حلمات

إداري
طاقم الإدارة
مشرف
إنضم
Jun 28, 2024
المشاركات
8,681
التفاعل
125
النقاط
63
انا جديد فى المنتدى و دية اول مشاركة ليا ، يارت تعجبكم.
القصة خياليه من تأليفي تمام .

ابطال القصة :-
* انا احمد عمرى ٢١ سنة و طولى ١٧٦ سنتى و جسمى عادى جدا و مش بلعب رياضة كتير و زبى مش هعرصله و اقول ارقام فلكية هو طوله ١٨ سنتى بس.

* صاحبى مروان ٢٤ سنة و طوله ١٨٨ سنتى و جسمة رياضى و هو جارى و بيته جمب بيتنا

* امى اسمها فاتن ٤٩ سنة و هى قصيرة شوية طولها ١٦٥ سنتى و شعرها اسود ناعم مع جسم مليان ابيض زى اللبن و بزاز متوسطة الحجم و طيزها كبيرة و مدورة

*( ام مروان) اسمها سحر ٥٤ سنة و طولها ١٧٠ سنتى و لونها اقمحى شعرها بنى و جسمها مليان و بزازها كبيرة و ناعمة و طيزها مربرة و حلوة

انا و مروان جيران و اصحاب من زمان اوى و كنا مع بعض فى المدرسة و دخلنا الجامعة سوا و فى نفس الكلية .
انا والدى متوفى من زمان و امى متجوزتش تانى من بعده
مروان ابوه متغرب و شغال فى بلد اجنبى و بينزل يزورهم مره كل شهرين .
المهم انا و مروان كنا بنسهر و نبات سواى مرة عندى فى بيتى و مرة فى بيته و كنا بنقضى الوقت فى لعب البلايستيشن عندى و سعات نتفرج على سكس .
و فى يوم كان مروان بايت عندى و قعدين بنلعب بلاستيش و امى دخلت الاوضة و معها صنيت فيها شاى و بسكويت و حطتهم اقدمنا و كانت لابس عباية بيتى ضيقة لونها ابيض و لفة منديل على شعرها
فاتن : اشربو الشاى و انا نص ساعة اكون حضرت العشا
مروان : تسلم ايدك يا ست الكل بس احنا مش عوزين نتعبك
فاتن : لا تعب و لا حاجة
و خرجة امى و راحت المطبخ تجهز الاكل و احنا اقعدين بنلعب و نشرب الشاى
مروان : وقف لعب انا هروح الحمام عشان خلاص مش قادر بس اوعا تشغل اللعبة و تدخل فيا اجوان و انا مش موجود فاهم
انا : هههه خلاص ماشى روح الحمام
فضلت قاعد مستنية اكتر من خمس دقايق لحد لما زهقت و رحت اخبط علية فى الحمام اشوفه اتخر لية
بس الغريب ان الحمام كان فاضى مفهوش حد و بصيت علية فى الصالة و الطرأه مش موجود و رحت المطبخ عشان اسأل امى عنه
بس شفت الصدمة إلى خلتنى واقف متجمد مش قادر اتكلم
مروان واقف ورا امى و لازق زبة فى طيزها من فوق الهدوم و و ماسك بززازها بيعصرها جامد و بيبوس فى رقبتها و وشها و امى بتتوه بصوت واطى
فاتن : خلاص بقا امشى قبل ما احمد يحس انك اتخرت و يجى يشفنا
مروان : انا مش قادر انا عايز انيك هنا دلوقتى فى المطبخ ، لما شفتك فى العباية دية زبى وقف جامد و حاسس انه هينفجر
فاتن : امشى دلوقتى ، هتفضحنا ، انتا مش قادر تسنى لما ابنى ينام و بعد كدا نبقا نعمل إلى احنا عايزينه و يلا امشى بقا .
انا كنت واقف مصدوم و ساكت و رجعت اوضتى بسرعة قبل ما مروان يخرج من المطبخ و اقعدت فى مكانى و انا خلاص هتجنن ، امى الست المحترمة بتنام مع صاحبى و شكلهم كانو مع بعض من زمان و انا كنت مغفل بسيب صاحبى يدخل بيتى و يبات معايا و يتسحب فى نص الليل و يروح ينيك امى فى اوضتها و انا نايم
مروان رجع اخيرا و قال : معلش اتاخرت عليك اصلى كنت مزنوق اوى و طولت فى الحمام شوية
انا بلعت ريقى و حولت اكتم غضبى : عادى ياسطا و لا يهمك
و كملنا لعب بلاستيش و امى جابت العشا لينا و كلنا و على الساعة ١٢ كدا مروان اقال : انا خلاص تعبت يلا نام بقا
انا : ماشى خلاص
انا فردت جسمى على السرير و عملت نفسى نايم و مستنى اشوف مروان هيعمل اية و كان فى نيتى انى اقفشهم سوا و اوجهم بالحقيقة .
و فعلا على الساعة ١ و نص مروان قام بعد لما اتأكد انى خلاص روحت فى النوم و انا طبعا عامل نفسى نايم و دخل اوضت امى و قفل الباب و انا قمت وراه بعد
٥ دقايق و كان فية بلكونة مشتركة بين اوضتى و اوضة امى بس كان بيفصل بينهم صور صغير و قفزت من علية و بيقت اقدام اوضتهم و بصيت من فتحات الشيش و شفت المنظر إلى هيجنى و خلى زبى يقف .
امى نايمة فى السرير على ضهرها و مروان رافع رجليها و نايم عليها و مدخل زبة فى كصها و ينكها جامد و بسرعة و امى بتتاوه جامد و تبوس شفايفة و تلعب لسنها مع لسانه و تمص شفايفة
و هو نزل على صدرها و بدأ يدعك بزازها و يمص حلمتها جامد
و بعد كدا راحو مغيرين الوضع و مروان اقعد على كرسى فى الاوضة و امى راحت اقعدت على زبه و بزازها نحيت وشه عشان يرضعها و يمصها براحته و امى تتنطط على زبة و تنزل و تطلع زى الشراميط و تقول
نكنيى جامد اكتر و مروان يرفعها و ينزلها بسرعة على زبه بئيده لحد لما جابت شهوتها و نزلت عسلها على زبه و نزلت على ركبها تدعك زبه بين بزازها و بعد كدا تمصه جامد بحترفية زى ممثلات البرونو لحد لما مروان نطر لبنه على وشها و بزازها و بعد كدا امى مسحت جسمها بفوطة و مروان لبس هدومه و انا رجعت اوضتى بسرعة و عملت نفسى نايم و مروان رجع الاوضه بعد دقيتين و نام اما انا ففضلت صاحى طول الليل و قررت انتقم منه و انه زى ما نام مع امى انا كمان هنيك امه سحر .

لو عجبتكم انتظرو الجزء التانى .



الجزء الثانى

تانى يوم صحينا من النوم انا و مروان على صوت امى و هى بتخبط على الباب و تقولنا يلا عشان تفطرو و امى كانت مجهزه الاكل على الصفرة و كانت لابسة عباية بيتى مجسمه و مبينة كل تفاصيل جسمها و كانت لازقة اوى على بزازها و مروان كان قاعد جمبى و امى اقعده اقدمنا فى السفرة و كل شوية و احنا بناكل يبص على صدرها و يحاول يخبى ابتسامته و امى تلاحظ و وشها يحمر و انا خلصت اكل و رحت الحمام عشان اغسل ايدى و رجعت متسحب على طرطيف صوابعى عشان اشوفهم و لقيت مروان طلع على الصفرة و مقرب من فاتن و بيبوس فى شفايفها جامد و هى تقوله بس بقا ، ارجع اقعد مكانك و هو رجع مكانه و عمل نفسه بيكمل اكل و امى نفس الكلام و انا رجعت و قلت : يلا يا مروان روح بيتك و غير هدومك عشان عندنا محاضرة فى الجامعة الساعة ١ النهاردة .
مروان : اهاه فعلآ انا كنت ناسى .
انا : يلا روح و انا هغير هدومى و اجيلك و نروح سوا .
مروان نزل و كان بيته لازق جمب بيتى و انا روحت غرفتى عشان اجهز و البس هدومى خرجت لقيت امى لابسة هى كمان هدوم خروج و قالت انها هتنزل السوق هى و سحر عشان و يجبو شوية طلبات للبيت .
و انا نزلت و اقبلت مروان اقدام بيته و ركبنا الموصلات و احنا فى المكربوص مروان لاحظ انى اقعد ساكت و مضايق و قال : مالك ياسطا اقاعد ساكت ليه .
انا : عادى ، حاسس انى مصدع شوية .
مروان : خلاص تيجى منروحش المحاضره و فيه كام بنت انا عارفهم نكلمهم على التليفون و يجوا يعقدو معانا فى الاستراحة بتاعة الكليه و ممكن نظبط بنتين منهم و ناخدهم و نروح السينما و نقفشلهم هناك و نعمل معاهم احلى شغل .
انا : اشطا ، ماشى كلمهم .
و فعلآ رحنا الاستراحة الكلية و لقينا هناك الشله بتاعة مروان و كانت ٣ بنات و ٢ ولاد .
المهم رحت سلمت عليهم و مروان عرفنى عليهم لاكن المشكلة فى الشباين كانو هما فعلآ خلاص ظبطو مع بنتين مع التلاته و مروان قاعد مع التالته و انا قاعد مدايق ان مفيش بنت رابعة ليا .
و مروان خد باله انى مدايق و قرب وشوشنى فى اذنى : انا مكنتش اعرف انهم معاهم والدين ، معلش حقك عليا هعوضك المره الجايه .
انا فضلت قاعد ساكت لعشر دقايق و بعد كدا قلت لمروان : انا خلاص زهقت انا همشى و انتا كمل اقعدتك .
مروان : ماشى بس اوعا تزعل منى و هزبطك المره الجاية .
انا مشيت و انا غضابأ لانى حاسس ان مروان كاسر عينى بعلاقة السرية مع امى الوسخة ، قررت انى لازم انام مع امه سحر بأى طريقة عشان ابقا نكت امه زى ما ناك امى .
رجعت البيت اخيرآ و فتحت الباب بمفتاحى و لكن سمعت اصوات ضحك حريمى و كان صوت امى المميز و قلت احا بقا، مش معقول تكون امى بتتناك من حد تانى و قفلت الباب براحه كان بين باب الشقة و الصاله طرأه صغيرة اتسحبت و شفت صدمة تانية غير متوقعة، امى مع سحر عرانين و سحر اقعدة على الكرسى و رفعا فخدها لفوق و فرداهم و امى تحتيها موطيه على ركبها فى الارض و مفلقسة طيزها لورا و نازله تحلس كس سحر بنهم و تدخل لسنها بين شفرات كسها و بتعلب بصباعها فى خرم طيزها و سحر اه اه اه دخلى لسانك اكتر و العبى فى خرم طيزى اكتر و رفعا وشها لفوق و مش دريانه انى واقف ادمها و امى كمان شغاله لحس و مش واخده بالها منى و كان زبى وقف من تحت الهدوم على منظرهم و كنت هيجان اوى و سحر راحت منزله وشها و فتحت عنيها و شفتنى اقدمها و راحت مصرخة بصوت مخدود و امى كمان اتخدت و شفتنى واقف وراها و اتنين راحو موطين على الارض بسرعة عشان يجبو عبايتهم السوده و يغطو بيها اجسامهم .
امى قالت بعصبيه : انتا ايه إلى جابك دلوقتى انتا مش عندك محضرات.
انا : انتى يا امى و سحر و مروان كنتم بتتناكو من بعض و انا الوحيد إلى مكنتش اعرف لية ، انا كمان هنيك سحر زى ما مروان ناك
و رحت شادد العباية من عليهم و هجمت على سحر و نزلت فيها بوس و تقفيش و سحر مستسلمه ليا و امى بتضحك ضحكة الشراميط و تقول برحه على خلتك سحر هتموت فى اديك .
و انا رحت مطلع زبى و قلت لسحر انزلى مصى يا شرموطة و سحر نزلت عالطول و مسكة بتاعى و بدأت تمصه بشراصه و امى تبص على زبى و تلحس شفايفها و تقول ابنى طلع راجل و عنده زب جامد و يمكن احسن من زب ابنك يا سحر و تروح ماسكة راس سحر و تزقها عشان زبى كله يدخل جوا زورها و تقولها مصى زب ابنى كويس يا قحبة و دخليه كله و سحر وشها احمر و مبقتش اقدره تاخد نفسها لحد لما امى سابت رسها و خرجت زبى و كان غرقان بلعاب سحر و امى تقولها مصى بضان ابنى و متخليش فى نفسه حاجة و سحر رفعت زبى لفوق و نزلت مص و عضضه فى بضانى و انا قلت كفاية يلا عشان انيك و اهين شرفك و رحت خليت سحر تلف جسمها و تدينى طيزها و رحت مدخل زبى كله مره واحده فى كس سحر و هى صرخت بصوت عالى بس امى حطت اديها على بقؤها و قالت اخرسى يا وسخة هتفضحينا و راحت فردا رجلها و حطت رجل على الكرسى و رجل على الارض عشان سحر تلحس كص امى برحتها و بقيت انا انيك سحر بسرعة و اخرج و ادخل زبى جامد و فخاد سحر ببتهز جامد تحتيا و انا و بقول خد يا لبوه دنا هنيك شرفك و اخد حقى من ابنك الخاين و سحر تقول : اه اه ايوا خد حقك منى و نكنيى جامد زى ما ابنى كان بينيك امك جامد .
و امى تضربها بألم على وشها و تقلها اخرسى يا وسخة و تمسك راسها و تخليها تلحس كسها اكتر و انا شغل بنيك سحر و ارزع زبى جامد فى كصها لحد لما نزلت لبنى فى كصها و امى هى كمان كانت جابت شهوتها و نزلت عسلها على وش سحر و اقعدنا احنا التلاتة فى الصاله عرانين و مجهدين مش قدرين نتحرك .

انتظرو التكمله فى الجزء القادم .


الجزء الثالث : -

بعد ما فضيت شهوتى فى كس سحر و امى جابت عسلها على وشها ، و سحر نامت على بطنها على الارض و كنت فلقتين طيزها الكبار بيهتزو و يترجرجو و كنت فى عالم تانى من المتعة و الشهوة و عدلت جسمها و لفت وشها ليا و قالت : اه يا ولد يا احمد دنتا طلعت بتعرف تنيك حلو و انا كنت فكراك طيب و مؤدب .
بصيت على امى و كنت بتمسح عسلها بمنديل من على كسها و لبست الكلوت الفتلة الاحمر بتعها و جابت عبايتها من على الارض و لبستها بسرعة و هى مكسوفه منى و بتتجنب النظر ليا مباشرآ و فضلت اقعد ساكته و انا لبست هدومى كلها اما السحر فدخلت الحمام تنضف نفسها و تغسل كسها كويس من لبنى .
فاتن : من امتى و انتا تعرف علاقتى صاحبك .
انا : عرفت كل حاجة امبارح لما شفته بيتحرش بيكى فى المطبخ و يتسحب لغرفتك فى نص الليل ، اقللى انتى ازاى طلعت رخيصة بالشكل ده ، ازاى سمحت لنفسك تنامى مع حد فى سن ابنك ، من امتى و انتو مع بعض ( اقصد طبعآ بتنيكى منه من امتى بس انا طبعآ مقدرش اقول الكلام ده لامى بصراحة )
فاتن : انا و سحر كنا فى علاقة سحاق من زمان و كنا بنطفى شهوات بعض عشان مكنش فيه رجاله تكفينا و من حوالى شهر مروان عرف علقتى مع امه و جالى البيت فى يوم انتا مكنتش موجود فية و فضل يحاول يغرنى و يتحرش بيا لحد لما استسلمت ليه و خلينى ارجع احس انى ست تانى .
و انا اسفة يا حبيبى ، انا ندمانه انى خبيت عنك كل حاجة بس كنت خايفة تكهرنى و تبعد عنى و تروح تعيش لوحدك .
انا : انا عمرى ماهكرهك يا ماما ، انتى كل حاجة بالنسبالى .
فاتن : يعنى انتا مش زعلان منى .
انا : لا ، انا عارف انك ست و ليكى احتياجاتك و رغباتك زى كل الستات ، بس انا مضايق لانك اخترى صاحبى المقرب ليا عشان يبقا عشيقك . ازاى هقدر ارفع عينى فى عينة و انا عارف انه كان بينام مع امى .
امى رحت حضنانى و حضنها كان دافى و حسيت بملمس جسمها الطرى من فوق عباتها الرقيقه و قالت : اطلب إلى انتا عاوزه لو عايزنى اقطع علاقتى مع صاحبك عشان متخسروش بعض ، و انا هعمل إلى انتا عاوزه .
انا : لا يا ماما انا مش عايزك تعيشى حياتك فى حزن و كئابة عشانى انا ، انتى امى و عمرى ما هسح بشعور وحش نحيتك .
سحر كانت خرجت من الحمام و هى لفه فوطه حولين وسطها و بزازها الكبار نصهم طالع برة الفوطة و بتسحر شعرها بمشط و مقردتش امنع نفسى من النظر لفخدها المليانين المشدودين و قالت : انتا على فكرة والد خبيث و استغليت انى مكنتش فى وعى و كنت فى حالة نشوه و مش حاسة بنفسى و دخلت علينا انا و امك و عملت عملتك معايا و امك الوسخة بدل ما تحمينى منك كانت بتشجعك و تضربنى على وشى عشان تخلينى احس بالنشوه اكتر .
فاتن : ههههه ، بس متقدريش تنكرى ان ابنى كيفك على الاخر و خليكى مش قدرة تقفى على رجليكى .
سحر ضحكة و قالت : هو فعلآ طلع عنتيل و خلانى جبت شهوتى اكتر من مره .
سحر بصتلى و قالت : انا فهما مشكلتك، انتا مش قابل فكرت ان ابنى ينام مع امك عشان انتا راجل و عندك غرور و كبرياء ، صح .
انا : اه .
سحر طب ايه رايك انك تسيب امك تعمل إلى هى عايزاه مع مروان و فى المقابل انا هسيبك تنامى معايا زى منتا عايز و نمعل كل حاجة انتا عوزها ، لو انا مش عجباك .
انا : طبعآ عجبنى و كنت بفكر فيكى من زمان بس عمرى مجتلى الجراءة انى اصرحك بده لانك ست متجوزه و امى صاحبى من ايام الطفوله .
سحر : انا متجوز راجل منتهى الصالحية و **** نمره من زمان و مش عايش معايا حتا ، بس انتا النهاردة خلتنى احس انى ست بجد و تقدر تعتبرنى مراتك من النهاردة .
انا فضلت دقائق اقعد ساكت و بفكر فى كلام سحر .
امى : ايه رايك اكلم مروان يجى دلوقتى و هو فاكر انى لوحد فى البيت و يجى و يشوفك انتا و سحر مع بعض و تبقو خالصين و نعمل كل حاجة على المكشوف و كل واحد منكم يبقا معاه المزه بتاعته .
سحر : فكرة جميله و هتنهى كل الزعل و الخصومات و العيال يرجعو اصحاب مع بعض تانى و احنا كل وحده فينا بيقا معاها الراجل بتعها .
و فعلآ فاتن اتصلت على مروان و كلمته بصوت ناعم اوى و قالت انها مشتقاله و عايزه يجلها دلوقتى و هى لوحدها فى البيت .
سحر لفت درعها حولين كتفى و انا قاعد على الكرسى و قالت : دلوقتى يا قمر تعالى نكمل درسنا و اعلمك كم حاجة انتا متعرفهاش .
و فكت الفوطة من على جسمها عشان اشوفها جسمها القمحى الممشوق و اردفها الكبار المدورين و بزازها الناعمين و حلمتها المنتصبة . و مسكة ايدى و دخلتنى اوضت نومى و قالت : بعد اذنك يا فاتن ، انا هخش اتكلم مع ابنك فى موضوع مهم . و ضحتك ضحكت الشراميط بتعها و قفلت الباب و اقلعتنى هدومى كلها و خلتنى انام على السرير و راحت تنزل تمص زبى و تدعك و زبى بدأ ينتصب و يبقا حديد و سحر بتمصة جامد و تلاعب بضانى بصوبعها عشان تهيجنى اكتر و زبى ينتصب اكتر و راحت عدلت نفسها و خلت طيزها فوق وشى عشان افترس كسها و الحسه بلسانى و اعض على شفرات كسها و اكلها جامد و هى شغاله تمص فى زبى زى ممثلات افلام السكس المحترفين و تروح مدخله زبى كله جوا بقوها و تكتم نفسها لحد لما وشها يحمر و تورح عتقاه و ترجع تمص تانى .
سحر : اه اه زبك جامد اوى و طعمه حلو ، اه اه ايو الحس كسى جامد و دخل لسانك لجوه اكترة .
و راحت سحر واقفه على السرير و فردت رجلها و نزلت على زبى و دخلته جوه كسها براحة لحد لما دخلت زبى كله جوا كسها و بدأت تطلع و تنزل على زبى بسرعة و و تقولى نيك اسرعة و انا رحت ماسك فردتين طيزها الكبار و بيقت اطلع زبى و ادخل بسرعة جوه كسها و اغرزه جوه اعماق طيزها و هى تقول ايوا كدا يدكرى خلينى احس انى ست تانى .
و فى اللحظة دية جرس البيت رن و كنت عارف ان مروان وصل اخيرآ و فتحلته امى هى لابسه قميص نوم ابيض قصير و نص ثديها كانو بينين و مروان دخل و هو بيحضن امى و بيبوسها بوسة عشاق رومنسية .
امى : تعالا ادخل بسرعة عندى ليك مفاجأه كبيرة .
مروان دخل هو سامع صوت ضحك مميز و امى فتحلت باب غرفتى عشان يشوف امه و هى ركبه على زبى و بتنناك جامد و انا بصصله و على وشى ابتسامت الشماته .

التكمله فى الجزء القادم .
 
عودة
أعلى