• بادئ الموضوع بادئ الموضوع حلمات
  • تاريخ البدء تاريخ البدء

حلمات

إداري
طاقم الإدارة
مشرف
إنضم
Jun 28, 2024
المشاركات
8,670
التفاعل
125
النقاط
63
انا اسمي علاء من بغداد اسكن في منطقة شعبية في وسط العاصمة واشتغل مع عمي في معمل لصناعة الاحذية وهو قريب من مدرستي وهذا المعمل في وسط حي شعبي فيه الكثير من بيوت الدعارة وفيه كثير من الفتيات وهناك عدة مواقف وعلاقات اقمتها مع عدة فتيات هذا الحي

كنا قد تواعدنا انا ونجاة للذهاب الى مكتب عمي لكي انيكها وكان موعدنا الساعة السابعة والنصف صباحا تاتي معي بدل ما تذهب الى المدرسة وانتظرتها بالقرب من المدرسة وعند وصولنا الى المكتب
مباشرتا بعد غلق الباب حظنتها من الخلف وبدئت بحضنها وتقبيلها فقالت لي حبيبي اريد ان ارى المكان
تجولت في المكان ودخلت الغرفة الخاصة لعمي فوجدت بها غرفة نوم كاملة
فقالت لي الم تقل لي انه مكتب
قلت نعم انه مكتب ولكن عمي اثثه اثاث بيت كامل لانه يقضي وقت راحته هنا ولديه اصدقاء يجتمعون هنا كل فترة وخاصة ليلة الجمعة يشربون وياتوتن بنساء ويقضون الليل هنا
فقالت انه ليس مكتب للعمل وانما مكان للنيك
فقلت لها يعني
فنامت على السرير وفتحت يديها وقالت تعال حبيبي فارميت بحضنها وبدئنا التقبيل والمص ومدتت يدي لكي انزعها القميص
فقالت سوف اخلع انا لك ملابسك وبعدها انت تخلع ملابسي ولكن اريد ان تخلع ملابسي مثلما اقلع لك ملابسك
الم اقل لك اني سوف اعلمك كيف تهيج الفتاة
فقلت لها انا تلميذ شاطر وسوف انفذ كل ماتدرسيني
فسحبتني من يدي واوقفتني بجانبها وادخلت شفتها في شفتي تمصني ويدها تفتح ازرار القميص
فخلعت عني القميص وانزلت يدها على زبي تلعب به من فوق البنطلون فمسكته بقوة وقالت اليوم زبك كم مرة راح اينيكني وكان زبي واقفا يريد ان يخرج من الملابس
فقلت لها اني انيكك من الان لحد مانخرج من المكتب
فقالت يعني كم مرة
فقلت ثلاث اربع مرات اكثر
فقالت انا لااشبع ابدا
فقلت لها ولا انا اشبع
فابتسمت وبدئت بخلع البنطلون فانزلته مع اللباس الداخلي مرة واحدة فلما رات زبي واقف وعروقه بارزة مدت يدها تلعب به وتقول اريده دائما واقف
فحضتني وبدئت تقبلني ويدها لم تفارق زبي
فسحبتني الى السرير وهي تحتضنني فانامتني على السرير وبئت بتقبيلي من راسي الى ان وصلت زبي
فمسكته ومدت لسانها تلحس راس زبي من اسفل الراس وتقبله وبدئت بلحسه من الفوق الى الاسفل ومن الاسفل الى الاعلى ثم انزلت بلسانها الى خصيتاي وبدئت بلحسهم وكل مرة تضح خصوة في فمها تمصها وتلعب بلسانها عليها ثم انتقلت الى الخصوة الثانية وفعلت مثلما فعلت في الاخرى
فنهضت وسحبتني من يدي وقالت الان دورك اريدك ان تخلع ملابسي الداخلية باسنانك مثل المرة السابقة
فوضعت شفتي على رقبتها اقبلها واشمها وهي منتعشة الى اخر درجة ثم بدئت بفتح ازرار القميص وانا امص بشفتيها وانزل بلساني كلما فتحت زر من القميص الى ان فتحت ازرار القميص وخلعته فحضنتها وبدت تقبيل رقبتها ويدي تبحث خلفها على سحاب التنورة ففتحت زر التنورة ثم انزلت السحاب وبدئت انزل بلساني على بطنها الحس واقبلها واشمها ثم وصلت الى صرتها فوضعت لساني على سرتها فتنهدت وضغطت بيدها على كتفي
مددت يدي وانزلت التنورة الى الارض وقلعتها لها فضغطت بيدي على طيزها وذهب لساني الى كسها من فوق اللباس الحس كسها وادغدغه بانفي مرة وبحنكي مرة وكان واضح بلل كسها ورائحة مائها تملى انفي
فاردت اسحب لباسها بلساني فقالت لا اننعني الستيان اولا فسحبتني الى الاعلى واوقفتني فحضنتها اقبلها واشمها من رقبتها وخلف اذانها وضعت فمي على كتفها الايمن قبلت ولحست كتفها ومددت اسناني انزلت حمالة ستيانها
ثم انتقلت الى كتفها الايسر وانزلت الحمالة الثانية فلفت نفسها واعطتني ظهرها فقبلتها من ظهرها ومسحته بلساني وهي تغنج وتصدر انين خافت وتتلوى من المحنة وانظر الى طيزها الكبير كيف تتقلص عضلاته
فوضعت فمي على حمالتها المتدلية على زندها المدور فرفعت يدها تساعدني لنزع الحمالة ثم انزعتها الحمالة الثانية ثم رفعت يديها لانزع عنها الستيان
فرميت الستيان وحضنتها من الخلف وزبي دخل بين فلقتي طيزها الممتلئ ويدي تعصر بصدرها وهي تتاوه اووووووووف رمت يراسها على كتفي تحكه ثم انزلت يدي على بطنها صعودا ونزولا وهي ترتعش الى ان وصلت لباسها فمددت اصبعي داخل اللباس العب بكسها اول ما وصلت الى بظرها ومددت اصبعي عليه وكان منتصب ومبلول وحار فدفعت بطيزها نحوي وارادت ان تقع الى الارض فمسكتها وهي تان مغمضة عينيها لاتقد ران تقف على قدميها فصاحت انزعني اللباس بسرعة لااقدر ان اصبر اكثر من ذلك فركعت على ركبتي ووضعت راسي في نص ظهرها اقبلها على الخفيف ويدي تداعب كسها
ثم وضعت اسناني على لباسها من الخلف ويدي تنزل اللباس من الامام وهي ترخي جسدها لكي ينزل اللباس لانه صغير وطيزها كبير وافخها ممتلئة ومقوسة فوصلت به الى منتصف فخذها واكملت عليه بيدي الى ان وقع الى الارض
ثم وقفت وسحبتني الى السري وبدئت تمص زبي النتفخ المتصلب مصته بقوة وملئته من لعابها ثم وضعت اصبعها في فمها ملئتها من لعابها ووضعتها على كسها ثم مسكت زبي تحكه في كسها وتدعكه به ثم جلست على زبي تحك كسها تصعد وتنزل وتتراقص ويدها تضغط على صدري وبدت سرعتها بالتزايد وجسدها يرتعش ويتقلص وتتنفس بقوة وانا تحتها لااقدر على الحراك من شدة ضغطها على جسدي ثم نزلت عني ونامت جنبي
فنهضت واردت ان الفها على بطنها فقالت لي دعني استرح قليلا اني لااقدر على التنفس فمدت يدها على يدي وهي مغمضة العينين ووضعتها بين صدرها تمسكني بقوة فراح كيفي يسرح على صدرها وبطنها الى ان وصلت يدي الى كسها فكان مبتلا كانها بائلة على نفسها فضحكت انا وقلت لها انتي جبتيها على نفسك فابتسمت وقالت لا انها كبتي
فقلت انتي كبيتي كثيرا
فقالت انها كبتي الثالثة
فقلت لها انا لم اكب لحد الان
فقالت سوف تكب الان داخل طيزي فرفعت قدميها وقالت ضع المخدة تحت طيزي ووضعت المخدة تحتها فرفعت قدميها الى الاعلى وقالت لي ادخله الان ولكن خذ بالك لكي لايدخل في كسي لاني مبتلة كثيرا
فمسكت زبي وادخلت راسه ببطئ داخل طيزها فمدت يدها ووضعتها على فخدي وقالت ادفعه ببطئ فدفته الى ان دخل نصفه فبدئت بادخاله واخراجه وهي كلما ادفعه كانت ترفع نفسها اكثر لكي يدخل زبي اكثر الى دخل الى اخره فوضعت قدميها خلف ظهري تضغطني كلما اخرجته ليدخل بسرة داخلها وبدئت اسرع اكثر من الاول وكان دخول زبي وخروجه سلسلا فكنت اسرع اكثر وعندما بدء جسدي بالارتعاش احست هي باني سوف اقذف فسحبتني من ظهري بقدمها بقوة ووضعت يدها خلف كتفي تعتصرني وترتجف وعضتني من كتفي عدة عضات فاوجعتني كثيرا
فنزل كل حليبي داخل طيزها وبقدت عدة دقائق تعتصرني وتقيدني بقدها ويدها الى ان هدئت ثم رفعت جسدي عنها بصعوبة ورايتا ثار العض على كتفي وصدري
فقلت لها لماذا عضضتيني واوجعتيني
فقالت لم احس بنفسي لاني قذفت معك
فقالت اعطيني بعض المناديل الورقية فاعطيتها فمسحت طيزها من منيي واردت انا ان امسح زبي فقالت لا انا سوف انظفه لك بفمي فوضعت زبي بفمها فمصته ونظفته الى الاخر وقالت بعد هذه النيكة القوية انا جعت اريد ان ااكل فقلت ماذا تردين ان تاكلي الم تشبعي من اكل زبي
فقالت لا انا لااشبع منه ابدا
فنزلت الى الشارع واتيت بالطعام
ففتحت الباب لم ارها فصحت عليها فقالت انا بالحمام تعال نسبح معا فخلعت هدومي واستحمنا سويا
مع المدعبات والاحضان والقبل خرجنا من الحمام يدون ملابس وتناولنا فطورنا وارتحنا قليلا ثم بدئنا الجولة الثانية فقذفت في فمها ثم جلسنا للراحة فبدئت تسالني عن صديقي هل تراها
فقلت لها قليلا قالت لماذا
فقلت بسببك
فايتسمت وقالت لماذا لم تحاول ان تنيكها
فقلت اخاف ان ترفض
فقالت سالتها انت ام لا
فقلت لا
فقالت هل اتت معك هنا في المكتب
قلت نعم 5 مرات
فقالت ماذا فعلتو 5مرات هي معك ولم تفعل معها شئ
فقلت قبلتها وحضنتها ولعبت بصدرها
واخرجت لي صدرها ورفعت ملابسها ورايت جسدها
فقالت الم ترى كسها
قلت لا لانها لم توافق رفعت ملابسها لحد نصف اللباس
فقالت نيكها الم تعرف كيف تنيكها
فقلت كيف
فقالت حاول ان تمص صدرها وتلعب في كسها وهي سوف تتستسلم
وبعدها حاول ان تلعب لك بزبك ووحدة وحدة الى ان يذهب الحياء منها
وبعدها نيكها
قلت من اين قالت في البداية حك زبك بين افخاذها وبعدها نيكها من طيزها
فقلت اخاف ان لاتوافق ان انيكها من طيزها
فقالت سوف اعلمك كيف بحيث انها لاتتاذى
فقلت كيف لاتتاذى
فقالت اشتري من الصيدلية دهن مخدر يستعمل للبواسير فهو مخدر ولاتحس هي باي اذى
فعلمتني كيف استعمله وكم يسغرق الوقت لكي ياخذ مفعول الدهن
فقلت لها سوف احاول معها ربما انها لاتوافق
فقلت لها انتي الان هل لك علاقة مع احد
فقالت تقريبا
فقلت كيف
قالت يوجد شاب تعرفت عليه من مدة قريبة
فقلت لها الم ينيكك
فقالت لا
انني لحد الان لم اخرج معه

وهل اعرفه انا
قالت انك تعرفه اذا رايته
وهو صديق صديقتي وفاء واسمه عصام
فقلت كيف اقمتي العلاقة معه وهو صديق صديقتك
فقالت ان وفاء كانت تكلمني عنه دائما وكيف ينيكها وان زبه كبير وهي لاتقد ران تتحمل الوجع وكانت دائما تخاصمه من نيكها له من طيزها فانه لم تقبل الا ان ينيكها يظربها وينيكها بالقوة
فانا لما سمعتها تقول بان زبه كبير فقلت لابد ان ينيكني مهما كلف الثمن واستغليت مرة عن خصامهم وتكلمت معه على اساس المصالحة بينهم فاغويته
ونحن لحد الان تكلمنا مرتين فقط
وبقينا انا ونجاة نتقابل كل يومين اوثلاثة انيكها
وفي جائت الى المكتب مع اختها الصغيرة سلوى
ونكتها بحضور سلوى
وسلوى عمرها 15 سنة سمراء جميلة صدرها كبير ونافر وطيزها كبير جدا وسيقانها جميلة
وساروي لكم في محطة اخرى كيف اقمت علاقة حب مع سلوى وكيف نكتها
وساروي لكم في جزء 3 محطة نجاة كيف نكت نجاة من كسها
لكل من تجد فى نفسها المقدرة على مجراتى فى الجنس وتستطيع ان تمتعنى او تخبرني كم مرة قذفت عند قرائتها القصة تراسلنى على الايميل
لكل امراْه تعانى الحرمان وترغب فى الممارسه الجاده والطبيعيه
للكبار فقط من السيدات
 
عودة
أعلى