حلمات

إداري
طاقم الإدارة
مشرف
إنضم
Jun 28, 2024
المشاركات
8,670
التفاعل
125
النقاط
63
كنت في ال19 من العمر حيث كنت شاب ملتزم و لا يوجد عندي اي ميول نحو الاولاد ... بالعكس كانت مشاعري خالصة تجاه البنات ولم اتوقع اني سألمس شابا ً بيوم من الايام. حيث كانت حياتي يسودها الهدوء العاطفي، كوني ليس لدي علاقة عاطفية .

كان ( بندر ) هو من ادخلني الى هذا العالم واقحمني فيه ، حيث بندر هو احد ابناء حينا المعروف بين الشباب كونه شاذاً ومن المولعين بالجنس... حيث كان كثير العلاقات الجنسية ويقدم طيزه لكل شخص. وحتى اصدقائي المقربين كان لهم مغامرات معه.

كان صديقي سعد يطلب منه ان ينيكه باستمرار كان بندر يوافق احيانا و يرفض احياناً اخرى ، وكان كل ما يمر بندر يناديه يداعبه بالكلام السكسي و يطلب منه شيء معين كان يلمس بندر زب سعد وغيرها ، وكان بندر دائما ما يتحرش بي ، حيث في مرة من المرات قال بندر (اريد زب فلان -انا- ) رفضت بشدة وطردت بندر وزعلت من سعد كونه يتكلم باللواط.

وهكذا استمرت تحرشات بندر واغوائه لي بالتقرب مني وكنت دائما ما ارتبك و اهرب وحيانا كان لدي شعور معاكس من تصرفي كوني شاب وامتلك الطاقة الجنسية.

بعد مدة تفاجأة حين كنت مع مجموعة من اصدقائي حيث جاؤا بـ( بندر ) اخذوه الى مكان مظلم وناكوه فيه اربعتهم... دعوني للموضوع وبألحاح من بندر ولكني رفضت الموضوع وقلت لهم باني ليش بشاذ.

بعد مرور مدة معينة ... كنت لوحدي في البيت اراجع دروسي حيث كانت عائلتي مسافرة و والدي في العمل ، طرقت باب البيت وذهبت لافتحها فوحدت بندر على الباب ، حيث تسمر وجهي من الارتباك وتفاجأة به ، ضحك هو و سألني والدك في البيت ) قلت (لا) عرفت بعدها ان عمه جاء لزيارتهم و هو صديق الطفولة لوالدي . لا اعرف لماذا اخبرته في وفتها ان والدي مسافر وكذلك جميع اهلي.... ركز بندر على الكلمة و رجع لبيته.

ظليت افكر في بندر بعدما ذهب احسست بان زبي ينتصب وحسيت باني ضيعت فرصة جميلة واستمرت التخيلات و احلام اليقظة مستمرة لنصف ساعة الى ان طرقت بباب البيت من جديد... واذا بي افتح الباب فاجد بندر من جديد وكانت صدمة ثانية كون زبي كان واقف نار وفي حالة صعبة لم اسأله ماذا يريد .... تكلم معي بكلمات لم اكن مركز فيها... حيث فقدت التركيز وبدأت اتلعثم بالكلام حتى اني بدأت اتكلم بعبارات غير مفهومة.

فقال بندر ( شفيك انت ممحون؟؟) ضليت ساكت اما هو فلم يتكلم ومد يده على زبي ... كان خائف ان ارفضه هذه المرة لكنني ضليت ساكت لم اعرف لناذا هل كانت الصدمة ام لأني كنت اتمنى هذا .. استمر يلعب بزبي من وراء البيجامة ويعصر غيري و يحركه يمين و يسار و فوق و تحن ، كان قلبي يدق بسرعة كبيرة و يخفق بصورة مستمرة احسست بان وجهي ملتهب و***** في كل جسمي... وبندر يلعب بزبي يوقول لي ( ابغاك تنيكني ) سحبته داخل البيت و وعند دخولي مباشرة التصقت بجسمه من الخلف وكان زبي كالحديدة ملصوقه على طيزه واستمرنا على هذه الحالة حتى دخلنا غرفة النوم...

كنت متوتر حينها جلس على سريري ووقفت انا امامه مباشرة فاخرج زبي بسرعة بعد ان نزل البيجامة واللباس معاً ولف شفايفه حول رأس زبي وظل يمص فيه الى ان دخل زبي بالكامل في فمه... حينها كنت ملتهب من شدة الشهوة.
وبدأ بلحس زبي بلسانه فوق وتحت ونزل حتى الخصيتين وحينما لحسها وشفطها صرخت وقلت له كفاية ما اقدر... رماني على ظهري بالسرير وظل يمص بزبي مثل اي بنت من بنات الافلام السكسية ويقول لي ( ليش كنت حارمني منه زبك حلو وكبير ).

وبعدين قلي ظل نايم بهذه الطريقة راح اوريك المتعه الحقيقية حيث كان زبي مبلل بسبب المص... وركب على زبي بالبداية كان يحك زبي بفتحة طيزه وكان مستمتع فيه وبدا يدخله بطيزه شوية شوية الى ان جلس عليه بالكامل وصار يقوم و يقعد واثنينا نصرخ ونتأوه ... حتى نزلت الحليب في طيزه بالكامل و لما حس اني جبت ظهري جلس عصر زبي بطيزهالى ان دفعته بأيدي بعدين قام وكان الحليب يخر من طيزه وقام يمص زبري اللي كان غركان بالمني وكان شعوري حينها اني وصلت منتهى اللذة معاه.... بعدها قال لي انه يريدني اساعده مثل ما ساعدني ...صرخت في وجهة فقال لي ( لا تفهمني غلط اريد تنيكني بعد وانا استمني )... ثم نام على السرير ورفع رجله على شكل حرف 7 حيث كان يفرك زبه بيده اليمني و يده اليسرى يفرك صدره.

دخلت زبي بطيزه وظليت انيك فيه وهو يصرخ نيكني .. نيكني بعد افشخني موتني... ويلعب بزبه بسرعة الى ان جاب ظهره ونزل على بطنه وحسيته ذاب وانا نمت فوقه وحظني بقوة...بعدها قمت بسرعة و سحبته من شعره وهو جالس على السرير وانا واقف امامه و زبي امام وجهه وظليت امارس العادة السرية الى ان نزات الحليب على وجهه وبفمه وخليته يبلع الباقي ، وظل يمص بزبي الى ان نظفه من السائل بالكامل.

بعدين نمت على السرير وهو سحب مناديل كلينيكس ومسح وجهه وطيزه و بطنه كان الحليب بكل مكان في جسمه ... واتفقنا يضل الموضوع سر بيناتنا ة ما يفضحني بين اصدقائي كوني الملتزم بينهم ....على العموم ما نكت بعدها لكن حياتي مع الطيز بدأت من هنا
 
عودة
أعلى