مع اختى مى

[ام امير ملكة السكس العربي]

فى يوم من الايام طلعنا مصيف انا و امى وابويا و مى اختى كان عندى ٢٥ سنه و مى اختى عندها ١٨ سنه كنا فى اسكندرية بنصيف و كانت مى من صغرها وهيا طيزها كبيره عن جسمها و دايما كان زوبرى بيقف عليها و كان المصيف ده احلى مصيف علشان قدرت اوصل ليها اول يوم نزلنا فيه البحر كانت مى لابسه مايوه شرعى بس طيزها متجسمه فيه خصوصا لما نزلت المايه و نزلنا و لعبنا فى المايه و لقتها بتقولى عاوزه اخش فى الغريق شيلنى على ضهرك شلتها و دخلنا جوا و لقتها بتقولى عاوزه اعوم لوحدى قولتلها ماشى و نزلت من على ضهرى و بداءت تعوم شوية و لقتها فجاءه هتغرق مسكتها لقتها لوحدها كانت شرقانه من المايه اتشعلقت فى رقبتى و بقت فى حضنى و قعدت تاخد نفسها بس انا حضنها على جسمى و بزازها لازقه فى صدرى و قفت زوبرى و راح راشق فى كسها ووقف جامد حصلت دقيقه صمت كده و لقتها قالتلى طلعنى برا بقى لاغرق قولتلها عنيا و بداءت اتحرك بيها وزوبرى داقر فى كسها وانا بمسى بيها فى الميه كانت بتزلق فيا اكتر لانى ماشى بيها ضد المايه و حسيت انها ساحت لما لقتها سندت راسها على كتفى و انا روحت حاضنها بايديا الاتنين من على وسطها علشان اعرف اتحكم فيها و بقيت حضنها جامد وماشى بيها وكل خطوة زوبرى يدقر فى كسها جامد وهيا تسيح اكتر لحد موصلتها قريب من الشط و طلعنا نتغدى و بعد مريحنا شوية لقتها بتقولى يالاه ننزل تانى و نزلنا و قالتلى دخلنى جوا تانى دخلت بيها وانا شايلها على ضهرى و بعدنا شوية عن الشط لقتها بتقولى شلنى من قدام احسن انا خايفه اقع اغرق عرفت انها هايجه خدتها فى حضنى بس المرة ديه اتجراءت و مسكتها من طيزها وهيا نامت على كتفى متكلمتش وانا فعصت طيازها وزوبرى واقف و بقيت امشى بيها و اشدها من طيازها عل زوبرى علشان يدقر فى كسها وهيا ساكته و سايحه و لقتها بتقولى انا بحبك اووى يا باسم قولتلها وانا كمان يا حبيبتى وزوبرى واقف جامد فى كسها من الهيجان و هيا دايبه ولقتها لوحدها لفت رجلها حولين وسطى و اتشعلق على زوبرى و انا بهزها من طيزها على زوبرى ولقتها ساحت خالص منى و انا هجت بسبب طيزها الطريه عمال ادعك فيها و لقتها بداءت تتنهد و نامت على رقبتى روحت محرك ايدى و حاططها بين طيزها و ادتها بعبوص من فوق المايوه وهيا متكلمش وهجت اكتر و قعدت ابعبصها جامد وصابعى يضغط عل خرم طيزها جامد و طيازها طريه اووى وزوبرى شغال حك وتدقير فى كسها و هيا ساحت اووى و شوية و طلعنا و روحنا .

و دخلت استحمى لقتها بتقولى عاوزه استحمى الاول قولتلها عنيا يا قلبى و دخلت و استحميت بعدها و دخلت اوضتى كنت تعبان اووى من البحر و هما دخلوا اوضتهم مى فى اوضتها و ابويا و امى فى اوضتهم علشان ننام شوية و نخرج بليل .


و بعد شوية لقيت مى دخلت اوضتى تتسحب و قفلت الباب وراها وانا كنت ماسك الموبيل و نايم على السرير و الاوضه فيها ضوء خفيف من ورا شيش الشباك و قعدت عل السرير جنبى قولتلها فى ايه يا مى قالتلى مش جايلى نوم قولت اقعد معاك احنا فى مصيف مش جايين ننام قولتلها طيب عاوزه ايه قالتلى نتسلى فى اى حاجه نلعب اى لعبه قولتلها زيى ايه قالتلى نلعب كوتشينه قولتلها ماسى قالتلى معايا اهى و طلعتها و بداءنا نلعب البصرة و كسبتها و هيا متضايقه و لقتها زعلانه قولتلها خلاص هخليكى تكسبى لقتها فرحت و خسرتها بردو و هيا اتضيقت جامد و قالتلى انا زعلانه منك و سابتنى و طلعت اوضتها و بعد شوية قولت اروح اصالحها و خبطت عليها قالتلى امشى انا زعلانه منك و فتحت الباب و دخلت و ياريتنى مدخلت لقتها لابسه هوت شورت و بدى حملات و نايمه على بطنها وحاطه وشها فى السرير و زعلانه قعدت جنبها عل السرير و قولتلها طيب بصى عليا قالتلى لا انا زعلانه منك حاولت الفها علشان تبص ليا و هيا رافضه قولتلها بص ليا بالزوق احسن ليكى بدا مقلبك بالعافيه قالتلى لا حاولت اقلبها لقتها اتحركت بجسمها على بطنها لجوا فى السرير و طيزها بتلعب قدامى قولتلها هعضك لو مبصتيش عليا قالتلى لا عضتها فى كتفها و كامت ريحتها سكسى اووى قالت اى براحه كده زوبرى هاج عليها قولتلها حقك عليه و بوستها فى كتفها قالتلى لا بردو انا زعلانه و بقبت ابوس فى كتفها علشان اصالحها قالتلى مش هكلمك بردو و عامله مقموصه منى حطيت ايدى على كتفها و نزلت دعك فيها و بوس و حسيت انى هجت و لقتها بتقولى مهما عملت انا زعلانه منك مبكلمكش لقيت نفسى طلعت نمت فوقها وزوبرى رشقته فى طيزها و حضنتها و قولتلها م انا مش هطلع من هنا الا لما اصالحك قالتلى بصوت كله هيجان مش هصالحك قولتلها خلاص هعضك قالتلى لو عملت ايه قومت من فوقها و عضتها من طيازها لقتها اتاوهت و بتقولى مبكلمكش قولتلها يبقى لازم تتضربى بقى روحت ضربها على طيازها براحه لقتها اتوهت و هزت طيازها نزلت ضرب فى طيزها براحه وتحسيس وهيا تقولى مخصماك بردو قولتلها طيب اصالحك ازاى و ثبت ايدى على طيزها و بحسس براحه و هيا مبتردش عليا و انا زوبرى بقى واقف صاروخ و ملمس طيزها الطرية وهيا على بطنها و طيزها مرفوعه قدامه خلته هايج اوووى قعدت اضغط على طيزها و انده عليها يا ميمو يا ميمو انتى لسه زعلانه قالتلى اه قولتلها لا انا مش همشى الا لما اصالحك بقى روحت ماسكها بايدى من وسطها ولافف جسمها كله وهيا بتفلفص و مع الحركه البدى بتاعها اتشلح من الشورت و بقيت ماسكها من وسطها على اللحم و تعبت اكتر و حاولت اثبتها وعاوز الفها و هيا تفلفص و عاوزه تزوقنى و تضحك و كان الحوار هزار و دلع بين اخوات وهوب فجاءة لفتها و كتفتها من ايدها بايديا رفعتهم فوق ونمت فوقها وزوبرى رشق فى كسها فجاءه حصل سكوووت طويل وانا مرفعها ايديها الاتنين و مثبتها بايديا ووشها احمر بس عنينا فى عين بعض باستغراب .

و مكنتش عارف اتكلم او اقول ايه وزوبرى راشق حرفيا راسه فى شفايف كسها و فجاءه قالت بصووت واطى كله شهوة خلاص سامحتك يا حبيبى قولتلها يعنى مش زعلانه قالتلى لا قومت من فوقها و رجعت اوضتى و قعد افكر فى اللى حصل وكنت هيجان اوووى لو كان الموقف ده مع حد تانى كان زمانى مقلعها و نازل نيك و تعشير فيها بس ديه اختى و حبيبتى ف الموضوع كان صعب مش سهل على الرغم من انى عاوز اركب طيازها ديه بس مش بسهولة ديه اختى .

و نمت وانا بفكر فيها و صحيت بليل على صوتها وهيا بتصحينى علشان ننزل نخرج و نزلنا نخرج و لقتها لازقه فيا من اول منزلنا و اتشعلقت فى ايديا و بزازها كلها فى دراعى و كوعى و الحركه ديه بتتعبنى اوووى و فضلت لازقه فيا طول الخروجه و ركبنا المشروع علشان نروح القلعة و زحمه جدا و طلعنا بالعافية و كان فيه شلة شباب مع بعض واخدين نص المشروع اللى ورا بس شافوا ابويا و امى قاموا قعدوهم و خدت مى قدامى ووشها ليهم و هما قاعدين وانا واقف وراها عادى ومع الزحمه و الحركة فى المشروع خبطت فى طيزها براحه وزوبرى بداء يشد و اللى طالع داخل المشروع يعدى من ورايا يزقنى يزنقنى اكتر فى مى لدرجة ان واحد من الشباب وهما نازلين من المشروع قالى فى ودنى يا بختك . وزوبرى وقف جامد ودقر فى طيز مى و مع الحركة و الزحمه زوبرى بيهيج اكتر وهيا ساكته و لا كان فى حاجه و كلنا بنتكلم مع بعض انا وهيا و ابويا و امى و الحوار ده هيجنى اكتر وحسيت انى براحتى بقى و بقيت انا ادقر بزوبرى فى طيزها و نزلنا كملنا خروج و خلصنا و روحنا البيت و اتعشينا و كنا كلنا حرفيا تعبانين لان ده اول يوم واحنا عملنا كل حاجه و بليل بعد فترة لقيت مى داخله عليا الاوضه براحه ولابسه شورت بحر قصير اووى مبين فخادها ولابسه هاف ستومك مبين بطنها و البدى حملات و قصير و ببص لما قربت منى شفت نص بزازها باين وحلمتها بارزين ومفيش برا لابساه طبعا لو انا تلاجه زوبرى لازم يقف و قالتلى هنلعب و هتخلينى اكسب بقى و قعدت قدامى و كل متمد ايدها و تميل بجسمها اشوف فلقه بزازها و بزازها وهما مدلدلين زوبرى يهيج و خلاص مبقتش عارف اخبيه ازاى من تحت الشورت و مفكرتش فيه بقى و تركيزى كله اتقلب على مى وبزازها اللبن و لعبنا و كسبتها لقتها زعلت زيى المرة اللى فاتت و انا هايج اوووى روحت مقرب منها و مزغزغها فى وسطها زقت ايدى و قالتلى انا زعلانه منك قولتلها مقدرش و نزلت زغزغه فيها و جسمها ناعم هجت اكتر واكتر وهيا بتغير من الزغزغه بس بتزقنى عاوزه تعمل زعلانه و فضلت تفلفص و تزوق لحد متقلبت عل بطنها و طيزها بقت قدامى و انا ماسكها من وسطها زغزغه و هيا بداءت تضحك و تفلفص وطيزها قدامى تترفع وتنزل وتتهز مقدرتش اقاوم روحت نايم فوقها و زوبرى راشق فى طيزها و لقيته دقر جامد فى طيزها على الخرم و لقتها مش لابس اندر كمان والشورت خفيف و حسيت بسخونية خرم طيزها و فجاءه السكووت بينا بداء تانى و المرة ديه كتفت ايديها فوق راسها وهيا فارده ايديها لفوق و انا جسمى كله فوقها وايدى على ايدها و رجلى على رجلها و بطنى على ضهرها و صدرى على كتفها ووسطى حاضن طيازها وزوبرى غاطس بين طيازها و كسرت الصمت و السكوت بيا و قولتلها لسه زعلانه مردتش حسيت انها ساحت اووى و مش قادره تتكلم بجد روحت مقرب شفايف ونفسى من ودنها وقولتلها زعلانه يا قلبى لسه منى مردتش بردو و انا ده كله شغال حك و ضغك بزوبرى فى طيزها والوضع ده مكنش محتاج غير ان زوبرى يدخل كله فى طيزها للاخر و نبقى ملط و كل حته فى جسمى تلمس كل حته فى جسها اووووف بس مكنتش مستعجل حسيت انى مش عاوز استغلها كده و رغم انها اختى بس حبى ليها من فترة كان بيزيد و يكتر و يتعمق فى حب بين راجل و ست مش اخوات بس علشان كده كنت عاوز احس نفس احساسى دلوقتى وانا فوقها بس بحب مش مجرد هيجان و خلاص فسبتها و قومت فردت على السرير و لقتها لسه نايمه على بطنها و رافعه ايدها لفوق قولتلها يا بنتى قومى روحى اوضتك لقتها قامت و مشيت و تانى يوم صحينا الصبح فطرنا عادى زيى اى يوم و ابويا و امى طلعوا قعدوا فى البلكونه قدام البحر و انا فى الصاله بتفرج على التلفزيون و مى دخلت اوضتها و شوية لقتها ندهت عليا روحت ليها الاوضه ودخلت لقتها لابسه شورت قصير اوووى و طيزها نصها التحتانى باين و مش لابسه اندى و من فوق لابسه بدى حملات اسود من غير برا و حلماتها بارزه وواقفه قولتلها عاوزه ايه قالتلى خش بس و دخلت قفلت الباب و قالتلى عاوزه نلعب زيى امبارح افتكرت انها عاوزه تلعب كوتشينه لقتها نامت على بطنها و فردت ايدها لفوق و انا شفت طيزها المدورة بس مسكت نفسى و قولتلها نلعب ايه يعنى قالتلى زيى امبارح قولتلها مش هينفع علشان بابا و ماما برا قالتلى تعالى بس و انا مقدرتش امسك نفسى وزوبرى وقف نزلت الشورت و طلعت زوبرى ونمت فوقها لقتها بتتنهد وحشرت زوبرى بين فخادها و لقتها ساحت خالص قولتلها مش هينغع كده لو حد نده علينا هنعمل ايه سكتت سبتها و طلعت وهيا هيجانه اووى .

و كملت اليوم عادى و اتغظينا سمك و جمبرى و شحنت نفسى و روحنا و كله مفرهد عاوز ينام وانا بقى هايج وعاوز اركب طياز مى جامد و كله نام و فضلت مستنى تيجى مجتش قولت اروح اوضتها انا
لقتها نايمه ب اندى مووف و برا مووف على بطنها مقدرتش امسك نفسى قلعت الشورت وطلعت ركبتها و كان جسمها سخن اووى وانا هايج اووى و كانت طيزها طريه وسخنه روحت ساحب الاندر لقيت خرم طيزها لونه بنى فاتح نزلت فيه مص و لحس واول مدخلت لسانى فى طيزها اتؤهت براحه روحت طالع فوقها و حاطط راس زوبرى فى على خرم طيزها لقيتها بتقمطه ضغطه اول مدخل اتاوهت دخلته اكتر و كتمت بوقها و رزعتها زوبرى كله فى طيزها وهيا فلفصت بس انا كنت فوقها مسيطر عليها و فضلت نايم فوقها وزوبرى مولع جوا طيزها وهيا سخنه اوووى مش عاوز اطلعه و ضغطه جامد للاخر وفضلت كده شوية علشان طيزها تتعود على زوبرى و من كتر حركتها زوبرى هاج نزلت فى طيزها نيك و تعشير جامد مقدرتش و هيا تحت زوبرى فلفصه و انا شغال نيك و طيزها مولعه ناار وزوبرى مولع ناار