اقذف بين النهود و اسخن نيك بزاز كبيرة و احلى رعشة جنسية

[المـلكة هيـام 🍒]

كان حلمي الجنسي هو ان اقذف بين النهود و طبعا يجب ان تكون نهود كبيرة تشبه الطيز المملوء و مارست الجنس مع النساء و الفتيات لكن لم اجد الا زوجة احد زملائي التي حققت لي رغبتي و قد اقمت معها علاقة جنسية ساخنة جدا و هي تملك صدر كبير و مثير جدا . من اول نظرة الى صدرها وقعت في محنتها و احسست ان النيك معها كان امر بالنسبة لي كانه مسالة اكون او لا اكون و كنت اريد بالضبط ان ارى صدرها و اضع زبي بين ثدييها و اخرج شهوتي عليهما و لم يكن الامر صعب جدا فهي كانت تبادلني النظرات و العشق حتى تكلمنا و حددنا موعد في احد الفنادق


و كان اليوم سعيد جدا بالنسبة لي و انا على موعد مع ذلك الصدر الكبير الشهي و كنت اعرف اني سوق اقذف بين النهود بمجرد ان اراهما و كما توقعت حين دخلنا اسرعت الى صدرها و اخرجته و لحست فيه بلا توقف و انا اغلي . و لما رايت صدرها احسست بالابهار من جماله و حلاوته و حجمه الكبير و انا محتار اين كانت تخفي كل ذلك الصدر فهي لما اخرجت ثدييها بدا انهما اكبر مما كانا يظهران تحت الثياب و انا بدات امص و الحس بشبق عالي جدا و قلبي ينبض بحرارة و اريد ان اقذف بين النهود و اضع زبي عليهما حتى استمتع متعة جنسية كنت احلم بها منذ وقت طويل


ثم قمت و انا امسك زبي و اوجهه نحو الثديين و هي فهمتني و امسكت بزازها و فتحتهما جيدا و وضعت انا زبي على صدرها ثم اغلقت بزازها على زبي كما يغلق الساندويش على حبة النقانق و انا بدات انيك و اريد ان اقذف بين النهود شهوتي احلارة . و اشتعلت الشهوة بقوة كبيرة في زبي و انا اضعه هناك بين البزاز و انيك و احكه و هي عرفت باني احب نيك البزاز و لذلك كانت تغلق عليهما و تحاول الضغط على زبي حتى تسخنه و اختلط شغط البزاز و نعومتهما و انا انيك صدرها الكبير و اريد ان اقذف بين النهود و شهوتي كانت في قمة حرارتها و اقصى مداها و اللذة استثنائية جدا


و من دون ان اسحب زبي غلبني القذف و كان اقوى مني حيث بدا زبي يكب و انا ما زلت انيك الثديين و انا كنت اريد ان ارى زبي يقذف على البزاز و لكن تلك المتعة و اللذة لم اقدر على ايقافها لما بدا زبي يكب و انا ما زلت احكه بين البزاز الكبيرة . و بمجرد ان توقف زبي عن القذف حتى جاءتني النشوة الساخنة الجميلة جدا مع الارتخاء الحار و انا ارى حليبي على صدرها الجميل و قد حققت اكبر حلم جنسي فيح ياتي و زبي يستمتع مع عيوني و انا اقذف بين النعود الكبيرة التي احبها