• بادئ الموضوع بادئ الموضوع حلمات
  • تاريخ البدء تاريخ البدء

حلمات

إداري
طاقم الإدارة
مشرف
إنضم
Jun 28, 2024
المشاركات
8,682
التفاعل
127
النقاط
63
انا كنت حاب نيكها و ندير الزب في السوة مع القحبة لي دارت لي بيبة و جبتو في فمها و قعدت واحد الساعة و عيطت لي و غير قالت الو زبي وقف و قلت لها راني جاي عمري و خليت صاحبي في المكتب على خاطر هو ثاني موالف ينيك و انا نغطي عليه . و المرة الثانية طلعت و انا ناوي نشبعها زب على خاكر هي مليحة بزاف و سمرة و عندها بزولة شابة و الترمة تاعها كي الفلون و سخونة بزاف و لحمها صافي بلا شعر ماشي موسطاشة و تعرف تستيكي روحها و انا كنت حاب نستحلى فيها و نخلط لها في النيك باش نشبع زبي و نشبعها هي ثاني


و كيما المرة الاولى قبل ما يذخل الزب في السوة بدات ترضع لي و تمص و زبي كان حكبة و ما يبانش بلي فرغ قبل ساعة و انا سخنت و حكمتها م نشعرها نلعب بيه و هي ترضع و انا نشوف و نقول في قلبي قحبة كيما هذي لوكان ماشي تسحقني ما تخزرش زبي كامل بلا دراهم . و من بعد البيبة حطيت لها زبي بين الزوايز و بديت نيكها و نسبونتشي بزوايزها و هي عبها الحال و من بعد طرحتها على الارض فوق التابي و بديت نبوس فيها و نلحس لها زوايزها و كرشها و لحست حتى الحتشون تاعها و قلت لها ضرك يدخل الزب في السوة و يبدا النيك يا حنونتي


و غير حطيت الزب في السوة تحلت وحدها و فتحت لي رجليها و طبعتو و دخلت زبي و بدا يزلق و هي توحوح اه اه اه زيد دخل عمري و انا ندخل لها الزب غير بلعقل و نحك الراس بين شوارب حتشونها حتى تشمخت السوة مليح . و طبعت راس زبي حتى للنص و كانت سوتها سخونة تغلي و عجبني الحال و بديت نطبع حتى جات كرشي على كرشها و زبي داخل للقلاوي و بديت نبومبي و نتحرك و هي توحوح اه اه اح اح زيد عمري اه اه اه نحبك اه اه اه و انا مطبع الزب في السوة للقلاوي و نيك فيها و نبوس و كي نشوف الزيزة تاعها تتحرك نمص لها الراس


و في الاول كنت انا راكب عليها بصح كي نكت شوية قلت لها ضرك انتي تركبي على زبي و طلعت القحبة و ركبت على زبي و انا حكمت لها ترامها و بديت نلعب بيهم و هي طالعة و هابطة و الزب يزلق في حتشونها باحلى لذة و حرارة جنسية ما تتصوروهاش حتى جاتني … و جبتو في داخل السوة و طيرت لها الحليب تاع زبي و هي توحوح اه اه اه علاش فرغت عمري راني حابة نزيد نيك و انا نفرغ اه اه اه و الزب في السوة داخل للقلاوي و ما قدرتش نخرجو حتى رقد لي و خرجت مني الشهوة
 
عودة
أعلى