مرات عمي المطيظه: قصص سكس محارم هتخلي زبك ينقط لبن!!!!!!

[حلمات]

انا شاب 23 عام اعيش في بيت عائله ابي وعمي وكلاهما متزوج عمي متزوج2 الجديده موزه مطيظه تهبل بس هوا راجل كبير سن مش قادر يقاومها وانا شاب هايج ابحث عن كس افضي فيه عطشي ولم اجد امامس احسن منها لانها متزوجه ومشتاقه مثلي تبحث عن اي زبر بس صحبه يكون امين علي العلاقه ولم نجد سوانا غير الاخر كنت قبل ذللك اتمناها عندما اري صدرها او اري رجلها عاريه وهي نائمه وانا شاب اهيج علي هذه الاونوسه المتفتحه اريد ان اركبها وافضي شوقي في كسها وذات ليله وهي نائمه في الصيف كانت ترتدي ثوب قصير وهي نائمه فكرت ان المس كسها فرفعت هدومها ورفعت جزء بسيط من كسها فرايت اجمل كس كنت اتمني ان اقبض عليه بيدي ولكن الخوف فشعرت هي بترددي وكانها تقول لي اكمل ايها المشتاق وانقض علي كسي واهريه نيكا انا مشتاقه لك ولكن الخوف منعني وبعد فتره استيقظه وكانت تبادلني الابتسامات عندما تراني وتتعمد تشجيعي وبعد يوما من التفكير قررت ان المس طيظها لاري رد فعلها وانا امر جنبه فلمستها فلم تغضب وبعد خمس دقائق لمست عسها وهي واقفه فلم تغضب فعلمت ان هذا الموزه مشتاقه للنيك وانا اسلم عليها اتعمد بقاء يدي في يديها فتره وهي تستجيب....وفي يوم انقطعه الكهرباء فعملت نفسي لا ارها وبوط فيها من الخلف تنهدت وفظلت مبوط فيها وانا احك ظبري فيها وفي طياظا والموفاجه قالتلي بس لحد يشوفنا فعرفت انها عاوزانا في حته متداريه المهم بزلت من كتر الحك فيها وتاني يوم في الصبح دخلت عليا اوضتي وهيا بتبتسم رحت بايسها مت بقها من غير ولا كلمه وفضات امصفيها راحت نايمه علي السرير ورافعه رجليها رحت ناكته فيها راح ضارب لبن راحت شاهقه وفضلنا علي ده الحال لغايه دلوقتي هي العشيه وانا الشاب الهايج الذي لا يشبع من كسها الملبن