• بادئ الموضوع بادئ الموضوع حلمات
  • تاريخ البدء تاريخ البدء

حلمات

إداري
طاقم الإدارة
مشرف
إنضم
Jun 28, 2024
المشاركات
8,676
التفاعل
125
النقاط
63
قابلت جارتى فى احدا ايام الصيفبعد انتهاء فترة الامتحنات ولما قابلتها سالتها انت مالك شكلك زعلان ، جاوبتنى بان بنتها ( هناء - تلميذة الصف الثانى الثانوى ) نجحت بملحق رياضة ، فعرضت عليها انى اساعدها فى مذاكرة المادة ( لانى خريج تجارة ) فوافقت و قالتلى هاجبهالك النهارده بعد الظهر.
ولما جت ، كنت اعرفها بس مش واخد بالى منها ( و المثل بيقول فلان لو ماعاشرتهوش تبقى ماتعرفهوش )
بعد المقدمه اللى قالقتها امها ، سابتنا و بعد حصة تعارف ابتدى الكلام يجيب بعضه و الحديث ياخد منعطف الحب و الجنس و عرفت انها بتعرض على نفسها لما الحدود بنا انفتحت للمس الايد و اكتر .....
جت فى مرة قاعدين ، بنتكلم عن المصايف و لقيتها مرة واحدة شلحت قميصا عن فخد برونذى يهبل بتورينى جرح من اعشاب ( دهب ) واترددت شوية و لما لقيتها مسترسلة فى الحديث مديت ايدى و تحسست فخدها ، سكتت لحظة و بعدين اتعدلت اكتر فبان كلتها ( احمر ) سالتها كنت لوحدك لما اتعورتى ، قالتلى كان معايا اصحابى البنات ، وهمت برد قميصها مكانة و لكن يدى لم تتحرك ، قالتلى اوعى بقى بلاش هزار و كانت بجانبى ، مسكت ايديها و صمتت لحظة و انا ارسم على شفتيها قبلة تحولت من قبلة للتجربة الى قبلات حارة ولم اشعر الا و زراعاها تلتف حول عنقى ، و يدى تمتد الى كسها لتنزع ( الكات ) و تتجه لفتحة ( طيزها ) فاستعدلت وضع جلوسها بجانبى لتقف على ركبتيها ، وها انا لم اجد صعوبة البته فى تكملة المشوار ، و اخذت اتحسس خرم ظيزه و احس بزوبانها كقطعه من الايس كريم تزوب بحرارة الفم ، وضغت اصبعى الوسطى فى فتحتة طيزها ، فتاوت مليا ثم التصقت بى و احسست بثديها و كانة برتقالتان فى قوتهما فاخذت يدى الاخرى تدخل من فتحة الفستان و تزيح حمالة الصدر و تبحث عن حلماتها فقد كانت صلبة كحبة خرز صغيرة فركتها و مازالت فى غياباتها تطيل القبلات بفمى و عنقى و قد اشتدت النشوة بى و ادخلت اصبعى من عقاتة الاولى الى الثانية و الثالثة فهمهمت بالالم و احتويت بيدى الاخرى كامل نهدها فعزفت بالتاوه و كنت جد رومانسى وتحولت من لحظتى لقنبله تريد الانفجار و لكن فى مكان معيد لعدم اصابتها او تنبية اى احد من صوتها ، تركتها و قد اخرجت يدى من صدرها لاخرج قضيبى من بنطلون الترنج و قد تصلب شهوه ولم اسمه تعليقا او التفت لة ( بتاعك كبير قوى ) ودفعت بيدى راسها نحوه فتعففت قليلا ثم طاوعتنى كارة و ادخاتة فى فمها ، كم يتملكنى هذا الشهور بالنشوة العارمه و الحالة الجنسية الجنونية فاخذت تتلمسه بشفتاها اولا و سرعان ما استجابت بلحسة و مصه و هى مستمتعه وانا غارق فى نشوتى و يدى الاخرى تجول فى احشاء مؤخرتها و كلما ازدادت هى فى تجربتها ازددت طيرانا الى سماء متعتى و ازداد تعبير يدى و لم اعد اطيق الصبر ونفرتها منه و استعدلت جلوسها لتعطينى ظهرها وضغطت بيدى على ظهرها لتصبح فلقتى طيزها فى وجهى ، وجردتها من كلتها الصغير وانا ارى ارتباكها فلم تعرف ماذا تقول و لم تعد تقدر على العوده من هذا الطريق ، فاشفقت عليها رضاء شهوتى بقولى ( ما تخافيش مش هاعملك اى حاجة ) وهى تنتظر المزيد من هذه التجربة الممتعه ، اخذت انهال علي خرم ظيزها بقبلاتى و اشتم رائحة كسها البكر و ازوق طعم مؤخرتها و اعض على فلقتيها و اراقب وجععا بين الحين و الحين وهى غائبة عنى مغمضة العينين فى عالم اخر اعرفة جيدا ، واكملت طريقى باصابعى وابتدئت نشيج الالم ، الم الذه و انا الجم وحش شهوتى و اتعقل مقاومته و لكن شيطانى دفعنى بغريزتى فتناولت قضيبى بيدى بعد ان هممت واقفا فقطعت احلامها بكابوس الخوف و التردد ، ولكنى مستعد بسيل من الكلمات التى لم اعرف كيف ارتجلت بها مسترسلا وقذفت سائل من فمى على فتحه طيزها و امسكت براس قضيبى احاول غرسه فى هذه الفتحة الصغية وهى مستعدة للمقاومة بيدها الصغيرة على صدرة تكفكفنى عن ايزائها و لكن الوقت قد حان فقد جن جنونى وبلغت شهوتى عنان راسى و ما ان تمكنت من ادخال راس قضيبى حتى صرحت صرخة مكتومه و تشنجت يداها تدفعنى فى صدرى بقوة لابعادى عنها و انا احاول تهدئتها و مواصلة طريق الفوز بنشوتى التى اراها عن قريب ، لم اصغى مطلفا لكلمات التوسل و تعبيرات الالم على وجهها و عضها على شفتيها ، ولم اعتنى الا بكلمة واحده فقط ترددها ( بالراحه ، بالراحة بيوجع اقوى ) وكانها بهذة الكلمة اشعت نيرانى و اخرجت وحش جنسى المجنون ، فغرست قضيبى من راسة لمنتصفة فهمت بالصراخ ولكن من وراء يدها التى التصقت بفمها و انا الجمت حصان شهوتى و غمستة بالجرى فى طريق النشوة و ازدادت عبراتها و اظن انها تبكى احيانا من الم الاذة او عدم استطاعتها الصراخ ، ولازلت استمتع عدوا بالخروج و الدخول و انا احس دفئ احشائها و اتقن الاستمتاع بباقى مفاتنها من ثديها الذى انتصب كانة قطعه لحم سميكة و احساسى بسائل لزج يخرج من كسها ساخن يسير من اسفل قضيبى ليسقط على خصيتانى و لم اعد افكر الا فى احراز النشوة فهى باتت امامى و لازمنى السكوت حتى اخرجت انفاسى مع خروج حليبى بداخل طيزها و هنا امتنعت عن النحيب قليلا و تتحسس باصابعها فتحى شرجها و تقول ( انا حاسة انى اتعورت ، بص كدة ، دم ده اللى نازل ) فطمانتها بانة سائلى يخرج منها فقط وان لا تتوتر ، وهمت بالوقوف و لم يزل قضيبى منتصب فهى رقيقة ، جميلة ، وازدادت جمالا بضعفها امامى و انتصارى عليها ، فوددت لو اقتلها نكحا مرارا و تكرار حتى امت فوقها و لكن ضعفها و هى تقول ( علشان خاطرى اوى بقى سيبنى امشى لحسن تعبانة بجد ، وهاجى تانى ) فتركتها و تركت ظبرى يطلق صرخاتة بطلب المزيد من النشوة
 
اسم الموضوع : انا وبنت جارتى التلميذة | المصدر : قصص سكس عربي
عودة
أعلى