• بادئ الموضوع بادئ الموضوع حلمات
  • تاريخ البدء تاريخ البدء

حلمات

إداري
طاقم الإدارة
مشرف
إنضم
Jun 28, 2024
المشاركات
8,676
التفاعل
125
النقاط
63
حسن أول حب حققي في حياتي وهو يعتبر الحب الأول حسب القاموس الذي يصنف الأحباب عشقته وعشقني وكنت حينها ابلغ من العمر بداية السادسة عشر من عمري وكنت قد بدئت الدوام في اعداديه التجارة وكنت يوميا اذهب الى الدوام وكنا نركب نص ريم وهيه السيارات الوحيدة التي كانت تعمل آنذاك على الخط وكان حسن يعمل سكن في احدى هذه السيارات وشعرت به من أول يوم وهو يرمقني بنظراته الثاقبة التي تكاد ان تخترق جسدي وشعرت جميع صديقاتي بهذا الإحساس بمرور الوقت بان حسن يرمقني بنظراته ولكني لم اهبء له فقد كنت فرحه بالدوام الجديد والعالم الجديد الذي دخلت له وكان هناك احمد الذي ياتي بين فتره واخرى ليروي لي عطشي من الجنس الذي اشتاق له كل لحظه وكل دقيقه الجنس طبعا مو احمد ههههههههههه سارت الأيام بسرعة وبدء حسن يسمعني الكلمات ألرقيقه ودون ان يسمع الآخرين بهدوء إثناء نزولي او صعودي الى النص ريم وكان يتعمد ان ينتظرني ويرى اي سيارة اصعد ليصعد هو بها فقد كان كل السواق يعرفوه وكان ينتظرني عند خروجي من الدوام واستمرت الحاله هكذا فتره وأخذن صديقاتي ينصحني بان أعطيه مجال فلن اخسر شيئا ونضحك ونسولف وبالفعل في يوم من الأيام وانا اصعد الى النصف ريم قلت له بهدوء وبصوت خافت جدا وقريبا من إذنه وانا اصعد صباح الخير حسن وتلعثم ولا يعرف ماذا يقول واحمر واصفر في نفس الوقت وعند نهايه الدوام وجده واقف بعيدا عن المدرسه وعندما رئني تقرب مني وقال مرحبا زينه فقلت له مرحبا فقال انا حسن ومتيم بك وجمالك وأكاد ان أموت من حبك وكلمات غزليه عديدة وأعطاني بطاقة من التي ترسل الموسيقى وكتب بها أجمل الإشعار وانتهى اللقاء الأول لتستمر لقائتنا القصير عند خروجي من المدرسة .
بدء حسن يتقرب مني أكثر وأكثر إني أراه يوميا عند الذهاب الى المدرسة وبدئت تطور علاقتنا وتزداد الجراءة بيننا بدءها حسن بمسك يدي عندما نسير ثم تطورت إلى بعض النكات الخفيفة التي تشير إلى حالات من الجنس وانأ بيني وبين نفسي يراودني شعور خفي وخيالات تأتي كيف سيمسك حسن نهدي ويمرر أصابعه على حلماتي وانأ اتلوه من اللذة والشعور بالنشوة وكلما انظر إليه وبالتحديد نحو منطقه الخصر أتخيل كيف يكون هذا الزب المخبأ تحت البنطرون وتنتابني لحظات من النشوة واشعر بشعور غريب استمرينا على هاذ الحال شهر تقريبا إلى إن فاجئني حسن بطلب غريب وقال زينه إنا ارغب إن أتي إلى بيتكم ليلا اندهشت للطلب وماذا تفعل وكيف تدخل إلى البيت واسئله عديدة قال سوف ائتي بعد إن ينام كل اهلك سأبقى في الشارع إلى إن اخذ اشاره منك إن الدار أمان ترددت في البداية ولكن إنا كلي رغبه في حضوره ولكن الموضوع ليس بالبسيط اتفقنا إن تكون الاشاره بان ارمي حجر أو إي شيء في الشارع لكي يدخل للبيت إي يستطيع عبور السياج لان الباب مقفول ولا أستطيع فتحه خصوصا ان المنطقة تكون هادئة في الساعة الحادية عشر ليلا نام الجميع وانأ غير متا كده من وجود حسن ذهبت إلى الحديقة ورميت بعض الحجار والأشياء القديمة انتظرت اقل من دقيقه وإذا بحسن يتسلق الجدار ويكون بقربي دار بيننا ا بكلام بسيط عيوني حسوني شتدريد مني جاي بهليل مو ماكدر اعوفج اريد اشوفج اربعه وعشرين ساعه اي عيني اتزوجني ونخلص حبيبتي زينه بس الم نفسي اني اعوفج اموت عليج بس انتي مو تعرفين بعدنه أصغار والظروف فد جم سنه عاد ونتزوج ا يحسوني عفيه تره نص المنطقه ترد بعلاقتنه لا لتخافين واليحجي و**** اموته مسك حسن يدي شعرت بحرارة حسن يطلب شيء عفيه زينه بارده انطيني بوسه لا لا حسن ميصير بوسه وحده شبيج مو احبج لعد اتني متحبني لا حسن اموت عليك واستلمت لشفايف حسن اول قبله طويله احسست انها استمرت سنه انه متعلق بشفايفي ويعصرني وانا في عالم اخر لا اريد ان يتركني تحركت مشاعري بشكل غريب بدءت الضربات في كسي تزداد ماهذه القبله الغريبه بدءت يده تتنقل في كافه انحاء جسمي لمس طيزي يده بدءت تقترب من صدري ولكن ابعدته ودفعته بقوه حسن وخر عفيه هاي شبيك حسن ينهض هناك زبه يكاد ان يخرج من السروال الذي يرتديه لا زينه شبيج اسويت اني لا حسن عفيه روح وانا ارغب ببقاءه كال اروح بس طلب ازغيرون كتله يله عفيه كول وروح بس اشوف صدرجج وابوسوه لا حسن روح اله ابوسه اليوم ماكدر ويصيح الصدري العسل اليوم اله اضوك العسل ياله اروح اخرجت له صدري هجم حسن كانه وحش يفترس فريسته اخذ يرضع ويرضع حتى فقد السيطره على نفسي وهو يرضع حضنني بقوه شعرت ان عيره سوف يخترق الدشداشه ويمزق اللباس ويخترق كسي وهو يعصر بي ويرضع بديسي وانا فقد السيطره وبدء ت احك كسي بعيره من وراء الملابس اعتقد ان هذه اكثر مره شعرت باكبر عدد من مرات اللذه ارغب ان اصيح من لذتي لكن لا استطيع واذا بحسن يقذف بحيث ان سرواله امتلاء وذهب حسن في ذللك اليوم وانا اتذكر حسن تكاد روحي ان تخرج من جسمي وتنادي اه اه اه وينك عير حسن

أذاقني حسن طعم الذه لم اشعر بطعمها مع احمد لان حسن يعشقني اما احمد كان يريد ان ياخذ غايته فقط استمر اللقاء اليومي في الطريق بين وبين حسن اتفقنا ان يأتي يوم الجمعه ليلا في نفس الموعد ولكن من يصبر انا لم اعد احتمل فراقه وكلمل رئيته اشعر بذللك اليوم والذه والنشوه التي شعرت بها اقترح حسن ا نياتي يوميا وينتظر الى الساعه 12 اذا كانت هناك فرصه ارمي له شيئا فوافقت عله السريع انه الاحد نام جميع من في البيت الساعه العاشره انتظرت الى الساعه الحاديه عشر حرجت الى الحديقه وانا لا ارتدي سوى اتك ابيض شفاف وشورت ابيض وبدون ستيان رميت الحجر الاول ماهي اله ثواني وحسن عندي وتكاد عينيه تطفر عندما رأني بهذه الحاله
المتعه الاولى
جلسنا انا وحسن نتكلم عن يوم زفافنا فنحن البنات نحب الكلام كثيرا عن هذا اليوم فقال حسن لم لتعطيني قبله لا حسن عفيه زين بس اشوف صدرجج وانا ارفض بدلال بس ديس واحد حسن ديس واحد فقط مو اثنينهن حلف بكل مايمكن ان يحلف به انه سوف يرى ديس واحد فقط اخرجت له ديس واحد قال حسن ممكن ان امسكه نعم ولكن بهدوء مسكه وبدأت اغيب عن الدنيا تسارعت ضربات قلبي بدءت اشياء تتحرك في داخلي بدءت نبضات قلبي تزداد اشعر بها انها داخل كسي كان قلبي خرج من مكانه وذهب في كسي بدء حسن يمرر شفائفه على حلمه صدري لم اعد احتمل هجم حسن كوحش جائع لم يذق الطعام من عده ايام وانا في حاله غايب اقول له حسن مو كلت بس ديس واحد لم يعد حسن يسمع اي شىء وهو يأكل بصدري تاره ويمصص بطني تاره ويده لم تترك ناحيه في جسمي لم تلمسها وانا على هذه الوضعيه شعرت باحساس اللذه مالا يقل عن اربع مرات لم يعد الشورت يتحمل ماسقط من لذتي وبدء يضايقني ابعد حسن قليلا وهو اصبح كلمجنون لم يعد ينفع معه اي شىء واصبح عيره كانه قطعه من الحديد اخرجه من خلف السروال وانا اعترضت لا عفيه حسن ضمه ضمه لا لت طلعه حسن يقول العبي لي به قليلا لا حسن وضع الكثير من لعابه على عيره وقال بس شويه حبابه وضعت يدي على عيره وبدءت العب به يده صرخ حسن صرخه مكتومه اههههههههه ا يعفيه بعد حيل زينه ويده تتنقل بيد صدري طيزي كسي وهو يتاوه وقال هذا شبي اللباس غادي مي ذبي لا لا حسن ذبي يضوج ذبيته وبدء حسن يلعب بكسي بهدوء وينزل منه بكثره لم اشعر بتللك اللذه التي شعرت بها ذللك اليوم لحد الان ومازلت مستمره بلعب بعير حسن وضع يده على طيزي اصبعه يبحث عن زرف طيزي وجده ادخل اصبعه بعنف وفجاءه مع صرخه مكتومه صدرت مني اه اه اه اه حسن عفيه حسن طلع اصبعك وحسن لايسمع وانا لا ارغب بخروج اصبعه وانا ا مشغوله بلذتي والعب بعير حسن واصبعه في طيزي واذا بحسن يقذف حمما شرار ونار جبه حاره وكثيره ترست يدي وسقطت عله زروري وصرخه شبه مكتومه من حسن اههههههه واخرج اصبعه من طيزي
جلسنا نضحك لمده خمس دقائق لم تفارق يده لمس صدري تاره او طيزي او مرور سريع الى كسي واذا بعيره يقوم مره اخرى ويطلب حسن ان يضعه في طيزي وانا ارفض وحسن يزاد هياجا ويتوسل واخذ يمصمص بصدري ويتوسل واذا بي اغيب عن الدني مره اخرى فمه في صدري يده تلعب بكسي وانا فاقده لوعي ادارني حسن وجعلني انام عله بطني لعاب كثير وضع في عيره وانا اكذب واقول لا حسن لا لتحطه بطيزي عفيه حسن اخذ اعاب كثير من فمه وضعه على طيزي وضع اصبعه ودفعه بقوه في طيزي واخرجه ثم دخل ولم احتمل صرخت اه اه اه اه ماهذا انه يختلف عن عير احمد انه حار انه طويل انه جميل دفعه بقوه واخذ يدفع جن جنون كسي بدء يمطر حسن يدفع وانا استماع انه يقذف وبقوه ايضا شعرت بحراره جبته مالذها ماجملها مامتعها وشعرت بعيره وهو يفش داخل طيزي اه اه ياحسن وحسن يضحك ويقول حلو مو بعد مره وعدنا الكره اربع مرات في ذللك اليوم واروح عوفكم اغسل واجي لان كلما تذكرت حسن يبدء كسي بالاظطراب وتنتابني حاله من النشوه والمتعه الغريبه بمجرد مرور طيف حسن ينزل من كسي لهيب الشهوه ومتعتها اروح اغسل احسن همزين مالبسه شورت لان اني بالبيت مالبش شورت يضايقني
انا وحسن الجزء الثاني
بعد تلك الليله مع حسن لم اعد اقدر على فراقه علمني معنى الشعور باللذه يوميا او كل ما تسنح الفرصه في يوم جاء حسن ومعه المفاجئه الجديده مجله سكسيه تحوي كل انواع واوضاع السكس وهو يقول لم نذهب اليوم الى ونختم كل اوضاع المجله عندرؤيتي للمجله وهيه ليست المره الاولى طبعا تذكرون قصتي مع صديقتي والمجله استفزت كل مشاعري ويكاد قلبي ان يطفر من احشائي طلب حسن المطلب الاول بان امص له عيره رفضت وبشده لا لا حسن عفيه تلعب روحي ماكدر شنوا مص عيرك كال شبيج مثل المجله غير لعد اني شكو جايبه كتله اذا مثل المجله اول شي هو شوفه كاعد يمص كسه وطيزه قال حسن ها لا ميصير وبدئنا نلعب لعبت الرفض واعتقد ان كلانا راغب في ان يمصمص الاخر الى ان اقتنع حسن بان يلحس لي كسي وكل انحاء جسمي بدء من الشفتين وضع شفتيه فوق شفتي مع ضغط على طيزي واثناء التقبيل شعرت باصبعه وهو يدخل في زرف طيزي مع اه مكتومه مقبله طويله ويدخل لسانه في داخل فمي ينزل حسن الى الرقبه يعض عليها بهدوء مازال اصبعه داخل طيزي يخرج ويدخل بدء كسي يشتعل من لهيب الشهوه بدء يسيل كالنهر الجارف حسن يصل الى صدري يمص الاول يفرك الثاني لم اعد احتمل نمت على الارض اخذ يمصص بصدري بقوه وشراهه لم اعده هاكذا شلالات الشهوه بدءت تسيل من كسي حسن يصل الى الصره واه مني وعضه من حسن ويطلب ان اضع يدي على عيره وافعل حسن يصل ال كسي وتفاجء من منظره انه يغرق ببحر شهوتي ماهذا شنو انتي اجبين قابل لم ارد عليه لمسك الاتك ومس كسي وقرب لسانه من كسي ببطء وهو متردد قبله بسيطه ثم اخرى ثم مسحه بشفتيه ثم هجوم كاسر وبهدوء وبطرف لسانه انا اشعر به يلحس بكسي وانا اتاوه مع كل لحسه اومصه اههههههه الى ان تلذذت بشده من لحس حسن لكسي الى ان تركني وقال الان تمصين عيري الذي بدء وكأنه يحاول ان يخرج من حسن لشده وقوفه حسنا حسن واقف وانا على ركبتي قربت فمي من عيره ماهذا بين الرغبه وبين الامتناع انا لم امص عير سابقا قربت فمي منه كثيرا قبله صغيره قبله اخرى حسن قال ماهذا ابدء لم اعد احتمل بدءت امصص به قليلا طلب حسن ان ادخله في فمي ادخلت جزء بسيط وكدت ان اتقيأ وسحبت فمي بسرعه وقال حسن سوف تعتادين ورجعت امصص بعير حسن اخذ الاحساس هذه المره يختلف اني اتلذذ ولكن لم استطيع ان ادخله كله في فمي اكتفيت بربعه واخذت ادور لساني حوله وامصصه واعضض به بهدوء وحسن يكاد ان يجن جنونه الى ان تركته فلم استطع اكثر من ذللك قمت واخذت وضع تنحني حسن واخذ من سائل كسي ووضعه على زرف طيزي وادخله بسرعه فاجئني بدخوله حتى اني كد اختنق من الشهقه التي شهقتها اه وحسن يدخله بعنف وقوه واخير يجب في طيزي الجبه الحار هوانا في عالم غير عالم
والان بدء كسي كنهر اوشلالات من الشهوه تجري انه الان يرتجف واشعر به يكاد ان يطفر وهو ينادي اه اه من الحرمان كل هذه العيوره المتوفره ولم استطع ان احظى بها ليس لك حظ ياكسي فصبرا في مجال النيج صبرا ان نيل العير لمستطاع
انتظرو الجزء الاخير من انا وحسن وكيف تم الامساك بي من قبل امي وقصه زواجي
يوم مسكتني امي انا وحسن في الحديقه كالعاده الساعه الثانيه عشر ليلا وانا في وضع واقفه ومتنحه ووجهي الى داخل البيت وعير حسن كله بطيزي وايده عله صدري وانا اتاوه من اللذه واذا بنظره خاطفه الى الشباك رئيت امي والتفتت نحوي وشهقت شهقه مكتومه وجاءت عيني في عينها وبسرعه اخرجت عير حسن من طيزي وقبل ان تاتي امي قلت له اهرب حسن اني اسوي الموضوع هرب حسن وجاءت امي وامسكت بي من شعر رئسي ولج شتسوين اتريدين اتفضحينه اليوم اكسره الراسج ولكن بصوت منخفض جدا واخذتني الى الصاله وهي تتكلم كلام كثير وانا في وادي اخر افكر بالعير الذي خرج من طيزي دون ان اكمل متعتي قالت لي احجي ولج منو هذا وشيسوي هنا وشكد صارلكم اليوم اكسره الراسج فقلت لها انه حسن السكن ويحبني ويريد يتزوجني ومن هذا الحجي امي لاتقتنع بهذا الكلام قالت ولج شنو يحبج شنو يتزوجج هو كله خله سكن واهله فكر وبعدله سنه ويروح للجيش وراح يهرب انجبي واني لازم ازوجج هسه واخلص منج لان انتي تفضحينه وتقطعين علاقتج بهذا لو اكله لابوج يكسر راسج ويكتلج نحن الان في الفصل الثاني من الدراسه اول تجاره عام 2001 مدرسه الانكليزي من منطقته اني اعرفهم يصحولهم بيت الساده ادور عله ابنيه لاخوه اني ما متنبه للموضوع ادور شكرات وبيضات اختارت وحده وسولفت وياه رحت للبيت سولفت الماما اصار بالمدرسه رئسن كلتلي اليوم العصر انروح الهم مو ابنهم سيد حيدر هاذا الي يدوام بالنسيج كتله اي صدك العصريه اخذتني امي ورحنه بحجت اتوصيه عليه وحتطلي شويه مكياج خفيف وعطر مهيج ورحنه دكينه الباب طلعنه حيدر وهيه متفقه ويايه اني احجي وبهدوء ورئسي في الارض شلونك سيد ورد السلام وهو يشتم العطر الفواح الذي يصدر مني اهلا وسهلا العفو ست سهاد موجوده اي اتفضلو هسه اصيحه وصدك اجيتي ست سهاد طبعا اموت منه انشاء **** يموته ويخلصني منه وصته امي عليه وطبعا من اتزوجت حيدر سولفلي شلون خطبني واصار بيتهم يكلي من شفتج ماتحملت كليت اي هاي اتفيديني مؤدبه وحلوه وعينه بالكاع كتلهم لهلي اريده كالو نسئل راحو سئلو جم جيران كللولهم اي زينين صدك اسبوع وامه يمنه اتكول اريد زينه الحيدر بصراحه اني ماريده لان اكبر مني بهواي عمره جان 27 من اجاني واني عمري 16 واريد اتونس ويه حسن بس شسوي الامور صارت بيد امي اي عيني صدك امي ثكلت بالبدايه كلتله جم يوم وارد عليج يومين وراحتلهم امي كلتلهم اتفضلو اجن امه وخواته وامي كلتلهم كلشي منريد عيني انتو خوش ناس واجتي مشيت الزلم وراح انجهز جابولي شويه ملابس وحلقه وتراجي عيني وامي كلتلي رئسن ذبي روحج عليه لاتنطي فرصه صدك رحنه الكربلاء نلبس الحلقات رئسن حطيت ايدي بيده وكتله حيدر اني اموت عليك احبك ماكدر بدونك وظليت كل شوي اخلي جسمي عله جسمه هو بعد ميشوف الكلام الان نقل لي عن حيدر جاءت الكثير من نساء المنطقه طبعا هم عدهن بنات وتدرون بالحصار ظروف صعبه محد تتزوج بسهوله ويكول عيني حجن النسوان لهلي وكالو عليكم وكاحات وامي اقتنعت انه متريدج وخواته هم كالن لا عيني متفيدتنه من حجي النسوان غير بس هو يكلهم حتلو كحبه اخذ هاني احبه ماعليكم انتو وحد عن اخويه اني هم اخذ كحبه وصدك اصر انه يتزوجني الحجي الحيدر ومن اول لقاء انا وامه وخواته كمن وحده تكره الخ وحاولن بكل طريقه يخربن العرس ماكدرن جان هو مصر ان يتزوجني خصوصا بعد اللمسات البسيطه من عندي وكلمات الحب الرقيقه التي تصدر مني الى ان جاء يوم العرس ونصائح امي قالت نسيت ان اقول لكم عندما جهزنا النيشان رائني حسن انا وامه واخواته في النص ريم واخذ ينظر الي ويتحسر فرفعت يدي بالحلقه ليشاهدها اي اني انخطبت امي قالت ليلي في يوم العرس اسمعي ولج انتي كسرتي وجوهنه بس راح اطيج نصيحه اتخليج مسيطره لتخلي يحصلج من اول وكسري عينه صدك في فندق بابل وانا ازهو ببدله العرس جاء حيدر وحاول اكثر من مره واراد لكن لم يتمكن مني وخرجنا ثاني يوم من الفندق وهو يتكلم ويسب بي ويدفع لانه لم يتمكن مني وللذكريات بقيه تركت الدراسه لكي لا اصدم بحسن وخصوصا انه حاول مضايقتي اثناء فتره الخطوبه
 
عودة
أعلى