• بادئ الموضوع بادئ الموضوع حلمات
  • تاريخ البدء تاريخ البدء

حلمات

إداري
طاقم الإدارة
مشرف
إنضم
Jun 28, 2024
المشاركات
8,670
التفاعل
125
النقاط
63

امين الديوث وعائلته الشراميط ( الجزء الرابع ) : " طيزي تعورت من النيك "​

مرحبا بالجميع عدنا لكم بع غياب طويل بسبب زحمة الشغل و عطلة الصيف اعود لكم اليوم بجزء جديد من قصتنا اتمنى ان تنال إعجابكم .

... وانا هيك و سمعت باب المنزل يفتح و كانت اول الداخلين للبيت اختي الصغيرة غفران بتنادي على امي و تقول مامي انتي وينك فسمع جدي صوت اختي الصغيرة فتوقف عن نياكت امي و دخلت جدتي للغرفة الي ينيك فيها جدي امي و عندما دخلت سمعتها تقول لجدي يلا فيق انت من امتى نايم و هيك خرج جدي من الغرفة و راح للحمام لكن امي لسا ماخرجتش انا خرجت من الحمام فجاء وجهي مقابل وجه جدي فقال لي إن سألك ابوك عن امك فين قلو لا بعرف و فعلا سألني ابي عن امي و قلتلو ما بعرف واحنا هيك ودخلت امي فقال لها ابي انتي كنتي فين قالتلو كنت بوكل الفراخ و البقر في الإسطبل قلها يلا عشان نفطر روحي اعملينا عشاء راحت امي وجدتي لتحظير العشاء و راحت اختي الصغيرة غفران تشاهد الصور المتحركة و خرج ابي و جدي إلى باحة البيت للحديث فبقيت انا وحيد في بيتي فتذكرت اني لم ارى اختي اماني فخرجت اسأل عنها و تذكرت انا إبن عمي مواعدها و انه بدو يتجوزها و انهم عندما كانو صغار مارسو الجنس و ابن عامي ناك اختي و حملت بس سقطت الطفل خوفا من ابي و لكن سرعان ما عرف ابي القصة و عاقب اختي عقابا شديد و حكم على ابن عمي إما يتجوزها او يدخل السجن فوافق ابن عمي ومن المقرر زواجهم في الصيف المقبل رحت ابحث عنهم لم اجدهم فدخلت للإسطبل اين وجدته ينيكها اخر مرة فلم اجدهم ولكني وجدت ما اهم حصان زبه مشدود وطويل جدا فأنا هجت على المنضر الي رأيته فحاولت اقرب له فقربت و مسكت زبه بيدي فكان والع نار فلعب به بيدي فتفاعل معي الحصان و اخرج اصوات غريبة اثارتني فوضعت زبه في فمي و مصيت زبه حتى وصل لأخر حلقي يااه زبه لذيذ فهجت اكثر و نزعت ثيابي و وضعت زبه على فتحت طيزي و بدأت بإدخاله قليلا فما رعاني انا الحصان غدرني و ادخل زبه كله في طيزي و من الوجع صحت باعلى صوت لقد تألمت كثيرا لم استطع إخراج زبه من طيزي و إنتضرت حتى افرغ منيه في طيزي و إرتخى زبه و خرج كانت طيزي مليئة بمنيه و من التعب و الوجع نمت بجانبه و لم اشعر إلا بجدتي توقظني من النوم ففزعت و قلت لها جدتي انا وين قلتلي انت نايم هنا طوال الليل و امك تبحث عنك و ايه حالتك كدة و ليش طيزك معورةو كلك مني , فنظرت إليها و نضرت إلى الحصان و رحت حاضنها و قلتلها بليز يا جدتي ما تخبري ابي قلتلي ماشي بس ما تعيدها ممكن يقتلك الحصان بزبو انت طيزك لسا صغيرة و زب الحصان اكبر منها فقلتلها يا جدتي الحصان دخل كل زبو فيني قلتلي لف خليني اشوف طيزك فلفيت و حسيت بإيد جدتي في طيزي و قلتلي انت طيزك فتحت كتير و قتلي لف وريني زبك و لفيت و كان زبي نايم قتلي هو ليه نايم قلتلها تعبان ااه و نزلت جدتي على ركبتيها و مسكت زبي و بدأت بمصه اااه على شفاه جدتي فإنتفظ زبي و كبر و جدتي لسا بتمصو حتى اخرجت المني في فم جدتي فقالتلي جدتي لف و بزقت كل المني في طيزي و قلتلي يلا روح اغسل حالك و اعمل حمام رح تروح معي عالحمار لبيت عمك اليوم رح تساعدنا في الشغل قلتلها ماشي رحت استحميت و لبست ثياب جديدة و دخلت إلى امي لقيتها نايمة و انا خارج من غرفة امي لقيت جدي لسا صاحي من النوم صبحت عليه و قلتلو يلا انا رايح مع جدتي مشوار قلي استنى لحظة و خطفني و ادخلني إلى غرفته قلتلو انت بتعمل ايه يا جدي نزع ثيابي و رماني على فراشه و بدون مقدمات دخل زبه في طيزي قلي اااه بدي طفي نار زبي الوالعة من الصبح قلتلو يلا بسرعة جدتي بتنتضرني فصار ينيكني بقوة حتى افرغ في طيزي رحت سريعا للحمام و مسحت طيزي و خرجت مسرعا فوجدت جدتي تنتظر فيني على الحصان فركبنا و بدأنا نسير إلى ضيعت عمي و هذا هو إبنه الذي سيتجوز اختي وصلنا فإستقبلنا فكان إستقباله جميلا دخلنا لبيته كان يعيش هو وابنه فقط و زوجته متوفية دخلنا البيت حكينا و حكا معي عن دراستي و عن حالي و كان في قمة الأخلاق و اخبرني اني سأصبح نسيبه لأن اختي ستتجوز ابنه و قلي يلا نروح اوريك ظيعتي فرحنا و كانت ظيعته اكبر من ظيعت جدي و كان عنده عمال يشتغلون و اول ما وصلنا إستقبلونا بحفاوة و انا هيك قالتي جدتي ابقى هنا انا و عمك رح نروح بمشوار وراجعين ففضلت ادورفي المكان واتعرفت على عامل هناك اسود البشرة كان يغازلني و قال لي يلا اوريك اماكن جميلة في الضيعة فرحت معاه وذهبنا إلى مكان فيه اشجار كثيرة فيها الورد و الياسمين كان مكان جميل و هادئ و يوجد فيه مكان للجلوس فجلسنا و تبادلنا اطراف الحديث و كانت ايده تلعب بنهودي و عيناه على شفاهي فأناا فهمت انه بدو ينيكني قمت و رحت ادور في المكان فلحق عليا و مسكنيورماني على الأعشاب و كان يضحك و كأنه بيمازحني و كانت ايدو هذه المرة بتلعب بطيزي فلما انا طاوعته و ما كلمته نزع عني السروال و لمس طيزي وقلي اااه من هالطيز الملبنة و راح مخرج زبو كان طويل جدا فأدخله فيني بدون رحمة فأصباح ينيكني بإستهتار و كان ينيك و يظربني على وجهي و ايده التانية كانت بتخنقني و يقلي راح اقتلك يا مخنث يا ابن المتناكة و كان زبه يقتلني كان يقطع احشائي و هو ينيك حسيت ان طيزي تحرق فلمست طيزي وجدتها بالدم فترجيته ان يتوقف فلم يعرني إهتمام و اكمل نياكتي بقوة فأنا لم اتحمل و اغمي علي فلم رأني اغمي عني اكمل نياكتي للأخير و افرغ منيه على وجهي و تركني و هرب و مرت الساعات حتى إفتقدني عمي و جدتي و راحو يبحثو عني و اخيرا وجدوني في حالة يرثى لها عاري تمام و طيزي بالدماء فقال عمي الولد إغتصبوه فحملني مسرعا و ادخخلني إلى بيته و لم افق إلا و الطبيب بيعالج طيزي فلما فقت قلي الطبيب مين إلي عمل فيك كدة دا فتح في طيزك فتحة تانية قلي لو انتى لوطي و بتحب النياكة عليك ان تبتعد عنها فترة كبيرة لأن طيزك معورة و بدها الراحة و لا تقم من الفراش إلا بعد اسبوع عالأقل و خرج الطبيب و اجاني عمي و قلي مين إغتصبك و عمل فيك كدا قلتلو العامل الأسود فقلي عرفتو فراح ظربه و اطدره من العمل فقالت جدتي لعمي انا هعمل ايه الأن كيف رح خبر اممو و ابوه قلها عمي خليها عليا انا و راح عمي حتى يخبر امي و ابي ..... يكمل في الجزء الخامس
 

مواضيع مشابهة

عودة
أعلى