قبلات ساخنة في فم حبيبتي و هي تلعب بزبي و نحن جالسين في الحديقة – الجزء 1

[حلمات]

كنت اريد فقك قبلات ساخنة في فمها لما جلسنا هناك بعد تعب المشي في الحديقة الجميلة جدا و لكن وجدت ان زبي كان يريد اكثر من ذلك فانا لما وضعت يد على ظهرها و نظرت اليها و نظرت الي و قربت شفتي من شفتها انتصب زبي بسرعة كبيرة . و لما قبلتها من الفم كانت شفاهها كان فيها العسل و وجدت نفسي اطيل القبلة و لا اقوى على ابعاد فمي عن فمها حتى كدت اقطعها بالتقبيل و هي ايضا اعجبها الامر ولم نكن نقطع القبلات الا لما يمر علينا احدهم فابتعد عنها قيلا و قلبي ينبض بحرارة جنسية كبيرة و زبي منتصب و انا انتظر اختلاءنا مرة اخرى حتى اقبلها بحرارة اكبر


و حين وجدت اننا لوحدنا مرة اخرى هجمت عليها بالتقبيل الجميل و انا اضع قبلات ساخنة جدا على فمها و هي سخنت معي و كنت امسكها من ظهرها العب به و انا العق في لسانها و كلما تخرج لي لسانها امسكه بين الشفتين . و سخنت انا بتلك الطريقة الجميلة حتى صرت ادخل يدي تحت ملابسها احاول ان المس لحمها و هي سخنت و لم تعد ايضا قادرة على التوقف عن التقبيل و انا امسها في ظهرها و احاول ان اصل حتى طيزها و سخنت جدا عليها و كنت اتعمد اخراج اهاتي اه اح اح لما اعطيها احلى قبلات ساخنة في فمها و هي ترد عليها و تضحك و في قمة متعتها


و الشهوة تتحرك و تزيد و نحن في قبلات ساخنة جدا و كلانا يخرج لسانه و لساني ينزلق على لسانها و ادخله في فمها و اذوق لعابها و حلاوته و هي ايضا تفعل نفس الشي و الشهوة كانت تجعلني اريد ان اركب فيها و انيك . و رغم كل حلاوة القبلات الجميلة الساخنة الا ان مقاومة الشهوة امر صعب جدا لان الزب حين يسخن يصبح امر اندفاعه الى الكس ملح جدا و اولوية و لكن هناك لم يكن بامكاني ان انيكها من الكس و بقيت في قبلات ساخنة لذيذة جدا و ان اريد ان اقوم اليها حتى نستمتع اكثر و اتحكك على جسمها الجميل و زبي يغلي بحرارة جنسية عالية جدا و اريد ان انيكها


و بقينا نترقب من جهة و نمارس احلى طقوس الحب الرومنسية و هي التقبيل من الشفاه و بحرارة جنسية كبيرة و كلما يمر احدهم نسارع بالابتعاد عن بعض حتى لا نثير الشكوك و نحن نعلم ان كل من سيرانا هناك يعلم باننا كنا نقبل بعض . و لم اكن اكتفي بالتقبيل فحبيبتي جميلة وسكسية و لذيذة جدا و اجد رغبة كبيرة جدا في انليك معها و الالتصاق بها و زبي يتمحن عليها احلى محنة و انا في قبلات ساخنة جدا و حارة و شفاهها كان فيها العسل و لسانها الرطب كان يشعلني لما ادخله بين شفاهي