• بادئ الموضوع بادئ الموضوع حلمات
  • تاريخ البدء تاريخ البدء

حلمات

إداري
طاقم الإدارة
مشرف
إنضم
Jun 28, 2024
المشاركات
8,676
التفاعل
125
النقاط
63
لم اقاوم سحرهما و رحت انيك نهودها الكبيرة لما اخرجت لي ذلك الصدر الكبير الباهر و بما انها قحبة و تملك الخبرة فكانت تعلم اني صدرها سيجعلني ادوب لما اراه و من اول ما دخلت الغرفة و جلست على السرير راحت تفتح ازرار عبائتها ثم كشفت لي عن اجمل ثديين يمكن ان اراهما في حياتي . لم اعرف كيف اتصرف و اطربت امام تلك النهود الكبيرة البيضاء الجميلة و حاولت لمسهما لكنها اخفتهما و هي تريد اغرائي اكثر و تهيجني حتى فقدت عقلي امام ذلك الصدر الابيض الكبير الجميل ثم هجمت عليها بالقوة و اخرجتهما مرة اخرى و رحت ارضع وانا ابحث عن امساك الحلمة بشفاهي


و لما امسكت الحلمة بشفاهي بدات امص بقوة كبيرة و هي تضحك و رغبت بقوة في ان انيك نهودها الجميلة و رحت اعجن ثدييها و احركهما و هي ما زالت تضحك و كانها ادركت ان صدرها قد افقدني صوابي و الصقت بزازها الجميلة حتى رايت الخط الذي يفصلهما … في تلك اللحظة اخرجت زبي و هو كانه سيف و قربته مباشرة من صدرها وهي لما رايتني اقرب زبي من نهديها فتحتهما و قالت لي ضع زبك هنا بين النهود و انا كالمجنون بدات انيك نهودها و وضعت زبي على ثدييها و هي اغلقت على زبي جيدا حتى احسست كانني اضع زبي في طيزها و نهودها كانت تشبه فلقات الطيز لكنها انعم و اطرى


و بدات احرك زبي و ادخل و اخرج و صدرها طري جدا و احيانا زبي يفلت من بين ثدييها و يخرج لكن بسرعة تفتح ثدييها مرة اخرى و انا اعود انيك نهودها و اضع زبي بينهما و ادخل و اخرج و ائن بمحنة كبيرة اه اه اح اح اح .. و كانت الشرموطة تغريني اكثر باهاتها الحارة الساخنة حيث تنظر الى زبي و لما تقع عيوني على عيونها تعود للتغنج اه اح اه اه اه و انا اعتصر من الشهوة و المتعة و احس ان زبي يريد الانفجار لكن كنت اريد ان اتمالك نفسي اكثر لانني سخنت و عشقت هذه الوصعية و انا انيك نهودها الكبيرة و لذلك كنت احاول قدر المستطاع ان ابقى لوقت اطول واضعا زبي بين تلك النهود


ثم ازدادت سخونتي الجنسية و حرارتي الى درجة اني لم اعد اقدر على التمالك اكثر و في داخلي اعلم ان تلك القحبة لا تقبل ان اقذف لها على صدرها لكني قررت ان افعلها و ليكن ما يكون و بدا زبي يقذف و يكب و هي لما رات زبي يقذف على صدرها بدات تشتمني .. و كانت تسبني و تطلب مني ان ادفع لها ثمن القذف على الصدر و انا انيك نهودها و اقذف و لا ابالي بشيء في تلك اللحظات الساخنة الجميلة حتى اكملت القذف و اخرجت الشهوة بالكامل من زبي على احلى نهدين
 
عودة
أعلى