المعركة الحاسمه

[حلمات]

اعود لكم بمعركة جديدة مع سالى بعد ان خرجت من المستشفى وشفيت وكنت قد اقمت علاقة جامحة مع اينة خالتها رشا التى فاجئتنى بعلمها بعلاقتى مع سالى وكنت اطوق الى ان اعرف السر الدفين خلف هذا الموضوع وفى احدى مقابلاتى مع سالى سالتها عن ابنة خالتها رشا التى انقطعت عن الاتصال بى بعد ان وقعت بيننا العلاقة ولم استطع ان اضغط عليها فى السؤال ولكنى وجدتها تقول لى هى الاخرى تسال عنك بكثرة وتعجبت فى داخلى لما اذا لم تتصل وانتظرت ان تستفيض سالى فى الحوار دون ان اسال حتى لا اثير شكها وب الفعل قالت لى سالى انها اعجبت بى بعد ان اوصلتها وان خالتها قد اثنت على هى الاخرى وقالت لى انه هناك مناسبة عائلية الاسبوع المقبل وانى مدعو اليها وتهللت اساريرى حيث انى سارى رشا
وبعد ان انتهى حديثنا ونحن فى الطريق سالتها هلى مارستى السحاق من قبل فنظرت الى نظرة بها فرحة واندهاش واجابتنى نعم عدة مرات مع فتاة فسالتها من هى فلم تعطنى رد وقالت لى ايعجبك العلاقة الثلاثية فاجبتها نعم ولكن كيف ولن استطيع ان اجربها فانتى لى وانا لك فضحكت سالى ضحكة ساخرة واجابتنى نعم يا حبيبى نحن لبعضنا البعض ووصلت الى منزلها على ان تاتينى غدا فى منزلى يوم عطلتنا كى ننهل من شهد شهوتنا القوية الدائمة وانتظرت سالى فى اليوم التالى الى ان دق جرس هاتفى ورايت رقمها واعتذرت لى سالى عن الحضور لامر طارىء وانهت المكالمة وانا ملىء بخيبة الامل وذهبت للاعداد كوب من الشاى فدق هاتفى فرايت رقم غريب فاجبت فاذ بها رشا وهى تجيبنى بصوتها الدافء وتقول لى ازيك يا قلبى وحشتنى فقلت لها انتى اكتر انتى ليه اختفيتى وليه ما اتصلتيش فاجابتنى انها احست ب الخجل منى مما حدث بيننا فضحكت واجبتها مفيش كسوف بين الاحباء فقالت لى يعنى انت مش زعلان منى فقلت لا فقالت لى تقدر تجيلى البيت فقلت لها ليه فى حاجة فقالت لى لا وحشتنى وماما مش موجودة وانا لوحدى تعالى اقعد معايا فاجبتها موافق وارتديت ملابسى وذهبت الى منزلها ودققت جرس الباب وانتظرت نحو دقيقة حتى فتحت رشا الباب وهى ترتدى رووب قطنى ثقيل وادخلتنى وما ان اغلقت الباب حتى تعلقت بى واخذت فى تقبيلى وهى تقول وحشتنى اوووى وجذبتنى من يدى واجلستنى على الاريكة وجلست على رجلى وهى تحتضننى بقوة وتلقى على وجهى ب القبل الحارة
وبدات فى خلع الروب من على جسدها لاجدها ترتدى مايوة بيكينى ساخن ذو ستيان بحمالة خلف الرقبة وكلوت بشريطتين من الجنبين ويخفى مثلث كسها والفرق بين مؤخرتها وبدات فى فتح ازرار قميصى وخلعه عن جسدى وبنطلونى والبوكسر الى ان صرت عاريا تماما وقضيبى منتصب امامى بقوة وامسكته بيدها وهى تقول ااااااح وحشتنى اووى ماله مولع كدة وراسه كبيرة كل دى راس بتنيكنى وانا اهمهم واقول لها نعم بتفشخ كسك وجذبتنى الى غرفة نومها ودخلنا الى الغرفة وجلستنى على السرير وبدات فى مص قضيبى المنتصب بقوة وهى تهمهم ب اهات مكتومة ومددت يدى كى اخلع عنها المايوة فاعترضتنى وقالت لا لسه وقته جاى وقامت وتركت قضيبى وقالت لى ثوانى وجاية وعادت وهى ممسكة بشرية سوداء وقالت لى ها اغميلك عينيك فتعجبت ولم استطع الاعتراض فكم فى الجنس من جنون ممتع وب الفعل ربطت الشريطة ونيمتنى على السرير ونزلت وانا اسمعها تقول لى دلوقتى عاوزاك تحس بيا وبنارى مش عاوزاك تشوفنى وكل اللى نفسك فيه ها تلاقية بيتحقق واحسست بها تقترب منى وتقول لى نفسك فى ايه ولم تعطنى مجال للاجابة وخلعت عنى الشريطة السوداء لاجد امامى اكبر مفاجأة لم اكن اتوقعها سالى تقف فى منتصف الغرفة وترتدى قميص اسود شفاف وصدرها لايختفى منه الا الحلمات وفخذاها عاريان الا قبل كسها بقليل جدا واندهشت واجابتنى سالى بضحكة مثيرة وهى تحتضن رشا وتقول لى ها تقدر علينا احنا الاتنين يا حبيبى وعرفت من غمزة عينها انها تدبرت الامر منذ البداية مع رشا وانها هى الفتاة التى قالت انها مارست السحاق معها وعرفت ان رشا كانت تحب شاب وهو من افقدها عذريتها وانها بعد انفصالهما وفى اثناء الازمة النفسية وقعت فى فخ السحاق كى تشبع رغبتها الجامحة مع ابنة خالتها سالى
وبدات سالى ورشا فى القبلات والاحضان لكل منهما وبداتا فى خلع ملابسهما ورايت جسديهما يلتصقان بقوة وكلا منهما تمطر الاخرى ب القبلات فى كل انحاء جسدها ووجدت قضيبى ينتفض بقوة وهو منتصبا جدا لما اراه واسمعه من اهاتهما وامسكته بيدى وداعبته بلمسات خفيفة وانا ارى ماء الشهوة يسيل من فتحته منذرة لى ب اقتراب انفجار البركان ووجدت سالى تجلس رشا على اطراف السرير وهى تفتح ساقيها وتبدا فى لحس كسها بقوة ونهم وتغرز اصابعها فى فتحة مهبلها ببطء ثم بقوة وسمعت صرخات رشا وهى تمسك ببزيها بقوة وتشد حلماتهما بقوة جعلتنى اشعر انهما سوف ينفصلان عنها وسالى مستمرة فى لحس كسها الوردى الداكن
الى ان اتت رشا بخوار مثل الثور خخخخخخخخخخخخخخخخخخخ واهات قاتله وهى تقول كفاية سيبينى وتغلق فخذيها على راس سالى وهى تنتفض بقوة .
وقامت سالى وهى تبتسم لى واعتدلت رشا وهى تبتسم ابتسامة باهته وتقول شفت موتتنى ازاى اتفرج عليها ها افشخهالك دلوقتى ووهمت ب الاقتراب من سالى الا انها قالت لها لا انا ها اخد الزبر دة الاول ودفعتنى كى انام على ظهرى واقترب ووقفت على السرير وجسدى بين ساقيها ونزلت بكسها على فمى ووجدت لسانى يعانق بظرها المنتصب ويمصه بقوة وهى تتاوه بشدة واقتربت رشا من قضيبى وبدات فى مصه بنهم وهياج قوى وانا اتعجب كيف تاتى بكل هذه القوة والشهوة واخذت الحس كس سالى وهى تقول لى نيكنى بلسانك اوى افشخنى وحشتنى اوووى ااااحه يالهوى يالهوى مش قادرة وتركت كسها واقتربت هى من قضيبى وامسكته بقوة وساعدتها رشا فى ذلك ونزلت عليه ببطء وادخلت راسه فى كسها وهى تصرخ مولع اوى هو كبر كدة ليه ااااااااااااه اااااااااااااح يالهوى مش قادرة ورشا تنظر اليها بشهوة وهى ممسكة بيدها القضيب وب اليد الاخرى تداعب حلمات بز سالى وفجأة غرزته بها بعنف وصرخت ساااالى ااااااااااااااااااااااااااااااااه يابنت الوسخة اااااااه كسى وشعرت بان قضيبى قد انغرز فى احشائها ووصل الى معدتها وبدات سالى تطلع وتنزل على قضيبى وانا اشعر بمائها ياتى من كل اتجاه ورشا تداعب جسدها وتمص بزازها وتقول لها اتناكى يا وسخة خدى الزبر كله وهى تتاوه هى الاخرى وتطبق فخديها على كسها الجميل الى ان هدئت سالى واتت بمائها على قضيبى واغرقته فى سيول جارفة وهمدت انتفاضات جسدها وارتمت على صدرى ووضعت راسها على شعر صدرى وغرست اطراف اظافرها فيه وبدات فى اخراجه ببطء وهى تتاوه وتان وتقول لى وجعنى اوى المرة دى وضحكت رشا وقالت لها كسك صغنون يا سالى واعتلت السرير وبدات فى مداعبة كسها بقضيبى ببطء ثم بقوة ....


يتبع
الردود كى اعود اليكم ب الجزء الثانى من المعركة
حقوق القصة للعضو