حلمات

إداري
طاقم الإدارة
مشرف
إنضم
جوا 28, 2024
المشاركات
8,669
مستوى التفاعل
122
النقاط
63
حين اكون ممحون احب ان امص البزاز الكبيرة و الحس اكثر مما احب ان انيك الكس و اشعر بحرارة كبيرة لما ارى امامي امراة ها صدر كبير مملوء و هذه قصتي الساخنة مع امراة فاتنة الجمال و الانوثة و تملك ثديين من الحجم الكبير رغم انها في بقية جسمها عادية و ليست سمينة . و لم اكن اعرفها لكنني وجدتها تماس العارة في الطريق و كانت واقفة تراقب حركة السيارات و انا رغم خجلي الا انني توقفت لما لمحت بروز ثدييها و عرضت عليها ان تشاركني المتعة داخل السيارة في مكان معزول و هي لم تمانع لان ما كان يهمها هو فقط دفع المال مقابل المتعة


و كنت انا اغل وقلبي ينبض لما وضعت يدها على زبي و انا متجه الى ذلك المكان و قلبي بدا ينبض و نيران شهوتي تغلي و انا اريد ان امص البزاز الكبيرة و وضعت يدي على صدرها تحسسته و لمسته و كان ناعم و طري . ثم اوقفت السيارة و التفتت اليها اقبلها بعنف كبير و حرارة و قلبي ينبض بحرارة و هي كانت تعطيني فمها و تبحث عن زبي و عدلت لها مقعدها و ارتميت عليها و اخرجت لها ثدييها و بدات امص بكل حرارة و اندهشت من ذلك الجمال في ثدييها و بياضهما و زاد شبقي اكثر حتى اصبحت اغلي و انا امص البزاز الكبيرة و العق بكل شهوة في حلماتها الواقفة


و ما انعم حلاوة الثديين و انا امص البزاز الكبيرة و الحس فيها و طعم الحلمة كان امر مثير جدا و اشم رائحة صدرها الجميل و اهيج و قد بلغت اقصى درجة شهوة ممكنة و هي كانت تعتقد انها تهيجني حتى اعطيها الزب في الكس بحرارة . و لم نصل حتى الى درجة النيك من الكس لان الرعشة فاجئتني و سيطرت علي خلال وقت قصير جدا ولم اتمالك نفسي حتى شعرت ان زبي ييد ان يكب حليبه و يقذف المني و انا امص البزاز المكبيرة اللذيذة بحرارة ساخنة نار و كان الامر ساخن و لذيذ جدا و انا ارضع و اضع في فمي بين السفتين تلك الحلمة الكبيرة


و حين بدا زبي يقذف كان مختفي في داخل بنطلوني مما يعني انني كنت اقذف في ملابسي و هي لا تعلم و انا ما زلت الحس و ارضع لها لكن لما اكملت القذف فجاة تحول الامر الى برود جنسي و تشبع و تركت لها ثدييها و لم اعد ابالي بهما و لا ارغب . و اخرجت شهوة لذيذة و ساخنة جدا في ذلك اليوم و ذلك المص الذي لن انساه في حياتي على احلى صدر و اثداء كبيرة و انا احب ان امص البزاز الكبيرة و ارتبطت بي هذه العادة و صرت اموت في النهود الكبيرة الطرية و حلمات
 
عودة
أعلى