الفلاح وزوجه العجوز

[حلمات]

كان محمد فلاح يعمل في مزرعه شيخ سعودي عجوز
فطلب الشيخ ده من رئيس العمال بعض العمال لنقل بعض الأحجار في قصره
فاختار رئيس العمال محمد وثلاث أشخاص اخريين
ذهب محمد ومعه العمال للعمل في القصر كان شغل مجهد طوال النهار في شيل الحجاره لعمل كورنيش علي حمام السباحه
كان محمد لا يرفع راسه لاعلي ابدا
ولكن في لحظه لمح في الشرفه امرأه كأنها القمر
مع انه لم يتبين وجها ولكن كان جسمها يعبر عن كل شئ فيها
قال محمد في نفسه لعلها ابنه الشيخ
حتي سأل رئيس العمال الذي قال له دي الست زينه زوجه الشيخ
ابنه رئيس العمال السابق
قلت لرئيس العمال وايه اللي خلاها تتجوزه
دا مش هيعرف يوصل لبزازها حتي يرضع فيهم
قالي دي قنبله وهو اتجوزها عشان يحميها
قلت يحميها من ايه. دا الواحد المفروض يحميها من الشيخ نفسه
دا عجوز ومهكع
قررت اني أقرب من زينه عشان اعرف شكلها
كان الشغل محتاج بعض الأيام لذلك قرر الشيخ ان يجعلنا نبيت في كوخ علي أطراف الحديقه للقصر
تسللت بعد نوم باقي العمال حتي وصلت القرب القصر و وقفت اتفرج علي شرفتها لافاجئ بأنها نفسها بجوار حمام السباحه تتابع الأعمال فيه
كانت ترتدي روب ولا ترتدي طرحه
وجدتها تقترب من حمام السباحه وخلعت الروب ليظهر تحته مايوه بكيني اسود مع جسمها الأبيض لاجد زبري يكاد يمزق البنطلون
و أجدها تسبح في الماء كانت بزازها مرتفعه عن المايوه والكلوت بالكاد يغطي كسها وفتله من الخلف
لم أستطع ان امنع نفسي من أن اهجم عليها بعد خروجها من حمام السباحه
لم اخفي وجهي وعلي الرغم من كبر حجمي وقوتي
الا انها قاومتني بشراسه لبوه هائجه
هجمت عليها وطرحتها أرضا ونزعت عنها المايوه وهي تقاومني
وانا اكتم فمها حتي لا تصرخ
وقمت بوضع زبري علي كسها الاملس وانا ارضع في بزازها الطريه الجميله كانت تقاوم بجنون خصوصا بعد أن تبينت اني احد العمال اللذين يعملون عند زوجها وما ان دخل زبري في كسها حتي بداء جسمها يلين وكسها يخرج الافرازات الجميله وبداء كسها يبتلع زبري واحسست انها محتاجه للجنس
فابعدت يدي عن فمها فقالت بهدوء انا هوديك في داهيه
انا هخليهم يرجموك
قلت لها في هدوء وقد اطمئننت علي انها لن تصرخ
قبل ما انيكك ولا بعد ما انييكك
قالت وهي تلعب من تحتي وأشعر بها وكسها ملتهب وساخن. بعد ما تنيك هتصرف معاك
المهم فضلت انيك فيها اكتر من نص ساعة
حسيت فيهم انها جابتهم اكتر من خمس مرات
حتي تقطعت أنفاسها وما ان أتيت شهوتي
وجدتها تطلب مني أن اساعدها للطلوع لغرفتها
في الطريق وجدتها تقول انا هرحلك
انا هخليهم يرجموك
انا هخلي الشيخ يموتك
طلعتها ونيمتها علي السرير وسبتها بتشتم
ونزلت نمت في الكوخ
في صباح اليوم التالي صحيت من النوم مع رفاقي وبدأت العمل وكل شويه ابص ناحيه شرفتها التي لم تفتح حتي بعد الظهر
و وجدت الشيخ يأتي من الخارج فهو متزوج من اربعه ولابد من المبيت عندهم جميعا
بعد قليل وجدت رئيس العمال قادم نحوي وهو يقول انت عملت ايه
قلت معملتش حاجه
قالي. الست زينه قررت انك تشتغل جنايني في القصر
قلت وماله اشتغل
ومن يومها بقيت الصبح جنايني
وبالليل صاحب القصر ونييك زوجه الشيخ