• بادئ الموضوع بادئ الموضوع حلمات
  • تاريخ البدء تاريخ البدء

حلمات

إداري
طاقم الإدارة
مشرف
إنضم
Jun 28, 2024
المشاركات
8,712
التفاعل
129
النقاط
63
ماشى ياسى عمر



كان صديقى عمرافضل الاصدقاء لى كان طويلا مفتول العضلات
ابيضالبشره ناعم الشعر أشقر اخضر العينين كثيف الحاجبين تعلو جبينه زبيبة كبيره من
اثر ******


لم اكن فى مثل تدينه ولكنى كنت معجب بدوامه على *****


لم نكون نفترق بعضنا عن البعض الا ساعات النوم حيث اننا
كنا زملاء دراسه وفى نفس الفصل دائما


كنا نتناوب المذاكره فى بيتى يوما وفى بيته اليوم الاخر
وكنت أجد حفاوة بالغة من أم عمر حين اكون فى بيته وكانت أمى تحتفى به احتفاءا
شديدا ودائما تسالنى عنه ان تأخر

كان يوم من أيام الثلاثاء خرجنا من المدرسه سويا وذهبت
الى بيتى كى ابدل ملابسى ثم اذهب الى بيت عمر ماكدت أبدل ملابسى حتى دق التليفون
وكان تليفون عمر امسكت سماعة التليفون

كان الطالب أم عمر تسالنى لماذا تأخرت

قلت لها انى سوف اتى بعد قليل طلبت منى ان لا اتناول شيئا
من طعام حيث أنها كانت قد أعدت طعاما خصيصا لى

ذهبت الى بيت عمر ودققت الباب

فتحت لى الباب أم عمر والابتسامه تعلو وجهها وقالت اتفضل
ياسامى ادخل يا حبيبى عمر زمانه جاى

ارتبكت للحظه عندما وجدت ام عمر تكشف من جسدها اكثر مما
تستر كنت اراها كثيرا كاشفة شعرها او بملابس قصيره ولكن ليس الى حد ان تفتح الباب
وهى تلبس قميص نوم قصير احمر اللون يظهر من تحتهما كلوت وستيان اسمر اللون

لما رأت أم عمر ارتباكى وترددى امسكتنى من يدى وجزبتنى
اليها شديدا حتى التصقت بجسدها وضحكت وقالت انت خايف ليه هوا انا هاكلك

قلتلها لا بس هوا فين عمر

ضحكت بصوت عالى
ثم قالت هوا لو عمر مش موجود مش هتدخل ادخل ياد متبقاش عيل كده

دخلت مرتبكا وارتميت على اقرب كنبه فى الصاله ورغم
ارتباكى لم اقاوم منظر اوراكها البيضاوان الملفوفتان ومؤخرتها الممتلئه كما لم
اقاوم منظر الكلوت الذى يشف من تحت القميص الشفاف وصدرها الذى قد تمرد على الستيان
فظهر لى متحديا نظراتى وشعرها الاشقر الناعم الذى كالفراشات يحاول ان يطير فى كل
اتجاه

بعد ان اعطتنى ام عمر الفرصه كى اتمتع بالنظر الى كل هذا
وهى تتمرقنى بابتسامة خبيثه قالت انا عاملالك حمام بالفريك عمرك ما هتنساه قلتلها
اشكرك بس هوا فين عمر

ضحكت بسخريه وقالت عمر راح مشوار ومش جاى دلوقت

صمت لحظه ورايت
انه لابد ان اكمل ما بداته ام عمر

قلتلها طول عمرى بقول عليكى حلوه لكن عمرى ما شفت
الحلاوه دى قبل كده

ردت ام عمر ياشقى هوا انت مفكر انى مش واخده بالى من بصك
عليا كل يوم

قلت لها ياخبر برغم انى ماحاولتش اطول فى البص ليكى عشان
انا بحب عمر وميصحش ابص لمامته عشان هوا كمان ميبصش لمامتى

ارتمت ام عمر بجانبى وطوقتنى بيديها وقالت يا سامى كل ست
فى الدنيا تحب ان يكون فيه راجل بيعشقها ويحسسها بجمالها وانوثتها وانت محسسنى
بكده من نظراتك اللى كنت بتداريها بس على مين يا عفريت

ثم امسكتنى من
خدى وضحكت عاليا

سرت النار فى جسدى وارتجفت اوصالى ثم هجمت على شفتيها
كالمجنون اقبلها جرت من امامى وهى تضحك وقالت لا دا بعينك انت اخرك تبص بس

لم اعرف ماذا ارد ولكنى جلست كالمتحفذ للانطلاق انظر اليها وهي تضحك منى ثم وثبت اليها وظلت
تجرى وانا اجرى خلفها حتى حاصرتها فى غرفة نومها وهى تثب من السرير الى الارض ومن
الارض اللى السرير وانا اثب خلفها حتى ارتمت على السرير فارتميت فوقها وامسكت
زراعيها اثبتهم على السرير واطبقت فمى على فمها وظللت اتقلب عليها وهى تفتعل
المقاومه واحسست حينها فقط ان قضيبى انتصب كمسلات الفراعنه واحست هى بذلك فهدأت مقاومتها
وبادلتنى القبلات بدأت اتحسس وجها والعب فى خصيلات شعرها وبدأت هى الاخرى تتحسس
شعرى وتتحسس ظهرى وتضمنى بقوه رفعت قميصها وحررت نهداها من عقاله ثم نزلت بشفتى
على حلماتها الحسها كما الحس الايس كريم ويالروعة صدرها الابيض الجميل وحلماتها
الورديه المنتفخه احطت خصرها بزراعى ورفعتها ثم نزعت قميصها والستيان من على صدرها
ونزلت بشفتى الحس بطنها وعانتها وكانت قد بدات تتلوى من النشوه فأنزلت كلوتها
واعملت لسانى فى بظرها فبدأت تتلوى ويعلو صوتها بالاه والاف والاه والاح حتى
انتفضت من تحتى كما لوكان مسها الشيطان ثم هدأت وقالت طيب ارجوك اهدى شويه وانا
هخليك تعمل كل اللى انت عايزه

قلتلها مش ممكن اسيبك هوا انا صدقت انا تعبان ثم خلعت
ملابسى وهى نائمه وكانها قد اغمى عليها سحبتها حتى صارت على حافة السرير ونزعت
الكلوت تماما ووضعت فخذيها على كتفى ثم وجهت سلاحى الى فتحة كسها وادخلته ببطء حتى
بدات الصراخ من المتعه ثانية ازدادت سرعة ضرباتى وازدادت تأوهاتها وهى تقول زبرك
حلو زبرك حلو قوى نيكنى كمان نيك اهريلى كسى اااااااااااااااه اهريه عايزاك تحبلنى
نيك قوى وانا اواصل ضرباتى وهى تواصل تأوهاتها وتوسلاتها انى انيك قوى وظللت انيك
وهى تنتفض مرة بعد مره وانا اتصبب عرقا حتى جاءتنى رعشة رهيبه كدت اسقط على الارض
ونزل منى طوفان ملأ كسها ووجدته يتسرب من كسها وكانت تملاها السعاده
وقالت يخرب عقلك دانت جبار

قامت من رقدتها وقالت هجيبلك تتغدى وبعدين نعمل واحد
تانى نظرت الى جسدها الرائع وبطنها ثم مددت يدى اتحسس كسها وافتح شفراتها وهالنى
احمرار كسها من الداخل وقلت لا غدا ايه انا ضامن عمر ييجى ويبوظ علينا الحفله
ضمتنى اليها وقالت متخفش مش هييجى قامت واغتسلت ثم اعدت الطعام وجلسنا عرايا
تطعمنى واطعمها واخذ مافى فمها من طعام وتبادلنى ذلك وانا اتغزل فيها وفى جمالها
وهى تمدح قوتى وجبروتى ومدى حب (أشرف) لزوبرى وكانت تقصد كسها انتهينا من الطعام
ونحن عرايا وما كدنا حتى جرت على حجرتها وقالت متدخلش عندى ليك مفاجأه دقائق ثُم
خرجت ويا لهول ما رأيت خرجت لابسة بدلة رقص بعد ان ادارت اسطوانات لاغانى راقصه
وظلت ترقص رقصات محترفه وانا لا استطيع ان امسك زبرى من القفذ نحوها ثم رميتها على
الارض وكانت نيكه اروع من الاولى

استأذنت للانصراف حين قالت ان عمر على وشك المجىء خرجت
الى الشارع وانا منتشى اتراقص واغنى كالمجنون فى الشارع وصلت الى بيتى وكان معى
مفتاح للباب كنت قد نسيته فى جيبى ما ان وصلت الى الباب حتى سمعت موسيقى صاخبه نفس
الموسيقى التى رقصت لى عليها ام عمر غمرتنى الفرحه والسرور وانا افتح الباب على
هذه الموسيقى

ولكن يا للهول فقد كانت امى ترقص لعمر على نفس النغمات
وتلبس نفس الفستان وعمر عارى تماما وقضيبه منتصب يحكه فى فخذيها

لم ادرى ماذا افعل اختبات وانا اكتم الانفاس حتى وجدت
امى تميل واعطت عمر خرم طيزها

ظل عمر يمص خرمها ويبصق عليه ثم امسك زبره الكبير ووضعه
على خرمها وبدات امى تتاوه قليلا ثم فاصل من الغنج والاف والاح حتى ارتعش عمر
وتصلب وانزل حليبه فى طيز امى ثم هدأ وهدأت ثم قالت سامى زمانه جاى ياعمر
يلا البس هدومك
 
اسم الموضوع : ماشى ياسى عمر | المصدر : قصص سكس عربي
عودة
أعلى