حلمات

إداري
طاقم الإدارة
مشرف
إنضم
جوا 28, 2024
المشاركات
8,669
مستوى التفاعل
122
النقاط
63
قصتي تبدأ وانا في الثانويه انا محمد وبنت عمي أسمها دينا هي أصغر مني بسنه بيضه طويله وجسمها مربرب في سن الثانويه كنت هايج جدا بفكر في الجنس ليل ونهار لحد ما سيطر علي تفكيري في يوم اني عايز انام مع دينا بنت عمي قررت اني أروح عندهم كل يوم يمكن تيجي الفرصه في اي وقت روحت اكتر من مره ومفيش فرصه ابوها موجود وأمها واخواتها لحد ما روحت في يوم اخوها كان مسافر وامها في القاهره وابوها بس اللي موجود فضلت قاعد شويه عمي قالي انا هروح عشان الأنفار بيقطعو البرتقال في الأرض ونادي لدينا قالها أعملي شاي لأبن عمك ومشي وهنا جيت الفرصه دخلت دينا عملت الشاي وجبتهولي بشزب في الشاي وبفكر اعمل ايه طب أجبهلها ازاي دينا راحت وقفت في الشباك كانت لابسه بدي نصف كم بنطلون ترنج ففقرت اني هروح امسك أديها واقف جنبها في الشباك وأحسس علي اديها وفعلا قمت كان قلبي هيقف قمت مقرب منها وانا رايحلها طيازها مقسمه في البنطلون بقيت هايج أكتر وقفت جنبها وقمت ماسك اديها واللي كان سهل بقي صعب مبقتش عارف انطق كلمه بصيت علي وش دينا لاقيتها في أبتسامه كده ومشلتش اديها فضلت احسس علي اديها بصوابعي واطلع بايدي لحد كتفها كده عشان المس بس صدرها من تحت التيشرت وفعلا لمست صدرها كان ناعم وطري ولاكن هنا خافت وقامت ماشيه دخلت المطبخ قولت زعلت طلعت قعدت في الصاله وشويه لقيتها جايه تاني وبتبتسملي كده وراحت وقفت في الشباك تاني قمت قايم وجاي من وراها وقمت حاضنها من دهرها وزبي بقي بيلمس في طيزها وقمت ماسك صدرها بأيدي حاولت تنزل ايدي استجبت وقمت نازل بأيدي علي كسها ادعكه زقت ايدي قمت ماسك أديها مسيب ايدي منها وقمت مدخل ايدي تحت البنطلون وماسك كسها اول مره امسك كس فضلت أحرك صوابعي علي شفايف كسها وهي بتحاول تفلفص مني بس مش قادره كسها كان مبطرخ وغرقان حطيت صباعي علي خرم كسها وحسيت بضيقته محاولتش ادخله طلعت ايدي وكانت مبلوله منها قمت مديرها وحاضنها وبوستها من شفايفها اتجوبت معايا وبقيت تبوس وتحضن فيا واشدها من طيزها علي زبي ولأول مره أسمع أه بمحنه من بنت خلت زبي هيخرم البنطلون قمت مدخل ايدي علي طيزها فضلت أحسس علي فلقتين طيزها وقمت مدخل صبعي في خرم طيزها وهي اه ه ه ه. كفايه بقي طلعت صباعي وقمت رافع البدي بتاعها ونزلت السنتيان وفضلت أرضع في صدرها صدرها كان كبير وحلمتها صغيره وداخله علي بني فضلت امسك حلماتها بين شفايفي وأشدها وهي تقول اه ه ه ه مش قادره قمت جاي رميها علي السرير وبنزل البنطلون وهي قافشه فيه مش راضيه تسيبه المهم تاخرت أديها وقمت منزل بنطلونها وقمت راكب فوق طيازها فتحت فلقتين طيزها وشوفت خرمها وقمت بالل صباعي وقمت مدخله في خرقها وهي اه وبقيت وشها أحمر وتقولي كفايه يا محمد. لا يا محمد قمت جاي بقلع البنطلون بتاعي حاولت تفلفص بس انا كنت حكمها قلعت البنطلون نمت فوقها وزبي حطيته بين فلقتينها وفضلت أحركه وكل ما يجي علي خرمها تقوم فازه قمت جاي معدول وبلله وقمت فاتح فلقتين طيزها وقمت حاطه علي خرقها وقمت نايم فوقها وهي لا لا أبوس ايدك هيوجعني قمت زاقق زبي براحه ازحلق كده وراسه عدت من خرقها وهي اه ه ه ه. طلعه طلعه قمت زاقق اكتر دخل نصفه وهي بتتحرك تحتي عايزه تقوم قومت زاقه كله في خرقها دخل كله لحد بيوضي فضلت نايم فوقها شويه وهي زي ما تكون بتعيط فضلت اطلعه وادخله بس عياطها قلب متعه بدأت تقول اه بغنج وقمت مدخل ايدي تحت كسها فضلت العب في بزرها وفضلت ادخله واطلعه لحد ما قمت جاي كابب جوه طيزها وقمت مطلعه خرم طيزها كان واسع ومليان لبن قلعتها البنطلون بتاعها ومسكت الأندر بتاعها مسحت زبي ونشفت خرم طيزها وقمت ملبسها البنطلون كل دا مقمتش من مكانها قامت جايه نايمه عدل في ابسرير وقامت مغطيه نفسها بالبطانيه جيت اندهلها مرديتش عليا قمت لابس هدومي وقمت جاي ماشي وللقصه تكمله

الجزء الثاني من القصه نكت بنت عمي
وقفنا في أخر الجزء الاول اني سيبت بنت عمي نايمه ومشيت
فضلت فتره مبرحش عند عمي خفت لتقول لعمي علي اللي حصل بعد ثلاث ايام لقيت التليفون الارضي بيرن
رديت الو مين قالتلي انا دينا يا محمد انت مبقتش تيجي ليه
قولتلها لا مفيش كنت مشغول شويه قالتلي تعالي عيزاك قولتلها حاضر خمس دقايق هكون عندك
مشيت رحت خبطت علي الباب لقيت دينا بتفتحلي
قالتلي خش بقولها امال فين عمي قالتلي مش هنا محدش هنا فدخلت قعدت وهي جيت قعدت جمبي
قالتلي هو انت مبقتش تيجي ليه قولتلها بصراحه كنت خايف تقولي لعمي قالتلي وانا هقول لبابا انك نمت معايا وانا لا صوت ولا عملت اي حاجه فضلت نايمه علي بطني لحد ما انت خلصت ومشيت
قولتلها هو دا اللي جه في دماغي المهم يعني انتي اتبسطتي قالتلي اه ولا قولتلها يعني ايه قالتلي اتمتعت وبعدها طيزي كانت بتوجعني ليومين مكنتش عارفه أقعد انا قمت اتطشطفت لقيت في ددمم من ورا
بس اما كنت باجي انام واحلم باللي حصل كنت ببقي مش قادره قولتلها طب ودلوقتي قادره ولا مش قادره قالتلي لا أنسي خلاص انا طيزي مش قادره قولتلها طب ممكن اشوفك بقميص نوم بس قالتلي ماشي بس عايزه اقولك علي حاجه قولتلها ايه قالتلي ممكن اشوف بتاعك قولتلها ما انتي جربتيه قالتلي اشوفه انا مشوفتوش قولتلها ماشي وقمت فاكك الحزام وقالع البنطلون ومطلع زبي كده قامت مسكاه باديها وفضلت تحسس عليه وتمسك في بيوضي وقالتلي دا سخن اوي وكبير كل دا دخل في طيزي قولتلها معلش كنت تعبان قوي قالتلي وانا كمان كنت تعبانه بس وجعني اوي قولتلها طب قومي البسي القميص قعدت شويه في الأوضه وقالتلي متبصش وبعدين طلعت لابسه روب وقفلاه بقولها ايه قالتلي مكسوفه قولتلها متتكسفيش وريني بقي قمت مقلعها الروب كده لاقيتها لابسه قميص نوم ابيض ستان وباين انها لابسه اندر تحته قولتلها لا اقلعي الأندر قامت قلعاه ووقفت قدامي بزازها كبيره ورافعه القميص وحلماتها بارزه منه والسبعه بتاعت كسها باين قمت قايم قالتلي ايه قولتلها متخفيش وقمت قايم وخدها في حضني وقمت بايسها من شفايفها وحطيت ايدي علي بزازها وفضلت اعسر فيهم وزبي بقي بيحك في كسها هي لاقيتها بتتنهد كده وبتقولي كفايه فضلت ابوسها من رقبتها ومسيكت طيزها من ورا وبعدين بديرها كده وبرفع القميص قالتلي لا مش من ورا قولتلها مش هينفع طب هدخله مره قالتلي لا مش انت بتحبني قولتلها اه قالتلي هتتجوزني قولتلها اه قالتلي خلاص تعالي من قدام وانا مش هعرف حد المهم ساعتها كنت هايج قولتلها ماشي قالتلي تعالي جوه في الأوضه دخلنا الأوضه وقامت نايمه علي السرير كسها بقي باين ومجسم من القميص قمت رافع القميص وأشوف أجمل كس عمري ما شوفت زيه ابيض مبطرخ وشفايفه محمره انا قومت نازل عليه لحس بقيت عماله تفلفص مني وانا عمال امص في شفراته بين شفايفي وهي عماله تتنهد مش عارفه تاخد نفسها وعماله اه ام اه كفايه اوفففف قمت قايم رافع القميص كله لحد ما بينت بزازها ونزلت فيها رضاعه وعمال أحرك زبي عي كسها وهي عماله اه ه ه ه يا بزازي مش قادره وكل ما احرك زبي ويحك في بزرها تقوم مرعوشه حطيت صبعي علي كسها وفضلت العب في شفراته وبعدين قمت مدخل صبعي لحد ما وصل للبكاره وحسيت بيها وهت اتحركت لقدام قولتلها متخفيش وقمت قايم بالل زبي وقمت حاطه علي خرم كسها وفضلت ازقه براحه وهي كل ما يلمس البكاره تقوم
 
عودة
أعلى