• بادئ الموضوع بادئ الموضوع حلمات
  • تاريخ البدء تاريخ البدء

حلمات

إداري
طاقم الإدارة
مشرف
إنضم
Jun 28, 2024
المشاركات
8,670
التفاعل
125
النقاط
63
كانت امى أمرأة جميلة ممشوقة القوام بيضاء كالشهد وبزازها كبيرة ومستديرة وحلمات بزازها وردية كحبات الكريز وكنت انا وحيدها وليس لى اخوة وكنا دائما وحدنا فى المنزل وكنت دائما اتلصص عليها وهى تستحم واستمتع بجسدها العارى وكنت اقف بجوار باب الحمام امارس العادة السريةوأقذف لبنا ساخنا على منظر جسدها العارى الجميل وطيزها البيضاء المستديرة وفخاذها المرمرية وسيقانها الطويلة الرائعة وكنت فى الرابعة عشر من عمرى وفى بداية مرحلة البلوغ فى حالة هيجان دائم وكنت احاول ان انيك اى فتاة تقع امامى من بنات الجيران والشغالات التى يعملن فى منزلنا وعند جيراننا وكانت امى تهوى ارتداء الملابس العارية القصيرة التى تظهر مفاتن جسدها دائما مما يجعلنى فى حالة هياج جنسى مستمر ، وكنت ادخل حجرة نوم امى وهى نائمة واستمتع برؤية فخاذها العارية وهى نائمة مكشوفة وكنت اقترب من جسد امى العارى واتحسس فخذيها وسيقانها واحاول رفع الكومبليزون الشفاف الذى ترتدية والمس كيلوتها واتحسس شفرات كسها واقترب من باطها تحت ذراعيها اشم رائحة باطها وكسها والحس فخذيها وشفرات كسها من فوق الكيلوت وانا العب بيدى فى زبرى وادعكة حتى اقذف لبنى فوق فخذيها ثم احضر منشفة وامسح اللبن بسرعة ورفق قبل ان تستيقظ ، وكنت اعتقد انها نائمة ولكنى اكتشفت بعد ذلك انها كانت تشعر بى وبكل حركة وكل لمسة المس بها جسدها ولكنها تعمل نفسها نائمة حتى لا تفزعنى الى انجاء يوم وكان ابى مسافر وكنا فى احدى ليالى الصيف الحارة وكانت ترتدى الكمبليزون على اللحم بدون كيلوت او سوتيان وكانت طيزها الجميلة وبزازها عاريان امامى يثيرون جنونى وجعلنى هذا اخلق الحجج للألتصاق بجسدها العارى وزبرى منتصب وانتهز فرصة ان تنحنى لوضع اطباق العشاء على المائدة واسرع بوضع زبرى فى طيزها من الخلف واغرسة جامد بين فلقات طيزها وان اكاد اجن من الشهوة ودخلت الحمام واخذت احلب زبرى بشدة حتى افرغت لبنة وخرجت وزبرى مازال منتصبا بشدة ومنت ارتدى شورت قصير بدون كيلوت وزبرى ممتد امامى ولاحظت ان امى تنظر لزبرى وتبتسم ونظرات الشهوة والشبق تنط من عينيها وتتركنى المس فخذيها وبزازها وهى تصدر صوتا كلة غنج وشرمطة كلما لامست بزازها او طيزها ، وانتهينا من العشاء وجلست امى بجوارى على الكنبة وقلت لها اريد ان انام على حجرك فأخذتنى فى حضنها وقبلتنى من خدى وانامتنى على فخذها العارى وكان ساخنا من شدة حرارة الصيف ووضعت شفتى على فخذها واخذت اقبل فخذها وهى سعيدة وتضحك وتتحسس شعرى بيدها مما يزيد من هياجى واخذت المس فخذها بيدى واصعد الى بطنها احسس عليها ثم تماديت فوصلت الى صدرها واخذت اتحسسة بيدى والمس حلمات صدرها بأصابعى وانا امسك زبرى باليد الأخرى وادعكة برفق وشعرت امى بحركة يدى فى زبرى فأمسكت يدى وقالت لى لأ كدة غلط ممارسة العادة السرية ضارة بالصحة ، وقبلتنى فى خدى فرفعت فمى وقبلتها فى فمها وانا الحس شفايفها فتأوهت وقالت أح كدة حاتهيجنى وابوك مش موجود وانا حانام لوحدى أعمل اية لو هجت وحسيت انى عاوزة اتناك ، فصعقت من هذة الكلمات ولكنى أدركت انها دعوة صريحة
وقفنا عند كلام امى حين قالت لى انا حاهيج ولن اجد ابوك ينيكنى وهذا الكلام جعلنى فى شدة الأثارة فقلت لأمى انا جاهز وتحت امرك اعمل لك اللى انتى عاوزاة فضحكت امى ضحكة خليعة وقالت لى انت لسة صغير على النيك فقلت لها جربينى وانتى تشوفى ووضعت يدى فوق كسها وبدأت احسس علية واضع اصبعى بين شفرات كسها العارى وادعك شفراتة وانا اقبل فخذيها وبدأت امى تتأوة من اللذة وتصدر أصوات الغنج ثم رفعت قميصها الى اعلى والتهمت كسها بشفايفى وبدات الحس كسها واعض بظرة عضا خفيفا وبدات تصرخ من النشوة وامسكت زبرى من فوق الشورت ووجدتة منتصبا كالقضيب وفوجئت من حجمة الضخم وطولة وقالت لى ماهذا ان زبرك اكبر من زبر ابوك وادخلت يدها داخل الشورت وامسكتة وبدات تدعك فية واعطتنى بزازها امصها وارضعها ثم وضعت شفايفها على شفايفى وبدات تمص لسانى بلسانها وتلحس شفايفى وهى تدعك زبرى بيدها وتمرر اصابعها على رأس زبرى ثم وضعتة فى فمها وبدات تلحسة بلسانها وتمصة راسة وتعضة من الجنب وانا اصرخ من الشهوة وبينما نحن غارقين فى اللذة رن جرس الباب فقلت لها اتركى اللى على الباب يتفلق خلينا فى نشوتنا ولكنها قالت لى لأ دى رقية صاحبتى وكنت نسيت ان اقول لكم عن رقية وهى صديقة سودانية لأمى وهى امرأة جميلة جدا وجسمها رائع ومثيرة بشكل كبير وقمت فتحت لها الباب وانا فى حالة هياج شديد وزبرى ممتد امامى نصف متر ودخلت رقية ووجدت امى ممددة على الكنبة وفخذيها عاريان وبزازها بارزة من القميص الشفاف فلمعت عيناها من الشهوة وضحكت ضحكة خليعة وقالت لأمى انا جيت فى وقت مش مناسب فقالت لها امى ابدا دة انتى جيتى فى وقتك بالظبط دة الولة حسام هايج وعاوز ينيك ومش عارفة اعمل معاة اية فقالت لها رقية انا تحت امرة وامرك وجلست جوار امى على الكنبة وكانت ترتدى جيبة قصيرة وبلوزة شفافة عارية الصدر وكل مفاتن جسدها الأسمر العاجى ظاهرة امامى وحين جلست جوار امى لونها ألأسمر مع بياض جسد امى صنع تناقضا فى شدة ألأثارة وامسكت امى بيدى وادخلتها داخل جيبة رقية وجعلت اصابعى تلمس شفرات كسها ثم اخرجت زبرى من الشورت ووضعتة بين بزاز رقية وقالت لها مصية بلسانك فوضعتة رقية فى فمها وبدات تلحس راسة بلسانها باحتراف وهى تدعك فى كس امى بيدها الأخرى ثم خلعت كيلوتها ونامت على الكنبة واعطت امى كسها تلحسة وبدات امى تلحس كسها ورقية تمص زبرى الى ان قذفت فى فمها فناولت امى زبرى لتأخذ نصيبها من اللبن الساخن المتدفق من زبرى ووضعت امى زبرى بين بزازها تدعكة ببزازها وتمص راسة بلسانها وتعيدة لرقية لتمصة بدورها واشتد انتصاب زبرى من المص والوضع بين بزاز امى فاخذتة امى وغرستة فى كس رقية وهى تصرخ من الشهوة وانا اجن من النشوة وادخلتة كلة حت البيوض فى كس رقية واخذت انيكها بشدة وقامت امى واحضرت كريم ونامت على بطنها امام رقية فى وضع الكلب واعطتها الكريم لتدخلة رقية فى طيز امى وظلت تدلك طيز امى وتدخل اصبعها بالكريم فى خرم طيز امى وتوسعة وانا انيك كس رقية ثم امسكت امى زبرى واخرجتة ووضعتة فى طيزها وقالت لى ادخلة فى طيزى برفق واخذت ادخلة واخرجة برفق حتى وسعت طيزها واستوعبت زبرى بالكامل وادخلتة كلة وضغطت على طيز امى وانا اقبل رقية من فمها ولسانى فى لسانها حتى قذفت لبنى فى طيز امى فأسرعت رقية باخراجة من طيز امى واخذت ترضعة وتمص اللبن منة وتبلعة ثم تضع بعضة فى فم امى وتقبلها وتلحس لسانها ، وظللنا طول الليل انيك امى ورقية مع بعض ونكت امى فى كسها وطيزها عدة مرات وحتى ألأن انا متزوج ولكنى لأحرم امى من نيكها
 
عودة
أعلى