ام امير ملكة السكس العربي
ملكة السكس العربي
نزلت القرية للاستجمام اسبوعين، أرسلتنى لواحظ زوجة خالى و عشيقتى الملتهبة الى دار الجدة مفيدة ام محييى التى تقف وحيدة منفردة عبر الحقول بعيدة منعزلة لإحضار مفرمة اللحمة. دلفت الى الدار المفتوحة الباب و نظرت الى المندرة فرايت فتاة جميلة عارية أمام المرآة تفحص اردافها باعجاب وتدهنها بالكريمات فرجعت خطوتين الى الخلف و ناديت (يا أهل الدار هل يوجد أحد هنا؟) فردت الفتاة (لحظة واحدة يا دكتور جاية لك حالا) و سرعان ما كانت امامى فى قميص نوم بحمالات قصير شفاف و حلمات ثدييها واقفة منتصبة كبيرة و ثديها عارى ساحر ممتلىء ناهض يتحدى النظر ، فنظرت الى بزازها بعيون الدهشة والجوع والجشع و الرغبة و المتوحش والافتراس و قالت (اتفضل جوة يا خالى) قلت لها (هنا كويس انا مستعجل كنت عاوز مفرمة اللحمة ) و مددت يدى امسكت بزها اعتصره فشهقت و تراجعت خطوة فضممتها من خصرها بقوة و يدى الأخرى تعتصر كسها فشهقت وتاوهت و اغمضت عينيها و انا التهم شفتيها و عنقها وكتفيها العاريين فهمست، أمى جوة يا حبيبى احترس، تعالى فى حجرة نومى. كانت فى الثامنة عشرة ولكنها ناضجة كامراة فى الثلاثين. فحملتها بجسمها الصغير جدا القصير الكيرفى العارى الساحر و مزقت قميصها فوق سريرها و دلكت قضيبى المتحفز الغالب الثائر المتمرد المجرم بين شفتى كسها بقوة وضغط فهمست (حطه . دخله . نيكنى ياحبيبى) فاندفعت اضغط بقوة قضيبى فى مهبلها المبلول اللزج فانزلق فى نفق كسها الضيق جدا يعتصر قضيبى و يقاومه بالضغط عليه فى اتجاه جسمى وهى تتاوه شبقا و اشتعالا و رحت أدق اعماقها وانيكها بقسوة متعمدا ان يحتك قضيبى فى بظرها المنتصب الأحمر الملتهب الكبير. شهقت وانتفضت و عضت اكتافى وبزازى وهى تقذف المرة تلو المرة و نظرت هى جانبا الى مرآة الدولاب وهمست (أمى شايفاها راتنا الان وهى تتفرج علينا على باب الحجرة . خلليك زى ما انت وناكنى جامد علشان أمى تهيج قوى و تجرى وراك تنيكك . اوعى يهمك ولا تخاف منها دى دايما تحكى عن شوقها فيك و تحلم انك ب تنيكها جامد قوى . و على طول ح توافق انك تتجوزنى علشان من يوم ما جوزى طلقني وهى عاوزاك انت تتجوزنى وتبقى تحت فخاذها و عشيقها . انت موش عارف أمى شرموطة ازاى . نيكنى علشان اغيرها شوية واموتها من الغيظ ان انت بقيت بتاعى انا .. نيكنى قطعنى افرمنى ) وفعلا رأيت امها تراقبني فى المراية فجن جنونى وبقيت انيك البنت زى المسعور او أسد جائع يلتهم غزالا صغيرة مسكينة .. و فجأة جاءت امها احلام تطبطب على طياظى و انزلق اصبعها فى خرم طيظى و قبلت شفتيى و قالت بغنج (افرم البت كويس افرمها جامد بضمير و انت المفرمة و احنا انا و بنتى اللحمة ) و ظلت تنيك طيظى باصبعين بقوة ثم بخيارة ضخمة و تقول لى (مبسوط يا خول يا متناك وانت بتنيك بنتى !!! خللى اللبن حطه فى كسى انا يا ابن الكلب يا بتاع لواحظ و عشيق مرات خالك . لواحظ تحكى لى على كل اللى بينك وبينها .. حلفت لها لازم نخطفك منها انا وبنتى و تبقى مفرمة اللحمة بتاعتنا يا وسخ يا بتاع العيال والواد خيرى ابن فكيهه بتنيكه فى الغيط يا بتاع الطياظ)
اسم الموضوع : مفرمة اللحمة
|
المصدر : قصص سكس محارم