها وانصرف



■□■□■□■□■□■□■



(الجزء الثاني)



عاد طارق الي البيت ليجد امه ناهد تتوجع من اثار الحروق ، وقصت عليه ما حدث بدون تفاصيل ، وكيف قام خالد زميله باسعافها



تعجب الفتى لان امه لم تعاتبه لسماحه لزميله بالمبيت في المنزل دون علمها ، بل على العكس فقد طلبت رقم هاتف خالد حتى تتصل به وتشكره على ما فعل



وقضت ناهد ليله سعيده برغم الم الحروق ، فما زالت تتذكر لمسات خالد الناعمه لثديها اثناء تدليكه بالمرهم ، وكيف انه استطاع حملها برغم وزنها الثقيل ، ووضعها في فراشها بكل رقه ، وكل ما يشغل باله ان يداوي الامها واوجاعها



قد ايقظت هذه الواقعه احاسيس انثويه كانت قد ماتت بقلب ناهد ، فهي المره الاولى التي تشعر فيها انها مجرد فتاه ضعيفه يحتويها رجل قوي



وفي صباح اليوم التالي ... كانت الحروق قد تلاشت تقريبا ، وهمت ناهد بالاستعداد للذهاب الى عملها كالمعتاد ، الا انها تذكرت اوامر خالد بان ترتاح ٣ ايام ، فتراجعت عن الذهاب ، وقررت البقاء بالمنزل ، والاتصال بخالد لدعوته للغداء ، فهي تريد ان تراه مجددا



ناهد: الووو خالد معايا

خالد: مين معايا ؟



ناهد : انا مدام ناهد .. مامت طارق زميلك

خالد: اهلا اهلا ... ازيك دلوقتي يا ناهد



ناهد: الحمد لله الورم خف كتير ، وبجد تسلم ايدك على تعبك معايا ، انا بجد مش عارفه اشكرك ازاي ، ايه رايك تيجي مع طارق وتتغدا معانا النهارده ، تحب تاكل ايه ؟

خالد : يشرفني طبعا ، بس مينفعش تقفي تعملي غدا وتتعرضي لاي حراره ، خليها يوم تاني تكوني خفيتي



شعرت ناهد بالضيق ... لانها لن ترى خالد اليوم ، وفكرت بسرعه في طريقه تجعله ياتي لزيارتها



ناهد : طب ممكن تقولي على حد ييجي يدهنلي المرهم عشان مش عارفه ادهنه لنفسي ؟



هنا شعر خالد بان ناهد تتحجج لرؤيته ، فبادر بالرد : تحبي اجيلك دلوقتي ؟



ردت ناهد بلهفه واضحه : ياااااا ريت



ضحك خالد بصوت عالي وقال : نص ساعه واكون عندك



بعد نصف ساعه ... وصل خالد لمنزل ناهد ، واستقبلته مبتسمه وهي ترتدي ثوب واسع طويل بدون اي ملابس داخليه



وبمجرد ان دخل خالد ، طلب من ناهد ان يصعدا الى غرفتها ليقوم بدهان مواضع الحرق



استجابت ناهد وصعدا معا وهي تقول : انا هاقلع بس ابوس رجلك ما تتريقش على جسمي

رد خالد : انا موافق

ناهد : مش فاهمه !!!

خالد بصوت صارم : بوسي رجلي يا ناهد ولا انتي عيله مش اد كلامك ؟؟

مضت بضع ثواني من الصمت قبل ان تحسم ناهد قرارها ، وتنزل راكعه تقبل قدم خالد بكل خضوع



■□■□■□■□■□■□■



(الجزء الثالث)




ركعت ناهد على ركبتيها ، وقامت بتقبيل اقدام خالد بكل خضوع ، وقالت وهي مبتسمه: انا عمري ما بوست رجل حد ولا حتى ايده

رد خالد بابتسامه اكبر: انتي زعلانه انك عملتي كده ؟



ناهد: بالعكس ، انا عملت كده وانا مبسوطه ، تحب ابوسها تاني ؟

خالد: خلينا نطلع اوضتك وندهن جسمك بالمرهم الاول



وصعد الاثنان الي الغرفه ، وبدا خالد في دهان اماكن الحروق في ثدي ناهد وبطنها وفخديها ، وهو يمرر يداه فوق كل جسدها العاري بكل رقه وحنان



بدات ناهد في لمس صدر خالد باصابعها ، في اشاره الي انسجامها مع ما يفعله خالد ، الذي تشجع وطلب ان تسمح له بتدليك كل جسدها ، وبدون تردد استدارت على بطنها ، وبدا خالد بتدليك ظهرها ورقبتها بكل حنان



فجاءه ... صرخت ناهد من شده النشوى ، وطلبت من خالد ان يكف عن مداعبة رقبتها : خالد ارجوك كفايه ان اعصابي راحت ومش قادره اخد انفاسي



قام خالد بلف جسد ناهد الممتلئ وضمها الي صدره بقوه ، وبدا في تقبيلها في كل وجهها ورقبتها ، وبادلته ناهد القبلات المحمومه لبضع دقائق ، قبل ان ينهض خالد من السرير ويخلع كل ملابسه



كانت ناهد في قد اغلقت عيناها من شدة المتعه ، وما ان فتحتها حتى رأت جسد خالد العاري تماما ، وقد انتصب عضوه الذكري بشكل كامل



انتفضت ناهد وصارخت : انت بتعمل ايه يا خالد !!! ، انت شكلك اتجننت ، او فاهم اني واحده عاهره من اللي بتعرفهم ، بس الغلط مش عليك ، انا اللي ست غبيه اني سمحت للموضوع يتطور بنا ، الله يلعن ابو الحرمان اللي وصلني اني اشتهي عيل من دور ابني ، اتفضل البس هدومك واطلع بره ، ومش عاوزه اشوف وشك ده تاني



كان خالد يقف مصدوما من رد فعل ناهد العنيف ، وما ان ارتدى ملابسه حتى انطلق مسرعا خارج المنزل



ظلت ناهد تبكي بحرقه لما حدث ، وهي مشتته بين احساسها بالذنب لما فعلته ، وبين مشاعرها الجارفه لخالد



ومرت اسابيع طويله ، واختفى خالد تماما ، حتى ان طارق ظل متعجبا لهذا التباعد والخصام الغير مفهوم



في نفس الوقت كانت ناهد قد تملكتها الحسره على فراق خالد ، ولم تمر عليها يوم الا وهي تسترجع ذكريات اللحظات المثيره التي قضتها مع خالد



فقد كانت تلك اللحظات هي الوحيده التي شعرت فيها انها انثى حقيقيه



الي ان جاء اليوم الذي فاض فيه كيل الشوق والحنين الي خالد ، فقررت ان تتصل به وهي تبكي: الو خالد ... ازيك



رد خالد بنبره حاده: عايزه ايه يا ناهد؟



ناهد : خالد ارجوك سامحني ، انا كلبه وحماره كمان ، وعارفه انك ممكن تقول عليا ست مجنونه ، ايوه انا مجنونه بيك ، ومقدرش اعيش من غيرك ، وكل اللي طلباه منك انك تديني فرصه اخيره وانا هاعمل المستحيل عشان ارضيك واحسسك بالسعاده وانت معايا



سكت خالد قليلا ثم قال بنفس اللهجه الحاده : انتي فاكره ان اللي عملتيه ده هيعدي بالساهل ، انتي لازم تتعاقبي وتتعلمي الادب

ردت ناهد بكل لهفه : انا تحت امرك ، عاقبني زي ما انت عاوز ، المهم ما تبعدش عني ، وانا هاعيش خدامه تحت رجلك ، ولو عصيت لك امر بعد كده ابقى اقتلني



ضحك خالد وقال : اتفقنا ، وحضري نفسك للعقاب ، ويوم الخميس الجاي اتصرفي وفضي البيت ، عشان هبات معاكي طول الليل



ردت ناهد بكل سعاده : امرك يا حبيبي



قامت ناهد باغلاق الهاتف ، وظلت تفكر في هذا العقاب الذي ينتظرها من خالد ، اما خالد فقد قرر عقاب ناهد بطريقه لم تخطر على بالها ابدا ........



■□■□■□■□■□■□■



(الجزء الرابع والاخير)



اختلطت مشاعر الفرح والخوف بقلب ناهد ، فعلى قدر فرحتها بعودة خالد اليها ، كان الخوف يملاها من عقابه جراء ما فعلته به

الا انها عزمت ان تتقبل عقابه مهما كان عنيفا

وارسلت طارق للمبيت عند ابيه ، واتفقت مع خالد على ان ياتي الليله كلها معها



ودق جرس الباب ، تعلوه دقات قلب ناهد المتسارعه

وما ان فتجت الباب حتى وجدت خالد يحتضنها بقوه ويقول : وحشتيني اوي يا كلبه

ردت ناهد : انا كنت هاتجنن عليك ، وقبل اي حاجه لازم تسامحني ، وانا عند كلمتي ... ابدا عقابك ليا



اخرج خالد من جيبه طوق كالذي يلبسه الكلاب وقال : البسي الطوق ده في رقبتك ، واقلعي ملط ، انتي الليله هتكوني كلبه خالد ... فاهمه ؟؟؟



ردت ناهد وهي تنزع ثيابها وترتدي الطوق : فاهمه يا سيدي خالد ... انا كلبتك المطيعه



ضحك خالد وجذب ناهد للارض وقال : انزلي بوسي رجلي يا كلبه

ركعت ناهد وبدات في تقبيل اقدام خالد ، ونزع ثيابه وملامسه جسده باصابعها وشفتيها وثديها

وخالد يضربها على مؤخرتها بقوه ويجذبها من عنقها حتى تزحف على الارض كالكلاب



العجيب في الامر ان ناهد بدى عليها الاستمتاع بما يفعله خالد ، ولانها امرأه ذكيه ... فقد استوعبت ما يرضي خالد ... فهو يحب الساديه في الجنس



مرت ساعات من المداعبه والمضاجعه بينهم ، والتي انتهت بان بكت من الالم عندما اصر خالد ان يضاجعها من مؤخرتها



وبرغم الالم الشديد والضرب والاهانه ... الا ان ناهد احست بسعاده لم تشعر بها طوال حياتها



وما ان ارتاحا قليلا ... حتى دق جرس الباب ، قبل ان تتوتر ناهد خشيه ان يكون طارق قد عاد ، سارع خالد قائلا : ما تخافيش انا عارف مين

ونزل خالد ليفتح الباب وبعد اقل من دقيقه ، سمعت صوت خالد يناديها : انزلي يا كلبه



نزلت ناهد وهي عاريه لتجد خالد يصافح شاب اخر ، فحاولت الرجوع للغرفه قبل ان يراها صديق خالد ، فاستوقفها خالد بصوت صارم : تعالي هنا يا كلبه

رضخت ناهد واقبلت وهي تحاول ستر ثدييها وعورتها عن عيون صديق خالد ، قالت بصوت مرتعش : مين ده يا خالد ؟؟؟

رد خالد وهو مبتسم : ده العقاب يا كلبه



وهنا استوعبت ناهد ان عقابها ان تصبح عاهره حقيقيه ، يستمتع بها خالد واصدقاءه



وبكل حسره ومراره قبلت ناهد هذا الوضع المهين ، لانها لم تعد تقوى على فراق خالد



ضاجعت الاثنان في نفس الوقت ، وفعلت كل ما طلبوه منها



وتعددت اللقاءات وتغيرت الوجوه والاجساد ، حتى صار الامر مقبولا لناهد ، بل اصبح ممتعا ومسليا لها



ولم تكن ناقمه على خالد ... فهي تدرك ان الجاني الحقيقي ليس خالد



انما هو ... الحرمان



(تمت)
 
اسم الموضوع : قصه الحرمان كامله | المصدر : قصص سكس عربي
عودة
أعلى