مشهد بسيط من القبيلة المشهورة بالزنا

[ام امير ملكة السكس العربي]

في قديم الزمان اوائل القرن العشرون ايام حكم الدولة العثمانية كانت هناك قبيلة من البدو قليلين المعارك وكثيرين التكاثر وجبناء كثيرين الاناث وقليلين الذكور معروفين في الاوساط بقلة الغيرة واستباحة الدياثة بسبب قلة فحولتهم وعدم قدرتهم على اشباع رغبة اناثهم الجنسية فكان الذكر يمضي يومه وهو يرى امه واخته وزوجته تتم معاملتهن كالجواري في خيام الزنا المشهورة بخدمة التجار والجنود فكان من مهامه خدمة الرجل الغريب وتهيئته للمضاجعة وثم يجلس في كرسي العار على الزاوية
ذات يوم اجتمع قائد القبيلة المجاورة الشجاع والقوي بالجنود وخطط لاحتلال القبيلة المعروفة بالزنا بسبب شح الموارد ونقص العمالة فكثرة ابناء الزنا في القبيلة يقابله استهلاك عالي في المنتوجات مما تسبب في غلاء الموارد وقلة تواجدها فالقائد كان قد عزم وخطط ونفذ واحتل القبيلة في وقت قصير بمساعدة جاسوس تنكر على هيئة تاجر داخل القبيلة وكانت المعركة سهلة اما القبيلة الخاسرة فكان ذكورهم جبناء واستسلموا بسرعة لانهم لم يكن لديهم اية خطة دفاعية لثقتهم الاعمى بقائد القبيلة المجاورة فكان لديه فكرة بدلا من قتل الذكور يتم تشغيلهم واستعبادهم لنقل الموارد وجمع المحاصيل لكنه كان يريد حل مشكلة غيرتهم البسيطة التي تبقيت لنسائهم امر جنوده بجلد الذكور واخصائهم فكان الذكر في خيمة الزنا يشاهد امه وزوجته واخته يسمع اهاتهم في ايام حتى تم قتل غيرتهم واصبحو بلا انتصاب.