الدكتوووره راتدا (قصص سكس عربى منتهى اللذة بضمان نهر العطش)!

[حلمات]

فى احد الايام كنت بانيك مومس راقية جدا من عيلة ولفتت نظرى لللون اسنانى انه يميل للاصفرار وده طبيعى جدا لانى اشرب القهوة كثيرا اثناء عملى ولقاءاتى برجال العمال والتجارة داخل وخارج مكتبى(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان) رغم انى اهتم وبشكل كبير جدا بمظهرى وانتفق مبالغ شبه طائلة على المظهر المهم شكرت الموممس على ملاحظتها وقررت الذهاب لطبيبى الخص صاحب اكبرالمنتجعات عفوا المستشفيات الصحية لأزالة الجير من اسنانى وكلفت السكرتية الشخصية بتاعتى بحجز موعد ولكن صاحب المنتجع عفوا المستشفى اخبرالسكرتيرة انه يفضل ذهابى للعيادة الخاصة به فى المساء لالقى اقصى درجات الرفاهية والخدمة العشرة نجوم المهم ذهبت فى الميعاد المحدد وكان فى التاسعة والنصف مساء وعند دخولى العيادة الملكية التى توصف بانها دنيا الاحلام استقلنى اكبرالاساتذة التخصصين بالترحاب وكذلك الورود من السكرتارية والريسبشن المهم دخلونى(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان) غرفة الكشف بتاعة الاسنان وهنا انتصب عــــــبــــــد البــــــــــــــــر لانى اتفاجأة ان الدكتور صاحب المستشفى لا يقوم بنفسه او احد مساعديه بتلك عمليات الرفاهية مثل تبييض الاسنان بازالة الجير منه او مثل ذلكبل تقوم بها دكتورة مبتدئة تعمل بعيادة دنيا الاحلام بتاعة الدكتور الباشا المهم لما شفتها وزبى انتصب قالت لى اتفضل حضرتك على كرسى الكشف بتاع الاسنان وسالتنى وهى باصة على عبد البر وهو منتصب داخل البنطلون حضرتك عايز تبييض الاسنان وازالة الجير فقلتلها الجير اللى هنا وانا بشاور على سنانى فأبتسمت بهدوء وقعت على كرسى السنان وهى ابتدت تنضف اسنانى بس ده كان بيخليها قريبة جدا منى وهى بتوطى عليا عشلن توصل سنلنى وبقى وانا كنت باضرب عينى على بزازها الكبيرة من بين المسافات اللى بين زراير بلوزتها وكانت مسافات واسعة(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان) وكانت ستيانتها لونها روز وريحة برفامها روعة وكانت بتسند ايدها على كتفى علشان تثبتنى منغير حركة منى علشان تكمل تنضيف وبكده كانت بتلصق فيا بشكل رهيب خلانى عايز احضنها جامد واهريها بوس ومص ولحس فيها كلها المهم اوصفهالكم هى طويلة170 سم تقريبا وعريضة الاكتاف قوية البنية شعرها اسود ناعم وقصاه توب كاريه لحد الكتف بشرتها بيضاء وعيونها عسلى واسعة وحواجبها طويلة ورفيعة سوداء ورموشها طويلة وشفايفها عريضة طويلة عليها روج روز ماشى مع لون الستيانة وبزازها كبيرة مستديرة متحركة بسهولة كبيرة جدا من تحت البلوزة الصفراء بتاعتها وجيبتها ضيقة جدا فوق الركبة ب 7سم ويا خرابى على الركبة ملهاش حل والوراك مدهشة ابيض بوردى المهم انا ابتديت اعاكسها وهى بتشتغل فى سنانى وكنت باسند ايدى اليمين على ضهرها لما بتقرب منى وتسند ايدها على كتفى علشان تثبتنى وهى تقولى لا مش كده حضرتك انت كده مكتفنى مش هاعرف اشوف شغلى شيل ايدك من على ضهرى من فضلك وانا ابتسم بهدوء وانزل ايدى لحد وسطها واقولها هنا كويس(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان) وهى تتأفف وتقول هى بتتنهد لا ابعد ايك عنى وما تلمسنيش خالص لحد انا مااخلص شغلى وان ارد عليها طب وبعد ما تخلصى شغلك احطها تانى فتبصلنى وهى بتهز راسها وبعدين حضرتك عايزه اخلص فأسكت واشيل ايدى لفترة لحد ما تهداء وبعدين احط ايدى على ضهرها تانى ورحت قايلها على فكرة يا دكتورة انتى ذوقك عالى فقالت مرسيى بس ليه فقلتلها اختيارك الوان لبسك شيك ففرحت وقلتلها قبل ما تخلص ابتسامتها وتشكرنى خصوصا لون الستيان يجنن فبصت على صدرها بسرعة وابتدت تدارى فتحات البلوزة بين الازرار واتغاظت وقالت لى انت بتبص فين بالظبت الوقت كله ده كنت بتتفرج على الستيان فقلتلها هو لاتبقى ايدى عليكى ولا كمان ابص على الهدوم اللى مخبية احلى بزاز فى مصر فقالتلى عيب كده بس كانت الفرحة بتنط من عنيها وده اللى خلانى اكمل المحاولة واستنيتها تكمل تنضيف سنانى وابتديت احاول لمس بزازها بايدى وهى لقيتها بتتمحن شوية شوية مع لمساتى لبزازها لحد ما لقيتها بتقوللى(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان) كفاياك خبيط فيهم انا تعبت حرام عليك وانا مستمر لحد ما قربت تخلص تنضيف وقالتلى خلاص امسح اسنانك بالفرشة وتمضمض بقك بعد كده ونبقى خلصنا فرحت قلتلها طب حاضر وبعد ماخلصت شغلها قالتلى شوف سنانك فى المراية وقلى رايك فقلتلها لية هو احنا فى صالون حلاقة فبصت لى وسكتت وبعد ما شفت سنانى فى المراية قربت منها وقلتلها طب ممكن اجربهم علشان اطمن فقالت ايه عايزنى اجبلك تاكل علشان تجربهم فقلتلها لا كده ورحت ضميتها بقوة وبوستها فى شفايفها بوسة قوية وطويلة لحد ما لقيتها بطلت تقاومنى لانها حاولت تبعدنى عنها بس مين يا ريس ده الضبور اللى هى فى حضنه
وبعد البوسة انهارت وسلمت وهنا بقيت ابوسها فى شفايفها(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان) وامصهم وابوس بزازها بعد ما طلعتهم من الستيان فقالت ارتحت دلوقتى اديك وصلتلهم اه وقلعتنى الستيانة اللى كان لونها عاجبك وانا اضحك واضحك ونزلت على السرة وهى تتأوه اااااااااااااااااه ااااااااااااهه
اومممممممممممم حرااااااااااااااااااام عليك تعبت وقلعتها الجيبة ويا لاهوى على الوراك البتلو والكلوت الاخضر الحرير وطيزها ملبن وقشطة وانا امص واعض والحس طيازها ووراكها وهى أححححححححححححح ااااااااااههههههههه اوممممممممممم ارحمنى يا مجنون ارحمنىىىىىىىىىىى انا باتقطع وان اقلها استنى يا مووووزه ده لسة عبد ه ما اشتغلش هاهريكى فتقلى هو ده اسم الدلع بتاعك وانا اضحك وقلتلها لا يا لبوة ده اللى جوة البنطلون اللى انت باصة علية من اول ما دخلت عليكى الاوضة وهى تضحك وتقول ليه مسميه كده وانا رحت منزلها الكلوت ومصيت ولحست كسها ولقيتها منزله ميتها من بدرى ولباسها غرقات من سائلها اللزج وعضيتها بشفايفى فى شفرات كسها وهى راحت صارخه اااااههههههه لاااااااااا ااااااا هههههههه كانى رميت عليه ميت نار(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان) وابتديت ادخل صوابعى فى طيزها ورحت مقعدها على عبد البر ونكنها فى طيزهاوابتدت هى تطلع وتننزل على زبرى بسرعة وتتاوه ااااااهههه هههه اححححححححح اومممممممممممم اااااههههه
وبعدين رحت شلتها ونومتها على المكتب بتاعها على ضهرها ورفعت رجليها ودخلت زبرى فى كسها والغريب كانت الدكتورة مفتوحة وقالتلى انها هى اللى فتحت نفسها غلط لما كانت بتلعب فيه لماتتمحن والرغبة تغلبها ولكن على مين منظر كسها واضع انه استعمال قديم ومضياف لكل الحبايب(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان) وكريم مع اصحابها ولما دخل زبرى فى كسها صرخت كفاية حرااااااااااااااام انا هاموت ده مش زبروانا فضلت ادخل واطلع زبرى وبسرعة لحد ما انهارت كانت مليانه نشوة وسعادة من النييك وبعدين قلبتها على ضهرها ووشها للمكتب ومالت بوشها عليه ورحت نيكها فى طيزها وهى تتااوةاااااااااااااااااههههههه اوممممممممممممممممم وبعد نص ساعة نيك خليتها تمص زبى وتنضفة وبعد النيك خدنا ارقام الموبايلات وكان اسمها الدكتورة راندة ومشيت من العيادة مبسوط علشان طبعا ماشى وانا اسنانى نضيفة جدا وبتلمع وكمان زبى كان اتنضف وبيلمع جدا!!!!!!!!!!!!!.