نيك صديقتي في الكوفي شوب

[حلمات]

صديقتي ذات التسعة عشرة عاماً كم أعشقها وأعشق جسمها المربرب المليئ باللحوم الطرية ، تعرفنا في البداية عن طريق تطبيق السناب تشات ، ثم بعد ثلاثة أيام من تعرفنا اتفقنا على أن نتقابل في إحدى الأماكن ، لقد كانت تقطن في محافظة أخرى ... لذلك توجب علي الذهاب إليها كي أحصل على ما أريده ، وبالفعل ذهبت إلى عندها وبدأنا نتبادل أطراف الحديث ونتعارف ، ومن ثم أخبرتها أنها جميلة ولا يجب أن تضيع هذه اللحوم الرائعة في جسمها هباءاً ثم بدأت أتحسس يدها بعد إقناعها وتليينها عبر الكلام المعسول ، ثم قلت لها ما رأيك أن نجرب شيئاً جديداً ونمتع أنفسنا وبالفعل بعد عناء طويل وافقت ، ثم أخذت أتحسس ذلك الفخذ الكبير والطري ، ثم تعمقت قليلاً وبدأت أتحسس ذلك الكس الشبق والملتهب من فوق الملابس ومن ثم أمسكت بقضيبي وأخذت تلعب به بيدها من أسفل الطاولة وتفرك به من فوق البنطال ، ثم رفعت يدي للأعلى من على كسها ولحسن حظي لم تكن ترتدي غير كنزة واحدة ولذلك استطعت لمس ذلك الجسد الحار ، ثم رفعت يدي لفوق وما أجد يدي إلا تعتصر ذلك الصدر الرائع والطري الكبير من فوق السونتيانة ومن ثم أنزلتها لأسفل وأخذت أعتصر وأتحسس ذلك الصدر الرائع بحرية كبيرة وبمنتهى المتعة ... ثم قالت لي ما هو رأيك أن تخرج لي زبكمن تحت البنطال كي أفركه من أجلك وبالفعل وافقت وهي بادرت بفركه وأنا في منتهى الشهوة الجنسية ، (مع العلم لدي قضيب طويل وعريض وناعم الملمس وجميل الشكل) وأخذنا نتحسس بعضنا بعض إلى أن عرضت عليها أن ندخل الحمام سوياً، وبالفعل وافقت وذهبت لدفع الحساب وأنا سعيد وسبقتني للحمام ، ثم تبعتها ودخل وأقفلت بالمفتاح على كلينا ، علامات الشهوة والخوف ظاهرة في عينيها .
. ثم بدأت أقبلها من فمها وأمص لسانها ورقبتها إلى أن وقعت تحت شباكي ، ثم أنزلت بنطالي وبدأت بالمص واللعق ... يا ويلتاه على إحساس فمها وبداخله زبي العريض ... ثم أخذتها وركنتها على مقعد المرحاض وبدأت أتحسس تلك المؤخرة الكبيرة وأفرك وجهي بها ومن ثم أنزلت بنطالها وبدأت أحرك زبي عمودياً على فلقتي طيزها الملتهبة العظيمة ، ومن ثم لعقت لها فتحة مؤخرتها وبدأت أدخل قضيبي رويداً رويداً حتى دخل الرأس وبدأت بالشهيق ، ثم بدأت أحشره أكثر فأكثر داخل تلك الفتحة الضيقة الوردية فتحة طيزها الخرافية ، ثم بدأت تصرخ ووضعت يدي على فمها كي لا يسمعنا أحد وأخذت أعتصر صدرها بكلتا يداي وأمص رقبتها أثناء نيكي لهذا الطيز الجميل ، ثم قذفت داخل فتحة طيزها وانتهت كلتا شهواتنا ونظفنا أنفسنا وذهب كلٌ منا إلى منزله ولا نزال حتى هذا اليوم نتنايك من الطيز كلما تأتي إلى جامعتنا.