حلمات

إداري
طاقم الإدارة
مشرف
إنضم
Jun 28, 2024
المشاركات
8,670
التفاعل
125
النقاط
63
تتواصل دايما سلسلة انا قحبة نعطي و حكاياتي مع الزب بصح هذي المرة كانت حكاية خاصة بزاف على خاطر اللي ناكوني زوج رجال و بين زوج كبار و صحاب واحد يخدم تاجر و صاحبو يخدم في المطار و لاباس بيهم .. الاول اسمو حميد و الثاني ياسين و رحت معاهم لواحد الدار تاع صاحبهم على حساب واش قالو و كانت اول مرة نشوف قدامي زوج رجال يخرجو زبوبة كبار و هوما متقابلين بلا حشمة و انا نرضع و نمص في الزب و حتى في فرنسا ما صراتليش هذي العفسة و عجبوني الزبوبة واحد مشعر بزاف و واحد شوية و قلاويهم بين زوج شابين و بديت اسخن بيبة .


و حميد زبو اسمر و معرق و كان شوية طري بصح ياسين زبو مخشب كي الحطبة و كنت نحاول ندخل الزبوبة بين زوج في فمي و انا قحبة نعطي و كانت اول مرة نيك مع زوج رجال في وقت واحد باش نكتشف نوع جديد من النيك و اللذة الجنسية . و حكمت كل زب بيد واحدة و بديت نحك زبوبهم على صدري و الريسان تاع زوايزي و نخزر فيهم نلقاهم سخونين و ينازعو بالمحنة بقوة كبيرة و انا خطرات نلحس زب حميد و خطرات زب ياسين و بين زوج كانو سخونين و انا قحبة نعطي و كنت حابة تجربة كيما هذي و كنت نسيي ندخل الزبوبة في فمي في زوج على خطرة واحدة بصح الريسان تاوعهم كبار .


و انا كي هجت رجعت نخلط في الزبوبة بقوة كبيرة و حابة نقطعهم و ناكلهم كي المرقاز و انا قحبة نعطي و نسخن كي نشوف الزب و ياسين كان حاب يدخلو وقال لصاحبو حميد راني حاب ندخلو انا سخنت .. و حميد قالو معليش دخل انا نحب نيك ملور و ليوم لازم هذي الترمة نقطع طيز امها بالزب و انا كي سمعت هاذ الكلام زدت سخنت اكثر و عرفت بلي النيكة راحة تكون سخونة نار و حكمت الزب تاع حميد و دخلت في فمي و خليت ياسين يستكلف بالسوة و انا قحبة نعطي و نهيج في النيك و ياسين بدا يدخل صبعو في سوتي و يتاستي فيها اذا مشمخة مليح ..


و انا غير دخل صبعو هدت و بديت نعيط اه اه اه اه دخل زبك عمري اه اه اه راني حابة الزب اه اه دخلو و ياسين بدا يمسح راس زبو على سوتي و يقولي عمري نطبعو راكي حابة تديه و انا نعيط اه اه اه دخل ما تهيجنيش .. و كنت خطرات نحب نعض الزب الكبير تاع حميد و هو في فمي و كي دخلو ياسين حسيت روحي في عالم اخر و كان زبو سخون يحرق و حلو و بدا ينيك فيها من السوة و انا نرضع زب حميد و نستنى وقتاش نزيد نسخن شوية باش نديه ملو و انا قحبة نعطي و كنت هايجة نار في هدي النيكة السخونة .
 
عودة
أعلى