• بادئ الموضوع بادئ الموضوع حلمات
  • تاريخ البدء تاريخ البدء

حلمات

إداري
طاقم الإدارة
مشرف
إنضم
Jun 28, 2024
المشاركات
8,670
التفاعل
125
النقاط
63
في احدى الايام المشمسة الصافية كنت اتمشى على شارع الكورنيش الجميل وكانت الساعة حوالي السادسه مساءً عندما احسست بان هناك سيارة سوداء اللون تطاردني وعندما تصل بقربي يخفف السائق من سرعته وينظر الي وعندما كنت انظر اليه كان يزمر بمزمار السيارة ويذهب ... لم استطيع ان ارى من بداخلها ولكن انتابني شعور لذيذ ... فان احد ما اعجبه طيزي الرائع المدور فاخذ يعاكسني في الشارع ... وبعد عدة جولات على هذا الشكل رايت السيارة تقترب مني فوقفت ونظرت الى السائق ... فوقفت السيارة بقربي وانزلت نافذتها ... فرايت رجل في حوالي الثلاثين من عمره ينظر الي وقال اتحب ان اوصلك لمكان ما ... فابتسمت وقلت ياريت فلقد تعبت من المشي ... فقال تفضل اركب اذن ... صعدت الى السيارة وانا توعدت نفسي بنيكه حلوة وزبر لرجل مجرب النياكة وله خبرة في هذا المجال ... نظرت اليه وقلت اسمي حازم ... قال وانا اسمي احمد ... قلت تشرفنا ... نظر الي وقال انت جميل جدا ... فنظرت الى الاسفل وقلت شكرا على ذوقك فان عيونك الحلوة ... قال لا بجد انت انسان ساحر وجسمك رائع لم اجب من خجلي ولاني متعود على هذه الكلمات ... فلقد كنت فتى في احلى سنين عمره كان عمري 18 سنة جميل جدا ورشيق القامه وطيزي مدورة كالبطيخة كنت ابيض اللون ذو شعر كستنائي فاتح وعيوني عسلية فاتحة ... قال اين تحب ان نذهب ... تحب شرب البيرة ... قلت نعم ... قال مارايك نشتري بيرة ونشربها بالسيارة ... وبعدها نذهب للبيت ... وغمز لي بعينه ... قلت فكرة جيدة ... وصلنا الي احد المحلات ونزل هو من السيارة ليشتري البيرة كنت انظراليه ... انه ليس بطويل وعنده كرش صغير فضحكت بيني وبين نفسي وقلت اهم شيء يكون عنده زبر جميل ... عاد الى السيارة وبدء بالقيادة ونحن نتكلم ونشرب فاخذ يدي ووضعها على زبره فاخذت افركه له بخجل وهو يبتسم لي ... وقال هل تحب السكس ... فاجبت بحركة من رأسي موافقا ... قال حسنا هل تحب ان تنيك ام تتناك ... قلت لايهم احب الاثنان فمد يده الى زبري الذي كان واقفا واخذ يفركه لي وانا مغمض العين ... فقال لنذهب الى البيت ... قلت هيا بسرعة ... اخذني الى بيته فادخل السيارة في الجراج ونزل هو اولا ودعاني للنزول نزلت دائخا قيلا من البيرة التي شربتها فجاء هوونزلني من يدي وهو يضحك ... وقال يبدوا انك سكرت ... ضحكت وقلت لقد شربت زجاجتين طبعا اسكر ... قادني الى باب البيت ودخلنا وقفل الباب ورائنا فاستدرت اليه واعطيته شفتي فاخذ يقبلها برفق وحنان وهو يطبق على جسدي ويلعب في طيزي المدورة فاحسست بزبره يطبق على زبري فاخذة يخلعني ملابسي فدفعته قليل ... وقلت هل ستنيكني هنا ام في غرفة النوم ... قال في غرفة النوم ... فقلت لنذهب هناك اذن ... ذهبنا الى غرفة النوم وبدات اخلع ملابسي وانظر اليه وهو يخلع ملابسه فرايت زبره الضخم وهو واقف امامه ... زبر طوله حوالي 20 سم اي حوالي 8 انج وكانت شعرته كثيفة سوداء ... فلم استطيع التحمل فجئت اليه ومسكت زبره بيدي .. وبدات امصه له والحسه فادخلته في فمي امصه وامصه .. ونزلت الى بيضتيه فادخلت احداها في فمي .. وهو واقف امامي يرتجف من اللذه .. لاادري كم بقيت امص له زبره ... فقال تعال لنجلس على الفراش .. ذهبنا الى الفراش وانا ولازلت امص له زبره .. فمد يديه الى ثقب طيزي وبدا يدفع اصبعه في طيزي وينيكني باصبعه .. وانا مازلت امص له زبره .. وبنفس الوقت كنت افرك زبري بسرعة ... فسحبني للاعلى واخذ يمص شفتاي بقوة .. وهو يفرك لي زبري .. وانا افرك له زبره .. بعدها رفعني قليلا وبدا يدخل اصبعه في طيزي .. وانا اتأوه من هذه الحركة ومن قبلاته الساخنة ... فقلت له ارجوك ان تنيكني فلم اعد اتحمل اكثر ... قال حسنا .. فنمت على بطنى وانا فاتح له طيزي الجميل .. فتناول كريم من جنب السرير ودهن به زبره ووضع منه في فتحة طيزي .. وجاء لينام فوقي وبدء يدخل زبره في طيزي .... اه اه اه كم كان لذيذا زبره وهو بداخل طيزي .. احسست باني في عالم ثاني .. وبدأت اتحرك تحته ضاغطا زبري على السرير .. وهو ينيكني وينيكني اه اه اااااااااااااااااااااااااه يالها من لذه مجنونة .. فاخذ يقبلني ويمص لي اذني .. وانا اتاوه تحته .. فبدء يتحرك بسرعة وهو ينيكني .. حيث بدات اسمع بيضاته وهي ترتطم بطيزي .. فقال حبيبي ان طيزك رائعة وانا مجنون بها .. فاخذ يدفع بزبره بقوه اه اه اه ااااااااااااااااااه .. خذ زبري كله في طيزك .. خذ .. خذ .. وانا اتحرك بسرعة تحته .. احسست بلبنه يصب ويملىء طيزي كله .. فاسرعت بحركتي تحته دافعا طيزي للاعلى .. وبدات انزل لبني الحاراه اه اه لقد كانت لحظات رائعة .. لا استطيع وصفها .. بقى نائم فوقي وهو لايتحرك .. وبدء سائله المنوي ينزل من طيزي الى بين افخاذي ... فقلت له حبيبي اريد ان اذهب لاغتسل لان سائلك بدء يخرج من طيزي .. فقام هو من فوقي بعد ان قبلني قبلات لطيفة .. وقمت انا للحمام لاغتسل .. بعدها خرجت من الحمام .. ودخل هو .. وعندما خرج كنت انا لابس ملابسي وجاهز للخروج .. فارتدى هو ملابسه .. وغادرنا البيت .. وذهبنا للسيارة .. واخذني لنفس المكان الذي اخذني منه .. واعطاني رقم هاتفه ... وقال لي ارجوك اتصل بي قريبا غدا مثلا ... قلت له طبعا ساتصل بك .. فلقد عجبني زبرك .. وطريقتك بالنيك كثيرا .. فقبلني ونزلت مكملا سيري .. وانا زبري واقف من وراء البنطلون .. وطيزي تنتفض كلما اتذكر زبره ... ورأيت سيارته السوداء تذهب بعيدا عني
 
عودة
أعلى