حلمات

إداري
طاقم الإدارة
مشرف
إنضم
Jun 28, 2024
المشاركات
8,670
التفاعل
125
النقاط
63
أميرة 28 سنة في غـايــــة الجمال والـرقـة بيضاء ، صافية البشـرة ، ذات شعـر كثيف وطويـل ممتلئة الجسـم وليست سمينة أو مترهلة بــــل في غـايـــة الروعة والإثــارة أينما ذهبــت تـابعـتها عـيون الرجال بتـرقـب ، وكثيرون يطمعـون فيها ويأملون لو يستمتعوا بجسدها الساخن فنهديها أكبر من المتوسط وهما ملفتان ومغـريــــان ، بـــارزين ، أردافها كبيرة وبارز للخلف ومثيرة جداً جداًًً وطرية فمتى سارت يتهاديان ويهتـزان بشكل جد مغري .
زوجها مينا سمين الجسم ثقيل الوزن كسول وهو وحيد أمه صاحب محل مشروبات روحية ...... يسكنان في بيت فخم من طابقين وسطوح يستخدم كروف مصمم بالجريد والإضاءة بشكل سياحي جميل تستخدمه العائلة للتهويـة والجلوس في الهواء الطلق بحرية بعيداً عن الأنظار وبـه بـار جانبي صغير يبدو كتحفة .
والـدة مينا سيدة في النصف الثاني من الأربعينات مـا زالـت تحتفظ بجمالهـا وسخونتهـا أرملـة فبعـد مـوت والد مينا لم تتزوج نظراً لأنها كانت طوال عمرها تعاني الشذوذ الجنسي وتعشق المعـاشـرة المثلية والسحاق وكانـت تمارس ذلـك من وراء زوجها .
أميرة ... كانت كثيرة المشاكل مع زوجها مينا بسبب كسله وبـروده الجنسي وقـلــة محاولات المعاشرة فقـد تزوج بناء على إلحاح والـدتــه بينما تعاني أميرة الشراهة الجنسية الشديـدة والـزائـدة عـن الحـد والمحونة المستمرة التي تؤرقهـا
وتنع نومها ... فكثيراً ما تشعر بالظمأ ما يتسبب في رد الفعل العصبي والمزاج الحاد،،، مينا الزوج هادئ في كل شئ ولا يلقيها بـالاً ...
كانت والدة مينا منذ زواج ابنها وهي تراقب بنهم زوجته الجميلة التي تثيرها كل لحظة بعريها وتفاصيل جسدها الفائر المثير ، كانت على درايـة بما يحدث من مشكلات تـدخلـت أكثر من مرة وكانت تعاني محاولات السيطرة على نفسها أثناء وجود أميرة معها وإن كانتا عينيها تخالفان محاولاتها وتفضح أمرهـا .
وفي أحد الأيام كانت أميرة ممحونة جداً وفي حالة ماسة للمعاشرة فهيأت نفسها تمامـا وارتــــدت ملابس نوم في غاية السخونة والشفافية لكن خذلها مينا كعادة وراح يغط في نومه ما جعلها تثـور وتوقـظه بغيظ ودب بيناهـما خلاف كبيـر وارتفع صوتهـا وصيحاتهـا غـضباً فشقـت الصمت ودوت عـند والدتــــه بـالطابق الأسفـل لـذلـك صعـدت الأم لتهـدئ زوجة ابنها ولما رأتهـا أثـارت محونتها وشبقها فجاءت في صفها وضمتها ونزلت بها لتبات لـديهـا بنــاء على إصرار أميرة أن تذهب لمنزل والـديها غـاضبة ... فهدأت غضبها وأدخلتها الحجيـرة الصغـيرة لتنام ثـــم دخلـت الأم حجرتهـا وخلعت ملابسها وبـدأت تعـبث وتداعب نفسها ممارسة عادتها السرية وهيـاجـاً على أميرة ولـم تتمالـــك أم مينـا نفسها فتسللت عارية تماماً لحجيرة أميرة النائمة كالملاك جلست بجوارها على حافة السرير ومدت يدها بهدوء وأمسكت أحد نهديها وبدأت تدلكه بنعومة بينما كانت يـدها الأخرى على بظـرهـا تـداعـب نفسها هائجة ففتحت اميرة عينيها وفزعت من هول المفاجأة وسألت الأم :: أيـه دا مـالـك يـا تـَنـت ؟ فهمس الأم :: تعبانة موووووت زي مــا انتي تعـبانــة ،،،، أميرة :: أيـه بس د ،، لكن الأم تضع أناملها على فم أميرة وتنكفئ عليها هامسة ... سبيللي روحك ومش حتندمي ،،،،
حدوئك أحلى متعة ,,, ثم انقضت تأكل شفتي أميرة ويـدها تعبث في بقية جسد أميرة بداية من النهدين ومروراً بالجنب
ثم الردف وأخيراً تصل لكسها الممحون الظاهر والمنتفخ أسفل خيط الكيلوت الناعم المثير تداعب بظرها .
أصيبت أميرة بالخدر وانسجمت وبـدأت تشعر بمتعة جارفـة فلم تملـك إلا أن تترك نفسها وتسترخي فــاتحـة وركيهـــا لتخلي للأم الطريق وتنل المزيـد من المتعة وسرعان ما يتطور الأمر فتأخذ الأم مكانيها بين فخذي أميرة وتنـام منكفئة
بوجهها على كس أميرة بعد أن سحبت الكيلوت عن خصرها ، بـدأت الأم تلحس إلى أن وصلت لإدخال لسانها بالكامل في كس أميرة الساخن والتي تعالت صيحاتها وأنـاتها المثيرة ::: أأأأأأأأأأأأأأأ يـا تنـت حلو أوي اللي بتعمليه دا آآآآآآآآأه
الأم :: انسي كلمة تَـنت ؤوليلي يا عـايــدة على طـول من دلـــوأتي احنا حبيبـين فكان رد فعـل أميرة الطاعة :: آآآآآآآآه نيكي طيب يـا عيودة .
فهمست عايدة (الأم) كسك يجنن هههههه كبير أوي وحلو أوي أوي .... أميرة ::: نيكيه طيب متوأفيش آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه
فتضع عايدة الخدادية وتطلب منها رفع طيزها فتجعلها أسفلها وتعيد ما كنت تمارسه ثم تنزل بلسانها الثائر لفتحتة الشرج التي ارتفعت بفضل الخدادية مع تمرير وسطاها بكس أميرة التي تصيح في جنون ::: أأأأأأأأه يـا كسسسسسسي
يـا كسسسسي يـا عايدة ،،، نيكني يا بيبي آآآآآآآآآآآآآآآآآآه وسرعان ما تتشنج أميرة وتنتفض مع إيلاج عايدة بأصبعها
فينقبض كسها ويرتخي مرات ومرات بجنون ومجون وتتدفـق شهوتهـا بقـوة لكن عايـدة لا تخرج أصبعها حتى تهــدأ وتسترخي ثم بعد ، تخرجه مبللاً بشهد كس أميرة وتلعقه باستمتاع وهي تنظر وتحملق لعايدة بنهم .
عايدة :: تسأل أميرة انبسطتي مش كدا ؟ فترد أميرة :: بهز رأسها وإغـماض عينها إيماءً بنعم ثم تهمس انتي ضفـرك برأبة مينا ابنك ، فضحك ::: عايدة هههههه هههههه مش كدا ... طاب استني هو انتي لسه شفتي حاجة دا أنـا حمتعـك
فتعتلي عايدة أميرة في الوضع المعكوس وضع 69 وتنـزل مجـدداً تـلحـس الكس وتمصه بنهـم وهياج فــراحت أميـرة
تحاكيها الأفعال ولكن عن اشتد شبق أميـرة وازداد هياجها سكنت وهي تصرخ وتولول من فـرط اللـذة وحلاوة المتعـة
ثـم انتفضت مجـدداً وأتـت بشهوتها للمرة الثانية وما زالت عايدة حماتها عليها فلما هدأت أميرة تشبثـت بوركي عـايـدة وأعـطتها نصيبها من اللحس والمص والغـنج حتى قذفـت عـايـدة على وجـه أميرة وهـي تتلـوا ثم نـزلت عايـدة عندمـا هـدأت عن أميرة وجلست على حافـة السريـر تـلتقط أنفـاسها أمـا أميـرة فظلت مستلقية على ظهرهـا تتنهد من تـعـبـب المتعة والهياج .
مدت عايدة يـدها تصفف شعر أميرة وتبعـده عن وجهها وهي في غايـة السعـادة وهي تهمس ::: أخيـراً بـئيـتي حبيبتي
فقبلـت أميـرة يـدهـا مستمتعـة فـاستلقـت عايـدة إلى جوارهـا وهي تقبل شفتي أميرة عـدة قبلات نـاعمة وسريعة ويبقيـا مرتخيتين فتغـفو أميرة بينما تقم عـايدة تنظف نفسها بالحمام وتعـود وتوقـظ أميرة بقبلاتهـا النـاعمة وهمساتها الـودودة
الحالمة وتهمس لها ؤومي اتشطفي يـا روحــي واغـسلي وشـك فتتنهـد أميرة وتعتدل فتنظر لكيلوتها الدقيق وتمد نحوه يدها لتتناوله لكن عايدة تسبقها إليه بيدهـا مبتسمة وتشير لها بـرأسها مـا يعني لا ابقي عاريـة ،،، فتتوجه أميرة للحمام مترنحة من التعـب وتغيب قليلاً فتقضي حاجتها وتنظف نفسها وأول مـا تخرج تجد حماتها وعشيقتها عايـدة تنتظـرهـا فتمسكها من يدها وتهمس لأ تعالي الأوضة الكبيرة حـانـــــام فـي حضن بعـض وبالفعـل تـأخذهـا حجرتها وينامـا كما ولـدتـا عـاريتـين وفـي الصباح تستيقظ الأم على قـرع الباب فترتدي سريعاً روب غـير شفاف وتطلب من أميرة البقاء مكانها مستريحة وتفتح لمينا وتطمئنه أن اميرة بـاتت لديها وأن الخلاف زال بعـد أن خففت عنها بالحديث والفضفضة
فيخبرهـا مينـا أنـــه سيتوجــه للمحل ثـم ينـزل فاعـد عـايـدة الإفطـار وتضعـه على صينية مع بعـض العـصير وتتجـه لأميرة وتتناولا الفطور معـاً على الترابيـزة الصغير التي تتوسط الفـوتــي الموجـود في جانـب من الحجـرة والواسعـة المقسمة لقسمين القسم الثاني فيها أعلى درجتـين حيـث عـليه السرير المحاط بناموسية قماش وستائر كحجـرة أميـرات القرن الـ 18 وبعـد الافطار يستحما كل على حدة بداية بعايدة وعند عودة أميرة من الحمام ملتفة بالفوطة عـاريـة كيوم ولدت تأخذ عايدة بيدها وتصفف لها شعرها وتزينها كالأميرات .
تخبرها أميرة أن هذا كثير عليها وأنها اليوم تشعـر أنها أميرة اسماً وفعلاً فترد عايدة :: أن ذلـك ليس بالكثير وهـذا أقل ما تستحقه وتعترف لها أثناء تصفيف الشعر وما إلى ذلـك انها لكم كانت معجبة بها منذ تزوجها ابنها مينـا وكـم كانـت
تثور وتهيج حين تـراهـا خاصة لما كانت تراهـا بالملابس الشفافـة الساخنة ، وتحكي لها أنها تحب السحاق وتدمنه منذ كانت متزوجـة مـن واـــد مينـا وأنها كانت تمارسه مع صديقات لها وأن والـد مينا تقريباً كان يشعـر بـذلـك أو يعلم بـه لكنه لم يصرح لها بعـلمه أو يعـترض ، كما تطـلب عايدة من أميرة أن تعاهدها بـأن تخبرهـا بكل رغبتها الجنسية أولاً بـأول وتعـدهـا عـايـدة أنها ستعـمل على إسعادها قـدر مـا تستطيع كحبيبـين .
وتستمر العلاقـة هكذا إلى يـوم تعـترف فيه أميرة وتصرح لها بعد انتهائها من الممارسة بـأنها تنتابها رغـبة شديـدة في معاشرة رجل وأنها تأمل هذا من باب الاشتياق والحاجة للطبيعة ، وتطمئن عايـدة أن رغبتها هذه ولـو حتى تحققت لن تـؤثــر على علاقتيهما ، وتمضي أسابيع على الواقعة ويتم دعوة عايدة لحضور حفـل زفـــاف بنـت صديقة قـديمة لهـا فتطلب من أميرة الذهـاب معـها ويـذهـبا الاثنـان فـي أوج مظهريهمـا الملفـت للإنتبـاه خاصة أن عايـدة تختـار لأميـرة ملابس ضيقة بنطلون وبـدي عـاري الصدر يظهر النهدين بوضوح علاوة عن أنه حملات فهو تقريباً عاري من أعلى لا يستر شئ ويبدو في غاية الإثـارة كما أن البنطلون الضيق يظهـر المؤخـرة الطريــة البـارزة والكس من المنتفخ من الأمام فيغـري كل عين تقع عليها ويجتذب رغبات الرجال والشباب نحوهـا عـنوة .
عايـدة ::: تخبر حبيبتها أميرة وزوجة ابنها أنها تريدها اليوم مغريـة ومثيرة وأن تبـدو على أحسن مـا يكون لأنها تـعـد لها مفاجأة سارة سوف تعـجبها ، وفي الفرح كان المعجبين كُثـر فحـاول الشباب والكـبار أيضاً جذب انتبـاه أميـرة التي سرقت انتبه الجميع وغارت منها كثيرات في الفرح لكن أميـرة لم تستجب لأحد غـير أنها أخيراُ بـدأت تلين وتستجيـب لشباب وسيـم وتبادلـت معه الضحكـات أثنـاء الــدردشة وكان شـاب جـامعي وسيم ذو جسد ريـاضي ، من أحد أقـارب العـروس .
راقبـت عايدة الوضع جيداً وتركـت أميـرة مع الشاب حتى انسجمـت معه جيداً وهي من بعـيد تتنقل بين صديقاتها وفي الوقت المناسب قطعت عليهما حديثيهما فتعـرفـت على الشاب وعرفته أنها صديقة لأميـرة وتسكن معـها وظلوا جميعاً
معـاً وعـايدة تنظر في الساعة وأخيراً لتنتهي الفرح وذهبا العـروسين لمنزل الـزوجية بعـد أن ودعـا المعـازيم وكانـت عايدة متأكدة أن ابنها مينا بالتأكيد قـد نـام وبجـرأة طلبـت مـن الشـاب أن يوصلاهما بعـد تـأخـر الوقـت فقـابـل طلبهـم بسعادة ولبى على الفـور فعـلمت أميرة أن أمـر مـا سوف يحدث وأن المفاجأة هي ليلة في أحضان شابـة وعـفـية ولكن كان إلى جانب هذا ينتابها شك في الأمـر لأن عايـدة أولاً وأخيـراً حماتهـا وأم زوجهـا ولا يعـقـل أن تسمح لغـريـب أن يعاشرهـا بعلمها ، لكن وكما قيل ... من الحب ما قتـل ، فهي بالفعـل رتبـت لهـذا مقتنعـة بـأن أميـرة حبيبـتها قبـل أنهـا زوجة ابنها وأن على كاهلها إسعـادهـا لتسعـد هي أيضاً وتحظى بالرضا والارتباط الوثيق مع حبيبـتها .
ذهبوا للبيـت وأصرت عايـدة أن تضيف الشـاب الـوسيم وكان يـدعى رأفـت جـزاءً على ذوقـه ، ودخلوا للبيـت بالفعـل وأغلقت عايدة الباب بالترباس لتؤمن الليلة دون أن يشعر الشاب أو أميرة ، أجلساه في الصالون ودخلت عايـدة المطبخ لتعد واجب الضيافـة وأعطت إشارة لعايدة لتتبعها وتم ذلـك وهناك وعند المطبخ همست لأميرة :: حا تأخر ربع ساعة عليكي بيـه الليلة دي رأفـت بتاعـك ، فعادت أميرة وجلست بجواره قـريبة منه جـداً وهي تبادلــه الحديـث والضحكات فحاول الشاب مغازلتها فـأبدت لـه سعادة واستمتاع بكلماته الرقيقة فتجرأ ومد يده يمسك يدهـا فلم تمانع والتصقت بـــه وبـدأ الأمر بقبلـة نـاعمة وطويلـة مع بعـض مـا نسميه التقـفـيش واستفاقــاً على نحنحة عايـدة على رأسيهما تقـدم لهمـا كأسين من البيرة المخلوطة ببعض الخمور بقدر يساعـد على الجـرأة والإقـدام والانبساط دون الثمالــة ، حاول رأفـت أن يعـتذر عن ما رأته عايدة لكنها لم تلق لـه بـالاً وبعد تأكدهـا من تناولــه المشروب انصرفت لحجرتها وقــد غـمزت لأميرة بطرف عـينها فـأمسكت أميرة يـد رأفــت وجرتـه للحجرة الصغـيرة المجاورة لحجرة عـايـدة وأدخلته وأغلقـت الباب ثم طوقت بذراعيها رقبته وراحت ترفع نفسها على طرفي قدميها لتندونو من شفتيه فانحنى ليريحهـا واحتضنهـا وبـدأ يبادلها القبلات الرومانسية المصحوبة بـلحس الفم ومص الشفتين الساخنتـين وكفيه يعـبثان بظهرهـا ويدلكاه حتى يصلها لردفيها الطريان فيعـتصراهما مستمتعاً بليونتيهما كما أن أميرة كانت مستمتعة للإحسـاس المثيـرة ، فـلما هــاج رأفت مـد يـده وفتح لها البنطلون بينما كان فمه يعيث على نهديها ويلحساهما ويقبل الظاهر منهما وكان الظاهر تقـريباً ثلثيهما بعـدها فعلت اميرة نفس الشئ وفتحت بنطلونه ولكنها سحبته مع السروال لأسفل فنزعته عنه وكانت تحملق في ذكره المنتصب اتلكبير والطويل بشكل ملفت ومخيف لكنها لم تخف كانت ظمآنة وفي أمس الحاجة للمتعة فمدت يدهــا وأمسكته والتهمته بفمها تلحسه وتـرضع بـاستمتاع ونهم وهي تتـأوه وتـئن ، وفي المقابل كانـت عايدة تسمع التأوهـات الحارة مـا أثـارهـا بقوة فاستلقت على السريـر وخلعـت ملابسهـا بالكامـل وراحـت تعـبث فـي نفسهـا وتمارس عـادتها السريـة بجنون وحـرارة .
ثم تطور الوضع بين أميـرة ورأفـت فـاستلقت لـــه على السريـر فنزع عنها البنطلون ثم الكيلوت الناعم واستلقي عليها يقبل كل مللي من جسدها نزولاً لكسها ففتحت ساقيها واسترخت وراح يلحس لها الكس برقـة وطلبت منه إدخال لسانـه
فلبى الطلب وفعـل ومن شـده حرارتها وهياجها لفـت قـدميها وطوقـت بهما رأسه المنكفئـة على كسهـا وعـقـدتهما مـن الخلف حتى لا يتوقف أو يرفع رأسه بينما كانت يـداه تـدلـك ردفيها وهو فس غاية السخونة والهياج والسعادة ، هاجـت أميرة وزاد الشبق ففكت ساقيهـا واعتدلت فـأوقفته قليلاً ونـزعـت البدي فهـم على نهديهـا المثيرين ونــال مـن حلمتيهـا فزادها جنون ومحونـة وراحت تنـاديـــه وتـأمـرة :: يـلا نيكني عايـزاه زوبـرك جوا كسي دخل يلا يــا رأفـت فأومـأ بنعم وجثا بين وركيها ونزع بقية ملابسه العلوية وبـلـل ذكره بلعـابـه حتى لا تتألم من حجمه فتمتنع وبــدأ يداعـب أولاً بظرها ويـلكه فهاجت بقوة وصاحت دخـل زوبـرك يـلا يـا رأفـت ,,,, فـبدأ رأفـت ببطء ونعـومة وبالرغم ذلـك كانـت خائفة وتشعر ببعض الألم فتئن ::: أي ي ي ي أي بالراحة زوبرك بيوجع .... فيسألهـا رأفـت ::: على كـدا بيوجع ؟
فهمست أميرة ::: أيـوا أصلو كبير أوي وحلو أوي أوي بس أأأأي ي ي ي ولاتـزال ما بين المعاناة والمتعة وبعـض الخوف لكنها تتحمل لشبقهـا ومحونتهـا حتى يـدخـل ويستقـر ويـدفـن بالكامل في أعـماق كسها الـدافئ المثيـر ، فيسكن رأفـت بناء على أمرها حتى تحملق فيه وتومئ برأسها كإشارة بـدايــة لكنها تسرع بتحذيـره ::: بس بالراحة ليعـورني
ومع الإيلاج تبسط عضلـة الكس وتتخذ وضعـية تتناسب مع حجم قضيـب رأفـت ، وساعتهـا تشعـر أميـرة بالارتيــاح فتبدأ بفرك نهديها بجنون وتهمهم أيووووووووووووا أوووووووووو ممممممممممممممممممممممممممم مممممممم
أسرع حبة يـا رأفت آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه أيوااااا كدااااااااااااااااا أأأأ نيكني آآآآآآ نيكني يا كسي يـا عايدة أأأأأأأأأأأأأأأأأأهو
وتولـول أميرة وهي تنادي عايـدة فترتدي عايـدة روب شفاف هذه المرة وتتجه نحويهما بهدوء حافية ولما تدخل يشعر رافت بارتباك ، لكن اميرة تصيح فيه نيك يا رأفـت ملكشي دعـوة بينا آآآآآآآآآ آآآآآآ فيواصل رأفت بينما تمد أميرة يدها تتناول يــد عايدة وتجلسها بجوارها فتنكفئ عايدة بنهم على نهديهـا وتـرضعاهما وتعضعض حلمتيها بأسنانها بنعـومـة فتصل أميرة لقمة شهوتها وتنتفض وتقمط كما يُقال بكسها أو أن كسها ينقبض ويرتعش بقوة على ذكـر رأفـت فينتفض معهـا ويـأتيا بشهوتيهمـا بينما عايـدة تتابـع لا تتوقف فتزيـدها متعة ولـذة حتى تنتهي من القذف فيجلس رأفت بجوارها فتعـتدل أميرة وتجذب عايدة لتستلقي بجوارها وتفتح لها الروب ويبدءان القبلات الحـارة ومداعـبة النهـود فتلتف أميرة فجأة على عايدة فتعـتليها فين ساقيها لتكافئها وتنكفئ عليها وتأكل شفتيها الورديتـان بنهم ومتعـة ثـم تنـزل لتمتعهـا مـن خلال نهديها الكبيرين الساخنين فينتعش رأفـت ويستعـيد شبقـه وشهوتـه وينتفض ذكـره منتصباً فينظـر لمؤخـرة أمـرة الطريـة وهي تهتـز وتتأرجح بليونة مثيرة فيهم خلفها ويجثو ثم يفتح لها بيديـه ردفيها ويتناول فتحة شـرجها بفـمه ومع أو قبله تصاحب صرخاتها أنـات وتأوهات عايـدة وتتوقف عـن عايـدة أسفلها قـليلاً فبحرفية تهم عايدة بشفتيها وتتناول حلمتيها المنتفختان ببـروز وترضعاهما فيتناول أيضاً شفرتي كسها مع الشرج لحساً فتصيح :::: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه
عـايـزا أتناااااااااك يا رأفت دخلو بـأه ، فيهمس رأفت عايزاه في يـــا أمورة ،،،، فتـرد بحـرارة ف الاتنين حبة كسي
وحبة ف طيـزي فـيبصق على شرجهـا ويمـرر أصابعـه فـيتسع الشـرج استـرخـاءً مـع الإيـــلاج بـالوسطى والسبابـة
فتعود لتتابع رضع نهـدي عايـدة مجـدداً ثـم تعـتدل عايـدة وتسحـب نفسهـا مـن بيـن ساقيها لتقدم لها كسها تحت شفتيها فتبصق عليه أميرة وتبـدأ بلحسه بنعـومة وعندما يلامس رأفـت شرجها برأس قضيبه تصيح ::: أحححححححححححح
مممممممممممممم مممم فيبدأ رأفـت تدخيله ببطء فتقبض على نهدي عايدة انفعالاً تكاد تقتلعـاهما ما يمتع عايـدة بقـوة
ويبدأ إيلاج رأفـت بعد إدخال الزوبـر كاملاً فتبصق أميـرة مجـدداً على كس عايـدة وتدك اصبعـيها بكسهـا وهي بالكاد ترتكز على ساق واحادة تمسك بها راس السريـر وتبدأ التدخيل والتخريج لعايـدة (الإيـلاج) ويتحـدا معـاً في التأوهـات والصيحات الساخنة ويظل رأفـت يتنقل ما بين طيز أميرة وكسها وتطول المـدة لأنهـا المـرة الثانيـة حتى يقذفـا مجدداً فتفرك عايدة نهديها مع عبث أميرة وغيلاجها بالكس فتتبعاهما بالقذف أيضاً ز
يستلقي الجميع ويرتاحوا فتعتدل عايدة بعـد حوالي النصف ساعة وتتخطى اميرة إلى رأفـت تعـتليه وتجعله يرضع لها نهديها فلما يقف قضيبه تتناوله بكسها ولا تزال هي تقوم بالتنطيط والإيلاج ومع التقاط الأنفاس كل فتـرة تجعله يرضع نهديها وتشتد شهوتها حين تهم أميرة وتجثو خلفها فتمرر لها وسطاهـا بشرجها ،،، فتنفعل عايدة بجنون وتقذف كما لـم تقذف هكذا من قبل وبعـد ليلـة ساخنة يقم رأفت فيرتدي ملابسه ويودعاهما بقبلة بعـد الاتفاق مع أميرة عـلناً أنهما على تليفـون ليتفـقا فيما بعـد على وقـــت مناسـب هكذا ويمضي رأفـت وتـودعـه أميـرة حتى تخرجـه من الباب فيعـرب لها استمتاعه وعنن أنـه سينظر تليفونها على أحـر من الجمر ويسأل رأفـت أميرة قبل أن يمضي : إنتي متجوزة ؟ فتبتسم لـه وتهز رأسها وتهمس لما أتصل بيك حا ؤلـك كل حاجة فهي لـم تعـد تقـوى على الـوقـوف وتـريــد أن تهـم فتستلقي خاصة وأن ما شربتـه قبل المعـاشـرة يخـدل قدميها ويُهمد جسدها .
وتعـود أميرة لعايدة فتجدها قـد دخلت لتأخذ دشاً فتدخل خلفها الحمام وتشاركها الـوقـوف أسفـل الـدش وتحـت قطـرات الماء الفاتــر تشكـر عايـدة على السماح لهـا بـذلـك وتعـرب لها عـن المتعة الشديدة وتقـبل شفيتها بنهم ويستحما سويــاً ويخرجا ليناما معاً في أحضان بعـضيهما .
ثم تمر أيـام فيتل رأفـت بأميرة ويخبرهـا أنـه في غاية التشوق لهـا ولعايـدة ويستفسر عن عدم اتصالها بـه كما وعدتــه
فتخبره أنها الأيـام الماضية كانـت مشغـولــــة بـأمور مـا فيسألها من بـاب الدردشة عن عايـدة هـل هي قـريبتها أم هي صديقة .... كما يسألها عن الحالة الاجتماعية ::: انتي مطلقة ولا متجوزة ؟
لكن أميرة تطلب منه أن لا يسأل عن شئ وأنـــه سيعـرف مـا يـدور بعـقلـه مع الوقت ومن خلالها ....... فينصاع آسفاً عن فضوله .... ويقـول لها طاب انهـرده أيـــه ظروفـك انتي وعـايـدة .... فتسأل أميرة عـايـدة بهز رأسها مع الإشارة بيدها مستفسرة بـدون صوت فتجيبها عـايـدة بشفتيها وبـدون صوت بُكـره فتخبر أميرة رأفـت أنهما سينتظران زيارته في الغـد ولكن عليه أن يـأتي بعـد الثانية عشـر صباحـاً وبعـد إنهاء المكالمة معـه ... تسأل أميرة عايـدة مستفسـرة عـن سبب تأجيل زيـارة رأفـت للغـد مع أنهما الليلـة غـير مرتبطتين بشئ يعـطلاهما .
لكن عايدة تخبرها أنها قصدت لتجعل رأفـت يشعر أنهما غير مهتمتان وأن علاقتهما بـه ثانوية من جهتيهما ، وبالتالي سيكون أحرص على إرضائهـم فيطيع ولا ينـاقـش وبـذلــك تكونـــان مسيطرتين عليه لضمان السلامة حتى لا يُكتشف أمريهما نتيجة التسرع أو سيطرته عليهما .

ثـم تقـم عـايـدة وتجـر أميرة لحجرة النوم هامسة أنـا الليلـة حاعوضك وامتعـك تعالي معايـا تدخل بها فيمارساً السحاق معاً .
ومـازالـت العلاقـة مستمرة بين الحماة وزوجة الابـن وصديقيهما رأفـت
 
عودة
أعلى