• بادئ الموضوع بادئ الموضوع حلمات
  • تاريخ البدء تاريخ البدء

حلمات

إداري
طاقم الإدارة
مشرف
إنضم
Jun 28, 2024
المشاركات
8,750
التفاعل
132
النقاط
63
دأت قصتى فى الجامعة حيث كنت فى 36 من العمر و اعمل معيد فى الجامعة و مسئول عن مختبرات قسم الكيمياء. كان هناك الكثير من الطلبة الذين يحتاجون للاجابة عن بعض الاسئلة بخصوص مواد المختبر فقمت بتخصيص يوم فى الاسبوع و هو يوم الاثنين فى منتصف الاسبوع لاستقبالهم و الاجابة عن
تساؤلاتهم.و كانت مختبراتنا فى ايام الاحد و الثلاثاء و الاربعاء فقط.
طلبة القسم فى السنة الاولى او الثانية و كانت تساعدى فى المختبر امراة
مطلقة متحررة تربطنى بها علاقة جنسية حيث نتقابل مرتين اسبوعيا فى شقتى
و كان اسمها هدى و هى فى 40 من العمر ممشوقة القوام و ذات شعر اسود طويل و تمتلك نهدين كبيرين وهى ترغب فى ممارسة كل انواع الجنس. كان يومى الخميس و الجمعة يومى راحة و عطلة اسبوعية و لكننى كنت اقوم بتصحيح بعض
الاختبارات يوم الخميس بسبب ضغط العمل.
كان اغلب طلبتنا من الجنس الناعم و كانت هناك فتاة فى 20 من عمرها فى السنة الدراسية الثانية جميلة و رقيقة وكانت من الطلبة الكثيرى الاسئلة و المجتهدة فى مختبراتها وكان اسمها سمر. و فى يوم خميس فى الكورس الصيفى
و بينما كنت مشغولا بتصحيح بعض الاختبارات و انا فى المختبر سمعت طرقا خفيفا على باب المختبر و اذا بها تلك الفتاة التى كانت تنظر الى دائما بنظرات الاعجاب و التأمل عندما كنت اشرح لهم فى المختبر عن تجربة ما. و
بعد دخولها المختبر كانت لديها اسئلة ضمن المنهج الصيفى و جلست بقربى كى اشرح لها بعض التجارب.
و كان عطرها يملأ انفى و انا مستهل فى شرحى لاحدى التجارب و اذا بها تمد يدها لتضعها فوق يدى . نظرت لها و اذا بها مبتسمة بخبث و هى تقول لى:
أستاذ هل هناك شىء اخر تود شرحه لى عمليا حيث هناك تجربة عملية كنت دوما راغبة فى عملها هنا فى المختبر.
لم استطع مقاومة جمال عينيها فقلت لها هناك تجربة جميلة و ممتعة سيكون تطبيقها عمليا بمساعدتك انتى فقط فملت عليها و التصقت منا الشفاه. لم تكن هناك اية مقاومة من قبلها بل على العكس كان تجاوبها عنيفا و ممتعا
لابعد الحدود. صارت تمتص شفتاى بكل قوة و انا ابادلها المثل و ممدت يدى فوق نهديها الصغيرين و صرت اعصرهما بروية. سمر لحظة... قلتها و قمت متوجها للباب و اخرجت مفتاح المختبر و احكمت اغلاقه كى ناخذ راحتنا دون
ازعاج من احد. رجعت اليها و رفعتها من على الكرسى و اسندتها الى طاولة فى المختبر و صرت اقبل رقبتها تارة و امص شفاها تارة اخرى. و كانت اصابع يدى تفتح
ازرار قميصها الوردى و لم تكن تلبس تحته سوى صدرية بيضاء فسحبت نهديها من فوق الصدرية و صرت اقبل نهديها بشغف و امص حلمة نهديها الورديتين. خلال لحظات قامت هى بفتح سحاب بنطلونها الجنز الازرق و انزلته من على
ساقيها . فبادرتها بنزع بنطلونى و جميع ملابسى بسرعة حيث كان زبى فى اوج انتصابه و راسه منتفخ يكاد ينفجر من لذة النشوة. و ما ان رأت سمر شدة اتصاب ذكرى حتى نزلت بركبتيها على ارض المختبر و صار تداعب زبى بيديها
الناعمتين و ما هى الا لحظات كان زبى الهائج يغوص فى اعماق فمها الرائع و هى تقوم بسحبه و ادخاله عدة مرات بين شفتيها العسل. لم أعد اتحمل الموقف فقمت برفعها على الطاولة و نزعت سروالها الضيق و رفعت ساقيها مبعدا كل
ساق عن الاخرى فنزلت بقوة على كسها الوردى الحسه من فوق الى فتحة طيزها و هى تتأوه من اللذة و هى تقول أستاذ اكثر ... ادخل لسانك فى كسى . فلم
يكن منى سوى ان اخرجت لسانى لادخله برفق فى كسها واضعا فى الاعتبار كون سمر فتاة لازالت عذراء. بعد دقائق تنهدت سمر بقوة و صرخت حيث انزلت شهوتها بعنف فتوقفت انظر اليها اتساؤل ما هى الخطوة الثانية كيف استطيع
اطفاء شهوتى .... قلت لها سمر... هيا قومى و البسى ملابسك ... انتى فتاة عذراء و لا استطيع فعل شىء اكثر من هذا... المهم انتى انزلت شهوتكى اما انا فمو مهم. ضحكت بخبث و قامت الى حقيبتها و اخرجت منه مرطب و اخذت منه الكثير فى اصابعها و انحنت امامى و صدرها على الطاولة وهى واقفة امامى و انا كلى دهشة.
سوف اريك كيف تنزل شهوتك معى ... قالتها و هى تدعك فتحة طيزها تدخل اصبعا و بعدها اصبعين و هى تتأوه بلذة فدنوت منها ماسكا زبى واضعا راسه على فتحة شرجها و ادخاته ببطأ و هى تقول .. استاذ شوى شوى أخ ادخله اكثر و ما هى الا لحظات و اذا بزبى قد ملأ طيزها و صرت واضعا يداى على خصرها و صرت اسحب زبى للاخر وادخله ببطأ و هى تتأوه أه أه كمان نيك فينى أستاذ
أدخل زبك اللذيذ للاخر و صرت انيكها بقوة و هى تشجعنى و انا انيك فيها و اسحبه و ادخله مرات و مرات و ما هى الا دقائق حتى صرخت و انزلت للمرة الثانية و لم اتوقف حيث كانت شهوتى العارمة فى اوجها و ما هى الا لحظات حتى صرت اتاوه و سحبت زبى من طيزها و قامت سمر بالجلوس مرة اخرى على ركبتيها مقابلة زبى ممسكة اياه تخضه بعنف حتى انفجر زبى بالمنى الابيض على وجهها و صدريها الصغيرين فقلت لها... سمر انتى ألذ من العسل يا عمرى... فقالت انا لك بس لا تنسانى فى الدرجات انا اريد درجات عالية و قامت بمص ما تبقى من المنى الابيض من على زبى.
 
عودة
أعلى